آثار البلاد وأخبار العباد/الإقليم الرابع

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة


بسم الله الرحمن الرحيم

سی د لله الواحد الحمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد والصلوة والسلام على سيد المرسلين وامام المتقين وخاتم النبيين محمد واله الليبيين وأصحابه الطاهرين حلوة غير ذی حس وعدد

الاقليم الرابع


اوله حيث يع النت اذا استوى الليل والنهار نصف النهار أربعة أقدام وثلثة اخماس قدم وثلت خمس قدم واخره حيث يصون الظل نصف النهار عند الاستواه خمسة أقدام وتلثة أخماس قدم وثلث خمس تدمر ببندی من ارض الحبين والتبت ولتن وما بينهما مر على جبال قشمیر ویلور وارجان وبنخشان وكابل غور وخراسان وقومس وجرجان وشیرستان وقوهستان وأذربيجان وادفي العراق والجزيرة رودس وحقلية الى البحر المحيط من الاندلس ، ونول نهار هولاء في أول الاقليم أربع عشرة ساعة وربع وا وسطه أربع عشرة ساعة ونصف واخره أربع عشرة ساعة ونصف وربع ساعة وحلوله من المشرف على المغرب ثمانية الاف ومابتان واربعة عشر ميلا وأربع عشرة دقيقة وعرضه مایتا میل وتسعة وتسعون ميلا وأربع دقايق وتكسيره القسا الغ واربعمائة ألف وثلثة وسبعون ألفا وستمائة واثنان وسبعون ميلا وأنتتان وعشرين دقيقة، وتنخضر بعض ما فيه من المدن والقرى مرتبة على حروف المعجم والله المستعان وعليه التحلان و

ايه بليدة بقرب ساوة حليبة إلا أن أهلها شيعة غالية جدا وبينه وبين أهل سارة مناخرة لان اهل سارة لحم ستية وأهل أبه كلم شيعة قال القاضی ابو نصر الميمندی قايله أتبغض اهل ابه و اعلام نظم واللتسأبسه فقلت اليك عنى ان مثلي يعادي كل من عندي الصحابه بينها وبين سارة نهر عظیم سیما وقت الربيع بني عليه اتابک شبیرخبر ره ساق ليس على وجه الأرض مثلها ومن اللى قنطرة تجيبة و سبعون هینه القنطرة إلى ساوة أرض لينها الازب يمتنع على السابلة المرور عليها عند وقع المبكر عليها فاخذ علينا اتابکی جادة من التجارة المفروشة مقدار فرسخين تمشي عليها السابلة من غير تعبه ( 19 ) أذربيجان ناحية واسعة بين قهستان واران بنا مدن كثيرة وقرى جبال وانمار نيرة بها جبل سبلان قال أبو حامد الأندلسی انه جبل باذری.جان بقرب مدينة أردبيل من أعلى جبال الدنيا روي عن رسول الله صلعم أنه قال من قرا سبحان الله حين تمسون وحين تتحون الى قوله تخرجون كتب له لحسنات بعدد 3 ورقة تلي تسقط على جبل سیلان قيل وما سبلان ببسا رسول الله قل جبل بين أرمينية واذربجان عليہ عين من عيون الجنة وشبه قبر من قبور الأنبياء وقال أيضا على رأس الجبل عين عظيمة ما ها جامد نشته انبرد وحول لمجمل عيون حارة يقصدها المرضي وفي حضيض بل شجر كبيرة وبينها حشيشة لا يقربها شيء من البهايم اذا قرب شي منها شرب وان أدر. منها مات وفي سنجي بل قرية اجتمعت بقحبهسة ألى انفرج بن عبد ائرمن الاردبیلی قال مافي الا جمیها ن وذكر انهم بنوا مسجدا في القرية فاحتجوا الي قواعد لاعمدة المساجد فأحبوا على باب المسجد قواعد من السخر ائحون أحسن ما يكون، وبها نبي الرس وهو نهر عشیم شديد جری في أرضه جارة كبيرة لا جری السفن فيه وله أجران شابلة وجسارة سنبيرة زوا أن من عبر نهر انس ماشيا أذا مسح برجاء ظهر أمراة عسرت ولادته وضعت وكان بقزوین شیخ تركماني يقال له الليل يفعل ذلك وكان يفيد، تجي ديسم بن ابراهيم صاحب آذربایجان قال من أجناز على قنشرة الرس دع عسه فلما صرت في وس انقنطرة رايت امراة حاملة صبيا في قال فرحها بغل محمل شرحها وسقط الشغل من يدها في الماء فوصل الى الماء بعد زمان نوبل نحلول مسافة ما بين القندرة وسط المأة فغاس ونقا بعد زمان يسير وجرى به الماء وسلم من التجارة ألف في النهر وكان للعقبان اوكار في أجراف النهر حيين شفا الشغل راه عقاب فانقض عليه شبك مخانبيه في تقالہ وخرج به إلى الصحرا فامرت جماعة أن برتتنموا نحو العقاب ومشيت أيتن شأن العقاب وقع على الارض واشتغل حرف القما غادرته القوم وصاحوا به فشار وتره الصبی فلحقناه فاذا هو سالم يبح رددناه إلى أمه ، وبهانه زنوب بقرب مرند لا يخوضه الفارس فانا وحمل الى قرب ميرند يغور ولا يبقي له أتر تحت الارض قدر اربعة فراسن لم يظهر على وجه الأرض أخبر بسه الشريف محمد ذی العقار العلوي المرندی، وبها نهر نت محمد بن زضرباء الرازی عن جيهاني صاحب المسالك المشرقية أن باذربجان نه ماوه جرت في حاجة وبحير حیفای جر وقال صاحب تحفة انغرايب باذربيجان کرت جی 0

ور يشعقق موه سي صدنا ككبي وفيا وعدا عن قل سمي قنقة الغرايب باذربتجان عين جيرى اماد عنها وينعقى حجر والناس يلون قالب

تللبين من ذلك الماء ثم يشركونه سيا ذالماد في القالب يصهر نينا جربا

أرشست وناشقين ضيعتان من ضياع قزوين على ثلتة فراسيج منها من تجايبها أن لخديى يتدليع بارت ولا ينطبع بناشقين ولو اوقدوا عليه مسا أوقدء! وقدر الصباغ يستوى بناشقين ولا يستوى بارشمت ولو اوقدوا متها ما اوقهوا فلا يكون بارشمت صديّاغ ولا بناشقين حذاد اصلاً واذا حول أحد




الصسانعين إلى اللوضع الاخر فر يسع عله وفذ١ نتى2 مشهور يعرفه أحل تلكد اليلاد ©

أمل مدينة بطبرستان مشيورة حتثى الامير ابو المويد حسام الدين ابن النعان اند اذا دخلها تى: من الضائنة وأن كانت من اسمن ما يكون تهسزل بها جِدا بهزل لا يقاس الى هزال المعر وذكر اند اخبر بذلك ذامر أن يساق عحدة روس من الضاينة قال راينها بعد ست اشهر عظاما مغشية عجلود وبقيت الالابا كالاتناب ©

أبلة كورة بالبحدرة طيبة جذد! نضرة الاشاجار جاوبة الاطيار متدقفة الانهار موتقة الرياض والازعار لا نفع الشمس على كثير من أراضيها ولا تبين القرى من خلال اشحجارها قالوا جنان الحتهيا أربعة أد مهرقنك وشعب بوان »> والابلة جانيان شرق وغرض اما الشرق فيعرف بشاطى


البصرة وغوطة دمشق وصغد

عتمان قديًا وهو عثمان بن ابان بن عثمان بن عقان وهو العامر الاآن بَيكنا الاشحجار والانهار والقرى واليساتين وتو على دجلة وانهارها ماخوذة من دجلة وبها انوا الاشحجار واجناس لبوب واصناف الثمار لا يكاد تبين قراها فى وسحلها من التغاف الاشتجار وبها مشهى كانت مسلحة لعر بى لشطاب وكانت بها شحجرة سكحر حظيمة كلّ غصن عه كاتخلةة ودورة ساقها سبعة اذرع والناس ياخذون قشرها ويتخرون بد لدفع ل الى وكان ينجع وذكروا أنه قليا خطى فلما وَلّ بابكين البصرة أشاروا اليد بقداعها لمصلحكة وكان قل وى البصرة مذّة طويلة وحسى سبيرققده قد وكان عن #واقى نفسه رجلا حيرا قليا قطلعها انكر الناس فعزل عن قريب عن البعيرةء واما لاتب الغرق من الابلة ضراب غير أن غيه مشهد]! يعرف عشهى العشار وهو مشرف على دجلة وهو موضع شريف قد اشتهر بين الناس أن الدعاء فيه مستجاب وكان فى قديم الزمان بهذا انب بنيان مشرفة على دجلة وبساتين وقصور فى وسطها وكان الا ججرى فى دورها ) 13

وقصورها وقد اماصق الان إثارها فسحان من لا يعتريه التغدر والؤوال ©

أبهر محيمة بارض لإبال كقيرة الياه والاشجار بناها سابور ذو الاكناف قالسوا كانمت عيويًا كلها فسدّها سابور بالصوف ولكلوك وبنى المدينة عليها وى فى غاية النواهة من طهب الهواء وكثرة المياد والبساتين وخارجها اطيب من داخلها بها بساتين يقال ليا بهاء الحيى اباد هم ير اكبر منه طيلاً وعرضا وق عام ينول فيها القغل والعساك, لا مقع احد متها ولها قهندز يحض بها من خالف صاحب اليلاد فبطلوها وألان قلوا ياوى اليها السياع لا بسر احد باتيهاء بها عين كل تصل يسقى من ماتها جبقى حاد! ا حا والدينة ها مشاتمل: على طواحين تدور على ألأاه واكتر تمارها العنب وده ذور وذوع من اللمترى مدورة فى مر النارذج يقال نها العيسادئى تلذيف جذا ما فى البلاد ثى؟ مثلها وعند2 من ذلك كتير جذًا جكملونهسا الى اليلاد للبهيع ويعلقوتها حنى ياكلوتها طول شتاءج يتفكهون بها واعلها احسى الناس حورة كم أحل السنة لا يوجد فيه الآ كخلك وفيت ادباء وفضلاء وله اجتماع كلمة على دذع نع ظلم الولاة لا يغلي م وألى أى وقمت رأوا منه خلاف عادة قاموا ١ كلم هام رجل واحد للدفعد» ينسب اليها الشيم ابو بكر الساساعرى كان من الابدال معاصر الشيق وله بأبهر رياط لنسكا اليد قن باطع سرداب يدخل فيه كلّ اجمعذ وخوج بارض دمشق ويصلكى الدع 2 ع دمشق وعذا حدديتك مشهور عند وذكروا أن رجلا تبعه ذات يوم ناذا هو بارض فر يرعا ابج؟ والناس “جننيعون لعبلاة للبعة فسال بعضاع عن ذلك اللوضع قضصاحكك وقل انات فى دمشق وتسال عنيا فقام طالع الدينة فلما عاد ف ججى الشيد عناك ثجعل ينادى ويقول للناس ما جرى له فلا يصسدقه احد الا رجل صالخ قل له دع عنك فذا جرع واننظره يوم للعة المستقيلة فاذ! حضر الشيم أرجع معه لما حضر الشيم فى لجعة الاخرى نمسك بذيله قال له لا تذكر عذا لاحد وات اشذك مع فى قل أخ-طه معد وعاد به الى مكائه وده حمكساية مشهورة عند بابهر »> وتنسب ب ايها سكين الابهرية كانت فى ف زمن النشيم اى بحك, ودبنسب اليها الوزير الفاضل اتلامل ايو عبرو الملقب يمال الديى > كن ع حاله ة ابرعيم بن اد وكان وزيرا بقزوين وكان رجلاً لحليقفمً فطنسنا شاعرًا بالعريمة والكجمية حبا لامل لخير فى زمان وزارته ذاذا في بعص الايام ركب فى موكبه وعاليكه وحواشيه فلما خرج عن المدينة قل لمماليكه انتم احرار لوجه الله ونزل عن الدابة وليس البلاك وذعب الى ببت المقدس وجدمل ماب علسى ( ۱۹۳ ) شهره ثم عد الى الشام كان بها الى أن توفي في سنة تسعين وخمسماية له ابيورد مدينة بخراسان بقرب سرخس بناها باورد بن حونرز وانها مدينة وبية ردية الماء من شرب من مانهسا وحدت به العرق المديني أما الغريب فلا يفونه البتة واما المقيم ففي أكثر أوقاته مبتلى به، ينسب اليها أبو على الفضيل بن عياض كان أول أمره يقنع العطريق بين سرخس وأبيورد حتى كان في بعدن الربط في بعض الليالي وفي الربان قفل فيقول بعض قوموا لنرحل فيقول البعدن الاخر اصبروا فان الفحيل في الطريق فقال لنفسه أنت غافل والناس يفزعون منك أعوذ بالله من هذه الحالة فتاب وذهب إلى مكة وأقام بها الى أن مات وحدت سفيان بن عيينة لما حب الرشید ذهب إلى زيارة الغضيل نیک فلما دخل عليه قال في با سفيان ايم امیر المومنين قاومات اليه وقلت هذا فقال أنت الذي تقتدت امر هذا الخلق باحسن الوجه لقد تقلدت امرا عظيما فبيى الرشيد وأمر له بألف دينار فأبى أن يقبلها فقال أبا على أن لم تستحلها فلعلها ذا دين وأشبع بها جيعا واكس بها عاريا فاني فلما خرج الرشید قلت له اخطات لو اخذت وصرفت في شيء من أبواب البر فاخذ بلینی وقل أبا محمد أنت فقيد البلد وتغلق مثل هذا الغلط لو نسابت کولیکی لتلايت لي، وحى أن الغضيل راي يوم عرفة على عرفات يبكي إلى أخر النه ثم أخذ بلحيته وقال واخلناه وان غغرت ومضي وحكى أنه كان في جبل من جبال منی فقال لو ان لها من أولياء الله أمر هذا الجبل أن يتد امتد فتحرک ليبل فقال العميل استكن لم اردك لهذا خستن بل ولد الفعندیل بسمرقند ونشأ بابيورد ومات بمكة سنة سبع وثمانيين وصایذه أريل مدينة بين الزبين لها قلعة حصينة لم يظفر بها النتر مع أنهم ما خاتم نبي من القلاع وصون بها مساجد يستی مساجد اللف فيه حجر عليه أثر كق انسان ولاعل بل فيه أقاويل كثيرة ولا ريب أنه شی عجیب ينسب اليها الملک مظفر الدین کبری بن زين الدين على الصغير كان ملكا شانجام جواد غازيا له نكابات في الغرنج يتحدث الناس بها وكان معتقدا في أهل التصوف بنی ل رباطا ثم يزل فيها مايت: صوق شغلم الاكل والرقص في كل ليلة جمعة وكل من جاءه من أهل التصوف اوأه وأحسن اليه واذا اراد السفر أعطاه دينارا من اهل العلم وللخير والصلاح أعطاه على قدر رتبته وفي عشر ربيع الأول كان له دعوات وضيافات في هذا الوقت يجتمع عنده خلق كثير من الألياف وفي اليوم الثاني عشر مولد النبي عم كان له ون اتاه ( ۹۳ ) دعوة عظيمة كرها جميع اضربن ويجع كل واحد بخير وكان يبعت الى الغرنج أموالا عليمة يشتري بها الاساری عمر عمرا طويلا ومات سنة تسع وعشرين وستماية و اردبهشتك قرية من قرى قزوين على ثلثة فراسخ منها من مجايبها عين ماه من شرب منها انطلق انطلاق عظيما والناس من الاحتراف فصل الربيع يقصدها تتنقية البائن وبينها وبين قزوین نهر اذا جاوزوا بمائها ذلك النهر تبتل خاصيته وقد حمل من ذلك الماء إلى قزوين في جرار واستعمل وهم يعيل شیت ومن خاصية هذا الماء ان احدا يقدر أن يشرب منه خمسة ارطال أو ستة بخلاف غيره * اردبیل مدينة باذربيجان حصينة طيبة القرية عذبة المساء للسيفة الهواء في ظاهرها وباطنها انهار كثيرة ومع ذلك فليس بها شتی؟ من الأشجار علة لها فاكهة والمدينة في فضاء نسيج وأحاط بجمبع ذکی الفضاء لجبال بينها وبين المدينة من كل صوب مسيرة يوم ومن تبايبها انه اذا شرس في خلک الفضاء لا يقل الغرس وذلك لأمر خفي لا ابتلاع عليه، بناها فيروز الملک و من انجر على يومين بينهما دخلة شعرار عظيمة كثيرة الشاجر جد يقنعون منها للخشب الذي منه الألبان والقصاع وخلج وفي المدينة صناع كتير صلاحها ومن عجايبها ما ذكره أبو حامد الأندلسي قال رأيت خارج المدينة في ميدانها جا كبيرا كانه معول من حديد أكبر من مانی رتنل أذا أحتاج اهل المدينة إلى المطر علوا ذلك الحجر على عجلة ونقلوه إلى داخل المدينة فينزل المطر ما دام الحجر فيهل خانا أخرج منها سكن المطر، والغار بها كثير جدا خلاف سایر البلاد وللسنانير بها عزة ولها سوق تباع فيه ينادين عليها أنها سنورة صيادة مودية لا هابة ولا سراقة ولها جسار وباعة ودلالون ونها راحة وناس يعرفون، قال سندی بن شاهك وهو من مساء المشهورين ما أعناقي سوفة كما اعناني العاب السنانير يعيدون الى سنور بال الغران وام ويكسر قفس القماری والحجل والوراشيين جعلونه في بستوقة بشتين رأسها ثم يدحرجونها على الارح حتى تاخذه الحوار فيجعلونه في القفص مع الفسران فيشغلونه الدوار عن الفراخ فاذا رأه المشتری رای مجيبا لن انه شفر بحاجته يشتريه بثمن جد فاذا متنی به إلى البيت وزال دواره يبقى تشيلسانا يإطل جميع حليوره وطيور جيرانه ولا يتركها في البيت شيئا الا سرت وافسد وكسر فيلقي منه التباريح، وأشل اردبیل مشهورون بكثرة الاكل حكى بعض التجار bb ۱۹۴) صاحب الل قل رايت بها رأسبا وقدامة تبول وبوقات سالت عن شانه فقالوا انه ناهن على أقل تسعة ارسنال ارز دراس بقر وقد فعل ورنل اردبیل الف واربعون درها ارژ اذا لبن يصير تلثة أضعاف فانه قد غلب هم ارسلان کشاد قلعة كانت على فرسخين من قزوين على قلة جبل ذکر ان الاسماعيلية في سنة خمس وتسعيين وخمسماية جاء بالالات على ظهر الدواب اليها في ليلة فلما أصبح اهل قزوین سدت مسائلها فصعب عليه ذلك فشكوا الى ملوكه الاحتراف فا أفادتم شيئا حتی قل انشيت على اليونان وكان هو درامات وجايب انا اكشف عنكم هذه الغة فكتب إلى خوارزمشاه نکش بن ایل ارسلان بن أنس بعلامة انك كنت في ليلة كذا وكذا تنت وحدك تفكر في كذا وكذا أنهض لدفع هذا النشر عن قزوین والا لتصيبن في ملكك ونفسك فلما قرا خوارزمشاه كتابه قال هذا ما أشلع عليه غير فجاء بعساكره وحاصر القلعة واخذها صلا وأشحنها بالسلاح والرجال وستمها الى المسلمين وعد وكانت الباطنية قد نقبوا الريقا من القلعة الى خارجها وأخفوا بابها فدخلوا من ذلك النقب لية فلما أصبحوا كانت القلعة ترب من الرجال الباطنية فقتلوا المسلمين وملوا القلعة فبعت الشيت الى خوارزمشاه مرة أخرى فجاء بنفسه وحاصرها بعساكره وأهل قزوین شهرين والباطنية عرفوا ان السلطان لا يرجع دون العرض فاختاروا تسليمها على أمان من فيها فاجابم السلعلسان الى ذلك قالوا نحن ننزل عن فان لم تتعرضوا للغرفة الاولى تنزل الثانية والقلعة تلم وان تعرضتم للفرقة الاولي خالفرقة الثانية منعته القلعة فلما نزلوا خدموا للسلطان وذهبوا كلم فانتظر المسلمون نزول الفرقة الثانية ثا كان فيها أحد نزلوا كل دفعة ثامر السلطان باخريبها وأبطال حصانتها و كذلك الى زماننا هذا والله الموفق أرمية بلدة حصينة باذربيجان كثيرة الثمرات واسعة لخيرات بقربها بحيرة يقال لها بحيرة أرمية وفي بحيرة كريهة الراحة لا يمكن فيها وفي وسط البحيرة جزيرة بها قرى وجبال وقلعة حصينة حولها رسانيق لها مزارع واستدارة البحيرة خمسون فيسخن يخرج منها ملح جلو نسبة التوتيا وعلى ساحلها تا بلى الشرق عيون ينبع الماء منها واذا اصابع الهواء يستاجر، ومن تجايبها ما ذكر صاحب تحفة الغرايب أن في بطايج بكر أرمية سمكة تتخذ ومن الموم شمعة وتنسب على طرف سفينة فارغة تخلى المشي على وجه الماء فان السمك باقي بنور فنکي الشمع وترسی نفسها في السفينة حتى تمتد القلعة دفعتين عن دهند ۱۹۵ مع السفينة من السمک ولتكن سفينة مقعرة حتى لا ابغلت المسک عنها استوناوند قلعة مشهورة بدنباوند من أعمال الری ون من القلاع القديمة ولاصون لعينة عت منذ ثلاثة الاف سنة لم يعرف انها اخذت قهرا الى ان حسن بها ابن خوارزمشاه رکن الدين خورساجی عند ورود التت سنة ثمان عشرة وستماية وقد عرض عليه أستوناوند واردهن فنجح استوناوند في نظره حصانة اردهن قالوا لو كان على أردهن رجل واحد کم توخذ منه قهرا ابدا الا اذا عازة الميرة فتحصن بها فعلم التتر به ونزلوا عليها وجمعوا حطبة كثيرا جعلوه حولها ثم أضرموا فيه النار فانصدع صخرها وتفتت وزالت حصانتها ثم صعدوا وابن خوارزمشاه قاتل حتی قتله اسفجين قرية من قرى هذان من ناحية يقال نها ك بها منارة المواغر و منارة عالية من حواف تمر الوحش حكى اجد بن محمد بن أحسن الهمذاني أن شابور بن أردشير الملكي حكم مجموه انه بيزول الملك عنه ويشقی ثم يعود اليه فقال لهم ما علامة عود الملك قالوا اذا اكلت خبرا من الذهب على مايدة من الحديد فلما ذهب مله خرج وحده تخفضه أرض وترفعه أخرى إلى أن صار الى هذه القرية أجبر نفسه من شيخ القرية يزرع نهارا ويطرد الوحش عن الزرع لیلا فبقي على ذلك مدة وكان نفسه نفس الملوك فرأى شيخ القرية منه أمانة وجلادة زوج بنته منه فلما تم على ذلك اربع سنين وانقضت أيام بوسه اتفق أن كان في القرية عرس اجتمع فيه رجال ونساؤهم وكانت امرأة شابور تحمل اليع ل لعامة فكانت في السكن اليوم اشتغلت عنه إلى ما بعد العصر فلما نشرت عادت الى بيتها ما وجدت ولا قربين من الدخن فحملته اليه فوجدته يسقي الزرع وبينها وبينه سقية نت المسكاة اليها فجعلت القرصين عليها فقعد يالهما فتدت قول المنجميين اكل خبز الذهب على مادة الحديد فعرف ان أيام البوس انقضت فل للناس وأجتمع عليه العساكر وعد الى ملکه فقالوا ما أشت نیما عليك في أيام البوس قال لرد الوحوش عن التبرع باللیل فسادوا في ذلك الموضع من تر الوحش ما لا يحصى وأمر أن يبني من حوافها منارة خمنوا منارة ارتفاعها خمسون ذراعا ودورتها تلتون مصمتة بالكلس والحجارة وحوافر الوحش حولها مستمرة بالمسامير والمنارة مشهورة في هذا الوضع الى زمانناه اسفراین بلدة بارض خراسان مشهورة أهلها أهل الخير والعلاج من مفاخرها ينقلب a ,نقلب a.b ( ولتون » ,ولن a.b ( d ( ۴۹۹ ) قال اشتروبین أبو الفتوح محمد بن الفصل الاسفرائینی كان أماما فاضلا عملا زاهد؛ اسرع الناس عند السوال جوابا وأسكنهم عند الابراد خطابا مكة العقيدة والمسال لليدة وقلة الالتفات إلى الدنيا وذويها سكن بغداد مته فلما العود الى خراسان شحى اليه أصحابه من مفارقته فقال لعل الله أراد أن تكون تربتي في جوار رجل صالح فلما وصل الى بسطام خارق الدنيا ودفن بجنب الشيخ أبلى يزيد البسطامي وحتى شيت الصوفية ببسلام وهو عیسی بن عیسی رایت يزيد في النوم يقول يصل الينا ضيف فا درموه فوصل في تلك الأيام الشيخ أبو الغي وخارت الدنيا وكن جعلت لنفسی موضعا عند تربة الشيخ الى بيزيد فأثرت الشيب أبا الغة به ودفنته بجنب أي يريده حشيعة كبيرة من ضياع قزوين على مرحلتين منها وانها كانت قرية غناء كثيرة الخيرات وافرة انغلات نزل بها الشين نور الدين محمد بن خالد الجيلي وكان رجلا عظیم الشان صاحب الايات والرامات اخذها ولنا وتزوج بها فحلت بها البركة وصارت أعبر مما كانت واوفر ربعا وأكثر أهلا وكان الشيخ يزرع بها شيئا يسيرا فليحصل منه ريع كثير يفى بنفقته أهله وضيافة زواره دكان الشيخ كتب التروار يقصده الناس من الالاف من العجب أنه الارض في بعض السنين جراث ما ترد رحلبها ولا يابسها وما تعرضت لزرع الشين يسوة وكانت تلك القرية حط الرحال وتحت البركة بوجود هذا الشيخ أني أن جهلت سفهاؤها نعم الله تعالى عليهم بجوار هذا الشي فقالوا أن زروعنا تيبيس بسبب زرع الشيت لأن الماء يقصر عن زرعنا بسبب فلما مع الشينت ذلكی شارق تلك القرية وتحول بأهله الى قزوين في سنة أربع عشرة وستماية فلما خرج الشيخ منها كانت كبيت نزع عماده وانهارت قبائها وانقلع الماء الذي كانوا يدخلون به على الشيخ فاخر دهاقينها أموالا شيرة لعمارة القناة نا أنادهم شا والى الان في خرابه اصفهان مدينة عظيمة من أعلا المحن ومشاهيرها جامعة لاشتات الاوصاف الحميدة من طيب التربة وقة الهواة وعذوبة المساء وصفساء القمة الابدان وحسن صورة أهلها وحذقه في العلوم والصناعات حتى قالوا كل شيء أستقصی صناع اصفهان في تحسينها عجز عنها صناع جميع البلدان قال الشاعر السنن ااسی من اصفهان على شیا سوی مائها الرحيق الزلال نسيم الصبا ومانخرق الريح وجو خال على كل حال يبقى انتفاع بها غشا سنة ونيلة لا تتسویس بها واللحم لا تتغير أياما وقع بتلك ( ۱۹ ) تدقيق s مثاقيل بيسع والمدينة القديمة تسی جی قنوا أنها من بناء الاستندر والمدينة العظمی تستهي اليهودية وذات ان تنشر اخذ أساری بیت المقدس اهل سرخ والصناعات فلما وصلوا إلى موضع اصفهان وجدوا ماشا وخواتها وتربتها شبيهة ببیت المقدس اختاروها للون اقاموا بها عدها في مدينة ترابها تحل وحشیشها زعفران دونيم فبابها عسل، من جايبنا أمر شاحها فانها ما دامت في أصغهان لا يكون لها كثير راجة فاذا اخرجت منها فاحت راحتها حتی نو كانت تغاحة في قفل لا يبقى في القفل أحد الا جشن براحتها وبها نوع من الكمثرى يقال له املجي ليس في شي من البلاد مثله وصلوا شجرة المتری بشجرة الخلاف فنان بثمرة لذيذة جدا وناعها يد باستئة في الصناعات لا تری خيلوا تخلود اشل اصغهان ولا تزویقا تزریق تکذا صناعي في كل فت فاقوا جميع الحناع حنى أن نتاجها بنسيج خمسارا من انقلن أربعة أفرع وزنها أربعة مثاقيل وانفتخار يعل توزا وزنه أربعة التمانية أرشال ماء وقس على هذا جميع صناعات، واتا ارباب العلوم الفقيه والادباء والمنتجين والايباد فاكثر من اتل كل مدينة سيما فحول الشعراء أصحاب الدواوبن فاقوا غيم بلديانة اللام وحسن المعاني وتجيب التشبيه وبديع ألاقتراب مثل رفيع فارسی دبير وضمال زياد وشرف شفروه وعز شغروه وجمال عبد الرزاق و کمال اسماعيل ومن متى فهولاة اعجاب انحراويين الليار لا نظير لهم في غير اصفهان ، وينسب اليها الأديب الفاضل أبو الأصفهاني صاحب كتاب الأغاني ذكر في ذلك أخبار العرب وجايبها وأحسن اشعارم كتاب في غاية للمسن كثير العوايد لم يسبقه في ذلك أحد، وينسب انيها الأستاذ أبوبكر ابن فورت كان أشعريا لا تأخذه في الله لومة لائم بدرس ببغداد مدة وكان جامعا لانواع العلوم صنف أكثر من مائة مجلد في الفقه والتفسير وأصول الدين ثم درد نیسابور فبنوا له دارا ومدرسة قال الأستاذ أبو القسم القشیری حی ابو بکر ابن فوره قالي تلت الى شیراز مقید لفتنة في اندین فوافينا البلد ليلا فلما أسفر النهار ورأيت في مساجد على محرابه مکتوبا أليس الله بكاف عبده فعلمت أن الأمر سهل ونيت به نفس وكان الأمر كذلک ثمر دمي الى غزنة جرت له بها مناظرات مع أللرامية فلما د شم في الطريق ودرج ودفن بنيسابور ومشهده شاهر بها يستسقی به حساب الدعاء فيه، وينسب اليها الحافظ ابو نعیم الاصفهانی واحد عمره و

وغربا دهه

ایلی d ,ملتی a.b ( الفرج ( ۱۹ ) عدل خسرد خلي نکند و صاحب حلية الاولياء وله تصانيف كثيرة وله حمامات حتى أن اهل اصفهان تعبوا عليه ومنعوه من جامع فبعت السلفنان محمود اليم واليتا فوثبوا اليه وقتلوه فذهب السللسان أليم بنفسه وأمنم حتی المانوا ثم قصدهم يوم الجمعة واخذ ابواب السامع وقتل فیم مقتلة عظيمة من كان في جامع قنل ولحافظ أبو نعيم كان ممنوع من الجامع ستمر، وينسب اليها صدر الدين عبد اللطيف جندي كان رئيسا منشاء في أحيفهان علما وأعضا شاعر بهاب، السلاليين ويتبعه ماية الف مسلي محمد بن ايلدكر انابكت السلجوقية أخذه معه لا تخليه بيرجع إلى احتفهان مدة مديدة لانه ما أراد أن يقبض علیه شاه ولا أن ختيه لانه خاف شره فكان يستصحبه فاتخذ يومين مجلس الوعد وأتابك حاضر في مجلس وعظه وله ابنان صغيران واقفان بين يديه خصدر الدین شاهد ذلك على المنبر اتخذ أنغصة وأنشد شاه با بندكان جفا نكند ورند رتش رها ننتند کجا بديد أيد در جهان کر کسی هر کرا تفلان خرد بود پدر از فلان جدا نکند بحي اتابک بخاته شديد وكان ملكا عادلا رحيما رد الله وتوفي صدر الدین شوال سنة ثلث وعشرين وخمسماية ، ذکر ان اشل اصفهان موصوفون بالشح نقل عن الصاحب الى القسم ابن عباد مجد الدولة من آل بوية يقول لاصحابه أذا أراد دخول أصفهان من له حاجة فليسال قبل دخول اصفهان خاف اذا دخلتها وجدت في نفسي شتائم أجد في غيرها، حي رجل أنه تعتق برغيف على ضريز باصفهان فقال المصري أحسن الله غربتك فقال الرجل كيف عرفت غربتی قال لاني منذ ثلاثين سنة ما اعطان أحد رغيفا محيجاتی وحدث الأمير حسام الدين النعمان أن البق باصفهان يقوي حنتی لو حصل فيها اتجف ما يكون بعد مدة يسيرة يبقى قويا سمينتا حتی بعضی ولا ينفاد بها مساجد بستی مساجد خوشینه زعموا أن من حلف كانا في هذا المساجد تختت أعضاؤه وهذا أمر مستغيع عند أهل اصفهان ، بها نهر زرنرون وهو موصوف بعذوبة الماء ولطافته يغسل الغزل للشن بهذا الماء يبقى تینا ناعي متل كبير مخرجه من قرية يقال لها بناكان يجتمع اليه مياه كثيرة فيعظم أمره وبنت ويسقي بساتين اصفهان درسانيقها ثم يمر على مدينة اصفهان ويغور في رمال هناكه وخرج بكرمان على ستين فرسخا من الموضع الذي يغور فيه فيسقي مواضع بسمان هم يحب في بحر الهند ذكر أن دزد أنه كان تی تی اخذوا قصبة وعلموها بعلايم وأرسلوها في الموضع الذي يبغور فيه فوجديقة بعينها بارض کرمان خاستدلوا بخنك على أنه نهر زرنوذه أفشنة قريبة من ذحية ځمين من ضياع بخسار؟ قال أبو عبيد البوزجان حدتني استانی ابو علي الحسين بن عبد الله بن سين أن أباه كان من بلخ انتقل الى بخارا في زمن نوح بن نصر الساماني وتشرف في الأعمال وتزوج بأفشنة فوندت بها وتانعي السنان والمشتري والزهرة فيه والقمر وعطارد في السنبلة والمريخ في العقرب والشمس في الاسد وكان المشتري في السنان على درجة أشرف والشعرى مع الرأس على درجة انطائع فتانت ألواضب لها في نظوظ قال فلما بلغت سن التمييز سلمني الى معلم أنقان ثم الى معلم الادب فكان و قراه الحبيبان على الأديب أحفظها والذي كلفنی استانی کتاب الصفات يضتاب غريب المصنف تم ادب الاب ثم اصلاح المنطق ثم كتاب العين ثم شعر للاسة ثم ديوان ابن الرومي ثم تصريف المازني ثم نحو سيبويه حفظت تلك أنلتب في سنة ونحمغ ولولا تعويض الاسنان لحفظتها بدون ذلك وهذا مع حغلی ونايف الصبيان في المكتب فلما بلغت عشر سنين كان في بخارا بتعجبون منی ثم شرعت في الفقه فلما بلغت اثنتي عشرة سنة افني في بخارا على مذهب الى حنيفة ف شرعت في علم انكب وحتفنن القانون وانا ابن ست عشرة سنة فرح نوح بن نصر الساماني فجمعوا الأنباء لمعالجته فجمعوني أيضا معلم فرارا معالجني خيرأ من معالجات خلتم فصليح على یدی فسالت أن يوصی مخازن تبه أن يعيرني حل كتاب نلبنت ففعل فرأيت في خزانته شب مية من تصانيف أبي نصر أبن تخان الفارا فاشتغلت بتحميل نية ليلا ونهارا حنى حتلتها فلما انتهى عمرى الى اربع وعشرين كنت أفكر في نفسي ما كان شيئا من العلوم أني لا أعرفه ، الى هنا نقل جوزجاني عن الشيخ الرئيس وحدى غيره أن دولة الساسانية لما أنقرحت صار علية ما وراء النهر لبنی سبکتکین خلقا وتى السلطان محمود سعي الساد الى السلمان في حق ال على نهرب من بخارا إلى خاسان واجتمع بحماحب نسا انه كان ملكا حکیما خاتمه فعرف أعداود السليتان أنه عند صاحب نسا فقال لوزيره أكتب إلى صاحب نسا أن أبعث إلينا رأس أن على نضتب الى صاحب نسا أن كان أبو على عندك فابعده سريعا وكتب بعد يوم على يد قصد أخر أن أبعث إلينا رأس الي على فلما وصل انقاد الأول ابعده فلتا وصل الثاني قال انه كان عندنا تشي منذ مدة فعم ابو علی قبرستان خدمة شمس المعالی قابوس بن وشمگیر وكان ملكا فاضلا حكيما فلما ورد طبرستان كان قابوس محبوس في قلعة قاق ارض للبال علتة آل بويه خايفا نورد همدان وقعد فتمادا بغمد الناس فتطلب بوقا تفصد أمراة فلما رأتها قال انفصد لا يعمل لها وأتي فطلبوا غيره فلما فصدها غشي عليها فقالوا لابي على كنت أنت مصيبا فدبر أمرها فوصف شيئا من المقويات فصليت فتتعجبوا من ذاته وقالوا انه لبيب جيد ومرضت أمرأة من بنات الملوه ونجر الأطباء عن علاجها فيها أبو علي وقال مرضها العشق فانكرت المرأة قال أبو علي أن شتمے عين نلم من تعشقه أذكروا اسامی من يكون صاخا لذلك وأنا أجش نبضها فلما ذكروا اسم معشوقها انحليب نبينها وتغير حالها فعرف ذلك منها قالوا ما علاجها قال أن العشق متن منها تمنا شديد أن تم تزوجوها تتلف فاشتهر عند أهل هذان أنه طبيب جيد حتی جاء ناس من بخارا خدموا دل على خدمة الملوك فسال أهل هذان عني قالوا هذا ابو علی ابن سینا فعرف بهمذان وذكروا أن شمس الدولة صاحب هذان كان مبتلينا بالقولنج فعساجه ابوعلى فاستوزره شمس الدولة فبقي في وزارته مدة وكانت دولة ال بويه متزلزلة بين أولاد الاعام حاربون بعضهم بعنا فلقي من الوزارة تعبنا شديدا حتی نهب داره وشبه فلما مات شمس الدولة وجلس أبنه مكانه استعفی ابو على عن الوزارة واتصل بعلاه الدولة صاحب اصفهان وهو كان ملكا حكيما أكرم مثواه وكان عنده الى أن فارق الدنيا سنة ثمان وعشربن وأربعيابة عن ثمان وخمسين سنة ودفن بهمذانه الموت قلعة حصينة من ناحية روذبار بین قزوبن کر گزر على تلة جبل وحولها وعاد لا يمكن نصب المنجنيق عليها ولا النشاب يبلغها و ضری ملك الاسماعيلية قيل أن بعض ملوك الديلمے ارسل عقابا للصيد وتبعه فراه وقع على هذا الموضع فوجده موجشعا حصينا اتخذه قلعة وسماها أله أموت کی تعلیم العقاب بلسان الديلم ومنهم من قال أسم القلعة بتاريخها لانها بنيت في سنة ست واربعين واربعماية وفي موته ينسب اليها حسن الصباح داي الباطنية وكان هو عرفا بالمحبة والنجوم والهندسة والسكر ونظام الملک كان يكرمه لفضله فقال يوما بطريق الفراسة عما قريب يصل هذا جمعا من ضعفاء العوام نذهب الصباح الى مصر ودخل على المستنصر وأسنانن منه أن يدعو الناس الى بيعته وكان خلفاء مصر بزعمون انم من نسل محمد بن اسماعيل بن جعفر فعاد الصباح الى بلاد الام حتى وصل الى ناحية رودبار رای ۲۰۰ ) شخصا على غصن شجرة ويحنرب أصل الغصن بالغاس فقال في نفسه لا أجد قوما أجهل من هولاه فألقى الجرانه هناكها واشهر انتسک وكان كوتوال الموت رجلا علويا حسن الظن في الصباح فاحم الصباح أمره مع الناس وأخرج العلوي من القلعة وكان معه صبی قال هو من نسل محمد بن اسماعيل والامامة كانت لابيه الان له واحكم أساس دعوته فيم وقال للقوم لا بد للناس من معلم ومعلمتم هذا الصبى وطاعة هذا المعلم واجب عليتم رضی عنکمے سعدته في الدنيا والاخرة ولا حاجة بكم الى شیء سوق شاعة المعلم فاستخف قومه فأضاعوه حتى صاروا يفدون انقسم له فلما عرف علماء الاسلام اعتقادم وأخلالهم باركان الدين أفتوا بالحادي وجعلوا يغزونم ويسبون منهم فقتلوا جمعا من العظماء على يد الغداية منعم خليفة المسترشد ونظام الملك وبتنمر صاحب أرمن والقلمس صاحب العراق فخاف منهم ملون جميع الأطراف، وفي زمن المستعصم ظه. شاخص باليمن يدي لخلافة فاجتمع عليه قوم بعنوا اليه قتلوه وكان شوكتم باغية ألى أن قتلوا واحدا من عظماء التتر محاصروهم سبع سنين فتلفوا على القلاع جوا وهلكوا ومنهم من نزل فقتلوم عن أخم واندفع شه ایذج مدينة بين اصفهان خوزستان كثيرة الزلازل بها معادن كثيرة من عجايبها ضرب من القاقلى عصارتها دو عجيب للنقرس وبها بحيرة تعرف بفم البواب ماؤها دابر اذا وقع فيها شي من ليوان لا يغوص بل يدور فيها حتی ت يقذف الى الشط وبها قنطرة من عجائب الدنيا بقال لها قنلرة ره زاد و أم أردشير الملك مبنية على واد يابس لا ماء فيه إلا أوان ألمدود من الامتار فانه حينیذ يصبر بكرا عجاجا وفسحته على وجه الارض انت من الف ذراع وعمقه ماية وخمسون ذراعا وقد ابتدأ بعل هذه القنطرة من اسفلها الى أن بلغ بها وجه الارض بالرصاص والحديد وكلما علا البناء ضيق وجعل بينه وبين جنب الوادی حشوا من خبث لديد وصت عليه الرصاص حسنی صارت بينه وبين وجه الارض حوا من أربعين ذراعا فعقدت القنيطرة عليه حتی استوت أعلاها على وجه الأرض وحشی ما بينها وبين جنبي الوادي بالحاح المخلوط بالحانة النحاس وهذه القنعثرة طاق واحد نجيب الصنعة محض العمل وقد كان المسمعي قد قطعها نكث دورا كم. يتسع لأحد أن يقوم باصلاحها خاضت ذلك بالسابلة وقد صار البها أقوام من يقربها واحتالوا في قلع الباقلى : ( حوانه خراسه ه ( SS الرصاص من حشوها بالجهد الشديد حتي أعدها أبو عبد أنه، أحمد بن أكد القمي وزير سن ابن بویه خانه جميع النساء والمهندسيين وأستفسرغ الوسع في أمرها فكان يحتلون الرجال اليها في الزنابيل بالبكر وبال ولد يمكنه عقد التساق بعد سنيين خانه أنفق على ذلك سوى أجرة أئغعلة فان اکثم انوا من رستاق أيدج واصفهان مسترين ثلثمائة الف وخمسين الف دينار والان في مشاهدتها والنظر إليها عبرة للناشرين 4 ایراوة قرية على قلة جبل بقرب شبس كثيرة المياه والأشجار وانبساتين والغواصه ولها قلعة حصينة ينسب اليها الشيخ أبو نعر الابراوی رتبه الله خان صاحب کرامات شاعرة نت أن أهل القريبة سائوه أن بيستسقي له في تحل أصابم خساجد لله ودعا خنبعت عين من الصخر الصلد وتدفقت بمساه صاف عذب وقار خورانا شديدا فوضع الشين يده عليه وقال اسكن باذن الله شستن أخبر بهذا له لحافظ ابن النجار شیخ ختثين ببعداد وقل شاهدت العيين وشربت من مائها وزرت مشهد الشي هناك فوجدت روحا تاشا 1 ایلابسنان قرية بين أسفرايين وجرجان من عجايبها ما نكره صاحب تحفة الغرايب ان بها مغارة يخرج منها ماء كثير ينبع من عيين فيها فرتها ينقلع نلک الماء في بعض السنين انها خادا دام انقطاعه بخرج أهل القرية من الرجال باحسن ثيابهم والدفوف والشبابات والملا إلى تلك العيين وبرقصون عندها ويلعبون فان المساء ينبع من العين وخبری بعد ساعة وهو ما ثیر بقدر ما يدبر رحاه بابل أسم قرية كانت على شایلی نهر من انهار الفرات بارض العراق في قديم الزمان والان ينقل الناس أجفا بها جب يعرف بجټ دانيال عم يقصده اليهود والنصارى في أوقات من السنة واعياد له ذهب اكثر الناس الى انها في بئر هاروت وماروت ومنهم من ذهب إلى أن بابل ارض العراق كلها ومن عجايبها ما ذكر أن عمر بن الخطاب سال دهقان الفلوجة عن عجایب بلادهم فقال عجایب بابل كثيرة للن الجبها أمر المدن السبع كانت في كل مدينة الجوية أما المدينة الأولى كان الملكي ينزلها وفيها بيت في ذلك البيت صورة الارض بقراها ورساتیقها وانهارها فتی أمتنع أهل بلدة من جل الحراج خرق انهار في تلك الصورة وغرق زروعهم فحدث بأهل تلك البلدة مثل ذلك حتى رجعوا عن الامتناع نیست انهار في الصورة فينست في بلدهم، والمدينة الثانية كان فيها ايلان بستان 4 (* مشو عظيم فان منع جمع الملك قومه ل كل واحد معه شرابا يشربه عند الملک وحبه في ذلك لخوض فاذا جلسوا نلتشرب شرب كل واحد منهم شرابه الذي كان معه ول من منزله ، والمدينة الثانية كان على بابها بل معلق فاذا غاب انسان من اعلى تلك المدينة والنبس أمره ولم يعلم حى هو ام ميت دقوا ذلك الطبل على أسمه فان كان حيا أرتفع صوته وان كان ميتا هم بيع صوت البتة، والمدينة الرابعة كان فيها مراة من حديد وأنا غاب رجل عن ها» وارادوا أن يعرفوا حاله ألة هو فيها أتوا تلك المرأة على اسمه ونظروا فيها راوه على خسائة كة هو فيها، والمدينة الخامسة كان على بابها عمود من حساس وعلى رأسه أوزة من نحاس فاذا دخلها جاسوس صاحت صيحة معها لى أهل المدينة فعلموا ان جاسوسا دخل عليهم ، والمدينة السادسة كان بها قاضيان جالسان على الرف ماة فاذا تقدم اليهما خصمان فيا شينا وتغلا على جلبهما وأراها بالعبور على المات فغاب البطل في الماء دون خق، والمدينة السابعة كانت بها شجرة تشيرة الاغصان فان جلس ختها واحد انتته الى ألف نفس فان زاد على الانف واحد صاروا كثمر في الشمس، وروي عن الاعش ان مجاهد كان يجب أن يسمع من الأعاجيب ولم يسمع بشيء من الاعاجيب منها الا صار اليه وعينه فقدم أرض بابل فلقيه الجلج وسأله عن سبب قدومه فقال حاجة الى رأس الجالوت فارسله اليه وأمره بقضاء حاجته فقال له راس الوت ما حاجتك قال ان ترینی هاروت وماروت فقال لبعض اليهود أذهب بهذا وادخله إلى هاروت وماروت لينظر اليهما فاننان به حنی ای موضعا ورفع مبخرة فاذا شبع سرب فقال له البهودی انزل وانظر اليهما ولا تخض وژل. فنزل مجاهد معه فلم يزل يشه به اليهودی حتی تنشر أيهما نراها مثل البلين العشبين منكوسيين على روسهما وعليهما الجديد من أعقابهما الى ربهما معقدين فلما رأها مجاهد كم بلکی نغسه نذر الله فاضطربا اضطرابا شديدا كاد بقلعان ما عليهما من الحديد فخر البهودی مجاهد على وجههما فلما سكنا رفع اليهودی راسه وقال مجاهد أما قلت لك لا تفعل ذلك فخدن نهلك فتعلق مجاهد به ولم يزل بصعد به حتى خرجا بال بلیدة على ضقة الفرات من الجانب الغربي فلم تزل انفرات تشرق عنه قليلا قليلا حتى صار بينهما في أيامنا هذه أربعة أمياله بدخشان مدينة مشهورة باعلى للتخارستان بها معدن انباخش المقاوم تلي قوت وقد حدث من شاهده قال أنه عوف في جبالها يسر بها الا ان مدنی عن عن ليد قليل وبها معدن اللازورد ومعدن البيجندق وهو جر كالياقوت ويسها معدن البتور الع، ومن تجايبها حجر الغتيلة وهو يشبه البردی حسب العامة أنه ريش أننايبر لا تحرقه النار يدهن وبيشعل فينقد مثل الفتيلة فاذ فنی الدمن بقي كما كان ولم يتغير شية من حقته وهكذا كلما وضع في الدهن اشتعل ويتخذ منه قناديل غلاف للخوان فاذا اتسخن الزيت في النار فذهب عنها الجرن وصفا لونها وبها جر يترك في البيت المظلم بصی شینا يسيرا كل ذلک البشاریه برقعيد بليدة بين الموصل ونصيبين كانت في مدينة كبيرة من القوافل يضرب باهلها المثل في اللصوصية يقال ل برقعیدی فكانت القوافل اذا نزلت بم لقيت منهم الأمرين حتى أن قفة نزل بهم فذهبوا الى بعض جدرانها احترازا اللصوص وجعلوا دوابع تخت لجدار وأمتعتهم حولها واشتغلوا حراسة ما تباعد عن الدار لامنم من صوب لدار فلما كان الليل سعد البرقعيدين السطح وانقوا على الدواب كلاليب انشبوها في براقعها وجذبوها إلى السنح ولم يدر القوم الى وقت الرحيل فطلبوا الدواب نسا وجدوها فذهبوا وتركوها فلما كثرن منم امثال هذه الافاعيل "جتبتم القوافل وجعلوا طريقهم إلى باشتری وانتقلت الأسواق الى باشری وخب برقعيد والان د بي بها الا طایفة صعاليك ضعفي، ينسب اليها المغني البرقعیدی الذي يضرب به المثل في سماجد الوجه ودراسة الصوت قال تیل کوجة البرقعیدی شلمة وبرد اغانيه وحطول قرونسه قبلعن دياجيه بنوم مشرد تعقل سلیمان بن فهد ودینه على أولف فيه الهباب كانع ابو جابر في خبله وجتسوتسه الى أن بدا وجه الصباح كانه سنا وجه قرواش وضوء حبينه له بروجرد بلدة بقرب هذان ئيبة خصيبة كثيرة المياه والأشجار والفواكه والثمار فواكهها تخيل الى المواضع الة بقربها وفي قليلة العرض شوئها مقدار نصف فرسخ أرضها تنبت الزعفران من جايبها ما ذكر أنه في قديم الزمان نزل على بابها عسكر خاصبحوا وقد مسيخ العسكر حجرا حلد وأثارها الى الان باقية وان كانت التماثيل بحلول الزمان تشعبت بنترول الأمطار عليها وهبوب الرياح واحتراقها بحرارة الشمس تلن لا يخفى أن هذا كان انسائنا وذاك كان بهيمة وشرفاه حنينة 4 حلينة ,حعبه طه ( ياسری 4 ,باتری a.b (' بیری به بسطام مدينة كبيرة بقومس بقرب دامغان من جايبها انه لا عشق من أهلها واذا دخلها من به عشق فأذا شرب من مائها زال عنه ذلك وايضا لم ير بها رمد قلق وماها بزيل البحر اذا شرب على الريق وأن أحتقن به بيل بواسير البان وأنعود لا راحة له بها ولو كان من اجود العود ويخكوبها رايحة المسك والعنبر وساير أصناف الحليب ودجاجها لا بإخل العذرة وبها حیات صغار وثباته ينسب إليها سللسان العارفين أبو برید نيفور بن عيسی انبسطامی صاحب العجايب قيل له ما أشت ما نقيت في سبيل الله نفسكته قل ما يمكن وصفه فقيل ما أهون ما لقيت نفسك منك في سبيل الله قال أما هذا فنعم دعوتها إلى شيء من الحناعات فلم تجبني قنعتها الماء سنة وحکی أن أبا يزيد رأى في حريق متة رجلا معه بل تقيل خفال لای يزيد ما أصنع بهذا المحل فقال له امله على بعيد وأركب انت فوقه ففعل الرجل خلک وفي قلبه شي؟ فقال له أبو يزيد أفعل ولا تمار فان الله هو لامل لا البعير فلم يقنع الرجل بختك فقال أبو يريد انشر ما فيا ترى فقال أرى نفسی والممل يمشي في الهواء والبعير بجمشی فارغة فقال له أما قلت تکی ان الله هو حامل ما صدقت حتى رايته وحكى أنه سمع أن بعض مریدیه شرب الخمر فقال له أخرج معي حتی أعتمک شرب الخمر فخرج معه فادخله بعض المواخير وشرب جميع ما في دنانها ثم تنتس فجعل رأسه على الارض ورجليه و الهواء وقرا القران من أوله إلى آخره وقال تلميد أذا أردت شرب الخمر فهذه مات سنة إحدى وستين ومايتين ببسام وكان له هناك مشهد مزار منبت به وانت بعض الصوفية أن من قام في مشهد أی یزید فان أستیقل بيري نفسه خارجا من المشهد البصرة في المدينة المشهورة فلة بناها المسلمون قال انشعي ممرت انبحمرة قبل الوفة بسنة ونصف وفي مدينة على قرب الحر كثيرة الخيل والأشجار سبخة التربة ملحة الماء لان المت يات من البحر يمشي إلى ما فوق البحيرة بثلثة أيام وماء دجلة والفرات اذا انتهى إلى البصرة خالطه ماء البحر بصیر ملتا وأما تخيلها فكثير جدا قال الأصمعي سمعن الرشيد يقول نشرنا فاذا كل ذهب وفضة على وجه الارض لا يبلغ ثمن نخل البحرية، ومن جانبها أمور لتة أحدها أن دجلة والفرات يجتمعان قرب البصرة ويعبران نهرا عظيما يجری من ناحية الشمال إلى الجنوب فهذا يسمونه جزرا ثم يرجع من الجنوب الي نرخ ه ( نفس لا قلا الشمال ويسمونه ما يفعل ذلك في كل يوم ونبلة مرتين فاذا جزر نقح كبيرا بحيث لو قيس فلان الذي ذهب مقدار ما بقی او اكتر وينتهی كل اول شهر في الزيادة الى غايته ويسقى المواضيع العائلية والأراضي القسامية ثم يشرع في الانتقاص فهذا كل بيوم ونيلة أنف من الذي كان قبله الى اخر الاسبوع الاول من الشهر ثم يشرع في الزيادة فهذا كل وليلة أكثر من الذي قبله الى نصف الشهر ثم ياخذ في النقد الى اخر الاسبوع ثم في الزيادة الى اخر الشهر وهكذا أبد لا يحل هذا القانون ولا يتغير، وثانيها أنک لو التمست ذبابة على ركبها على الاخل أو في جواخينها او معاصرها ما وجدت الا في الفرد ولو ان معصرة دين الغيت او نمرة منبوذة دون المسناة لما أستبنتها من ترة الختان ونحتتروا أن ذلك لعللسم، وثالثها أن الغربان القوانع في الريف تسود جميع خل البصرة وأشجارها حتی پری غصن لا وعليه منها ولم يوجد في جميع الدهر غراب ساقط على أخلة غير مصرومة ولو بقي عليها عذق واحد ومناقبي الغربان كالمعامل والتمر في ذلك الوقت على الاعذاق غیر متماسك فلولا لطف الله تعالى لتساقلت كلها بنقر الغربان ثمر تنتظر صرامها فاذا تم التمر أم رأيتها تختلت أصول الرب حشوة الا استخرجتها فسبحان من قدر فالکن لطفا بعباده ، قال لاحد من عيوب البحيرة اختلاف موادها في يوم واحد فانتم يلبسون انقم مرة والمبطنات مزة لاختلاف جواهر الساعات ومن شريف ما قيل في اختلاف هواء البصرة قول نحن بالبصرة في لون من العيش شيف نحن ما هبت شمال بين جنات وريف خاذ هبت جنوب فكانا في دنيف ومن متنزهاتها وادی انقدر نت للخليل أن أباه مر بوادي القصر فرای ارضا كانکافور وضا حترشا وغزاة وسمنا وسيادة وغناء ملاج على سكانة وحداء جمال خلف فقال با وادي النصر نعم القصر والوادي في منزل حاضر ان شیت او بادی تقا به السفن والظلمان حاضرة والصټ وأننين والملاح ولادی، مشكي أن عبيد الله بن زياد بن ابيه بنى بالبحرة دار تجيبة سماها البيضاء والناس يدخلونها ويتفرجون عليها فدخلها اعران قال لا ينتفع بها صاحبها ودخلها أخر وقال البنين بكت ربع أية تعبثون فقيل ذلك تعبيد الله قال لهما لای نیم قلتم ما قلتم فل الاعراتی لافي رأيت فيها اسدأ كالحة وطبا نابكست القميس » ,القمط a.be ( القبعن 4 ( جوانبها d ,جوادينها a.b۰۰ (" تنع ابن ننخك بعيره { ۳۰۷) و كبشا ننا وكان كما قال ما انتفع بها عبيد الله اخرجه اهل البصرة منه وقل الاخر آية من كتاب الله عرضت لى قرانها فقال والله لأفعلن بكل ما في الاية الاخرى واذا بطشتم بیشتم جبارين فامر ان بیبنی علیه ركن من أركان قصره ، وينسب اليهسة أبو سعيد لحسن بن ال حسن البصری اوحد زمانه ساله الحجاج وقال ما تقول في عتمان وعلى قل أقول ما قل من هو خير منی عند من شر منکه قال من هو قل موی عدم حبین ساله فرعون ما بال القرون الأولى قال علمها عند رق في كتاب لا يصل رق ولا ينسی علم عثمان وعلي عند الله فقال انت سيد العلماء بأبا سعيد، وحكى أن رجلا قال الحسن فلان اغتابکی فبعت الى ذلك الرجل تبقا حلاوي وقال بلغني أنك نقلت حسناتك الي دیوانی نکاتینک بهذا وحكى ان نبيلة وفاته رای رجل في منامه مناديا ينادی أن الله اصطفى أدم ونوح وال ابرهيم وآل عمران على العالمين واصنفی لحسن البصري على أهل زمانه، توفي سنة عشر ومابة عن ثمان وثمانين سنة . وينسب اليها أبو بنت محمد ابن سيرين وهو موی انس بن مالک کان شاب حسن الوجه بتراز حلب منه بعض نساء الملوك ثيابا للشري فلما حعمل في دارها مع تيابه راودته عن نفسه فتسال امیلینی حنی اقصی حاجنی فلن حاقن فلما دخل بيت الحلهارة تدلين جميع بدنه بالنجاسة وخرج قرانه على تلک الة نغرت منه وأخرجته ، وحكى انه رأی يوسف الصديق عم في نومه فقال له يا نبی اللہ حالك عجیب مع لولیک النسوة فقال له وحائكما أبيحنمسا عجیب اعلاه الله علم تأويل اليويا جاءه رجل قال رأيت في نومي كلة اعتق الجواهر على الخنازير فقال له تعلم لية لمن ليس أهلا لها وجاءه رجل اخر وقال رأيت كأني أختم أفواه المجال وخروج النساء فقال موذن أنت قل نعم فقال تونن في رمضان قبل حتلوع الفجر وجاءه رجل آخر وقال رأيت كافي أممب انزيت في وسط الزيتون فقال له عندكها جارية قال نعم قال أكشف عن حانيها كانها امکی توني ابن سيرين سنة مصابة وعشر عن سبع وسبعين سنة ، وينسب اليها عمرو بن عبيد كان علسا زاهد ورعا كان بينه وبين السفاح والمنصور قبل خلافتهما معرفة وكانوا خائفيين متواتر بن عمرو بن عبيد يعاودها في قضاء حاجتهما فلما صارت الخلافة الى المنصور ععى عليه أهل البصرة نجاة بنفسة خراب البصرة أهل البصرة تعلقوا بعمرو بن عبيد وسساله أن يشفع لهم فرکی کارا وعليه نعلان من خوض وذهب الى المنشور فلما رأه أكرمه وقبل شفاعته وسأله أن يقبل منه مالا قابل قبول المال فالح عليه المنصور (۲۰۸) نقلي فصاحت فال حلف المنصور أن يقبله فحلف شو أن لا يقبله وكان المهدي بن المنصور حاجر فقال يا عم أحلف الخليفة وخلف أنت فقال نعم للخليفة ما يكفر به بينه وليس نعتك ما يكفر به بهینه وقام من عنده خرج والمنصور يقول كلكم يمشي رويد كلكم يطلب صيد غير عمرو بن عبيد، وحكى أن رجلا قال له فلان لم يزل يذكرك بالسوه فقال والله ما راعيت حق مجالسته حين وفي حديثه ولا راعيت حقي حين بلغتني عن اخي ما اكرهه أعلم أن الموت بعتنا والبعت بشينا والقيمة تجمعنا والله يم بيننا، وحكى أنه مر على قوم وقوف قال ما وقون قالوا السلطان يقنع يد سارق قل سارق العلانية يقلع بد سارق السر، وينسب اليها القاضي أبو بكر ابن الطيب الباقلاني كان أماما علا فاضلا ولما مجمع الشيخ أبو القسم ابن برهان كلام القاضي الى بكر ومناظرته قال ما سمعت كلام أحد من النقاه ولخطباء والبلغاء مثل هذا وتعجب وبلاغته وحسن تقربيره وزعم بعضهم انه هو المبعوث على رأس الماية الرابعة التجديد أمر الدين وله تصانیف کثيرة وكان مشهور بوفور العلم وحسن جواب حضر بعض محافل النظر وكان أشعرى الاعتقاد فقال ابن المعلم قد جاء الشيطان وابن المعلم كان شيخ الشيعة فسمع القاضي أبو بكر ما قاله فقال الم تر أنا أرسلنا الشياطيين على السافرين توز اژا، وحكى أن عضد الدولة أراد أن يبعث رسولا إلى اليوم وقال أن النصارى يسالون ويناظرون في يصلح قالوا ليس له مثل القاضي أبي بكر فانه يناشر ويغلبتم في كل ما يقولونه فبعثه الى قيصر الروم فلما أراد الدخول عليه علم الرومي أنه لا يخدم كما في عدة الرسل فاتخذ الباب الذي يدخل منه الى قيصر بابا أنا من أراد دخوله ينحني فلما وصل القاضي الى ذلك عرف حال أدار ظهره إلى الباب ودخل راكعا ظهره إلى الباب فتحجب قیصر من فطنته ووقع في نفسه هیبته فلما أتى الرسالة رأي عنده بعض الرهابين فقال له القاضي مستهزية كيف انت وكيف الاولاد فقال له قيصر انکی لسان الأمة ومقدم علماء هذه المتة أما علمت أن هولاء متنزهون عن الاهل والولد فقال القاضي أنكم لا تنزعون الله الاهل والولد وتنھون هولاه فهولاء أجل عندكم من الله تعالى وقال بعض ناغية الروم تلقاضي أخبرني عن زوجة نبيكم عايشة وما قيل فيها قال القاضي قيل في حق عايشة ما قيل في حق مريم بنت عمران وعايشة ما ولدت ومريم نصبا 4 ,أي قصير als Glosse = ( (۲۰۹) محمد بن علي بن ونحت وقد با الله تعالى كل واحدة منهما، وحكى بعض الصالحين انه تا توفي القاضي أبو بكر رأيت في منامي جمعا عليهم ثياب بيت ولم وجوه خسنة وروايح حبيبة قلت له من أين جئتم قانوا من زيارة القاضي الى بكر الاشعری قلت ما فعل الله به قالوا غفر الله له ورفع درجته فمشيت أنبه فرايته وعليه تباب حسنة في روضة خضرة نضرة فهممت أن أساله حاله فسمعته يقسرا بصوت علي هاوم أقروا كتابيه اني ظننت أني ملاق حسابيه فهو في عيشة راضية في جنة عالية ه بغداد أم الدنيا وسيدة البلاد وجنة الارض ومدينة السلام وقبة الاسلام مجمع الرافدين ومعدن الظرايف ومنشا ارباب الغايات هواها الطف من كل هواة وماؤها أعذب من كل ماء وتربتها أطيب من كل تربة ونسيمها أرث من كل نسیم بناها المنصور أبو جعفر عبد الله عبد عباس تا اراد المنصور بناء مدينة بعن رواد ببرند موضعا قال له اری با أمير المومنين أن تبني على شاحلى دجلة جلب اليها الميرة والامتعة من البر والبحر وتأتيها المادة من دجلة والفرات وتحمل اليها لرأيغ الهند والصين وتتيبسا ميرة ارمينية واذربایجان ودبار بر وربيعة لاجمل بنت الكثير الا مثل هذا الموضع ناتجب المنصور قوله وأمر المنجمين وفيهم نوخت أختيار وقت ثلبناء فاختاروا طالع القوس الدرجة التي كانت الشمس فيها فاتفقوا على أن هذا الطالع مما يدل على كثرة العمارة وطول البقاء واجتماع الناس فيها وسلامتهم الاعداء خاستحسين المنصور ذلک ثم قال نوخت وخلة أخرى يا امیر المومنين قال وما في قال لا يتفق بها موت خليفة فتبشر المنصور وقال الحمد لله على ذلك وكان كما قال فان المنصور مات حاجا والمهدی مات بماسبذان والهادی بعیسیاباد والرشيد بطوس والامين أخذ في شبارته وقتل بالمجانسب الشرق والمأمون بطرسوس والمعتصم والواتف والمتوكل والمستنصر بسامرا م انتقل الخلفاء الى التلج وتعتلت مدينة المنصور من الخلفاء قال عمارة بن عقيل اعاينت في طول من الأرض أو عرض کبغداد من دار بها مسکن صفا العيش في بغداد وأخضر عوده وعيش سواها غير خفض ولا غت قصي رثها ان لا يموت خليسقسة بها أنه ماشاء في خلقه يقصی ذكر أبو بكر وليب ان المنصور بني مدينة بالجانب الغرق ووضع اللبنة الأولة بيده وجعل داره وجامعها في وسطها وبنى فيها قبة فوق أيوان كان علوها ثمانين ذراعا والقبة خضراء على رأسها تمثال فارس بیده رمح فاذا رأوا نلک عن اغتن ( ۳۱۰ ) من التمثال استقبل بعض الجهات ومتت رمحه نحوها علموا أن بعض للخوارج بظهر تلك هة فلا يطول الوقت حتی باق للحب آن خارجيا شهر من تلك الجهة وقد سقط رأس هذه القبة سنة تسع وعشرين وثلشابة في يوم محلیر رت وكانت تلك القبة علم بغداد وتاج البلد ومائرة بني العباس ، وكان بجانبها الشرق تحتة تسمى باب الطات كان بها سوق العلي فاعتقدون أن من تعسر عليه شيء من الامور اشتری ثيرا من باب الطاف وأرسله سهل عليه ذلك الامر وكان عبد الله طاهر تال مقامه ببغداد ولم يحصل له أذن فليغة فاجتاز يوما بباب اللاق فرای تمريخ تند قام بشرائها واحتلاقها فامتنع صاحبها أن ببيعها لا جخمصاية درهم فاشتراها وأتلفها وانشا يقول ناحت محلوقة بباب التلاق فجرت سوابق دمعي المهراق تانست ترد بالا راکها وربما كانت تغرد في فروع الساق فرمی الغراف بها العراق فاصبحت بعد الاراک تنوج في الاشواق فجعت باخراج فاسبل دمعها أن الدموع تبوح بالمشتاق تعس الفراق وتت حبل وتبنه وسقاه من ستم الاساود سلق ماذا أراد بقصده فريسة لم تدر ما بغداد في الافاق في متل ما بك بيا هامة فاسلی من فك اسرك أن جل ونق هذه صفة المدينة الغربية والان نه بيبق منها أثر وبغداد عبارة عن المدينة الشرقية كان أصلها قصر جعفر بن حیی البرمكي والان في مدينة عنلبمسة كثيرة الأهل والخيرات والثمرات جي اليها لطایف الدنيا وشرايف العام اذ ما من متاع ثمين ولا عرض نفیس الا وجمل أليها فهي مجمع لكليبات الدنيا ومحاسنها ومعدن لارباب الغايات واحاد الدهر في كل علم وصنعة وبها حریم خلافة وعليه سور ابتداء من دجلة وانتهاؤه إلى دجلة كشبه الهلال وله أبواب باب سوف التمر باب شاهق البناء عل اغلق من أول أيام الناصر وأستمر غلقه ذكر أن المسترشد خرج منه فاصابه ما أصابه فتطهروا به وأغلقوه وباب النول وعنده العتبة الة يقبلها الملوك والرسل اذا قدموا بغداد وباب العامة وعليه باب عظيم من كديد نقله المعتصم من عورية لم ير مصراعان اكبر منهما من الجديده وين جايبها دار الشاجرة من أبنية المقتدر بالله دار فيجا ذات بساتين مونقة وأنما سميت بذلك لشاجرة كانت هناك من الذهب والفضة في وست برقية كبيرة أمام أبوابها ولها من الذهب والفضة ثمانية عشر غصتا الاسواق = ( العراق = ( C وننت غصن فروع كثيرة مختلة بانواع لواشر على شكل الثمار وعلى أغصانها أنواع الطير من الذهب والفضة إذا هبت الهواي معت منها الهدي والصفير وفي جانب الدار من بين البركة تمثال خمسة عشر نارسا ومثله عن يسار انبرة قد البسوا انواع غير المدب مقلدين بالسيوف وفي ايديم المعطارد ركون على خنق واحد فيظن أن كل واحد واحد إلى صاحبه، ومن مغاخا المدرسة الة انشاها المستنصر بالله لم يبن مثلها قبلها في حسن عمارتها ورفعة بنائها وطیب موضعها على شانلی دجلة واحد جوانبها في أماه لم يعرف موضع التر منها اوقاقا ولا ارفه منها ستت وعلى باب المدرسة أبوان رتب في صدره صندوق الساعات على وضع جيب بعرف منه أوقات الصلوات وانقضاء الساعات الزمانية نهارا وليلا قال أبو الفرج عبد الرتن أبن لوزی يا ايها المنصور با مسائل برانه صعب اللسيسا يهون شسیسدت لله ورضوانه أشرف بنیان تردت العيون ایوان حسن وحفه مدهش جسار في منظره النساشسدن تهدي إلى العلاعات ساعاتنسه الناس وبان جمر لم يهتدون فيه فلک دايسر والشمس تجري ما لها من سکون دایرة من لازورد حلت نقلة تبر سه سسر مسترن فتلك في الشكل وهذا معا تشمل هاء بنت وسط نون الاحياء العالي والندی دابيرة متنفسا السعالسون وأتما اولوا الفصل من العلماء والرقاد والعباد والادباء والشعراد والمتاع فلا يعلم عددهم الا الله ولنذكر بعض مشاعيرها ان شاء الله، بنسب اليها القاضي أبو يوسف نصر أنه كان راه رجل يهودي وقت الظهيرة يمشى راتبا على بغلة والبهودی بیشی راجلا جايعا ضعيفا فقال القاضي اليس نبینم يقول الدنيا المون وجنة اللاغر قال نعم قال فانت في الساخن وانا في ليتة وطالة هذه فقال القاضی نعم يا عدو الله بالنسبة إلى ما أعد الله من الكرامة في الاخرة في السجن وانت بالنسبة الى ما أعد الله لك في الاخيرة من العذاب في جنة ، وحكى أن الهادي الخليفة اشتري جارية فاستغنی فقال الفقهاء لا بد . الاستبراء أو الاعتاق والترويج فقال القاضي أبو يوسف زوجها من بعض الحايكه وهو يلقفها قبل الدخول وحتت لك، وحى أن الرشيد قال لزبيدة انت يائق ثلثا ان بت الليلة في ملنی فاستغنوا في ذلك فقال أبو يوسف تبيت في بعض المساجد فان المساجد لله فوقاه القضاء بجميع ملحته، وحي نور فهی جن أن زبيدة قائت للرشید انت من أهل النار فقال لها أن كنت من أهل النار فانت ئالق ثلثا فسألوا عنه فقال هل يخاف مقام ربه قالوا نعم قال فلا يقع انطلاق لان الله تعالى يقول ولمن خاف مقام ربه جنتان، وبينسب اليها القاضي يحيى بن أستمر كان فاضة غزير العلم نی الطبع لطيفا حسن السورة حلو أنللام كان المأمون بیری له لا يفارقه ويضرب به المثل في أنذكاه و أشقاء وهو ابن سبع عشرة سنة فقال بعض الحاضرين في مجلس الخليفة أصلح الله القای کم يكون من عمره فعلم حبي أنه قصد بذلك أستحقاره نقلة سنة فقال سن عمری مثل سن عمر بن عتاب اسید حين ولاد رسول الله عم قمناء مكة فتجب لاضرون من جوابه، وحتى انه كان ناظر الوقوف ببغداد فوقف العبان له وقالوا يا أبا سعيد أعطنا حقنا فامر بحبسهم فقيل له لم حبست العميان وقد يتلبوا حقهم فقال هولاء يستحقون أبلغ من ذلکی انم شبهون بای سعید اللونی من مدينة كذا وكان هذا قصدهم شا فات القاضی خلك ، وحكى أنه أجتاز بجمع من عاليک خليفة صبيانا حسان فقال لهم لولا النسا ومنيين فعرف المأمون فلکی خامر ان يذهب كل يوم الى باب داره أربع أية معلوكه حسن الصورة حتى اذا ركب يمشون في خدمته الى دار ؛ الخلافة انتمے ركايا ، محمد وينسب اليها أبو عبد الله اتد بن ابن حنبل كان أصله من مره وجی به ملا الى بغداد فنش بها فلما كان ايام المعتصم وقع في محنة المعتزلة جمع المعتصم بينه وبين المعتزلة وكبيرم القاتنى أبو داود قالوا ان القران مخلوق قال لم اتد ما الدليل على ذلك قالوا قوله تعالى وما بإنيع من نكر من ربهم تحدث فقال لم احد المراد من الذكر ههنا الذكر عند قوله تعالى ص والقران في الذكر فائخ کر مضاف الى القران فيكون غير القران وههنا مطلق وفي ص مقيد فيجب على المعلق على المقيد فانقطعت جتم خلال المعتصم كلي داود ما تقول في هذا فقال القاضي هذا حنات مضت يجب تأديبه ، وعن ميمون بن الاصبع قال كنت حاضرا عند شحنة أجد فلما ضرب سوطا قال الله فلما حرب الثاني قال لا حول ولا قوة الا بالله فلما ضرب الثالث قال القران كلام الله غير مخلوق فلما ضرب الرابع قال لا يعيبنا الا ما تب ابن اسمعیل قال سمعت شابا يقول ضربت لاد ثمانين سونا تو ضربت في نهدته فجری دمع تخت للخشب ثم أمر بحبسه فانتشر ذكر ذلك وأستقبع من الخليفة وورد کتاب امامین من طرسوس بإمی باشخاص اجد فدعا المعتحم عند اللى بناء وعن ( ۳۱۳ ) فلما ذکه اجد وقل للناس اتعرفين هذي انجل ذلوا نعم هو احمد ابن حنبل قال أنظروا اليه ما به سر ولا عشم وستمه اليت، وحی مانع بن احمد قل دخلت على اى وبين يديه كتابه كتب اليه بلغني أبا عبد الله ما انت فيه من الضيق وما عليك من الدين وقد بعثت الیک أربعة آلاف دره على يد فلان لا من زوة ولا من صدقة وانما من أرت الى فقال أمد قل لصاحب هذا الكتاب أما الديين فصاحبه لا يرهقنا ونحن نعانيه وانعيسال في نعمة من الله قال فذهبت الى الرجل وقلت له ما قال لي والله يعلم ما نحن فيه من الضيق مضت سنة قال لو قبلناها تذهبت، وحی اود بن "حرار قال كانت أمي زمن عشرين سنة فقالت لي يوما اذهب إلى أحمد بن حنبل وسله أن يدعو الله لي فذهبت ودققت الباب فقالوا من قلت رجل من ذاك الجانب وسالتني امي الزمنة ان اسالک أن تدعو الله لها فسمعت كلام مغصب يقول أحرج الى من يدعو الله لنا غولیت منحرفا فخرجت عجوز من داره وقلت أنت الذي كلمت أبا عبد الله قلت نعم قالت ترنه يدعو الله نها فجیت الى بینی ودققت الباب فخرجت امي على رجليها تمشي وقالت قد وهب الله الى العافية، وذكروا أن أحمد بن حنبل جعله المعتصم في حل يوم قتل بابک المی او بيوم في مرورية وتوفي أجد سنة إحدى واربعين ومابتين عن تسع وسبعين سنة، وحتى أبو بكر المروزی قال رأيت أحمد بن حنبل بعد موته في المنام في روحة وعليه حلتان خضراوتان وعلى رأسه تاج من نور وهو بشی مشيا لم أكن أعرفه فقلت يا أجد ما هذه المشية قال هذه مشية دام في دار السلام فقلت ما هذا التاج الذي أراه فوق راسك فقال ان رق اوقفنی وحاسبنی حسابا يسيرا وحباني وقربنی واباحني النظر وتوجني بهذا التاج وقال لي با اتد هذا تلب الوقار توجنکی به کما قلت القران کلامی غیر مخلوق، وينسب إليها أبو على الحسين بن صالح بن خيران كان علما شافعی المذهب جامعا العلم والعمل والورع يطلبه على بن عيسى وزير المقتدر لتوئية القضاء فاى وهب ختم بابه بصعة عشر يوما قال أبو عبد الله ابي لسن العسكری كنت صغيرا وعبرت مع الي على باب أبي على أبن خيران وفده وال به الوزير علي بن عيسى وشاهدت الممولين على بابه فقال لي أبي يا بني أبصر تتحتث أن عشت أن أنسانا فعل به هن القحنساء تم أن الوزير عفی عنه وقال ما أردنا بالشيخ أبي على 5 خيرا وأردنا أن نعلم حوار ه ,حراز » ( هنا حتی خامتنع عن d a ( ۲۱۴ ) الناس أن في ملكنا رجلا تعرض عليه قضاء الشرق والغرب وهو لا يقبل توفي ابن خيران في حدود عشرين وثلثماية، وينسب البيا أبو الفرج عبد الرحمن ابن الجوزي كان عا بعلم النفسي ولحديث والفقه والادب والوعظه وله تتمانیف کثيرة في فنون العلوم وكان أيتنا شریف سئل منه وهو على المنبر ابو بكر أفعل أم على فقال انذى كانت ابنته تخته فقالت السنية فشل أبا بك وقالت الشيعة فضل علا وكانت له جارية خلية عنده فرضت مرضا شديدا فقال وهو على المنبر يا ألبی یا الهی ما لنا شی الا و قد رمتني بالدواني والدوا وانداي ونقل أنه تتبوا على رقعة اليه وهو على المنبر أن ههنا امراة بها دائم الابنة والعياذ بالله تعالى يا ذا تصنع بها فقال يقولون ليلى في العراق مبينة فيا ليتني كنت التثبيت المحاويا توفي سنة سبع وتسعيين وخمسماية ، وينسب اليها الوزير علي بن عيسى وزبر المقتدر ووزير أبنه المنيع ركب يوم الموسم كما كان الوزراء يركبون في مودب علیم فراه جمع من الغرباء قالوا من هذا وكانت امراة تجوز ششي على الطريق قالت كم تقولون من هذا هذا واحد سقط من عين الله تعالى فابتلاه الله بهذا ما ترونه نسمع هذا القول علي بن عيسى فرجع الى بيته واستعفي من الوزارة وجاور متة الى أن مات ، وينسب انبها أبو نصر بشر بن لاين لحاف ذ أيوب العار أنه قال له بنشر ألا أحدثك بدي أمري بين أنا أمشي اذ رايت فرشاسا على وجه الارض عليه اسم الله تعالى فاخدته وكنت لا أملك الا درجا واحدا أشتريت به المادرد والمسكن غسلت الغطاس بالماورد ونببته بالمسك ثم رجعت الى منزل نت فاتاقی أت يقول تيبت اسمی ئیبن نرده وحثهرته لاطهرت قلبکی) وحكت زبيدة أخت بشر أن بشا دخل على ليلة من الليالي فومنع احدی رجليه داخل الدار والاخری خارجا وهو كذلك إلى أن أصبح فقلت له فيما ذا كنت تفتر قال في بشر اليهودي وبشر النصراخ وبشر أنجوسی ونفسی ما الذي سيق منی حتی خشتی الله تعالی دونم فتفكرت في تفضيله وجدته على أن جعلني من ناحيته والبستی لباس أحبائه، وحكى أن بشر ساق دي الى دعوة فلما وضع الطعام بين يديه أراد أن يمد يده اليه ما أمتتت مدتی فعل ذلک ثلث مرات فقال بعض المسافرين الذي كان يعرف بشر ما كان لصاحب الدعوة حاجة الى احضار من أظهر أن تعامه ذا شبهة، وحكي أن أجد ابن حنبل سل مسئلة في الورع فقال لا جت لي أن أتكلم في الورع وانا الى من غلة بغداد لو كان بشر بن الحرث حاضرا لاجابک فانه لا عن عن ! ۴۱ ) الاجابة مع الأمانة ميان باقل من غلة بغداد ولا من شعام انسواد توفي سنة تسع وعشرين ومايتين عن خمس وسبعين سنة، وحي الحسن بن مروان قال رأيت بشر لافي في المنام بعد موته فقلت له أبا نصر ما فعل الله بك فقال غفر لى ونلت من تبع جنازت وكانت جنازته قد رفعت أول أننهار ما وصل إلى القبر الا وقت العشاء للترة لخلق وقال في خزيمة رأيت أحمد بن حنبل في المنام فقلت له ما فعل الله بك قال غفر له وتوجنی والبستي نعلين من ذهب قلت ما فعل اله ببتر قل بن بنت من مثل بشر تركته بين يدي الخليل وبين يديه مايدة الحنعام وخليل مقبل عليه وهو يقول له ل يا من ثم باكل وأشرب با من نه يشرب وانعم با من نه ينعم وقال غيره رایت بشرا الخلاف في المنام فقلت ما فعل الله بك قل غفر لی وقال يا بشر أما أستجبت منی کنت تخافنی کل دنکي لوف وراه غيره فقال له ما فعل الله بك فقال قال لي يا بشر لقد توفینک يوم توفيتك وما على وجه الارض احب الى منکها ، وبنسب اليها أبو عبد الله لٹ اسد فاسبی كان عديم النظر في زمانہ علما وورغا وحالا كان يقول ثلاثة أشياء عزيزة حسن الوجه مع الصيانة وحسن الخلق مع الديانة وحسن أبو أسد الحاسب وخلف من المال الوقا ما أخذ من منه حبة وكان محتاجا الى دانق وذاك لأن أباه كان رافضيا فقال لرت اهل ملتين لا يتوارتان ، وحجي الجنيده أن المحاسبي أجتاز بي يوما فرأيت أثر لجوع في وجهه فقلت يا عم لو دخلت علينا ساعة فدخل فعدت الى بيت عمي وكان عندهم أبلة فاخرة فجی بانواع من الطعام ووضعته بين يديه يت بده وأخذ لقمة رفعها الى فيه وبلوکها ولا بزدردها ثم قام سريعا ورمي القمة في الدهليز وخي ما كلمني فلما كان الغد قلت يا عم سررت ثم نغصت على فقال يا بني أما الفاقة فكانت شديدة وقد اجتهدت أن أنال من الطعام الذي جعلته بين يدي ولكن بيني وبين الله علامة في أن النعام إذا لم يكن مرتشيا بيرتفع منه الى انغی زفر لا تقبله نفسي توفي سنة ثلت واربعين وسايتين ، وينسب اليها أبو سن السری بن المغلس الشقلی خالى أعلى القسم الجنيد وأستاذه وتلميذ معروف الکرخی دعا له أستاذه معروف وقل له أغنى الله قلبك فوضع الله تعالى فيه الزهد وقيل أن امرأة أجتازت بالسرى ومعها ظرف فيها تی فسقط من يدها وانكسر فاخذ السی شیئا من دكانه وأعطاها بدل ما ضاع عليها فرای معروف ذلك فأجبه وقال له أبغض الله اليك الدنيا فتكها وترقد كما دعا له ، وحكى أن امرأة جاءت إلى السري وقالت يا أبا الحسن أنا ۴۲۹ مع هذا الباب من جيرانك وأن أبني أخذه الحكايف واني اخشى بوفيه فان رأيت أن جی تبعث اليه أحدا فقام بصتی وطول صلاته فقالت المرأة أبا الحسن الله الله في ولدي أني أخشى أن يوذيه السليان فسلم وقال لها انا في حاجتک نا برحت حتی جاءت امرأة وقالت لها نک البشري فقد خلوا عن ابنک، حکی بنيد قال دخلت على السري فاذا هو قاعد يبكي وبين يديه وز مكسور قلت ما سبب البكاء قال كنت دايما فجاءت ابنتي بكوز ماه فعلقته حتى يبرد فانطر عليه فاخذتني عيني فنمت فرايت جارية دخلت على . في غاية السن فقلت لها لمن انت قالت لمن لا يبرد الماء في الليزان الخضر وضربت بتتها انفوز ومن وهو هذا قال نيد فكنت أختلف اليه مته طويلة اري اللوز المكسور بين يديه ، وحكي أن السري كل ليلة اذا افعل ترک القمة فان اصبح جاءت عصفورة واكلت تلك اللقمة من يده فجاجت العصفورة في بعض الايام ووقعت على شية من جدار حجته ثمر نشارت وما أكلت اللقمة فحين الشيئ لذلك وقال بذنب متنی نفرت العصفورة حتى تذكر انه " أشتهي الخبز بالقديد نال نعلم أن انقطاع العصفورة بسبب ذلکه فعهد أن لا يتناول أبدا شيئا الادام فعادت العصفورة ، وحكى أنه اشتری لوز بستين دينارا وكتب في دستوره ثلثة دنانير رحه فارتفع الربح وصار اللوز بتسعين دينارا فأتاه الحلال وأخبره أنه بتسعيين دينارا فقال أفي عقدت عقد بيني وبين الله تعالى أني ابيعه بثلثة وستين لاجله نسيت ابيعه بالثر من ذلك فقال الدلال وافي عقدت عقد بيني وبين الله تعالى أني لا أغش مسلما توفي السري سنة احد وخمسين ومايتيين ،

وينسب اليها أبو القسم التيد الجنيد أصله من نهاوند ومولده بغداد كان أبوه زجاجا وهو كان خازا ان المحاسبي وخاله السری السقطى وكان الجنيد يغني على مذهب سفيان الثوري كان ورده في كل پسوم ثلشاية ركعة وثلثين الف تسبية وعن جعفر لدي أن لنبد عشرين سنة ما كان ياكل في كل اسبوع الا مرة ، حکی أبو عمرو الزجاج قال أردت التي فدخلت على جنيد فاعطاني درها شددته في مبیزری فلم انزل منزه الآ وجدت رزقا نا احتجت الى اخراج الدرهم فلما عدت الى بغداد ودخلت عليه مت يده واخد الدرم، وحكى بعض الهاربين عن قائم قال رأيت جنيد واقفا على باب رباطه فقلت با شيخ أجرني أجارك الله فقال أدخل الرباط قد خلت فسا اشتری خبر بادام واكله ه ( سعید بن ب ( ۳۱۷ ) كان الا بسيبرا حتى وصل الحناشب بسيف مسلول فقال للشيخ ابن مشي شذا الهارب فقال انشين دخل البساط فر على وجهه وقال تريد أن تقويه على قل انتاری قلت ثلشي کيف دئلته على انيس لو دخل الرباط قتلني فقال الشيت وهل نجوت ألا بقول دخل الرباط فا زال متا الصدق ومنه اللطف ، وحكى أن رجلا الى الجنيد بخمسمائة دينار وكان هو جالسا بين أصحابه وقل له ځد هذا وانفق على أصحابه فقال له هل لك غيرها قال نعم لي دنانير ستيوة قل فعل تريد غيرها قال نعم قال لها اليكم فأنت أحوج انيها متا، قال أبو محمد الزري ما كان مرض موته کنت على رأسه وهو يقرا ويساجد خقلت أبا قاسم ارفق بنفسك فقال يا أبا محمد هو دا مخيفنی تلوى وأنا أحب ما تنت الساعة ولم يزل باكيا وساجد حتى فارق الدنيا سنة ثمان وستين ومايتين وقال جعفر لدی رایت جنید بعد موته في المنام قلت ما فعل ازل، بکها با أبا قسم فقال حناحن تلك الاشارات وغابت تلك العبارات ونفت تلك العلوم ونفذت تلك الرسوم وما يقينا الا على الركيعات التي كنا عليها في جوف الليل ،

وينسب اليها أبو الحسن علي بن محمد المزين الصغير كان من المشايخ اللبار صاحب الحالات واتكرامات حکی أبو عبد اللہ ابن خفيف قال سمعت أبا الحسن بمكة يقول كنت في بادية تبوك فقدمت الى بي لاستقى منها نزلقت رجلى فوقعت في قعر الببر فرايت في البير زاوية فاصلعت موضعا وجلست علیہ تملا يفسد الماء ما على من اللباس ونابت نفسي وسكن قلبي فبينما أنا قاعد و أنا بشخشخة فتأملت فاذا حبة عظيمة تنزل على فراجعت نفسي فاذا نفسی ساتنة فتزلت ولغت ذنبها على واتا هادی السر لا أضطرب شيئا وأخرجتني من البير وحتت عنى ذنبها فلا ادری الارض ابتلعتها أم ألسماء رفعتها فقمت ومشيت الى حاجنی ، وحکی جعفر گلدی عزمت على السفر فوقعت أبا سن المزين وقلت زودني شيئا فقال أن ضاع شی واردت وجدانه أو أردت أن يجمع الله بينها وبين انسان فقل يا جامع الناس ليوم لا ريب فيه أن الله لا يخلف المیعاد ة ال ضالتي أو أجمع بيني وبين فلان قال نا دعوت في شيء إلا استجبت توفي بمكة تجاورا سنة ثمان وعشرين وثلثماية وينسب اليها محمد بن اسمعيل ويعرف بخير النساج كان من اقران الثوری و ( ۲۸ ! 6 تسالني عن عاش مائة وعشرين سنة كان أسود عزم و أخذه رجل على باب كرم وقل أنت عبدی واسمك خير فحث على ذلك مدة يستعمله في نسج الخزنة عرف انه نیس عبده ولا أسمع خير قل له أنت في حل من جميع ما عملت الخ وفارقه ، وحكى أن رجلا جاه وقل له يا شين أمس قد بعت الغزل وشددت ثمنه في ميره وانا جيت خلفك وحللته فقبحت يدي فضحكه الشي واومی الی يده فحتت وقال أعرف هذه الحرام في شيء من حاجتك ولا تعد الى مثلها ورای في المنام بعد موته قيل له ما فعل الله بك قال لا هذا استرحت من دنیاستمر الوضرة، وينسب اليها ابو محمد روبيم بن أد البغدادي كان من كبار المشايت وكان علنا بعلم القران والفقه على مذهب داود وكان يقول من حدة الحكيم الشريعة على اخوانه وانتحييق على نفسه لان حكم الشريعة أتباع العلم وحكم الورع التحنيين على نفسه، حيى أنه اجتاز وقت الشهيرة بدرب في بغداد وكان عطشانا فأستسقى من بيت فخرجت جارية بدون ماء فاخذ منها وشرب فقالت لساربية صوف يشرب بالنهار ما أفطر بعد ذلك توفي سنة ثلت وثلثماية ، وينسب اليها أبو سعيد احمد بن عيسی تراز كان من المتاب اللبار جيب ذا النون المصرى والسری الشقي وبشرا لاني وكان أبو سعيد يمشي بالتوكل ، حکی عن دخلت البادية مرة بغير زاد فاصابني فاقة فرايت المرحلة من بعيد فسرت بان وصلت الى العارة ثم افترت في نفسي اني سلين واتحلت على غيری فالينت ألا أدخل المرحلة الا اذا تلت اليها فحفرت لنفسي في اليمن حفيرة واریت جسدي فيها الى صدري فلما كان نصف الليل سمعوا صوتا عاليا با أهل المرحلة أن لله وثيا في هذه المرحلة السقوع فجسامت جماعة وأخرجون وتلوني الى القرية

وينسب اليها الاستاذ علي بن هلال الخطاط ويعرف بابن البواب كان عديم النظير في صنعته لم يوجد مثله لا قبله ولا بعده فان اللتابة العربية كانست بطريقة الوفية ثم أن الوزير أبا الحسن ابن مقلة نقلها الى طريقته وطريقته أيضا حسنة ثم ابن البواب نقل طريقة ابن مقلة الى طريقته ألة تعجز عنها جميع الشاب من حسنها وحلاوتها وقوتها وصفاتها ولا يعرف لحظافة ما فيها الا كبار انتاب فانه لو كتب حرفا واحدا مائة مرة لا يخالف شیء منها شيئا لانها قلبت في قالب واحد والناس كلهم بعده على طريقته توفي سنة ثلث وعشرين واربع اية ، نفیسه قل وينسب اليها أبو نواس حسن بن هاني كان دببيا غصينا بليغا شاعر اوحد زمانه حكى أن الرشید قرا يوما ونادى فرعون في قومه قل يا قوم انیس نی ملك محمر وهذه الانهار تجری من تختی افلا تبصرون غفال اسلبوا لی ننخدا انني ما اتیه غلبوا شخص مخبلا كما أراد الخليفة فولاد مصر وكان اسمه خصيب فلما تی أحسن السيرة وبأشر أنليم وانتشر ذكره في البلاد حتى قيل

اذا لم تزر ارض الحصيب ركاينا
فاين ننا أرض سواه نزور

فنی بشتري حسن الشتاء بما په ويعلم أن أثدايات تدور فقصده شعراء العراق وأبو نواس معلم وهو هبی فلما دنوا من مصر كانوا ذات بوم حن من أرض العراق وندخل مصر فلا بأخذن علينا أشتريون خلا أو عيبا ليعرض كل واحد منا شعره حتی نعتبره فان كان نتی" منها محتاجا الى اصلاح اصلحناه فاشير كل واحد ما معه على القوم فقالوا لاي نواس هات ما عندي فقال عندی هنا

والليل ليل والنهار نسسهار
والبغل بغل وتار تار
والدیکن دیکھنا والدجاجة زوجه
والبق بٹ وانهزار هزار

فتنماتحدوا وقالوا هذا أيضا له وجه تلمضاحک فلما دخلوا على الخصيب ونعوا کیسا كل واحد من الشعراء يقف عليه ويبورد شعره حتی اوردوا جميعهم بقی أبو نواس فقال بعد الشعراء أرضعوا اللسري مسا بقى احد فقال أبو نواس أصبروا حتي أورد بيتا وأحدا ثم بعد ذلك أن أردتم فارفعوا فانشأ يقول انت أحيب وهذه معي فنشأبها خجلانا تحت حب الشعراء وانشد قصيدة خيرا من قصايد لها، وحي أن محمد الامين أمر بسه وأمر أن لا يترك عنده كاغد ودواة فحبس في دار شدخل عليه خادم من خدام الخليفة ونام عنده وعليه جبة سوداء نأخذ قبعة جت بن الحايط و کتب على جبة الخادم

ما قدر عبدك و نواس
وهو ليس بذی لباس
ولغيسه اولسی بنا
أن كنتن تل بالقياس
ولين قتلت أبا نواسخن
قبل من هو بو نواس

خفروا وخرجوا عنه، وذكر أنه رأى في المنام بعد موته فقيل له ما فعل الله یک قال قد غفر لي بابيات قلتها من تحت وسادتي فوجدوا تحت وسادته

رقعة فيها مكتوب
با رب أن علمت ذنول فترة
فلقد علمت بان عفوك أعظم
أن كان لا يرجون الا الحسن
من الذي يرجوه عبد مجرم
ادعوك با رتی الیکه تتسرع
فأنا رددت يدي في ذا بيرحم
ما في اليک وسيلة غير الرجا
وكريم عفوكم ثم اني مسلمه

بغشور مدينة بين هواة ومر الرون ينسب اليها سيد الابدال أبو فسيين انتوری كان يسكي للخراب ولا يدخل المدينة إلا يوم لعة فاذا اراد الجنيد زيارته أخذ معه شيئا الثعام يدور في الراب الى ان وجده فاذا وجده انت عليه ليأكل معه ويقول له الي تم تسبيح عجيبه إلى حصول المقصود هيهات من ذلك، وحكى ان كنيد بعث إليه شيئا من الذهب قلعتان كانتا من بنيد والباق كان من غيره فلما وصل اليه أخذ قلعن لجنيد ورد انبساق ، وحكي عن نفسه قال كان في نفسی شی من الرامات فاردت تجربته فرابت الصبيان مع قحبة في رأسها خيل يصطادون بها السمك فاخذت قصبة ووقفت بين زورقين فقلت وعزتک ان لم تخلى سمكة فيها ثلثة أرملال لاغرقن نفسي فخرجت سمكة فيها تلتة ارطاله وحي انه وقع ببغداد حريک وقف تاج على رف كيف يقول من أخرج هتبن الغلامين له الف دينار فقالوا من جسر أن يقرب إلى هذه النار حتی مححني ابو حسين الثوري وقل الله الرحمن الرحيم وأخر الغلاميين فيتات شعرة منهما فقيل له كيف دخلت هذه النار قال من الله أنه لم جرق الغلامين وها غير مذنببين ، قابلا بقول

ما زلت انزل من ودادك منرلًا
يحي الألباب عند نزوله

فاشتد به الوجد فلمے بنزل يعدو في اجمة قصب قشعت روسها حتى تقنع قدمه ومات عليه رحمة الله ، وحتي أن أيا كسيين احمد بن محمد والنوری دخل يوما الماء ليغتسل فجاء لك وأخذ ثيابه فلما خرج لم يجد ثيابه فرجع إلى الماء نا كان الا قليلا وجاء الل ومعه ثياب الى السين وقد جفت يده اليمنى فخ أبو كسبين من الماء ولبس ثيابه ثم قال يا سيدی رت علی تیا رد عليه يد فرد الله عليه يده، وحكي أن الثوري مرض جاء لنيد اليه لعيادته بشی من الحرام فرعا ومرض الجنيد فذهب انيه الثوري ووضع يده على جبهته فعون من ساعته وقل للتجنيد إذا غدت اخوانکی فاو فيهم مثل شذا البر توف الثوری سنة خمس وتسعيين وساينيين رحمة الله عليسه) (۳) ملوك الى وينسب اليها الامام انعام انبسارع الورع محبی انستة أبو محمد الحسين بن مسعود الغراء البغوي كان عديم انننلير في علم التفسير واحادیث رسول الله صلعم ومعرفة الصحابة وأسامي الرواة وعلم الفقه والادب وتصانيفه في غابة الحسن والصحة واعتماد أهل الحديث والفقه على تصانيفه وتوه محبی الستة كان معاصر للامام حجة الاسلام الي حامد الغزالي والامام فخر الاسلام ال خان الروبان رحمة الله عليهم أجمعين له

بلاد الديلم بارض الجبال بقرب قزوین دی بلاد كلها جبال ووعاد وفيها خلق كثير من الديلم وم أشد الناس حقا وجهة بينهم قتال خان قتل واحد من قتلوا من تلك القبيلة لق واحد كان وكانوا ملوك بلاد الحبال قديما ذكر أن أصلهم من بني تميم ولذلك ترق أكثرهم يميلون إلى الأدب والعربية منهم بويه وكانوا كلم فضلاء أدباء - ، ينسب اليها شمس المعالی قابوس بن وشمکير كان ملا فاضلا أديبا كان أخوه مرداری صاحب بلاد الجبال وكان عساه الديلم والترك وبينهما خصومة وشوينص الديلم لانهم كانوا انسابه فأترك لبسوا عليه في الحمام وقتلوه قام قبریں مقامه وتضعضع الملك فانتزع ال بويه بلاد بال منه فذهب إلى شبستان ويستنجد بملوک بنی سامان تجارب الى أن غدر به أبنه منوجهر وحبسه في بعد انقلاع ولود الديلم ما كانوا في بشاعة حلفاء فلما وقع تقابوس ما وقع تل المقتدر باللہ

قد قبس القابسات قابوس
وجمه في السماد منحوس
فكيف يرجى العلاج من رجل
يدون في أخر اسمه بوس

فلما سمع قابوس ذلك قال

با ذا الذي بصروف الدهر عبرنا
شل عند الدهر لا، خلی
أما ترى البحر تعلو فوقه جيف
ويستقر بادینی قعره الترر
وفي السماء نجوم غير ذی عدد
وليس يكسف إلا الشمس والقمر

بلخ مدينة عظيمة من أمهانت بلاد خراسان بنانا منوجهر بن أبيج بن أفريدون أهلها خصومون بالطرمخة من بين سایر بلاد خراسان کان بهسا النوبهار وهو أعلم بيت من بيوت الاحمنام لما سمع ملوك ذلك الزمان بشرف اتلعبة واحترام العرب أباعا بنوا هذا البيت مضادة للكعبة وزينوه بانديبال وتحرير والجواهر النفيسة ونسبوا الاصنام حوله والفرس والترك تعلمه وخت اليه وهدى اليه الهدايا وكان ينول البيت ماية ذراع في عرش ماية وأكثر من صابة ارتفاعا وسدانته ثلبرامكة وملوك الهند والصين بأتون اليه فاذا وانوا ننکی قال ( ۳۳۳ ) الأحنف من سجدوا للصنم وقبلوا يد برمک دکان برمك جكم في تلك البلاد لها ولم يزل برس کے بعد بكت الى أن فتحت خراسان ایام عثمان بن عفان رضه وانتهت السدانة الى برمکی ان خالد فرغب في الاسلام وسار الى عثمان وضمن المدينة بال وفن عبد الله بن عمر بن يز خراسان بعت الى النوبهار قيس بن الهيثم خربها

ينسب اليها المشاهير ابرهيم بن أدم الجلى رحمه الله كان من ملوك بل وكان سبب تره الدنيا انه كان في بعتت متصيدته يت خلف صید نيرميه فالتفت العيد اليه وقل تغير هذا لقت با ابرهيم فرجع ومر على بعن رعاته ونزل عن دابته وخلع ثيابه أعطاها للراي ولبس ثياب الراي واختار الزهد، وحي أنه ركب سفينة في بعض أسفاره فلما توغل في البحر شاليه الملح بالاجرة والح عليه فقال له ابرهيم أخرجني إلى هذه الجزيرة حتی اودي أجرتك فاخرجه اليها وذهب معه قصتي ابرهيم ركعتين وقال الهی يتلب أجرة السفينة فسمع قايد يقول خد يا ابرهیم نت يده نحو السماء وأخذ ديناربن دفعهما الى الملاح وقال لا تذكر هذا لاحد ورجعا الى السفينة عاصف واضطربت السفينة فأشرفت على الهلاك فقال الملاح اذهبوا الى هذا النشبن لبيدعي انه فذهب انقوم اليه وهو مشغول بنفسه في زاوية قالوا أن السفينة أشرفت على الهلاك أدعو الله تعالی نعته بيرتنا فنظر ابرهيم موق عينه نحو السماء وقال يا مرسل الرياح من علينا بانعاشفة والنجاح فسكنت اليريح في لحال، وحي، أنه م به بعت رعته من بلخ فراه جالسا على شرف ماد برفع دنقا جلس اليه بعيد بترك الملك واختيار الفقر فرمی ابرهيم ابرته في الماء وقال ردوا ال أبرق فاخرج سمك كثير من الماء روسها وفي فم كل واحدة ابرة من الذهب فقال لست أريد غير ابن فاخرجت وأحدة رأسها بابته فقال للرجل أو الملكين خبر هذا أمر ذاك ، وحكى أنه أجتاز به جندی سال منه انگريق فاشار الى المقبرة فتاتي الرجل الجندي وضربه شج رأسه فلما عرف أنه برشليم جاء اليه معتذرا فقال له انکه رفتار بتنی دعوت لک لانک حقلت لي توأبا فقابلت ذلك بالدة، وحدي أن ابرهيم كان ناحثورة في بستان باجرة فاذا هو نايم وحية تروحه بطاقة نرجس وجسانه رجل جندي يطلب منه شيئا من التمرة وهو يقول أنا نائور ما أمرني صاحب البستان ببخل شیء منها تجعل لمجندي يضربه وهو يقول احرب على رأس الله تعالى توفي سنة احدی وسنيين وعاية فهبت رياح لالا عجای " وينسب إليها أبو على شقيق بن ابراهيم البلخی من كبار مشین خراسان أستاذ حاتم الأصم وكان اول اميه رجلا تجي سافر إلى بلاد الهند دخل بيت من بيوت الأصنام فرا رجلا حلق رأسه ولحيته يعبد الصنم فقال له أن تک الما خالقا راز فاعبده يلا تعبد الصنم خانه لا يضر ولا ينفع فقال عبد الصنم ان كان كما تقول فلم لا تقعد في بيتك وتتعب للجسارة فنه ببر زك في بینک فتنبه شقیق نقوله وأخذ في طريق انزيد، وحج أن أتنه شت انبه من انفاقة فقال يظهر أنه يمشي الى شغل انطين ودخل بعض المساجد وحتى الى أخر النهار وعد الى أعله، وقال عملت مع الملك فقل أعمال أسبوع حتی اونیک اجرتك دفعة واحدة وكان كل يوم يمشي الى المسجد ويبستي فلما كان اليوم السابع قال في نفسه لو لم يكن اليوم معي تي خاصمنى اعلى فاجر نفسه من شخص ليعل له بيومه وأهله يننر مجیہ أخر النهار باحترفة الأيام أن دق الباب احد وقال بعتني الملكي باجرة الابامر د تل له فيها شقيق وبقول شقيق ما انخ حتى عتا اشتغلت اليوم بشغل غيرنا فذهب المرأة أليه فستم أيها حية فيها سبعون دينارا، وحتي حاله الاسم أن على بن عيسى بن ماهان کان أمير بلين و كان حب طلاب الصيد خفقد كنب من ضلاب. يوما خاتم به جسار شقيق قاسم جسار به فدخل شقيق على الامير وذل خلوا سبيله فانی ارث تنم لبكم الى ثلثة ابيم فختوا سبيله، فانصرف شقين مهتما نا تمنع فلما كان اليوم الثالث كان رجل من أهل بدن غایبا وكان من رفقاء شقيق وكان شقيق فنی وشو رفیقد رأى في العراء نبا في رقبته قلادة فقال اهديه فحمله اليه فاذا هو لب الامير سلمه انبه، أستشهد شقيق في غزوة كولان سنة أربع وتسعين وماية ،

وينسب اليها أبو حامد أد بن حنرويه من كبار مشاین خراسان تحب ابا تراب الخشبي وكان زین العارفين أبو برید يقول أستاذتن أحمد نصر أنه اجتمع عليه سبعمائة دينار دينا فرض وغرماوه حنوا عنده فقال اللع انخ جعلت الرهين وثيقة لارباب الاموال وانت وثیقتی خاتعني فدق بابه أسسة وقال ابن غرماء أجد وقصي عنه جميع ديونه ثم شارت الدنيا وذلك في سنة اربع ومايتين عن خمس وتسعين سنة ،

وينسب اليها عبد الجليل بن محمد الملقب بالرشيد ويعرف بوینوال ضان كاتبا للسلطان خوارزمشاه استر وكان أديبا فاین بار نا نعلم ونتي بالعربية والعجمية والسلطان حته لا يفارقه ساعة تنتظر افته، وحسن جانسته خام ان الى شقيق يبني له قصر بحذاه قص السلطان حننی خادته، من انيوشن فاخرج انرشید رأسه مرة من انيوشنة فقال السلطان با رشید اری راس ذيب خارجا من روشنک فقال أبيها الملك ما هو رأس الخيب ذاكه سجخجل أنا أخرجته قضاحك السلتان من عجیب جوابه، وحكى أن أحدا من الحساب الديوان يستعيي دواته كثيرا فكتب إليه بلغني من النوادر المطربة ولايات المصاعة أن تاجر استاجر تارا من نيسابور الى بغداد وكان تارا ضعيفا لا يمكنه السيی » ولا يجي منه الخير ، اذا حتى سقط، واذا ضرب ضرط، من مکاری قلیل السكون، تثير جنون، وفي الطريق يبكي دما، ويتنفس الصعدا نیما، فبعد اللتيا والتي وصل إلى بغداد ولار ضئيل، ولم يبق من القليل، ان حجة هائلة نصرع القلوب، وتشق الجيوب ، فالتفت الماری فاذا المحتسب بدرته، وصاحب الشركة لابس ثوب شته، فقال الماری ما ذا حدث تائو؟ ههنا تاجر فاجر، أخذ غلامر الحليب، كالغين الرنيب، تواتر عليه الصفعات المغمية، والضربات المحمية، للبوا تارا، وتان تجار الماری حاضر، فتعادوا إليه، واركبوا التاجر عليه، فالکاری ذھب عنع القرار، وينادي بانويل ويعدو خلف لمار، إلى أن ليغ جميع لان والبلد بغداد، فلما كان المساء ردوا ليمار الى الماری جایعا ستمد القوى الى الوی، والشدي الى الدي، فاخذه ألمكاری مترا مت اذنيه، وتغل ما بين عينيه ، وزاد في علفه، خوا من تلفه ، فلما دنا الصباح ، وظهر أثر النهار ولاح، قرع سمعة صوت أهول الصة الأمسية فالتفت المکاری فاذا احتسب على الباب، وصاحب الشرشة كاشر الناب، فقال المكاری ماذا حدث قالوا ذاك التاجر أخذ مرة أخرى مع غلامر القاضي، كالسيف الماضي، فاراد المكاری أن بواری مار فسبقت العامة اليه، وأركبوا التاجر عليه، والمکاری بعدو خلفه وبصبيح، بعين باكية وقلب جربيع، إلى أن طیف به في جميع خال ثم ردوه إلى المكاری وقد أشرف على الهلاك ، ولا يقدر على المراك، فبات المكاری مسلوب القرار في مداواة لمار، فلما انتشر أعلام الضوء ، في أقطار الجو، صفت أنه من الصيحتين الاولتين، فالتقت فاذا احتسب في الدرب، وصاحب الشرطة منشمر للضرب، فقال المكاری ما ذا حدث قالوا ذاك التاجر أخذ مرة أخرى مع غلام الرئيس، كالدر النفيس، والعامة رات تار المكاری عدت اليه فعدا المكسساري الى التاجر وقال با خببت أن تنک صنعتک الشنيعة، ولا ترجع عن فعلتکی القبيحة، فاشتر تارا یکبونكها عليه 6 6 G 6 کت فقد أهلكت ماری، وازلت قراری، وها أنا أقول ما قال المكاری للناج، أن أردت أن تتتون كاتبا نلامير، فهیی اننقس وانضرس، والا فارم البيت والعدس ۵

بلد قرية من أعمال الموصل يقال لها بلد باشی حي الشين عمه التسلیمی وكان من أهل التصوف قال وصلت إلى هذه القرية فلما كان وقت خروج نور الغبيراه افتاج بنسائها شهوة الموقع يستحييين من فئکی لغلبة انشهوة ولا قدرة للرجال على قضاء أوطارن فعند ذلك أخرجن الى وأد بقرب الضيعة وهسن بها كالسنانير عند هيجانها الى أن انقضت مدتهن ثم يتراجعن الي بيوتهن وقد عاد اليهن التمييز قال وسمعت أن كل سنة في هذا الوقت هذه لائة

بلور ناحية بقرب قشمیر قل صاحب تحفة الغرايب بها موجشع في كل سنة ثلاثة أشهر يدوم فيه الثدي والمر كي لا يرى فيها قرب الشمس وحي أن بهذه الأرض بيتا فيه صنم على صورة امراة لها ثديان وكل من قال مرضه وحناج عنه يدخل على هذا الصنم ويتسع يده على ثديها يتقاطر من ثديها تلت قلات منچ تلك الفترات بالماء ويشرب أما بنزول مرضه أو يموت سريع ويستريا من تعب المرض هه

بنان موضع لست أعرف أرضه ينسب اليه ابو كبير البنان صاحب العجايب رحمه الله سمع بفصله ابرهيم بن المولد نذهب اليه فقام أبو الخير يصلي بانفوم شا انجب ابرهيم قرانه انغانخة فانكر عليه في باتنه فعرف أبو ليبر الباطن فلما فارقه أبرهیم وخرج من عنده أعترضه سبع وكانت صومعة أولى الخير في غيضة كان فيها سباع فعاد الى الشيخ وقال أن سبعا سال على فخرج الشيخ وقال للسبع ما قلت قلم لا تتعرضوا لأضياف فولی الاسد وذهب فقال الشی با ابرهيم أشتغلتم بتقويم العظاهر ونحن اشتغلنا بتقويم الباطن خفتم أنتم من السبع وخاف السبع متاه

بوشنجمدينة كبيرة من مدن خراسان ذات مياه وبساتين واشجار كثيرة ينتمي اليها منصور بن عمار كان واعنا عظيما جيب الكلام حبیب الوعد مشهورا حکی سلیم بن منصور قال رأيته في المنام فقلت ما فعل الله بک قلی غفي لي وأحناف وقربني وقال يا شيخ السود أتدري كم غفرت لك قلت لا يا رب قال انكته جلست للناس يوما فبكيتهم فيکي خيم عبد من عبادی لم یبک من حشنی قطب فغفرت له ووهبت أهل المجلس له ووهبتك فيمن وهبت له ، نلک بنور ( ۲۳) بة وحكى ان منصور بن عمار وجد رقعة عليها بسم الله الرحمن الرحيم تاخذها فلم يجد لها موضعا ناكلها فرای في نومه قائلا يقول في الله علیکن باب لاتية باحترامكنه أسمر الله تعالى ، وحكى أبو الحسن السعدي قال رأيت منصور بن عمار في النوم بعد موته فقلت ما فعل الله بك فقال لي قال أنت منشور بن عمار قلت نعم يا رب قال انت الذي تزهد في الدنيا وترغب فيها قلت قد كان ذلك ولكن ما اتخذت مجلسا 5 بدات بالثناء عليك وثنيت بالصلوة على نبیک وثلثت بالنصيحة لعباده فقال صدق ضعوا له كرسيا باتجدني في سمائی بين مليتي كما مجدني في الأرض بين عبادي والله الموفق ، وحكى أن رجلا شريفا جمع يوما ندماء للشرب وستم الی غلامه أربعة دراهم ليشتری تم بها خواته فاجتاز الغلام باجلس منصور بن عمار وكان يعلب الفقير اربعة درام فقال من بعملي له أربعة درام أدعو له أربع دعوات فدفع إليه الغلام أندرام فقال منصور ما الذي تريد من الدعوات فقال أريد العتق فقال اللهم ارزقه العنق قال وما الاخر قال أن خلف الله على دراهی فدعا له به قتل وما الاخر قال أن يتوب الله على سيدی فدعا له به قال وما الاخر قال أن يغفر الله. لي ولكن ولسیدی وللحاضر بن ندها فلما رجع الى سيده قال ما الذي ابعلا بکن فقت عليه القصة فقال سالت لنفسي العتق فقال أنت حر لوجه الله تعالى قال وأن يخلف على الحرام قال لك أربعة آلاف درثم قال وما التالت قتل أن يتوب الله عليك قال تبنت الی الله عز وجل قال وما الرابع قبل أن يغفر الله لي ولك وله وللحاضرين فقال هذا ليس الى فلما نام راي في نومه قا يقول له أنت فعلت ما كان اليك اترى اني لم افعل ما الى قد غفرت لك وللغلام وللحاضرين ولمنصوره باخرز بلدة من بلاد خراسان ينسب اليها أبو سن الباخرزی كان أدبيا فاصلا بارعا لطيفا أشعاره في غاية لاسن ومعانيه في غاية اللطف وله ديوان تكبير أثره في مديح نظام الملكا وبعض الاحياء التقط من دیوانه الابيات العجيبة قدر الف بيت سماء الاحسن وكان بينه وبين أن نصر اللندری مخاشنة في دولة بنی سبکتکین فلما ظهرت الدولة السلجوقية ما كان أحد من العال يجسر على الاختلاط بم خاول من دخل معم ابو نصر اللندری استوزرة السلطان لغلبکی فصار مالكها البلاد أحضر أبا الحسن الباخرزی وأحسن اليه وقال ان تفسألت بها جوک لی اذا كان أوله أقبل فان أبا الحسن تجاه بابيات اولها ( ۳۲۰ ) الشافعي أقبل من کندر مسخرة للشوم في وجهه علامات واقتلعوا باخرز لامير زوج امرأة من نسساه بنی سلجوق فرات أبا الحسن وقالت الى رسول الله صلعم في المنام على هذه الصورة فصار محفوش عندهم وأخر الأمر قتل بسبب هذه المراة وصار حسن صورته وبالا علیه کريش الطاووس وشعر الثعلب 4 بیهق بليدة بخراسان ينسب إليها ألامام أبو بكر أبد البيهقي كان اوحد زمانه في الدين والفقه والأصول وله السنن نلبي وتصانيف كنبة كان على سيرة علماء السلفي قانع الدنيا بالقليل الذي لا بد منه قال أمام المرميين ما من أحد من أصحاب الشافعي الا وللشافعي عليه منذ الا البيهقي فان له على متن الان تصانيفه كلها في نصرة مذهب الشافعی، حک الفقيه أبو بکر ابن عبد العزيز المروزي رأيت في المنام تيوتا يعلو فوقه نور نحو السماء فقلت ما هذا قالوا فيه تصانيف أبي بكر البيهقي وحکی بعض الفقهاء قال رأيت الشافعي قاعدة على سرير وهو بقول استفدت من كتاب أسد البيهقي حدبت كذا وحديت كذا تبرين مدينة حصينة ذات أسوار محمية و الان قصبة بلاد آذربایجان بهسا عدة أنهر والبساتين محيطة بها زعم المنجمون أنها لا تصيبها من الترك افة لان ٹائعها عقرب والمريخ صاحبها فكان الامر الى الان كما قالوا ما سلم من بلاد أذربيجان مدينة من الترك غير تبريز في مدينة أهلة كثيرة الخيرات والاموال والصناعات وبقربها هامات كثيرة عجيبة النقع يقصدها المرضى والزمنی ينتفعون بها وتحمل منها الشباب العتاب والسقلاتون والاسئلس والنسب الى الافاق ونقودها ونقود اکثر بلاد أذربيجان الصغر المضروب فلوسا وقلاع والهاون والمنارة اذا ارادوا العاملة عليها اشتروا بها المناع ما حصل أخذوا به قلعة صغيرة، ينسب إليها أبو زكرياء التبریزی كان أديبا فاحلا صغير التصانیف فلما . نظام الملك المدرسة النظامية ببغداد جعلوا أبا زرياء خازن خيانة أتلخب فلما وصل نظام الملك إلى بغداد دخل المدرسة ليتفرج عليها وفي خدمته أعيان جميع البلاد ووجوههسا فقعد في المدرسة في محفل عليم والشعراء يقومون ينشدون مدحه والدعاة يدعون له فقام رجل ودع نظام الملک وقال هذا خير عظيم قد تم على يدك ما سبقك بها أحد وكل الا شیئا واحدا وهو أن أبا زدباء التبريزی خازن خزانة أنلتب وانه رجل به ابنه يدعو الصبيان الى نفسه ثانكسر أبو زكرياء انکسارا شديدا العلاجي بنی ما فيها حسن ( ۳۳۸ ) فانكسر الفساد ن لا في ذلك الحفل العظيم فلما قام نظام الملكي قل لناكثر المدرسة كم معيشة الى زكرياء قل عشرة دنانير قال اجعلها خمسة عشر أن كان كما يقول لا تكفيه عشرة دنانير ابو زكرياء من فحمية تلك المتعدي وكفاه ذلك كفارة جميع ذنوبه ون ذلك اليوم ما حسن شيئا اخافل والمجامع حياة وخالة تهران قرية كبيرة من قرى الرى كثيرة المسانيين تثيرة الانتاجپار مونقة الثمار ولم تحت الارض بيوت كنافقاء اليربوع اذا جاء قاصد عد اختبوا فيها فالعدو يحاصرهم يوما أو أياما ویشی فاذا خرجوا من تحت الأرض أكثروا القتل والنهب وقطع الطريق وفي اثر الأوقات أهلها عصاة على السلالين ولا حيلة الى حبنم 35 بالمداراة وفيها اثنتا عشرة محلة كل محلة تحارب الاخرى واذا دخلوا في طاعة السلتان تجتمع عاملها بمشاين القريبة بعلاليم باخراج وتوافقوا على أداء الحج المعهود للسلطان يأتي أحد بديكي ويقول هذا بدينار والاخر ياتى باجانة ويقول هذا بدينار ويودون الحاج على هذا الوجه والا فلا فايدة من اصلا م مترصدون للخلاف يرضى الوالی منم بان يقال أن في الطاعة وادوا خراج وانم يزرعون على البقر خوفا انعم أنا خائقوا يوخذ عوامل وانما يزرعون بالمساحي ولا يقتنون الدواب والموانى ما ذكرنا أن اعدام شيرين فياخذون مواشي وفواتهم كثيرة وحسنة جدا سیما رمان خان مثلها غير موجود في شيء من البلاد هه جاجرم مدينة بارش خراسان مشهورة بقرب أسفرايين بها عين تنبع قناة بين جاجرم واسفراین حتثني بعض فقهاء خراسان من غاص في ماء هذه العين بزول جيه & جبال ناحية مشهورة يقال لها قهستان شرقها مفازة خراسان و فارس وغربها أذربيجان وشمانها کر لجزر وجنوبها العراق خوزستان و أليب النواحی قوانه وماء وتربة واهلها أصح الناس مزاجسا وأحسن صورة قالوا انها ترية ديلمية لا تقبل العدل والإنصاف من وليها عصي وكتب الاستتندر الي ارسطاطالیس اری بارض البال ملوك حسائا لا أختار قتل وان تركتم لا أمن عميانم يا ذا تري فكتب إليه أرسطاطالیس آن ستم كل بقعة إلى أحد ففعل ذلك وظهرت ملوك الحلوایف فلما مات الاسكندر اختلفوا فغلبم اردشير بن بابک جد ملوک ساسان فاتخذها الأكاسرة مصيفا لطيب هوائها وسلامتها من سموم العراق وسخونة مائه وكثرة ذبابه وهوأمه وحشراته ولخنک قال أبو دلف . ( 3 ) وان امر تسروی الفعال أصيف لجبال واشتو العراق لا ينبت بها الخل والنارنج وانلبمو والاترج ولا يعيش بها أنغيل والساموس ولو جلا اليها مات دون سنة وقصبتها اصفهان وانی رذان وقزوين وبها من الجبال والاودية ما لا خسی، بها جبل اروند وهو جبل نه ختمر نصر معطل على هذان حكى بعض أهل هذان قال دخلت على جعفر بن محمد الصادق فقال من اين انت قلت من هذان قال انعرف جبلها روند قلت جعلني الله فداکی جبلها اروند قال نعم ان فيها عينا من عيون الجنة واهل خان بیرون الماء الذي على قتلة جبل خانها خرج منها الماء في وقت من أوقات السنة معلوم ومنبعه من شق في صخر وهو ماء عذب شديد البرد فاذا جاوزت ايامسه المعدودة ذهب الى وقته من العام المقبل لا بيزيد ولا ينقح وهو شفاء للمرشی يأتونه من كل جهة وذكروا أنه يكثر اذا كثر الناس عليه وبقت أذا قلوا : وبها جبل بیستون بين هذان وحلوان وهو كل مننع لا يرتقي ذروته ومن أعلاه الى أسفله أملس كانه منحوت وعرضه ثلثة ايام واتشر نشر في تواریخ العجم أن حظية تسری ابروبر شيرين المشهورة بالحسن وال عشقها رجل جمار اسمة فرحان وذه في حبها واشتهر ذلك بين الناس فذكر اميه كبروبين فقال سحابه ما ذا ترون في أمر هذا الرجل ان ترتته وما هو عليه فهتك وقبح وأن قتلته أو حبسته فعاقبت غير مجرم فقال حتى يعرف عمره فيه خاستصوب تیسری رأبيه وأمر بإحضاره فدخل وهو رجل ضخم البدن طويل القامة مثل کلل الهای فام سنسری باحترامه وقل أن على طريقنا جرا يمنعنا من المرور نريد أن تفت فيه شريقا يصلي نسلوكنا فيه وقد عرفنا دربتك وذكاءك وأشار الى بيستون لفل شموخه وصلابة جره فقال الصانع أرفع هذا الحجر من طريق الملك أن وعدني بشيرين فنادی ضسری من هذا لانها كانت حليته نلن قال في نفسه من يقدر على قطع پیستون فقال في جوابه نفعل ذلك إذا فرغت فخرج فرمان من عند تسری وشرع في فيه دريا بيسع لعشرين قارسا عرضا رسمية أعلى من الرايات والاعلام فكان يقلع تول نهاره وينقل حلول لياه ويرصف القناع اللبار شبه الاعدال في سفح الجبل ترحيفا حسنا بچشو خللها بانحاتة ويسويها مع العريق وكان يخت من ليبل شبه منارة عظيمة ثم يقلعها قبلع كل قلعة عدل وي ميها ولقد رأيت عند اجتيازی به شبة منارة في جوانبها وما قنعها بعد ورايت فعلا الجو كالاعدل عليها أثار ضرب الناس وفي كل بعت الحاضرين اشغله حجر قطع بل ضرب لا بن قلعة حغرتين في جانبيها تجعل اليد فيها عند رفعها ننت يوما عند کسری شدة اهتمامه بقطع بل فقال بعض الاحترین رايته يرمي بكل ضربة شبه جبل ولو بقي على ما هو عليه لا يبعد أن يف الطريق فانفرق کسری فقال بعنم انا اكفيك أمره فبعث إليه من أخبره بموت شیرین فلما سمع نیک فاسه على الحجر وانبته فيه ثم جعل يضرب رأسه على الناس الى أن مات ومقدار فيه من الإبل غلوة سم وتلكن الاثار باقية الى الان ریب فيها، وقال امد محمد الهمذاني في سفح جبل بیستون ایوان منحوت من الحجر وفي وسط الايوان صورة فرس سری شبدير وبرويز راكب عليه وعلى حيطان الابوان صورة شيرين ومواليها قيل صورها عرس بن ستمار وسنمار هو انخی بني الخورنق بظاهر لبيرة وسببه أن شبديز کان اذکی الدواب وأعظمها خلقا واشهرها خلقا وأصيرها على طول التي كان لا بيبول لا يروث ما دام عليه سرجه ولا بخر ولا بيزيد ما دام علیه نجامه كان ملک الهند اهداه الى أبروبير خاتفق أنه أشتی دزاد شكواه فقال كسرى من أخبرني بمونه قتلته فلما مات خان صاحب خیاه أن بسال عنه فيجب عليه الخبر بموته فجاء إلى البلهبد مغنیه وساله أن خبر سری نلك في شيء من الغناء وكان البلهبد أحذق الناس بالغناء ففعل ذلك فلما سمع سری به فلن بمعناه وقال وجک مات شبديز فقال الملك يقوله فقال کسری زه ما أحسن ما خلصت وخلصت غیرک وجزع عليه فارس بن سنمار بتصويره فصوره على أحسن مثال بحيث لا يكاد يغرق بينهما الا بادارات الروح وجاء کسری تاما» با بيا وقال بشت ما بقى هذا التمثال الينا وذكرنا ما يصير حائنا اليه بموت جسدنا وحلموس صورتنا ودروس أثرنا الذي لا بد منه وسيبقى هذا التمثال أنا من جمال صورتنا تلواقفين عليه حتى كاننا بعض ونشاهد وحی من عجایب هذا التمثال أنه مثله ولم يقف احد منذ صور من اهل الفكر الليليف والنشر الدقيق عليه الا يعجب منه حتى قال بعض الناس انها ليست من صنعة البشر ولقد أعلى ذاتي المصور ما لم يعظ غيره فای شید اعجب من أن شتقت له النجار اراد حتی في الموضع الذي اراد ارجاع ا وفي الموضع الذي أراد أبيض جاء أبيض وكذلکه سایر الالوان والظاهر أن الأصباغ افق فيه عالجها بعيني من المعالجات العجيبة لم يبغيها طول الليالي وصور الفرس واقفا في وسط الايوان وکسری راكب عليه لابس در كانه زرد به من حديد يتبين مسامير الورد في حلقها وصور شيرين بحيث يظهر حسن والملاحة في وجهها كانها ما شعر تسلب انقلوب بغنجها وسمعت أن بعشن الناس عشق على صورة شيربين ومار من عشقيها متيم فكسروا أنفها تئلا يعشق عليها غيره وذكر قصة شبدیز خالد الفياض فقال والملك سری شهنشاه يقبضه سم بريش جناح الموت مقلوب اذ كان نتنه شبدیز بربسه وغني شيرين والديباج والحليب بالنسار آلي يمينا شد ما غلظت أن من يد انيي أنشبديز مصلوب حتی اذا أصبح الشبدبير ماجدة وكان ما مثله في الناس مرضوب ناحت عليه من الأوتر أربعة بالفارسية نوحا فيه تطربيب ورنمر انهربد الاوتار خالتهسبست من سحر راحته أليسری شآبيب فقال مات فقالوا انت فهت به فاحبج لنت عنه وهو لولا البلهبد والاوتار تندبه لم يستلع نمی شبدر المزاريب أخني الزمان علیه فاج هدبهم فا تری منم ألا ألم وبها جبل دماوند وهو بقرب الرى بنات النجوم أرتفاعا وحشيها أمتناعا لا يعلويه الغنم في ارتفاعه ولا الطير في تحليقه قال مسعر بن مهلهل أنه جبل مشرف عال شاهق لا يفارق أعلاء الثلج حيفا ولا شتاء ولا يقدر الانسان أن يعلو ذروته بيراه الناحلى من عقبة ميدان والناظر من الري يعلن انه مشرف عليه وبينهما فرساخسان فصعدت ليبل حتى وصلت إلى نحیفہ بمشقة شديدة مخاطرة بالنفس فرايت عينا كبريتية وحولها كبريت مساحاج فاذا طلعت عليه الشمس التهبت تارا والدخان يصعد من العين اللبريتية وحي اهل تلك النواحي انهم اذا راوا النمل ينخر لب اللثي تكون السنة سنة جدب وانا دامت علیم الامطار حتی نادوا منها صبوا لبن ألما تمر على النار انقطعت قال جربت هذا مرارا فوجدته حيا وقالوا اذا رأينا قلة هذا المبل في وقت من الأوقات متحشرا عن الثلج وقعت فتنة واربقت دماء من جانب الذي نراه منتشرا وبقرب ولبل معدن الفعل الرازي والمنكن والاسرټ والزاج هذا له قول مسعر، وحكي محمد بن ابرهيم الضرأب قال أن أل مع أن بدماوند معدن البيت الا ناخذ مغارف حديد حلول السواعد واحتال في أخراجه فذكر أنه لا يقرب من ناره حدیدة الآ ذابت في ساعته وذكر اهل دماوند أن رجلا من أهل خراسان اخذ مغارف حديدية طويلة محلية بها عالجها بها وأخرج من الكبريت لبعض الملوك، وحتى على بن رزين وكان حکیماله تصانيف قال وجهت جماعة الى جبل دماوند وهو جبل عظیم ( 3 ) التلال دراو کی شاهق في الهواه بری من ماية فرسخ وعلى رأسه أبد مثل السحاب المتراكم لا تخسر شتاء ولا صيفا وخرج من أسفله نهر ماده اصغر کبریتی فنكر للماعة انهم وصلوا الى قلته في خمسة أيام وخمس ليال فوجدوا قلته نحو من مايسة جيب مساحة على أن الناظر اليها من أسفله يراها كالمخروط قالوا وجدنا رملا تغيب فيه الاقدام وانتم لم يروا عليها دابة ولا أي حيوان وان الطير لا يصل إلى أعلاها والبرد فيها شديد والربيع عاصف وأنهم عدوا سبعين كوة خرج منها الدخان النبيين ورأوا حول كل ثقب من تلك ائلوی کبريتا أصغر كانه ذهب وتلوا معي شيئا منه وذكروا أنهم رأوا على قلته الجبال الشامخة مثل للمتر كالنهي الصغير وبينهما عشرون فرستخی وبها جبل ساوة وهو على مرحلة منها رأيته جبلا شامخا أذا أصعدت عليه قدر غلوة سهم رایت ایوانا كبيرا يسع لالف نفس وفي أخره قد برز من سقفه أربعة أحجار شبيهة بثدى النساء بنقالي المساء من ثلثة والرابعة بابس اهل سارة يقولون أنه مضه كافر فيبس وتحتها حوض يجتمع فيه الماء الذي يتقائی منها وعلى باب الأبوان نقية له بأيان وفيها انخفاض وارتفاع بقول أهل ساوة أن ولد الرشدة يقدر يدخل من باب وخرج من الاخر وولد الزنية لا يقدره وبها جبل کر کس کوه جبل دورته في سخان في مغارة بين الري والقمر وهو المسلك في مغازة بعيدة عن العمارات في وسیله ساحة فيها مالا وجبال محيطة بها من جميع جوانبها فمن كان فيها كاته في مثل حنتيرة وتی کہ کس کوه لان النسي كان باری ائيه وكم كس هو النسر فلو اتخذ معقلا كان حصينا الا انه في مغازة بعيدة عن البلاد قلما يجتاز بها أحد، وبها جبل نهاوند وهو بقرب نهاوند قال ابن الفقيه على هذا الملبل شلسمان صورة ممكنا ونور قالوا انهما لاجل المساء ليلا يقل ماؤه وماؤه ينقسم قسمين قسم بری الى نهاوند والاخر الى الدينور، وبها جبل يله بشمر هذا الجبل بقرب قرية يقال لها بل و من ضياع قزوين على ثلثة فراسخ منها حتثنی من سعد هذا الجبل قال عليه صور حيوانات مسخها الله تعال حجر منها راع متکی علی عصاه يرعى غنمه وامراة حلب بقرة وغير ذلك من صور الانسان والبهايم وهذا نی يعرفه أهل قزوين ، وينسب اليها الوزير مهلب بن عبد الله كان وزیبا خاض قعد به الزمان حتی صار في ضنکه من العيش شدید فرافقه بعض أصدقائه في سفره خاشتهی نیا ولم يقدر على ثمنه فاشترى رفيقه له بدرج لا فانشا يقول جبل وعی الا لا موت يباع فاشعر بسه فهذا أنعيش مثلا خير فيه از ابصرت قبرا من بعيد وددت لو انني من مساكنه الاله ذنوب عبد تصدق بالوفاة على اخسیسہ ثم بعد ذلك علا أمره وارتفعت مكانته فقصده ذلك الرفيق و انبواب منعه من الدخول عليه فكتب على رقعة - الا قل للوزير فدتکی نفسى واعلى ثم ما ملكت فيه اتذكر ان تقول لضنك عيش الا مرت يباع فاشتربه فاحضره وحياه وجعله من خاضتهم جبل قرية بين النعسانية وواسط وكانت في قديم الزمان مدينة يضرب بقاضيها المتل من قلة العقل ومن حديثه ما ن أن المامون اراد المضي إلى وأسط ناستی القاضی جمعا ليثنون عليه عند وصول الحليفة فاتفق أن شبارة خليفة وحلت وما كان من الع المستك بين أحد حاضر فخاف أتقادنی أن الفرصة تفوت فجعل يعدو على شالی دجلة مقابل الشبارة وينادي باعلى صوته يا أمير المومنين تعم القاضی قاضی جبل فعنما کی حیی بن و شم وكان راكبا في الشبارة مع الخليفة وقال يا أمير المومنين هذا النادي هو قاضی جبل يثني على نفسه فهناك المأمون وأمر له بشی وعزله وقال لا يجوز أن يلي شيئا من أمور المسلمين من هذا عقل» م جربافقان بليدة من بلاد قهستان بین اصفهان خان ذات سور وقهندز انها رتيس يقال له جمال باده لا يمشي الى احد من ملوك قهستان البنة وله موضع حصين والى داره عقود وأبواب وحراس والملوكم كانوا يسامحونه بختک ويقولون أن أذيته وأزعجه غير مبارك وكان الأمر على ذلك الى أن ملك الجبال خوارزمشاه محمد سلمها الى ابنه والی عماد الملك فوصل عماد الملك الى جریانتان أخبر بعادة الرئيس أنه لا يمشي الى احد فغضب من ذلك وبعث إليه يثلبه قال فبعت اليه عسكرة دخلوا المدينة قهرا وحقن الرئيس بانقلعة فحاصروها أياما وقتل من العلونيين فلما اشتد الأمر عليه نزل باليل وهب فخرب عماد الملك القلعة وقتل أضت أهلها لانهم قتلوا اصحاب عماد الملكي معها قريب ورد عساكر التتر وهرب عماد الملك فقتلوه في العريق وقتلوا ابن خوارزمشاه وعاد الرئيس الى حاله كما كان له جرجان مدينة عظيمة مشهورة بقرب قبرستان بناها يزيد بن في حفرة و أقل ند؛ ومعطرا من بئبرستان مجری بینهما نهر تجري في المهلب بن ( ۲۴ ) السفن بها فواکہ الصرود وروم و بين المسهل وبل وانبت وانتر بها البل والنخل والزيتون والجوز والرمان والانچ وقصب السكر وبها من الثمار و وحبوب انسپلية وطبلية الباحة يعيش بها الفقراء ويوجد في صيفها جئت الصيف والشتاء من الباذنجان والعاجل وزر وفي الشتاه لدي وللان والالبان - والرياحيين * کاخزامي ولحميري والبنفسج والنرجس وألانيج والنارنج و جمع نير البر والبحر للى هواها ردی لانه يختلف في يوم متن سیما بالغرباه وحكى أنه كان بنيسابور في أيام الشاعرية ستماية رجل من بني هلال يقطعون الحلويبق فلغروا بهم ونقلوا ثلثماية الي جرجان وثلثمانية الى جرجانية بخوارزم فلما قة عليهم ولم يبق من كان جرجان الا ثلث انفس ولم يت من اين بجرجانية الآ ثلثة، وجرجان من العناب الجيد وخشب للخليج الذي يتخذ منع النشاب والظروف والاطباق حمل الى ساير البلاد وبها ثعابين تهول الناظر ولا نلرر لها وذكر أبو الرجحان خوارزمی انه شوهد برجان مدرة صارت بعضها قار والبعض الاخر بحالهای بها عين سياه سنكته قال صاحسب تحفة الغرايب بجرجان موضع يستی سیاه سنکن به عين ماء على تل يأخذ الناس ماها للشرب وفي العلے بنو أليها دودة من اخذ ذلك الماء واصاب رجله تلك الدودة يحي الماء الذي معه ما فيبتده ويعود اليها بأخذ مرة اخرى وهذا عنده مشهور، ينسب اليها ز بن وبرة كان من الابدال قال فتيل أذا خرج کرز بن وبرة يأمر بالمعروف بضربونه متنی یغشی علیه فسال ربه أن يعرفه الاسم الاعظم بشرط أن لا يسال به شيئا من أمور الدنيا فاعباء اللہ ذلک فسال أن يقويه على قرية القران فكان يختمر کل وليلة ثلث ختمات، حي أبو سليمان المكتب قال صحبت کرز بن وبرة الى مكة فكان از نزل القوم أدري ثيابه في الرحل واشتغل بالحلوة فاذا سمع رغاء الابل اقبل تاخر يوما الوقت فذهبت في طلبه فاذا هو في وهدة في وقت حار وان سحابة تظله فقال بابا سليمان أريد أن ما رايت فحلفت أن لا أخبی احدة في حيوته وحي انه لما توفي راو اهل القبور في النوم عليهم ثياب جدد فقيل لهم ما هذا قالوا أن أهل القبور كلهم لبسوا ثيابا جددا لقدوم کرز بن وبية، وينسب اليها أبو سعید اسمعیل بن اد للجرجان كان وحيد دهه في الفقه والأصول والعربية مع كثرة العبادة والمجاهدة وحسن الخلق والاهتمام بأمور الدين والنصيحة للمسلمين وهو القايل کالا قعوان 4 ( عن

d
إني أدخت نيوم ورد منيسمانی
عند الاله من الأمور خطيرا
قول بأن لهناء هو أوحد
ونغيت عنه شريکه ونظهرا
وشهاديق أن النبي محمد
كان الرسول مبشرا ونخيسرا
حتی ال السنسی بسه
كلا ارام بانتن جديرا
تمشکی بانشافعي وعلمه
ذاك الذي فتت انعلوم خورا
جمیل شتی بالاله وان جنت
نفسی بانواع الذنوب كثيرا
أن الظلوم لنفسه أن بأنه
مستغفراد الاله غفورا
ناهد الهی انني مستغفسي
لا أستشيع لا منن شکور
هذا الذي أعددته لشدايدی
وسفی بر يک شاديا ونصيرا

بن ابوسعيد في سلوة المغرب عند قوله واياك نستعيين فاتت وهو ابن تلت وتلتين سنة، وينسب اليها القاضي أبو سن علي بن عبد العزيبز المجاني كلن أديبا فقيها شاعرا وهو القايل

يقولون لي فيك "انقباض وانما
راوا رجلا عن موقف الخلق اجما
أرى الناس من دانام ان عندي
اتمته عزة النفس أضرما،

وينسب اليها الامام عبد القاهر بن عبد الى من المرجاني كان عللا خانيلا أديبا عارفا بعلم البيان ثه كتاب في أجاز القران في غاية سن ما سبقه أحد في ذلك الأسلوب من لم يطالع ذلک الکتاب لا يعرف قدره ودقة ننشره وللاقة تبعه والاعه على معجزات القرانه ويها مشهد لبعتنی اولاد على الحنا انجم يستمونه کور سرخ النخر له بقضي الى قناة ماجة وهذا أمر مشهور في بلاد العجم حمل اليها أموال كثيرة ويحرف الى جمع من العلويين حنانه

جرجرايا قريبة من أعمال بغداد مشهورة ينسب اليها على الجراني كان من الابدال لا يدخل العمران ولا يختلط باحد حخی بشر ق قال نقيته على عين ماه فلما أبحرفي عدا قال بذنب متى رايت اليوم أنسټا فعدون خلف وقلت أوحنی فالتفت الى وقال عنق الفقي وعلي الصبي وخالف الشهوة واجعل بینک اخلي من يد تنقل اليه على هذا كتاب المحيم الى الله تعالی ها

الجزيرة بلاد تشتمل على ديار بكر ومشي وربيعة وأنها ستميت جزيرة لانها بين دجلة والفرات وها يقبلان من بلاد اليوم وينحطان متسامتين حتى يحبان في بحر فارس وقصبتها الموصل وحان ولربيرة بليدة فوق الموصل تدور دجلة حولها كالهلال ولا سبيل اليها من اليبس الا واحد قالوا من خاصية هذه محمد : ( دنيم : ( ارمغان طه ( بوم c ( 3 ) 6 البلاد كثرة اندسامبل قال این تمام انسلولی ابدا اذا يشی جیک آنا به من دماميل الجبيرة زاخس وحي أن نزار بن عمرو طلع به الدماميل وهو ابن تسعين سنة فتستجب الناس فقالوا احتملها من الجزيرة، بنسب إليها بنو الاثير الزريون كانوا ثلثة اخوة فصلاء رأيت منهم الصياء كان شتبينا حسن الصورة فاضة حلولدیت دربیم الطبع له تصانيف كثيرة منها المثل السايبر كتاب في علم البيان في غاية السن وكتاب في شرح الالفاخ الغريبة لة وردت في أحاديث رسول الله صلعم وغياه جوهستد قرية من قرى هذأن بها قصر بهرام جور وبهرام من ملوك الفرس کان أرمي الناس لم يرام مثله وهذا القصر عليم جدا وله حجر واحد منقورة بيوته وجالسه وخزایند وغرفه وشرافانه وسایر حیدلانه وهو ثی اجالس والخزاين والدهاليزر والغرف وفي مواضع منها كتابات بالعجمية تتضمن أخبار ملوختم الماضيين وحسن سيرتهم وفي كل ركن من أركانه صورة جارية عليها كتابة وبقربه نادرس العليبة وسياتي ذكرها ان شاء الله تعائه جوبن ناحية بين خراسان وقهستان كثيرة للخيرات واخرة الغلات وی اربعاية قرية على أربعاية قناة والقنوات منشأها من مرتفع من الارض والقرى على منسقل أحدها بجانب الاخر، ينسب اليها أبو المعالي عبد الملك اسام كرميين الامام العلامة ما رأت العيون قبله ولا بعده مثله في غزارة العلم وفصاحة اللسان وجودة الذهن من رأه من العلماء حبر فيه شاع نشره في الافاق فلما كان زمان الى نصر أنلندری وام بلعن المذاهب على رأس المنبر خارق الامام خراسان وذهب إلى الحجاز ويدرس بمتة فانقضت تلك المدة سريعا موت غلبك وفنل اقلندری فعاد أمام الأمين الى خراسان وبنى له نظام الملكي مدرسة بنيسابور فظهرت تلامذته وانتشرت تصانيفه وكان في حلقتسع تلشماية فقيه من الفحول بلغوا مبلغ التدريس كالي حامد الغزالي وصنف نهاية المطلب عشرين مجلدأ توفي سنة ثمان وثمانين وأربعية له جيلان غيضة بين قزوین بحر خزر صعب المسلك تكثرة ما بها من السبال والوهاد والاشجار والمياه في كل بقعة ملکی مستقل لا يطيع غيره ولرب بينهم قبة والمطر تير جدا ربما يستمر اربعين يوما لا ينقلع ليلا ولا نهارا ويضاج انناس منه وبيونهم من الاخشاب والاخماد وسط الاشجار ولا حت للترية أن جارها الحلول نو كان بارحض اخرى كان لها قيمة ونساؤها أحسن 8 ۳۳۷ ) صورة لا يستتين عن الرجال خجن مکشوفات الوجه والرأس والصدر، وبها من ليل الهمائیج ما لا يوجد في غيرها من البلاد ولم ير أحسن منها صورة ومشياء ، ومن جايبها ما سمعت ولا صدقت حتی جبت وهو أن المطر إذا دام عند وضجروا عنه فان سمعوا باليل حموت ابن لوی وعقبه نباح كلب يبشر بعضهم بعضا بحماكو الغد وعندهم من بنی اوی وانقلاب کثیر وشدا شی أشهر عندهم جربت مرارا ما أخدن نیة، ماکول انرز بيد المولات والمکی وبودون زكوة الرز ولا يتركونه اسما ويقتنون دود الابريسم شغل رجال زراعة الرز وشغل نساهم تربية دود أنقر والرزق طلال في زماننا عندي ونسسسام ينسجن الميازر والمشدات الفورية الملاح وتحمل منها الى سابر البلاد، ومن عداني أن فقهاء في كل سنة استأذنوا من الامير الامر بالمعروف فان أذن تتم أحضروا كل واحد كائنا من كان وضربوه ماية خشبة فرتها بلغ الرجل احسانا أنه ما شربه ولا زنا فيقول الفقيه أيش صنعتک فیفول بقال أنا فيقول أما "كان بيدك الميزان فیقول نعم فيمر بضر به ماية ، ينسب أنبيها الشيخ محمد بن خالد الملقب بنور الدين كان تنباخا عظیم الشان شش انلامات رايته في صغر ستي كان شابا مهيبا وضیة الوخه دئويل القامة ضمت اللعية تويلها ما رأه أحد ولو كان ملت و اخذته شيبته له مصنفات في جايب أحواله ومشاهدته الملاية والجنة والنار وأحوال الامواتنا وخوات الأذكار والايات . حکی بعض من به قتل سرنا ذات يوم فرفع لنا خان فقصدناه فقال بعض السابلة لا تدخلوا للاسان خانه باری اليه سبع فقال الشيت نتصل على الله فدخلناها وفرش الشين مصلاءة يصتي فجعت زبي الاسد فانحرت في نفسی على الشيخ لدخول ان ندخل لان سبع هايل فلا رانا جعل باتينا اتيانا نینا لا انيان حایل وانا انظر الى شكله فذهب عقلی فهربت إلى الشيخ وجعلنه بيني وبين الاسد فجاء وافترش عند مصلي الشیخ خلقا فرغ الشيب من صلاتہ مسح رأسه وقال بائعجمية خارق هذا الموينع ولا ترجع تغتع الناس هنا فقام السبع وخرج من كان ولم يره نیکی هتاکی و مدينة كانت بين تضرين وسنجار مبنية بالتجارة المهندمنة كان على سورها ستون برجا كبارا بين البرج والبرج تسعة أبراج صغار بازاء فل والى جانبه جام بجانب المدينة نهر التتار وكان نهرا عظيما عليه جنان بناها الصين بن معوية وكان من قاعة من قبل شابور بن أردشير ملك السغرس والانات 4 ( خلل الميزان » ( والمسدان = ( أحد بعد المحضر فسر غفل ( ۳۳۸ ! وقد تلسمنها أن لا يقدر على هدمها إلا بحور الحمامة الورقة ودمر حيح المراة الزرقة وأبش أراد عدی بن زيد وأخوضر از بناه وان دجلة تجي اليه وكابور شاده جندلا وجته تلسا وللحثير في راه وكور فاتغن أنه شهر لشابور ختم خراسان فذعي انيه وال غيبته فعتی نيزن عليه واستولى على بلاد الجزيرة واغار على بلاد الغرس وخرب السواد وأسسسر ماه أخت شابور الملك فلما عاد شابور من خراسان وأخبر بما فعل ضيزن اليه بعساره وحاصر سنين ولم يظفر بشیه فتم بالرجوع فصعدت التحية بنت الحنين السنين ورات شابور عشقنه فبعثت اليه أن ما لي عندك أن دلت على في هذه المدينة فقال شابور أخذت تنفسی وارفعك على نسائی فقالت خد مامة ورقاء وأخلله بدم حب امرأة زرقاء واكتب بهما وأشدده في عنق ورشان ارسا. فانه أذا وقع على السير تهتم ففعل كما قالت فدخل المدينة وقتل مائة الف رجل وأسر البقية وقتل ضين وأنسابه فقال دس بين الجهات ولم يزبك والابناء مني بما لاقت سرية بني العبيد ومقتل حنين وبنى أبيه واجلاء القبايل من يريد اقسم بالفيول مبتلات وبالابطال شابور لمنسود صر صخرا كان زر ديد من سار شبور الى عين التمر وتعرس بالنصيرة هناك فلم تتم في تلك الليلة تململا على فراشها فقال لها شابور ما أصابك فقالت لم أنم قسط على فراش أخشن من عنه فنظر فانا في الفراش ورقة أس لصقت بين كنتين من عكنها فقال لها شابور بما كان أبواه يغدوانک قالت بشهد الابحار ولباب البر ومن الثنيان فقال شابور أنت ما وفيت لابويكا مع حسن صنيعتم بك فكيف تغين لى قم أمر أن تصعد بناء عليا وقال ألم أرفعك فوق نسائي قالت بلى فأمر بغسيين جموحين وشتت نوايبها في ذنبيهما ثم أستحضرا فقلعها قال عدي بن زيد والحضر صبت عليه داهية شديدة أبد مناتینا ربیبة لم ترق والدها بحبها أن ضاع راقبها فكان خط العروس أذ جنشر الحبج دما يجري سبايبها حصن الطاق حصن حصين بدلیرستان كان في قديم الزمان خزانة ملوك أنفس واول من اتخذه منوجهر بن أبيج بن فریدون وهو نقب في موضع على نهتم من برد ( 1 ) في جبل صعب المسلک واننقب يشبه بابا صغيرا غذا دخله الانسان مشی تو ميل في ثلمة شديدة ثم خرج الى موضع واسع شبيه بمدينة قد اتنت به لجبال من جميع جوانب و جبال لا يكن صعودها لارتفاعها وفي هذه السعة مغارات وهوف وفي وسعلها عين غزيرة المساء ينبع من ثقبة وبغور في أخرى وبينهما عشرة أذرع وكان في أيام الفرس بحف هذا النقب رجلان معهما ستم يدلونه من الموينع أذا أراد أحدهما النزول في دشر حلوبل وعندها ما جتناجان اليه لسنيين كثيرة و بيزل الأمر على ذلك إلى أن ملك العرب قبرستان فحاولوا الصعود عليه فتعذر عليتم ذلك إلى أن وتى المازیار نبوسنان فقد هذا الموضع وأقام عليه مدة حتی صعد رجل من أصحابه اليه فدتی حبالا وأصعد قوما في المسازبار فوقف على مسا في تلك اللهوف من الاموال والسلاح والنوز كان بيده الى أن مات وانقشع السبيل أيه إلى هذه الغاية ، ومن العجايب ما ذكره أبن الفقيه أن الى جانب هذا انات شبيه بالدكان اذا اعلية بعذرة أو شيه من الأقدار أرتفعت في لسان سحابة تعثرت عليه حتی تغسله وتنتفقه وان خنک مشهور عندهم لا يتمارى فيه أتنان حلوان مدينة بين هذان وبغداد كانت عامية طيبة ولان خواب وتينها درمانها في غاية الحليب م بيوجد في تنی من البلاد مثلهما وفي حواليها عدة تكبريتية ينتفع بها من عدة أدواه وكان بها خلتان مشهورتان على طريق السابلة وصل اليهما منيع بن ایاس فقال أسعدانی با خلني حلوان وايكيا في من ريب واعلما أن ريبه لم يزل يفرق بين الالاف وليسران واسعداني وابيقنا أن "خسا سوف يأتين فتفترقان ، حلى المديني ان المنصور أجتاز عليهما وكان احداها على الريق تقت على الأعمال والاتقال فأمر بقنعها فانشد قول مشيع فقال والله لا تنت ذلك الحس قد اجتاز المهدي بهما وأستئاب الموضع ودع حسنه المغية وذل لبنهسة أما تين حليب هذا الموينع غنینی كيوت فغنت با تخلنی وادی بوانة حبذا أنا نام حراس الخيل جناكم فقال لها أحسنت لقد قمت بقطع هاتين النخلتين تنعنخ فقالت أعيذن بالله ان ترن تحسيما وانشدت قول مطيع ثم اجتاز بهما الرشید عند خروجه إلى خراسان وقد هاج به الحمر حلوان فاشار اليه العلبيب بال اتار للب ذلك من دهقان حلوان فقال لي ارضنا أرض خل نلن على العقبة عيون هذا الزمان ( ۲۴ ) خلتان فاقطعوا أحداها خقطعوا فلما اجتاز الرشید بهما وجد أحداها مقطوعة والاخرى قايمة وعليها مكتوب وأعلما أن بقيتما ان كا سوف بباتیکما قتغترقان فاغتمر الرشيد لخلک وقال لقد عثر على ان كنت تحسهما ولو كنت سمعت هذا الشعر ما قطعت هذه الخلة ولو فنلنی الدم فاتفق أنه لم يرجع من ذلک السفره لويزة صورة بين واسط والبصرة وخوزستان في وسط البطابع في غاية الرداءة كتب وفادار بن خودكام الى صديق له كتابا من لوبيزة وما ادريکه ما لويزة دار الهوان ومنزل کرمان ثمر ما أدري ما لويزة أرضها رغام وسماها قتام وحابها جهام وسمومها سهام ومياهها سمام وطعامها حرام وأهلها ليام وخواصها عوام وعوامها طغام لا يودی ريعها ولا يرجی نفعها ولا يمری ضرعها ولا يري زرعها ولقد صدق الله قوله فيها ولنبلونكم بشیء من كفوف والجوع ونقص من الأموال والانفس والثمرات وأنا منها بين هواء ولد وما ردی وشباب غمر وشي غوی يتخذون الغمر ادبا والزور الى أرزاقكم سببا بالون الدنيا سلبا وبعدين الدين لهو ولعبا ولو اطلعت عليم لوتيت منم فرارا ومليت منم رعبا اذا سقى الله أرضا صوب غادية فلا سقاها سوى النيران تحطيم - ينسب اليها أبو العباس أمد بن محمد خوبی وكان من أعاجيب الزمان في الجمع بين الأمور المتضادة كان ذا فضل وتمييز وجور وشلم مع أشهار الزهد والتقشف والتسبين الدابيم والصلوة المثيرة وانا عزل اشتغل بمطالعة اللتب ويظهر أنه أراد العزل وكره العميل وخدمة الظلمة فقال أبو اليكم الاندلسی رأيت لویزی يهوي للخمول ويلزم زاوية المنزل الري لقد صار لجلسا له ما كان في الزمن الأول يدافع بالشعر أوقاته وأن جاع طالع في الحمل واذا خرج صار أطلمر ما كان حتى أنه في بعض ولاياته كان نايما على سلح فصعدوا اليه رجاوه بالسكين 4 الحيرة في مدينة كانت في قديم الزمان بارض اللوفة على ساحل البحر فان کر فارس في قديم الزمان كان من الى ارض اللوفة والان لا اتي للمدينة ولا للبحر ومكان المدينة دجلة ينسب اليها النعمان بن امرء القیس صاحب ليرة من ملوح بن خم بنی بالمحيرة قصرا يقال له لخورنق في ستين سنة قصرا تمجیبا الله ,المجمله ( خلساه حلساء ( بروی ربعها: ویروی ه ,بودی ه ( ! ۲۴۲ ) ما كان أحد من الملوك مته فبينا هو ذات يوم جالس على الخورنق اذ رأی البساتين والخل والأشجار والأنهار ما يلي المغرب وانفرات مما يلي المشرق والخورنق مكانه فاجبه فلکی وقل لوزيره أرأيت مثل هذا المننلر وحسنه فقال ما رأيت أبها الملك لا نظير لها لو كان داينا فقال له ما الذي يدوم فقال ما عند الله في الآخرة فقال بما ينال ذلك فقال بترك الدنيا وعبادة الله فتد النعمان الملك ولبس المسيح ووافقه وزبره ولم يعلم خبرها الى الان قل عدی ابن زيد وتغتر رټ لخورنق أن فشر يوما ولهدى تغير سره ما رای وكثرة ما يملك والبحر معرضا والسدير فارجوی قلبه وذل شا لذة حي الى الممات بصير قم بعد العلاج والملكها والامة وأرنم هنساكن القبور ثم صاروا كانم ورق جق فائوت به ألحبسا والدبورة وبينسب اليها أبو عثمان اسمعیل میری کان من عباد الله الصالحين حتی من کرم أخلاقه أن رجلا دعاه الى ضيافته فذهب اليه فلما انتهى الى باب داره قال ما في وجه الضيافة فرجع ثر لبه بعد ذلك مرة أخرى فأجابه فلما انتهى الى باب داره قال له مثل ذنك ثم دعاه مرة ثالثة وقال له مثل ذلك فعاد الشيخ فقال الداعي إني أردت أن أجربك وجعل يمدحه فقال الشيخ لا تمدت على خلق يوجد في الكلاب اذا دي أنللمب أجاب وان زجر انزجر توفي سنة ثمان وتسعين ومايتين ه حیران بليدة ذات بساتين كثيرة ومياه غزيرة من بلاد ديار بكر بقرب أسعدت بها الشاهبلوط وليس الشاهبلوط في شید من بلاد الجزيرة والشام والعراق الا بها والفندق أيضا بها كثيره خاوران ناحية ذات قوی خراسان بها خيرات كثيرة وبنسب اليها الوزير أبو عنى شاذان كان وزيرا خلوت بنی سامان وبقي في الوزارة مدة طويلة حتى الآباء والأبناء منم ولطول مدة وزارته قيل فيه وقالوا العزل للعتال حیض تجاه الله من حين بغيض خان بک هكدا فابو على من اللافي يشن من يتنا وينسب اليها أسعد الميهني كان علا فاضلا مشهورا بالعلم والعمل مدرسا للمدرسة النظامية ببغداد، وينسب اليها الشيخ ابوسعید ابن وهو الذي وضع طريقة التصوف وہی الانقاه ورتب السفرة في اليوم مرتين وأداب الصوفية كلها منسوبة اليه وكذا الانقطاع الدنيا نكر في مقاماته برزر h ( ۲۲ ) نگین أنه قال أن الله تعاني وكل لي أسود على عاتقه عن شما نتر الخضر تعزح کی وقال نی قل الله ، وحتى انه ان لایی سعید رفيق أول أمره في كلب العلم فلما كان أخره قال له ذلك الرفيق بم وحملت فقال له أبو سعيد انذير وقتا لا نقرا التفسير على أستاذنا فلان قال نعم قال فلما انتهينا إلى قوله قل الله ثم ذرهم في خوضهم يلعبون عملت بهذه الآية، وحكى أنه كان في خدمته رجلان كان لاحدها میزان والاخرلا میبنر على رأسه فوقع في قلیه أن صاحب الميزربن بوت احدها له ثم منعه عن خنک مانع حتى كان ذلك ثلث مرات فقال للشيات الحالي الذي يخطر لنا من الله أو من انفسنا فقال أن بان مخير من الله ولا خائب في ميزر أكثر من ثلث مرات ومشايخ الصوفية لهم تلامذة ال سعید وادابهم ماخوذة من أفعال رسول الله صلعمر، وينسب اليها الانوری الشاعر شعره في غاية سن الطف من الماء شعره بالعجمية تشعر أبي العتاهية بالعربية 4 خراسان بلاد مشهورة شرقيها ما وراء النهر وغربيها قهستان قصبتها مرو وفاة وبلن ونيسابور و من أحسن أرض الله واعرها واكترها خيرا واهلها أحسن الناس صورة واكملم عقلا واقوم مطبعا وأكترم رغبة في الدين والعلم أخبرني بعض فقهای خراسان أن بها موضعا يقال له سغان به غسار من دخله برأ من مرضه اي مرض كان، وبها جبل لستان حدثنی بعض فقهاء خراسان أن في هذا بل کھقا شبہ ایوان وخیه شبه دهليز يمشي فيه الانسان مانیا مسافة ثم يظهر الضوء في آخره وبتبيين نحط شبه حظيرة فيها عيين ينبع الماء منها وينعقد تجرأ على شبه القضبان وفي هذه الحظيرة تقبة يخرج منها ريباخ شديدة لا يمكن دخولها من شدة الريح، بها نهر الرزيق بمرو عليه سقی بساتينهم وزروعهم وعليه طواحينهم وانه نهر مبارک تبرک به المسلمون في الوقعة العظيمة لة كانت بين المسلميين والفرس قتل فيه بزدجرد بن شهریار آخر الأكاسرة في زمن عمر بن الخطاب وذاك أن المسلمين كشفوا الفرس كشغا قبا نعم النهر عن الهرب ودخل کسری لاحونة تدور على الرزيق ما فاته الهرب وكان عليه سلب نغيس طمع الطحان في سلبه فقتله واخذ سليه بها عين فراوور فراوور اسم موضع خراسان حدثني بعض فقهاء خراسان قال من المشهور عندنا أن من اغتسل بماء العين الة بقارور أو غاص فيه يزول عنه الربع، وينسب اليها أبو عبد الرحمن حاتم بن يوسف الأصم من أكابر مشایخ خراسان وكان تلميذ شقيق البلخي لم يكن اصم تلن تصاممر ی ۳۴۴ انبار ذکر ئیرانا دون خستمی بذکر وسببه أن امرأة حنين عنده تساله مسملة خسبفت منية رب فقال نها أن تقيل انسمع ما أسمع كلامک فارفعي صوتك وانما قال خنک تمتلا تخجل المرأة ففرجت المرأة بذلک، حف عن نفسه أنه كان في بعن انغزوات فغلبه رجل ترکی وأحنجعه بريد ذیحه قال ولم يشتغل قلبی به بل انتظر ما ذا حكي الله تعالى قال فبينا هو يعلب السكيين من جفنه أن أحبه سي عرب قناه وت أن توفي سنة سبع وتلتين ومايتين ، وينسب اليها الشيخ حبيب العجمی وكان من الابدال شاه الكرامات حى أن حسن انبعی دخل عليه وقت صلاة المغرب فدخل مساجد ليصتي فيه وكان حبيب العجمي يعملی فیہ فکر ان يصلى خلفه للونه تجميا يقع في قراته لحن فا صلى خلفه فراق في نومه تو جیلین خلفه لغفرنا ما تقتم من ذنبك وما تر ورای حبيب في النوم بعد وفاته فقيل له ما فعل الا بك فقال نشبت النجمة وبقيت النية، وبها أثعلب الامير أبو المؤيد أبن النعمان ان خراسان شعب بستی :حا من ناحية بروان بها صنف من الثعلب له جناحان بعثي بهما فاذا ابتدا باللبيران يطير مقدار غلوة سم أو أثر ثمر بقع ويلير تيرانا دون الأول ثم يقع ويطير الثاني، وبها غارة المسك وهو حيوان شبيه باكتشف حين الخشبية تغطع منه سرته فيعير مساه ترقان مدينة بقرب بسلام بينهما أربعة فراسخ ينسب انيها الشيخ أبو وفاقي من المشايخ اللبار المذكور في حلقاتم له بخرقان قبر نصروا أن من حقنر هنا يغلبه قبض شديد جداد خوار بلدة من بلاد قهستان بین الری ونیسابور بها فشن شیر حمل منها الهي ساير البلاد ينسب اليها لجلال واری كلن وأعنا عدیم النظير في زمانه احب النظم واشنتر والبديهة والقبول التام عند فواحش والعوام حجي أن السلطان طغرل بن أرسلان وصل الى الرى وعساکره ارسلوا خيله في مزدرعات فذهب صدر الدين الوزان وأخذ معه لجلال واري حتى يخر عند السنعلان فصلا ويعرفه حال المزارع فلما دخل صدر الدين على السللسان مع حابه تخلف لال منعة البواب فلما دخلوا ارادوا لجلال لبنحلم قنوا منعه البواب فاستاذنوا له من السلطان فأذن فلما دخل شرع في الكلام قال له السلمان أجلس فجلس وقال داعی دولت ته بفرمان نشسته است انجا بپسای بود كی دربان نشسته است القسم اندر پروانه زشمع بیسن بذر رسید گفتا کی اندر أی که سالان نشسته است چون سجده څه بدینم پروانه سهو که اسکندری بجای سلیمان نشسته است دعوی می کنم که جو تو نیست در جهان واینک ثواه عدل كه وزان نشسته است دستور توته و مور چون ملت بر خوشنهاء ودانه دهقسان نشسته است باران عدل يار ته أبن خاك پیالهاست تا براميد وعده باران سععمسسه است أنشد هذه الابيات ارتجالا فتجب حضرون وأستحسن انسلان ذلک وامر بازالة التعرض عن المزارع خواف مدينة بخراسان بقرب نسا كبيرة اعلة ذات قرى وبساتين ومياه كثيرة بنسب اليها الامام ابو المنغر اخواني مشهور بالغضل سيما في علم إحل وكان من خيار تلامذة أمام الحرمين وكان أمام المين تعجبه منارته ومعنائبه الصحة ومنوعة الحقيقة فأختاره مصاحبه ومحادثه حتى أن بعض الفضلاء حلقة أمام الحرمين واستدل استدلالا جيدا وقام مشهورا وكان الحواف غیر حاضر فلما حضر ذكر له ذلك فقال ان المقدمة الفلانية ممنوعة فتيف سلمتموها وذهب الى المستدت وطلب منه أعادة الدليل وما قام من عنده حتی احمد و خوست مدينة من بلاد الغرر بقرب بامیان حدثنی اوحد المقری الغزنوی أن في بعض السنبين أصاب اهل هذه المدينة قط فوجدوا مننا زرعوه وأكلوا منه ضرورة فاصابه مرض في ارجله فصاروا جميعا وجا فکان بانی كل واحد بعصاتيين ۵ دامسیان من قرى قزوين بينهما عشرة فراسخ لاهل هذه القرية شبكة عظيمة جدا و مشتركة بين أهل القرية لاحدهم حية ولاخر نصف حبة وعلى هذا يبيعونها ويشترونها ويرثونها في كل سنة مرة أو مرتين ينصبون شده الشبكة ويسوقون الصيد اليها فاذا دخلت فيها ستوا بابها ودخلوا فيها يرمونها بالنشاب والمقائع والعصي فيدخلها شي كثير من الصيد فيقسمونها فيما بينهم على قدر ملكم في الشبكة ويقتدون لحوها ه لب ( ۴۴ ) السنة دامغان بلد كبير بين أنوی ونیسابور تثير الفواكه والمياه والاشجار تل مسعر بن مهلهل الريح لا تنقنع بها ليلا ونهارا ، من جايبها مقسم للماء سری خرج ماؤه من مغارة ثم بنقسم أذ أنحدر منه على مائة وعشرين قسما مائة وعشرين رستاق لا يزيد أحد الاقسام على الاخر ولا تكن تثيفه الا على هذه النسبة وأنه مستظرف جدا، ومن عجایبسا خلجنة في جبل بين دامغان سمنان تخرج منها في وقت من لا تصيب أحد لا قلته وهذه الفلنجة ولها فرست وعرضها نحو اربع اية ذراع والی فرسخين ينال المارة أداءها ليلا ونهارا من انسان او دابة أو حيوان وقل من يسلم منها اذا صادف زمانها، وبها جبل قال صاحب تحفة الغرايب هو جبل مشهور عليه عبين أن القى فيها نجاسة تهب شوان قوي كين خاف منه الهدم ولااب، وبها عين يقال لنا بانخسافي قال صاحب تحفة الغرابيب من أعسال دامغان قرية يقال لها کهن بها عين تسمى بانخاني اذا اراد اشل القرية هبوب الريح لتنقية لحب عند القياس اخدوا خرقة ليحض ورموها في تلك العين في حد الهواء ومن شرب من ذلك الماء ينتغن بنه ومن تمل معه شيئا منه فاذا فارق منبعه يصب جاه داوردان بلدة كانت من غرني واستد على شرس منها قال ابن عباس ودع فيها بلاعون فهرب منها عمة أهلها ونزلوا ناحية منها فهلك بعدن من أقام بها وسلم بعض فلت ارتفع أنطاعون رجع الهاربون فقال من بقي من المقيمين اابنا الحثاعنون أحرم تا غلو وقع الملاعين مرة أخرى لنخرجن فوقع العلاعون في القابل فهربوا و بحمعة وثلثون ألفا حتی نزنوا ذلك المكان وكان واد أفي فناداهم ملك من أسفل الوادي وأعلاه أن موتوا فأتوا عن أخسرلیم خاجتاز علي حزقیل النبي عم فسال الله تعالى أن جييم فأحياكم الله في ثياب لة ماتوا فيها فرجعوا إلى قومهم أحياء ويعرفون أنهم كانوا موق بوجودهم حتی مأنوا باجاتهم المختومة وذلك قوله تعالى ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم الوف حذر الموت فقال لهم الله سمونوا نانوا ثم أحيام وبنوا في المونع الذي ذهبوا اليه ديا يستی دیر حزقيل وسياق ذكره أن شاء الله تعالی ها دور قرية من قرى بغداد من أعمال دجيل ينسب اليها يحيى بن شبيرة وزير المقتفي كان وزيا فيا راي وعلم ودین وتبسات في الأمور حتى الوزب وقال تطاول علينا مسعود بن محمود السلجوق فعزم المقتفي أن حاربه فقلت هذا ليس بصواب ولا وجه لنا إلا الالتجاء الى الله فاستصوب رأيي فخرجت من محمد بن وتم عنده بيوم عن لنفسه لعة اربع وعشرين من جمادی الاول وقلت أن انت عم د شهرا فينبغي أن ندعوا شهرا ثم لازمت الدعاه كل ليلة إلى أن كان يوم أربع وعشرين من جمادی الاخری حجاء بر بان السلطان مات على سرير ملحه وتبدد شمل أجابه واورثنا الله ارحسم وديارهم، حيى أن قبل وزارته كان بينه وبين رجل بغدادی ساکن بالجانب الغرد مداقة فسلم الرجل ال جی تلثمائة دينار وقال له أذا أنا مت جهني منها وأدفن بمقبرة معروف أتلخی وتصدق بانبساق على الفقراء فلما مات قام بی وجهه ودفنه كما وحي والذهب في كمه عابد إلى جانب النشر في قل فوقفت على اليسر فسقيل الذهب من شي في المساء وهو مربول في منديل فتربت بيدي على الاخر وحوثقت فقال رجل ما لسکی فحكين له فخلع ثيابه. وغام وسلع والمنديل في شه فاخذت المنديل واعينه منها خمس دينار ففرح بذلك ونعن أباه فانت عليه فقال أنه مات وازواني فسالته أبيه فاذا هو ابن الرجل الميت فقلت من يشهد لك بذلک فان من شهد له أنه ابن خلد الميت فسلمت اليه المسنل، وكان تتبرأ ما بينشد یا ایها الناس أني ناجح ثلم فعر کلامی فان ذو جساریب د تلهيندم انانیا بزخرفها نا يديم على حسن ولا شيب ، وشي عبد الله بن زز قال ضنت بالبريرة رأيت في نومی فوجا يقونون مانت الليلة ولی من أولياء الله فتنت بها واختها فلما بغداد وسالت قالوا مسسات في تلك الليلة الوزير ابن هبيرة رجة الله عليه) وحي عبد الله بن عبد اليمن المقری قال رأيت الوزير ابن هبيرة في النوم حالة فأجاب جاننا واجبنا بعد ما حال حالنا وجبنا فوجدنا محناعا ما كسبنا ووجدنا مخصا ما اكتسبناه دوراق بلدة خوزستان بها مات كثيرة يقصدها أصحاب العاعات قال الشين التسليمی انها عيون كثيرة تنبع في جبل كله، حارة فربما يصعد منها دخان تلتهب فنری شعلته امر واخضر وأصغر وابيض ونجتمع في حوضين أحدها للرجال والاخر للنساء من نزل فيه يسيرا يسير ينتفع به ومن خلفي فيها حترق بعلنه ويتنقطه ديار بكر ناحية ذات قرى ومدن كثيرة بين الشام والعراق قصبتها الموصل وكان وبها دجلة والفرات من تجايبها عين الهرماس و بقرب نصيبين علي مرحلة منها و مسدودة بالتجارة واشر صمام ثم يخرج منها ماء كثير فتغرف سن لايخ رجعت سائنة قد سلنا ( ۴۷ ) دبي جودی دیر حرفیل المدينة حكي أن أتوتر على أتله. سة وصل إلى نحميين مع بام عنده أنعسب من عجیب شاني و نشرة مائها فأمر بف بعضها ففت منها نیء بسير فغلب الماء غلبن عشيمة فأمر في نزل بستها وردشا إلى ما كانت من هذه العين حصل عين الهرماس وتسقى نصيبين وفاضلها بنصب الى حسابورة الى الترتر تهرانی دجلة ث دير بين الوحمل واربل يقصده الناس لدفع انعمرع شبرا منم كثيرة هو کیر مبنی علی قتة لودي وهو جبلی استوت عليه سفينة نوح علم قيل انه مبني منذ أيام نوح و تجدد ارته إلى هذا الوقت زوا أن سنه يشبه فيخون عشرين شبرا من ثم بشبر فیکون اتنين وعشرين را بشبر فيكون ثمانية عشر كلمة شنبر أختلى عدد 4 دبیر مشهور بين البحيرة وعسکر مکرم وحو بالموضع الذي ذهب اليه أهل داوران الذين خرجوا من ديار و الوف حذر الموت فقال تم ائل موتوا ماتوا ثم أحياهم فبنوا فلک الموضع دبرا وشو منسوب الى حزقيل ألنت عم، حيى أبو العباس المبرد قل أجندت به فقلت أجيال اريد ان ادخاء فدخلناه خرابينا منظر حسنا وانا في بعض بيوته که مشدود حسين الصورة عليه أثار النعة فسلمنا عليه فرد علينا السلام وقل من أين أنتم با فتيان قلنا من البحرة فقال ما أقدمكم هذا البلد الغلين هواه أنتقيل ماه لغاة أهاه قلنا ننلب العلم قال جيد أننشدوني ام أنشد دم قلنا أنشدنا فانشد ما أناخوا قبيل الحبح عيسهم توروا خسارت بالهوت الابل وأبرزت من خلال السجن ناشرها ترتو د ودمع العيين مسنهسهسل ووقعت ببنان خلنه منم فقلت لابلت رجلاک یا جسمسل ان حلى العهد كم أنقض مودتهم يا ليت شعري بحلول العهد ما فعلوا وقال له فن من الجان كان معنا مات قال أفاموت أنا أيا قال له مت راشدا فنمطي وقشی جبهه دیمر الخنافس قال الخالدي هذا الدير بغردى دجلة بقرب الموصل على فتة جبل شام وهو دب صغير لا يستنه اتت من رأبين وهو نزه لعلوة على الصياع وأشرافه على أنهار نينوى وله عيد في كل عام مرة يقصده اهل تلك الضياع ثلثة أيام تسود حيطانه وسقوفه وغرشه من المنافس الصغار اللواتي كالنمل فاذا انقضت تلك الأيام لا يوجد في تلك الأرض من تلك الخنافس واحدة فاذا علم الرهبان بدنو تلك الايام خرج ما في الدير من القماش وهذا ( ۳۴۸) دبیر دبير فيهن أمر مشهور عناد يعرفه أهل تلك الناحية سعيد بغلي الموصل وهو دبر حسن البناء واسع الغناء بكتسي أيام الربيع نايف الازهار وغرايب الانوار ونترینها خافية نجيبة في دفع أذية لدغ انعقارب حتی لوتر في بيتها ماته العذاري بين الموصل وباجری وهو دیر قدیم به نساء عذاری قد ترقبن وأتن به للعبادة حكي أبو الفرج الاصفيساف أنه بلغ بعض الملوك أن نساء ذوات جمال فأمر بحملهن اليه تختار منهن ما شاء فبلغهن ذلك فقمن نيلتهن يصتين وبيستكفيين شره فطرق ذلک الملک ئارق أبلغه من ليلته فأصبحن ياما خلخکد تعوم النحصاری صوم العذارى الى الان، وحتى لاحظ أن فتياتا من نعلبة أرادوا القلع على مال يمر بم بقرب دير العذاری فجاءم من أخبر أن السلطان قد علم بهم وبعث لخيل في قلبهم فاختفوا في دير العذاري الى ان عرفوا أن خيل رجعت من الحالب فامنوا فقال بعلم ما الذي ينعتم أن تاخذوا هذا القس وتشتونه وتيقا ثم يخلو كل واحد منكم بواحدة من هولاء الابدار خان حنلع الفاجر تغرقتم في البلاد ففعلوا ما أجمعوا عليه فوجدوا لهن تیبان فرع الغش منهن قبله فقال بعضيم وديبر العذاری ختنوح لهن وعند القسوس حديث عجيب خلونا بعشرين حسونسية ومس الواهب أم أذان يزن زر الظراف باب المدينة في وقد بات بالدبر ليل التمام فحول صلاب وجمع من وللقس حزن يهبط القلوب ووجد يدل عليه ال وقد كان عيرا تذى عانة فصب على العير ليت هبوبه دير القيارة بقرب الموصل في الجانب الغری مشرف على دجلة تحته عين تفور ماد حار يصب في دجلة وخرج معه القار نا دام القار في مائه فهو ليين فاذا فارق المساء وبرد جف وحصل منها قير كثير يحمل الى البلاد واهل الموصل يقصدون هذا الموضع للنزه يسمون بهذا المساء فانه يقلع البثور وينفع من أمراض كثيرة 4 دیرکردشيرفي وسط مغازة معطشة مهلكة بين الري والقم لولا هذا الحب لم يتيسر قطعها بناها اردشير بن بابکت وهو حصن عظيم هايل البناه عالی السور مبنی بأجر كبار وفيه أبنية وازاج وعقود ومحنه قدر جريبيين أو أكثر وحوله صهاريج منقورة في الحجارة واسعة تشرب السابلة منها طول السنة وعلى ( ۳۴۹ ) بعض أساشينه مكتوب كل أجرة من هذا أندير تقوم بدر وتلتين ونلنة ارسال خبر ودانق توابل وقنينة خمر من ستة فبذلک والا فلينعلي رأسه باي اركانه شاءه دیر می بنشرقي الموصل على جبل شامخ من أشرفه ينظر الى جميع رستاق نینوی وفودبر تجيب النساء أكثر بيوته منقورة في الصخر فيه نحو سایة راهب لا يأكلون الا جمعا في بيت الشتاء أو بيت السيف وفسا منقوران في صخر كل بيت منهما يسع جميع الرهبان وفي كل بيت عشرون مايدة منفورة من الصخر وفي شه كل واحدة منهما بويت عليه باب مغلق فيه ألة المادة من غضارة * وشروخية وسترجة لا تختلط الة هذه بالة هذه وناس الدير مايدة لطيفة على دكان في صدر البيت جلس عليها وحده وكل ذلك منحون التجر ملع بالارض ه دیر مر توما میافارقين على فرسخيين منها في جبل عل له عيد جنسمع الناس اليه وينذر له النذور وما توما شاهد فيه تزعم النعماری ان له الف سنة وزيادة وانه من شاهد عیسی عدم وهو في خزانة خشب لها أبواب تفت أيام أعيادهم في شهر نصفه الأعلى وهو قایمر ها دیر مرجرجيس على جبل عل بقرب جزيرة ابن عمر على بابه شجر لا بدری ما لها ثمرة شبيهة باللوز طيبة الطعام وبها زرازير لا تفارقه صيفا ولا شتاء ولا يقدر أحد على صيد شيد منها البتة وبالليل يعظهر حوله أفاعي لا يستطيع أحد أن يسير في جبله ليلا من كثرة الافاعي كل ذلك للاندی رأس العيس مدينة بين حوان ونصيبين في فضاء من الأرض بها عيون كثيرة عجيبة صاغية تجتمع كلها فيصير نهر خابور وأشهرها عين الحوار فانها الصفاء ماثها تبين لأداة في قعرها وعمقها أكثر من عشرة أذرع تتر المتوكل فيها عشرة الاف درم فاخرج أهل المدينة جميعا ما ضاع منها دم ومنبع هذا الماء من صخر صلد خرج منه ماء كثير بقوة 0 ورحبة الشام مدينة مشهورة ينسب اليها أبو جابر الرحب كان من العاب اللامات الظاهرة حکی أبو جابر قال رايت اهل المحبة ينكرون كرامات الاوليام فركبت سبعا ذات يوم ودخلت المدينة وقلت اين الذين ينكرون كرامات الاولياء و رودبار بلاد بارض الجمال كلها جبال ووهاد وأشجار ومياه وعمارانها قرى وقلاع وئرخره * وولوفيه ه ,حلونة ,ولوفته ه عن h) د بن متحدينة وسكانها دیالم ، ينسب انها ابو علي امد محمد أنرودباری احاد من رودبار وستن بغداد وسمع لحديث من ابرهيم لري واخذ الفقه من ال العباس بن شريح والادب من تعلب وحب لجنيد حي أبو منصور مسر الاحتفهان انه قال سمعت ابا على الروذباری انه قال أنفقت على الفقراء دا وبذا الفا وما جعلن پدی فوق يد فقير بل كانوا يأخذونه منی ویدم فوف يدي توفي بمصر سنة اثنتين وعشرين وتلنيابة، وينسب إليها أبو عبد الله علاء الروذباری كأن ابن اخ اني على حد أنه كان راكبا على جمل نغادمت رجله في الرمل فقال جل الله فقال من أيضا جل الله، وحج أنه دي بوما هو واهابه إلى دعوة فاذاهم يمشون على الجنين فقال انسان هولاء أنتونية مستحلون أموال الناس وبس لسانه فيهم وقال أن واحدا منهم استقص من ماية دريم ولم يردها الي ولست أدري أين أتليه فقال أبو عبد ازل لصاحب الدعوة وكان محبا له ولهذه المنايفة ايتني بمائة درهم فاقي بها فقال لبعض أصحابه ال الى ذلك الانسان وقل له أن هذا الذي أستقم منك بعض اصحابنا وقد وقع لنا خبره عذرة رودراور كورة بقرب هذان على ثلت فراست تنها و تلان وتسعون قرية مخصلة المزارع ملنقة لجنان محلردة الانهار في اشجارها جميع انواع الفواكه الحليب تربتها وعذوبة مائها ونشافة هوائها أرضها تنبت الزعفران وليس في جميع الارض موضع ينبت به الزعفران الا ارض روفر اور منها حمل الى جميع البلاد رویان ناحية بين طبرستان در خور من بلاد مازندران ينسب اليها الامام الاسلام أبو المحاسن الرويان وهو أول من أفنی بالحاد الباطنية لانهم كانوا يقولون لا بد من معلم علم الناس الطريق الى الله وذلک المعتم يقول لا يجب عليكم الا ياعني وما سوى ذلك فان شئتم فافعلوا وان شئتم لا تفعلوا الشي جاء إلى قزوبن وافتی بالحادي ووصی لاهل قزوبن أن وبين الباطنية اختلاط أصلا وقال أن وقع بينتتم اختلاط فم قوم عندم حيل يخدعون بعضكم واذا خدعوا بعضكم وقع للخلاف والفتنة فالامر كان على ما أشار اليه فخر الاسلام ان جاء من ذلك الجانب طای قتلوه فلما عاد إلى روبان بعتوا اليه الفدائية وقتلوه عاش جيدا ومات شهیداه الری مدينة مشهورة من أمهات البلاد وأعلام المحن كثيرة الخيرات وافرة الغلات والثمرات قديمة البناء قال ابن اللي بناها هوشنج بعد کیومرث وقال لا ممک ون بينهم ۴۰۱ ) غيره بناها راز بن خراسان کن اننسية أنبها رازی ول مدينة عجيبة في فضاه من الارض والى جانبها جبل أفرع لا ينبت شيئا يقال له نبرک تائوا انه معدن الذهب الا ان نيله لا يغي بالنفقة عليه ولهذا تركوا معالجته ، ودور هذه المدينة لها تحت الارض ودورهم في غاية النلمة وصعوبة انسلک واته فعلوا ذلك للثرة ما يطرقهم من العساكر فان كانوا مخنغين نهبوا دوره وان كانوا موافقين نزلوا في دورهم غبا فاخذوا مسالك الدور مظلمة نيسلموا من فک والناس خفين بها بدون جواهر نفیسة وقناع انذهبا وبها كنوز في كن وقت ينلهر سنها شی لانها ما زالت موضع سرير الملك وفي سنة أربع عشرة وستماية في زمن أيلفلمش شهر بها حباب كان فيها دنانير جيبة ولم يعرف انها ضرب أي ملكه وذكر انها خربت مرارا بالسيف وسف، وقال جعفر بن محمد الیازی لما ورد المهدي في خلافة المنصور بنا المدينة التي بها الناس اليوم على يد عمار بن الخصيب وتمت عمارتها سنة ثمان وخمسين وماية ومياه شذه المدينة جارية في نفس المدينة للنها من أفخر المياه لانهم بغسلون خيبة النجاسات وتمشي اليبها مياه للحمامات واهل المدينة لا يأخذون منها الا نصف الليل لانه في هذا الوقت يعفو عن النجاسات التي تلقى فيه وشوه في فصل الخريف سهام مسمومة قلما تخطی سیما في حق الغرباء فان ألغوا به في هذا الوقت بها كثيرة رخيصة كالتين والخوخ والعنب فان العنب لا يقدرون على تحصيلها الى الشتاء وبها نوع من العنب يسمونه الملاحي حباتها حبات البسر وعنقوده كعذق الثمر ربما يكون مايرة ركل هذا النوع يبقى الى الشتاء حمل من الري الى قزويبن تول الشتاء ونع حباته قشره رقيق وعي شیب وبها نوع أخر من العنب شبيه الرازق الا ان تاجيره ضعيف جدا اذا قحطفوه ترضوه في العشق حتي يترتب يخون زبيبه حليب جدا يحمل الى ساب البلاد، ولی من آنری نين يغسل به الرأس في غاية النعومة جمل هدية الى ساير البلاد وصناع المشط بالری تم صنعة دقيقة يعلون أمشيا في غاية لسن تحمل هدية الى البلاد والالات والانات المتخذة من الخشب للنج خشبها بطبرستان يتخذون منها هنا وى خشبة لا لنف فيها وحملونها الى الري فيتركها أهل الري في الحرب مرة أخرى وتلتفها تق يروقونها بانواع التراویبق من الي تحمل الى جميع البلاد ، واهل الرى شافعية وحنفسية والعاب الشافعي اقل عددا من أصحاب الي حنيفة والعصبية واقعة بينم حتی اتت الى لروب وكان الخلف لاصحاب الشافعي في جميعها مع قلة عدد s جل والغالب على اهل الی القتل والسفن ومعلم شیة من الارجحية من خنکن حنی أن رجلا من أرباب انتروة كان جارا لبعض العباربن فجاء وقت وتع زوجة صاحب الثروة ومن عدتم أنتم يزينون الدار في هذا الوقت وبظهرين الاتات والقماش فلما أمسوا وكان نهم داران اجتمعوا كلم عند صاحبة العلق وخلت الدار الاخرى فقال العيار ما منعتم أن تنزلوا وجمعوا جميع ما في شکه الدار فنزلوا وأصعدوا جميع ما فيها إذ سمعوا ضجيج النساء يقلن وع غلاما فقال العيار امسایه ان هولاء فرحوا بهذا المولود واذا أحشوا بالقماش يتبتل فرحهم بالترح يعدون الولد شوما ردوا القماش انيم ليزداد فرحت ويكون المولود میمون النقيبة فقالوا للقوم خذوا قماشكم خاتا رددنا لاجل هذا المونودی وينسب اليها الامام العلامة أبو عبد الله محمد بن عمر الرازق أمام الوقت وندرة الدهر واجوبة الزمان لقد وجدت مكان القول في سعة فان وجدت تسانا قايلا نقل فدر أبو القسم علي بن حسن بن عساكر عن أبي هريرة عن رسول الله صلعم أنه قال أن الله تعالى ببعث لهذه الأمة في كل مائة سنة من يجدد لها دينها قال نشان على راس المالية الأولى عمر بن عبد العزيز وعلى الثانية محمد بن ادريس الشاقعی وعلى رأس المالية الثالثة أبو العباس احمد بن شريع وعلى رأس الماية الرابعة القاضي أبو بكر محمد بن الحليب الباقلاني وعلى رأس الخامسة ابو حامد محمد بن محمد الغزالي وعلى رأس الماية السادسة أبو عبد الله محمد بن تمر الرازی، حتى أن فخر الدين الرازی ورد بخارا وحصنم الدين النيسابوری وكان في حلقته أربع سايخ فاضل مثل ركن الدين العبيدي وركن الدين الطاووسی ومن كان من نبقسانهم ومن كان دونهم واستدل في ذلك المجلس فلم يبق من القوم الا من أورد عليه سواة او سوانین قاعدها لها خلا قال والاعتداد عن هذه الغوايد قال رضی الحين لا حاجة الى الجواب فانه لا يزيد على هذا وتعجب القوم ضبطه واعادته وترتيبه وحكى انه قبل اشتهاره ذهب الى خوارزم مع رسول فقال أهل خوارزم للرسول سمعنا ان سعد رجل فاضل نريد أن نسمع منه فايدة وكانوا في لامع بوم للعة بعد الحلوة فاشار الرسول الم فخر الدين بذلک فقال فخر الدين أفعل ذلك بشرط أن لا يبحثون إلا موجها فالتزموا ذلک فقال من أي علم تريدون قالوا من علم اللام خانه دأينا قال أي مسئلة تريدين اختاروا مسئلة شرع فيها وقرره رضی ( 53 ) انه بادنی زمان وكان هناك من العوام خلق كثير وعوام خوارزم متكتمة كتم عرفوا أن فخر الدين قرر أنحئيل وغلبهم لهم فاراد مرتب القوم أن خفی ذئسکی حافلة حفل الرئيس فقال قد ضال الوقت وكنت أنغوايد البوم نقتصر على هذا وتمامه في مجلس اخر في حضرة مولانا فقال فخر الدين ابها الخوارزمی ان مولانا لا يقوم من هذا المجلس الا كافرا أو فاسقا لاني انزمته لكم باخجة فان لم ببعتقد فهو كافر على زعمه وان اعتقد ولم يعترف به فهو فاسق عسلي زنه ، وحی ورد بخارا وسمع أن أحدا من أهل بخارا ذكر اشکالات على اشارات الي على فلما ورد فخر الدین بخارا اوصی وحابه أن لا يعرضوا ذلك على الدين فقال فخر الدين لاحد من أصحاب الرجل أغرف نيلة واحدة ففعل فتنبطها كلها في ليلة واحدة وقام وذشب انیه اول اننهار وقال له سمعت انکی أوردت الاشكالات على أعلى على معنى كلام الي على هذا كيف تورد عليه الاشخال حتى اني على جميعها ثم قال له أمسا تتق الله فهو كلام الرجل ما تعرف وتفسرها من عندك تفسيرا فاسدة ونورد عليه الاشكال وقال الرجل امن انکی الفخر الرازی فقال ما أخطأت في هذا انلن وقام وخوخ، وحكى أنه كان يعمل على المنبر خوارزم وعوام خوارزم كلتم متخلمة بيجستون حنا كمجا وكان باقی بمسلة مختلفة بين المعتزلة والاشاعرة ثم يقررها تقيا تتسا ويقول انة المعتزلة لا يقدرون على مثل هذا التقرير ويقول لهم أما هذا تقرب حسن يقولون نعم يقول اسمعوا ابنائه فيبطله بادلة أقوى منها المعتزلة عزموا على ترك الاعتزال لان الواجب عليهم أتباع الحنيل فقال كم مشاخام لا خائفسوا مذهبكم فان هذا رجل أعطاه الله في التقرير قوة عجيبة فان هذا تقوته لا لضعف مذهبكم ، وحكى أنه كان على المنبر فنقل شيئا من التوربية فقالوا له كيف عرفت انه في التورية فقال ای سفر شتم عينوا حتی افراد علیشم وجاءته تامة خلغها باشن يريد صيدها فدخلت للممة خلف شهر الشيخ فقال بعد الحاضرين جاءت سلیمان الزمان بش جون والموت يلمع من جناح الانف من عرف الورقاء أن جنابكم توم وانخ مامن للنخایی ششیخ خلع عليه نيعمه وعامته توفي عبد الغمر سنة ست وستمايبة وينسب اليها ابو اسحق ابراهيم بن اد ځواح كان من أقران لجنيد والنوري كان ابرھیمے متوكلا يمشي في أسفارة بلا زاد وحجى منصور بن عبد الله الهروي قال كنت مع قوم في مسجد رسول ال. صلعم نتحدث في كرامات وه ( ۲۴ ) الى خافي الانبياء و معنا رجل محفوف بسمع حديثنا فلما فرغن قال أنسنت انست بتديتكم فاسمعوا عني أبحنا حديثا عجيبا قل كنت راينت قبل عهای رجلا غريبا يخرج من المدينة يمشي مسرعا فشيت خلفه حتى أدركتم قلت نه أخلع ثيابه فقال في أذهب حتى لا يصيبك حرر فشددت عليه وكلفته خلع ثيابه فدفعني مرارة باللامر فأبيت إلا خلع الثياب فلما علم أني لستت اندفع عنه أشار الى عينت فيا وذهب عني تبت تلك الليلة رأيته في النوم قلت يا عبد الله وحق من اکرمکن هذه الرامية من انت قال ابرهيم واح، وحي لخوا رحمة الله عليه انتهيت إلى رجل معه الشيعنان فجعلت اونن في أذنه فنادا الشيطان من خوفه يقول دغنی افتاء ان يقول القران مخلوق وحدي بعضهم قال حب لخوا مع اثنين فانتهينا إلى مسجد في المفازة فاوينا اليه وكان الوقت شاتيا والمساجد لا باب له فلما أصبحنا وجدنا أبهيم واقفا على باب المساجد يستر البساب ببدنه قال خشيت أن تجدوا انبرد سترت الباب ببدنه وحی موادی رتہ الله قل رافقني في بعض أسفاری راهب فتنينا اسبوع ما أطنا فقال لي الراهب با راهب نفية هات أن كان عنده انبسائ فقد بلغنا في الجوع فقلت اللهم لا تفضمني عند هذا أننانر فابت طبقا فيه خبر دشواء ورتب وماء فأكلنا ومشينا أسبوع أخر فقلت يا راهب النصاری هات أن كان عندكه انبسساتل ف.ننوبة لك فيها فرأيت شبقا خیه ما كان على طبقی فاحين وأبين أن كل منها فقال لي الراهب كل فانی ابشرک ببشاربين أحدهما الي أشهد أن لا اله الا الله وأن محمدا رسول الله والتان أني قلت يا رب أن كان لهذا الرجل خعلي خاف على فأخافا لسنسا ومشينا الى مكة فاقام بها مدة ثم توفي بها ودشن في البلحاء ، وحي ابرهيم قل في بعض أسقساری انتهين اي شجرة قعدت تختهسا فان؟ سبت هايل باتي نحوی فلما دق متى رأيته يعرج فاذا بده منتفخة وفيها فن فهمهم وتركها في حجري وعرفت أنه يقول عالج هذه فاخذت خشبة فخت بها القنت قد شددته بخرقة خرفنها من ثول فغاب تم جانی ومعه شبلان تبعبان ورغيف ته عندی ومشي، وحي ابرهيم رحمه الله قال ركب البحر مرة فجاءنا رياح عن يمشي بللركب على غير اختيارنا فالكاب كانوا يدعون الله تعالى وكل واحد ينخر نخرا وأنا قلت أن جان اللہ تعاني من هذه لا أكل لحم انقبل هكذا جرى على لسانی تاریخ رمتنا الي جربة فرأينا في الجزيرة ولد فیل شائقوم اخدوه وذكره وجعلوا ياكلونه خاشاروا إلى باكله غاببت أن أظل الث ۳۶۱ ؛ گن هذه المسالة غير لاجل اننخر فاكل القوم كلهم من لحم وند انغيل فلما كان الليل جاء أنفيل من وجد الولد فرأى القوم جعل يشت واحد وأحنا وطمه تخقه حنی فرغ انکل خانا وقعت على وجهی حنني لا أراه وأيقنت بانهلاک فلما شتنی نف خشومه على وجلت على شهرة وجعل يمشي قول الليل لي فلما أصحت وحمل انی بیش ترني هناك ومضى، وحكى أبو حامد الاسود قال سافت مع المواد ذات مرة فانتهينا إلى شق شجرة فقبل الينا سبع شايل فمعدن الشجرة خويا وأبرهیم نام تخت اتشاجرة شجاء السبع شته من رأسه إلى قدسه وذنب فلما كانت الليلة أوينا إلى مسجد فوقعت بقة على أبرهيم خان انينا فقلت له هذا عجب البارحة ما ضننت تن من أسد والان تن من بقة فقال تلك الحالة البارحة كنت بالله والليلة انا بنفسي وحي ان خواص رحمة الله عليه لما دنا وقانه متلب المساء وتوضی وتوفي سنة احدی وتسعين ومايتين فرای بعد وفاته في النوم فقيل له ما فعل الله بك فقال أتابخ على كل عمل علنه ثم انزلني منية فوق منازل أهل الجنة وقال با ابرهيم هذه المنزل بسبب انك قدمت الينا بالنهارة وبنسب اليها يحيى بن معاذ الرازي كان شيت انوقت وصاحب اللسان في الوعظ والقبول عند الناس الى أن أتصل بزبن العارفين أن يزيد البسلامی حالانه ما تحب فيها فعلم أن الفصل بيد الله يؤتيه من يشاء فلازم خدمته وذكر عنه حتتابات عجيبة ، وحتى أنه رای بایزید من بعد حلوة العشاء إلى طلوع الفجر مستوفر على صدور قدميه رافعا أخمدید ساربا بيخيه على صدره شاخصا بعينيه لا يشرف ثم سجد عند الغاج فایلال نت قعد وقال اللهم أن قوما متلبوك فاعليتم المشي على الماء والمشي على الهواء فرضوا هنک بختک واني اعوذ بك من ذلك وان قوما شلبوك فاعليتهم كنوز الارض ورضوا بخلک واني أعوذ بك من ذلک وان قومة للبوكه فاعليتهم فی الارض خانم رضوا بذلك واني اعوذ بك من ذلك حتى عد نیفا وعشريبن مقام مقامات الاولياء ثم التفت إلى فراق فقال حبي قلت نعم يا سيدي فقال منذ مني أن ههنا قلت منذ حين فست فقلت يا سيدی حتتخنی بشید فقال أحدثك بما يصلع لکی ادخلني في الفلک الاسفل فدورفي في الملموت السفلي واران الأرض وما تحتها الى الثرى ثم أدخلني في الفلك العلوي فلوف في السموات واراني ما فيها من لبنان الى العرش ثم أوقفني بين يديه وقل سلنی ای شیء رابن حنی اوبه لك فقلت با سبدی ما رابت شيما استحسنته فرای ن ( ۳۵۹ ) خیی فاسلكن أباه فقال أنت عبدی حقا بعبدی دجلی صدة لانعلن بکه ولانعلن وذكر أشياء قل خبی شهائی ذلکه وأمتلات به وعجبت منه فقلت با سیدی کم ما سالته المعرفة به وقد قال تک سلخی ما شیت قال فصاح في صيحة وقال في أسكت ويلک غرت عليه متى لا أحب أن يعرفه سواه ، وحكي أن من النغ الله تعالى في حق حبي أنه تحلم ببل وفضل الغني على الفقر فاعطى تلتين الف دره سمع بعد المشایخ ذنکه فقال اعجبه لا بارك الله له في هذا المال فخرج ن بل بريد نيسابور فوقع عليه اللصوي وأخذوا منه المسال وحكی أنه دخل المسجد فوقع جنية على باب المسجد فقلت أن ذلك الذنب منی حتی تخترت اني قدمت رجلي اليسرى فقلت تبت لا أعود الى مثله فتودبت يا حبي ادركن سوء الادب حسن المعذرة غادرتناک بالفصل والمغفرة توفي سنة ثمان وخمسين وماينين زاوه كورة بخراسان ينسب إليها الشيخ حيدر وهو رجل مشهور كان عجیب الشان في الصيف يدخل في النار وفي الشتاء يدخل في وسط الثلحي والناس من الاشراف يقصدونه لرؤية هذا الامر الاجيب فين راه على تلك المسالة لا يملك نفسه ترك الدنيا ولبس اللباد ويمشي حافيا وسمعت أن كثيرا ما بان الأمراء وأرباب الدنيا فكما روه رموا انفسهم من الغرس ولبسوا اللباد ولقد رأيت من الاتراك مماليك في غاية السن وقد لبسوا اللباد يمشون حفاة قالوا أنهم أصحاب حيدر، وحجى بعض المتصوفة أن الشيخ رأی بوما فوق قبة عالية لا يمكن صعودها فتعجبوا منه كيف صعد اليها ثم أنه جعل ينزل منها بما يمشي أحدكم على الارض المستوية ، وكان هذا الشي باقيا الی جی التتر سنة سبع عشرة وستماية * زراعة قرية في شرق الموصل قرب باعشيقا بهسا عبين النيلوفر و عين فوارة مجتمع فيها ماء كثير ينبت في ذلك الماء النيلوفر وبعد نوع من انواع دخل القرية ويضمنه العامل في القرية بعال زز كورة بهمذان يجلب منها الوزی وفي ثمرة تجيبة مشهورة ترت باخت لها منافع كثيرة ويكون طعم خته كئيبة جدا ولا يوجد في جميع البلاد الا هناك ومنها يحمل الى ساير البلاده زبان مدينة مشهورة بارض الجبال يبين أبهر وخلخال جادة الروم خراسان والشام والعراق لا تزال حرامية كامنة في حواليها والبلدة في غاية الطيب وأهلها أحسن الناس صورة وظرافة وبخلة وفي جبالها معادن دید وحمل Prv) الدبيد بن أراد بیر منها في البلاد واذا وقع عندهم جدب لا يبيعون شری لبریزن ثمن الخبز والمسامير وحكى أنه وصل اليها قفل أخر النهار فقال بهشتم نبعت المسلحة أن لا نبي هاشنا ونرحل حتی اذا كان الغد بعدد عن هذه الأرض فدخلوا المدينة حن يشتروا شيما من الخبز وما وجدوا للحجز إلا عند خباز واحد وكان عنده بردعة فقال نست أبيع الخبر الا انبرذعة وكل واحد يودی ثمن الخبز وتمن انبرذعة يأخذ الخبز ويترك البرذعة حتی جاء رجل شريف قال الخباز هات ثمن انبردعة فقال الرجل حاجی الی البردعة أمس من حاجني أني لخبز ادی ثمنها وأخذها من عند الخباز وأحرقها، وحكى أن رجلا ئوالا اراد شری انبطين بستامه فقال للبايع أنها صغار فقال انبايع من الموضع الذي تنظر بری لل عصفورا وأنها نیست بصغار، وحكى أن رجلا من أوسان الناس محلف بابيع فقال بعض الاترین وشل كان لك أب فقال وخل يكون الانسان بلا أب قال ما كان أبا يذكر في المسائلی ومن جايبها ما ذكره أبو الحان الخوارزمی عن الى الغرج الزجانی انه لا بجان عقرب الا في موقع بستی مقبرة الطبر فن أخرجت منها عدت أنيه سريعا وما ذاك ولا تعطيب تربتها وتكافة شواها وبها جبل بزاو قنوا أنه من انزه المواضع وانشیبها ونيس على وجه الأرض موضع ارق منع شوا، ولا أعذب ماء ولا أطيب راجة نباته الرياحين فراسخ في فراست تفوح رواجحها من بعد بعيد فاذا كان فصل الربيع يرى أدية مثل الديبا المنقش من ألوان أرباححيين ينسب اليها جلال الطبيب كان بيبا عديم القلب في الاناق كان في خدمة ازبک بن محمد بن الدكر صاحب أذربيجان واران لا يفارقه، يقول أن حبول محفوظة بهذا الرجل وكان اية في المعالجات ما كان يمشي الى المربعض بل يساخبر عنه ويأمر بدوأنه حقير ويكون انبره حاصلا كان وجوده فايدة عليمة للناس ما وجد مثله بعده له سابا بليدة كانت بقرب مداین كسری احمله بلاشاباد یعنی عمارة بلاش وشو من ملوك الفرس شعربته العرب وقالوا ساباط بنسب اليها جام كان حجم انناس تسيئة فاذا هم بأنه أحد حجم أمه حتى لا يراه الناس بلاط ما زال حجمها حني ماتت فقان العرب أفرغ من جام سايان، وكان كسری ایرویز النعمان بن المنذر تحت أرجل الفيل بساباش تا قتل عدي بن زيد وجاء الى كسری مستغقا تا قبل توبته، قال الشاعر ادخل بيتا سقفه صدر فيله بسابا وليعلان فيه قوامه القی سامرا مدينة عظيمة كانت على مشرف شرق دجلة بين بغداد وتصويت بناها المعنعیم سنة أحدى وعشرين ومايتين وسبب بنائها أن جيوشه ثرو حتى بلغ ماليکه سبعين الفا نتوا ايديهم على ختم الناس واذا ركبوا أئم كثير من الحمبيان والعيان والضعفاة من ازدحام المخيل فاجتمع عامة امل بغداد ووقفوا للمعتصم وقالوا قد عمتا انت جيوشک أما تمنعلم أو تقلبتم عنا والا حاربنا بدعة الساحر فقال أما تقبع فلا يكون إلا بنقلی وللنی اوحبيتم بترك ألاني ما زادهم الوصية الآ زيادة الفساد وقفوا له مرة أخرى وقالوا أما حولت عنا والا حاربنات بداء الساخر فقال هذه الجيوش لا قدرة لي بها نعم خول وكرامة وساق من فوره حنی نزل سامرا وبنى بها دارا وأمي عسكره بمثل فلکه حتی صارت أعلم بلاد الله بناء وألا وانفق على جامعها خمسماية الف دينار وجعل وجوه حيطانها كلها المينا ربی المنارة ثلة كانت من احدى العجايب وحفر الاسحقي وبني الملوك والامراء بها دورا وقصورا وبنی خلفاء بها أيضا قصورا عجيبة وكان المعتصم والواثق والمتوفل بنوا بها قصور والمتوكل أشتق من دجلة قناتين شتوية وصينية ويدخلان لامع وباختلان شوارع المدينة، وفي جسامعها السرداب المعروف الذي تزعم الشيعة أن مهديهم خب منه لانهم زعموا أن محمد بن الحسن دخل فيه وكان على باب هذا السرداب فرس أصفر سرجه وجسامة من الذهب الى زمن السلطان سنجر ابن ملکشاه جا لعنة الى الحلوة فقال هذا أنغرس ههنا لای شیء فقالوا ليخرج من هذا الموضع خير الناس بيشتبه فقال ليس خرج منه خير وركبه زعموا أنه ما كان مباركا لان الغز غلبته وزال ملکه ولم تزل ساما في زيادة عمارة بن أبأم المعتصم الى أيام المستعيين فعند ذلك قويت شوكة الانراک ووقعت المخالفة في الدولة فلم تزل في نقد الى زمان المعتضد بالله فانه انتقل الى بغداد وتک سامرا بالكلية فلم يبق بها اة سامرا وموضع المشهد والباق خراب يباب بيستوحش الناظر اليها بعد أن لم يكن في الارض احسن ولا اجمل ولا أوسع ملتا منها نستحسان من تقلب الأمور ولا يتغير بتغير الازمنة والدهور قال ابن المعتز غدت سر من را في العقاء فيالها قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل تفرق أهلوها وهم يعف رسمها ما نساجتها من جنوب وشمال أذا ما أمرو منم شكا سوء حاله يقولون لا تهلك اسی جمله ساوه مدينة كئيبة كثيرة للخيرات والثمرات والمياه والأشجار في وعدة من منی 6 الأرعن وكانت في قديم الزمان على ساحل بحيرة غاضت عند مولد اندی صلعم ورايت موضع البحيرة زرعوه شعيا وحدتی بعض مشايخها أنه شاشد انسغينة جرى فيها وأشل ساوه خصوصون حسن العورة واستقامة التتبع ومعرفة وزن الشعر وعلم الغناء وذلك يترشح منهم حتى من نسائم وصبيانهم وتتم على مذهب الشافعي ما فيها واحد خاشعه الا الغربي وبها رباتسسات و مدارس ومارستانات وانشاق الذي على باب الجامع وشواق عل جدا مثل نشاق تسري على شرفیه منارتان في غاية العلو ليس في تية من البلاد مثاء وفي وسط لامع خزانة اللتب المنسوبة إلى الوزير الي شاه خاتون فبينما ترى كتاب معتبر كان في زمانه مع أشياء نادرة من الحلول المنسوبة والاسطرلابات وانكرات من عجايبا أن الترنجبین بقع في في ثلاثين سنة بارحتها على الشود الذي يختت به ويتر حتی يجمع ويبتاع على الناس منه شي كتير وأنا شاهدت نلکی مرة وينسب اليها القاصی عمر بن سيلان كان أديبا فقيها حديما خصر الله تعالى بلطافة الحنبع وفنانة الخشن وفصاحة أنللامر ومتانة البيان جمبع تصانیفہ حسن وكان معاصر الامام حجة الاسلام الغالي ، ومن تجايب ما حقي من لثه الله تعالى في حقه أنه قال أردت الاشتغال بائعلوم وما کان تی مال و ببن ذلك الوقت نیة من المدارس وكان له خت في غاية سن قل لتبت ثلث نسخ من كتاب الشفاه لال على ابن سينا وكان أذ ذاك للشفة رواب عظيم بعت كل نسخة بهابية دينار وأودعت ثمنها ثلثمائة دينار عند باز تدبي في ولما احتجت أخذت منها وانفقت حتی غلب على شتى اني استوفیتها فانقطعت عنه فراقى الرجل وقال مالی اراده تان عن تنلب أننفقة قلمت لانی أستونيتها قال لا بعد أقتره باق فكنت أمشي أئيه بعد ذئد مرة أخرت نفهم انقطعت ما علمت اني استوفيت أكثر من مالی فراغ، وقال ما سبب انقشاعك قلت جزاه الله عني خيرا أني أستوفيت أكتر من مانی فقال لا تنقطع فانہ قد بقي منها بعد تثير خنت أمشي مرة أخري مستحي ثم أنقنعت بأنلنية فرق الرجل وسال أن لا انقئع فامتنعت فلما أيس عن مه ثلثمائة دينار وقال هذا رأس مانخ والذي اخذتها مكسبها لان نت أجر لك عليها ولله تعالی لد أذ وقتی لبعض قضاء حاجة مثلك وينسب اليها القاضي عدة كان اعطا شريفا حلو افلام بری الملون له، حي انه كان يعقد مجلس الوعد بهمذان وينفي انتشبيه وأنقوم لم يقدروا عليه ذلك أخرج من وتجاوز عن نحنته عند السلعنان فكانوا بتبون انيه رقه ويشتمونه فيها في نفسه وأشاد وأولاده وهو يقول قد كتبوا نیت وشيت وهذا من نلن وجود الاله على العرض محال ، وحي أن بعض الملوك أراد رسولا يبعتد الى ملك أخر فعينوا على انقاحتی عتة فقالوا انه جيد نلنه يفسد الرسالة بطلب المال فقل حلفود أن لا يللي شيئا فحلفوة وبعثوه فلما ذنب انبهم صبر أياما كم يبعت أنيد أحد شيئا غير المرسل الیہ فعقد جلسة وقل يا قوم أن مرسلي حلفني أن لا القلب من أحد شيئا فقولوا أنتم من حلفتم أن لا تبعتوا الى شيئا وله حكايات عجيبة من شذ الجنس وهذا مقنعه وينسب اليها التاج محمد الواعظ المعروف بشاجويه كان واع خغيتس حلو السلام عذب اللهجة ذا قبول عند الحواض والعوام وكان وعظه معایب شبقات الناس فان تندر ملك يقول أبيها الملك ما ذا تقول في عبد لبعض الملوك اصطفاه سيده في حال هوانه وأفأحس انيہ أنواع أحسانه وفوض أنه أمير البلاد وجعل بيده أزمة العباد ثم أن هذا العبد خب بلاده وقهر بانظلم عباده وخالف أمر سيده وعدی حته واعتدى فهل يستحق هذا العبد من سيده الا العذاب العظيم والعقاب لالیمے ثم قال أنت ذلك العبد اباشا الملك أن الله. أحلفات على العباد وجعل بيده أمير البلاد وأمره بانعدل والاحسان ونيا عن الظلم والطغيان وانت نهارت معروفة في غصب الاموال سفك الدماء ونیلن بالغسق والفاجور فاذا أستحق من الله تعاني في بنفسك , كان يقول في أئعا أيها العار أذا جاء المستغنی تقول د ساغ نسوان في الشرع أصلا واذا ترك القرناس تحت المحملی ببون من الصيدلاني او الرابيسي أو الاخرى ويقول في المتصوفة أبيها الشيخ اذا تتمرت الدعوة تف ان البعير ولو كان حراما وتستمی ابن صاحب المنزل وزوجته ستدرجة وتترك العفاف خلف استرلى وفدا من أحللامان العمومية والعفاف ليس يتخذونه لمذاكير بترکه خلف الزين وفي اليوم انتاني شي يقول فقير قد نسي خقة خلف اللى ليعرف انه صاحب العفاف له اليه حاجة يثلبه فكان يتخذ ننل طبقة من بفسات النساس عيبا على هذا المثال ، ينسب اليها جماعة ما خان للم نشير في وقت متل هاد الملك السلطان خوارزمشاه كان وزبا ذا رأی وعلم ، وتج الدين کمالان کان عللا ذا فنون من الخلاف والاحول والمذهب وبها المستوى الطبيب كان حبيبسا خاض وحید نکن وجيا شباشد البيبر تن دره، وسعد المغنی خانه جمع بين الحوت وانحعة ونه أقوال ينجب منه على تلك الصنعة، ومنها رتک المصارع ناف أكثر البلاد وصارع كل مصارع فيها وغليه ولم يغلب قط ومنها أنصفی کانون انسنجی خانه کان بنح انفرس من كان في الطبقة أنعانية، ومن عدان المتاجرة في ان القوم ان كان فصل الربيع كر جمعة بعد العلوة خرج من محنتين من حزن واحدة منهم بتان أو ثلثماية غلامر يلتقيان صقين عراة ويتلاكمون شد الملاكمة ولا يزال كذلك إلى أن ينزم احد انحفين د سبران مقع من نواحي أنبامیان بين بست و کابل قال نحر به جبال خیب عيون ساه لا تقبل أنجاسات وأذا أنقی خبیبا شیلا من أنجاست ملي وغلا نحو جهة الملقي ان أدركه أحادن به وغرقه ها سرجهان قلعة على قلة جبل من جبال انديشم مشرف على قاع قزوین وابیر وزجان في قلعة تجيبة من أحسن انقلات واحدها وعليها قلة و حسن على حدمن بعد أسافلام المتنبقة السفلي تبقي قلتيا حين تتبنا لا بسبل استخلاهاه سرخس مدينة بين مرو ونيسابور بناتا سرخس بن جودرز دور كبيرة أقلة غثاء كثيرة للخيرات لا ماء لها في الصيف الآ الابار وتلها يد بأسئة في عمل انعصایب والمقمانع المنقوشة بانذهب منها تحمل أخ ساير ملاقات وينسب اليها الطيب السرخسی كيم الشريف الذي تنظير حبته مع انتشراقة ذكر أنه شنل بدأت الدنيا فقال لذات الدنيا ثلت ادن اللحم ور اللحم وادخال اللحم في اللحم فسمع ذلك شاعر نشمها ألم تر ندة الدنيا تسان الي مال كل باتنباع فذئد لها في التحم توجد باقي أو ركوب او جماع علامه أربعة أشياء لا قبل له الدين والمرض والنار وأنسائغة * سلماس مدينة بأذربيجان بين تبربر وأرمية بها صم من اغتسل به نشب عنه الزام سمعت أن جذوا موحليا ذنب انبه نا رجع ا سليما نفى ليسد سمیرم دورة بين أحفهان و شیراز بها عين ما يدفع المراد به و من العجب جابب انحنيا وهو أن المراد أن وقعت بار حمل من في المسسة إلى تلح الأرض بشرط أن لا بوتنع أنتطرف الذي فيه الماء على الأرض ولا يلتفت حاماه الى مرانه فتبع ذلک الماء من أمير السودانية عدد د حتى يقتل لسراد ورأيت في سنة ست وستماية يارس قزوبن جراد انت تستر شعاع الشمس اند بن عن ون ( ۳۴ ) عن عند ئيرانها وما تركت بها ورقة خضراء وباحضت بها قبل أن كل جرادة تبين ماية بيعنية فاذا تقرخت بيضها في السنة القابلة لا تقدر فراخها على اللبوان فنقيم بها حتی تفوی ثم تدلير عنها الى ارض اخرى بعث أهل قزوین رجلين أمينيين في لب ذلك المساء لدفع ايراد للسنة القابلة فاتي به في اناء فجاء عقيب الماء من السودانية عدد لا حتی وشرعت في قتل الجراد وأهلكتها آخرها قبل أن كل واحد من السودانية كان بقتل كل يوم من المراد شیٹ۔ تشيا حتى قالوا قريبا من الف لانها كانت تحل وتقذف ثم تأل وتقذف ولا تفارق تلك الأرض حتى تقتل جميعها وحدث حامل ذلک الماء أنه ما رای شيما من السودانية عند المنبع قال فلما اغترفت وشرعت في الرجوع رایت في كل منزل خوم الطير حولنا وهذا من وادي العجيبة أثلثيرة الفغع وانه مشهور ببلاد قهستان فسا خان من لا يطلع على أسرار حجته ولا شوق سنابان من تری دنتوس على ميل منهسا بها قبر الرشید حکی ان بعد المنجمين حکم آن مون الرشید يكون بارحض ثوس فقال اذا لا ت تلك الاردن ابدا حتى شهر خراسان رافع بن الليث بن نصر بن سيار وعظم أمره خاشاروا الى الرشيد أنه لا يندفع آن کم من اليه بنفسه وكان الرشید ببكره ذلك قالوا أن مصالح الملك لا يترك بقول منجم ونحن جمع بينهما نمشي الى خراسان على وجه يكون بيننا وبين نفوس مسافة بعيدة فلما وصلوا في نيسابور حنتوا عن الطريق في بعض الليالى فساقوا سوق شديدا فاصبحوا ثم على باب الوس فان الرشيد قشعريرة فاراد أن يتحول منها ما أمكنه وزاد به حتى مات ودفن عناد قال عباس الاحنف وكان مع الرشید قالوا خراسان اقعی ما براد بنا تم القفول فقد جئنا خراسان أين الذي ستنت ارجوه واماه ذاك الذي كنت أخشاه فقد كاتا وكان المأمون مع الرشید خراسان جعل قبر الرشيد وقبر علي بن موسی الرضا في قبة واحدة قال دعبل الخزاعي وهو شيعي ديوان في لوس خير الناس لم وقبر شتم هذا ما ينفع الرجس من قرب الزکی ولا على الزکی بقرب الرجس من حضور وذكر بعض مشاي لوس أن الرشيد في القبر الذي يعرفه انناس نلرحنا والرضا في القبر الذي يعرفه الناس للرشيد وذلك من تدبير المامون والقبران متقاربان في قبة واحدة وأهل تلك القرية شيعة بانغوا في تزيين القبر الذي اعتقدوا أنه ئلرضا وهو نلرشید 3 ال ( 3 ) مناجار مدينة مشهورة بارض لجزيرة بقرب الموصل ونصيبين في حف جبل عالی و حقيبة جد كثيرة المياه والبساتين والعبارات السنة كانها تختص دمشق وما رأيت أحسن من تماماتها بيوتها واسعة جدا وفرشها فصوح وذلك تزيرها وتحت كل أنبوبة حوح حجرية مثمنة في غاية السن وفي سقفها جامات ملونة الاحمر والاصفر والاخضر والابيح على وضع النقوش فائقاعد في للسام كانه في بيت مدب، قال أحمد الهمذاق أن سفينة نوح عم نطن جبل سنجار بعد ستة أشهر وثمانية أيام فطابت نفسه عم وعلم أن الماء أخذ في النضوب فقال لیتن هذا الجبل مباركا فصارت مدينة تيبة كثيرة الانبار والاشاخبار والاخل والاتج والنارني، وحتى أن جارية السلطان ملکشاه تضربها الطلق بارض سنجار فقال المنجمون أن كان وضعها لا يكون اليوم يكون ولدت ملكا عظيما فامر السلطان أن تجعل معلقة ففعلوا فوندت السلمان ساج فسموا المدينة بأسمه وكان ملا عظيما كما قلوا ، وبقرب سنجار فصر عباس ابن عمرو الغنوی والي مصر كان قصرا عجیب الحارة محطة على بساتين ومیاد كثيرة من الحلبي المواضع وأحسنها وكان بعد العباس بينزل بها الملوك تطيب مکانها وحسن عبارتها حيي عمران بن شاهين قال نزننا بها مع معتمد الدون المقلد فراينا على بعت حيطانها مكتوبا یا قصر عباس بن عمرو فيفا فارقک ابن عمه قد كنت تغتال الدهور فكيف غالك ريب دهد وأفسنا لعڑک بل جودک بل جدة يل لفخسرد كتبه علي بن بن تدان تخته سنة إحدى وتلتين وتلتماية وهو سیف الدونة مدوح المتنبی وخته مکتوب با قصر ضعضعك الزمان وحط من عليان قدرد تحي محاسن أسلر شرفت بهن متون جدرا والا نکاتبها اللوبيمر وقدره الموف بسفكرد ونبه الغضنفر بن لسن تدان في سنة اثنتين وستسيبن وثلثماية وهو ناصر الدولة ابن أخي سيف الدولة وشحنه مكتوب ما فعل الأول تربوا قبابم بعقسرکه اخي الزمان عليهم ولوالام تلوبل نشود واها لقاح عمر بن جنال فيك وكول تعمیر المقتد المسيب في سنة ثلت وثمانين وتلتمساية ومحو أبو قردان قرواش بن عبد أثلج عبد الله يا قمر سک حی أحد أعشم فكنب فروان تحته و در این توي الرام انسانون قديم عصر وقد أنال تفنجی با ابن المسيب رقم سند وعلمت أني لاح بک تبع في حہسوب أثره سرورد بليدة بارض لجمال بقرب زجان بنسب أنبيا أبو الفتوح محمد بن الملقب بشهاي اندبن وشو كان حضيم عل ترا ثلدنيا صاحب أنا جايب والامور الغريبة كان مرتضا منقيعا عن الناس حج بعض فقهاء قزوین قل نونت بربات بارتس الروم في وقت الشتاء فسمعت صوت قرأة أنغان فقلت لخادم أنوبات من شذا انقاری فقال شهاب الدين السهروردی قلت اني منذ متة سمعت به وأردت أن أراه فادخلني عليه فقال لا يدخل عليه أحد نلن أذا علت الشمس يخرج ويسعد انسشح ويقعد في الشمس فأبصره قال فقعدت على تشوف انشقة حتى خرج فرايند علیه نباد أسود وعلى رأسه أيضا قلنسوة من بد أسود فقمت وسلمت عليه وعرفني اني قعدت زیارت وساته أن جلس می ساعة على شرف الحفة فنوی محلاي وجلس فجعلت أحتقه وشوفي علم أخي فقلت لو لبست شيا غير هذا اللباد فقال يتوسخ فقلت تغسله فقال ببتوس فقلت تغسله فقال ما حببت نغسل أنتياب في شغل ا ذنك وكان معاحرا تفتخر اندین انسازی جری بينهما مباحثات ورای خخ الدين بعد موته كتابة التلوحات في كية فقيله وحي انه كان جالسا على نرف برة مع جمع فاحتتوا في معجزات الانبياء فقال بعتتم غلق الابر اتجبها فقال أنشعاب ليس ذلك شيء بالنسبة إلى معجزات الانبياء وأشار الى البركة فانشق الماء فيها نصفين حتى رأوا أرض البركة وحي أنہ لمسا قبحت عليه بعلب حبس في دار شراوا مكتوبا على جایزه لا يوصل إليها إلا بانسلانيم بیت الخلائم خراب ولو بعد حين كان كذلك ذهب الملك عن قريب وخرب بيت شاذیلن أسم مدينة خراسان على قرب نيسابور كانت بستانا تعبد الله بن السين ذكر اکم ابو عبد الله في ترين نيسابور أن عبد الله شاعر قدم نيسابور بعساکره فنزلوا في دور الناس غسيا فاتفق أن بعث اجابه دخل دار رجل له زوجة حسناء و كان رجلا غيورا لا يفارق داره غيرة على بتمد ذغال ته بندی يوما أذقب بغری واسقه ماء فلم يجسر على خلافه بني ممتنع تعارف نقنه فظلي نروحت أذهبت انت جذب سد واسقيه حن أحفتئے عن الملك انظار بشر بن ( ۴۰ ) لبن سعید اثل لبن ملکشاع بن ن امتعتنا نحنت المرأة وكانت وضبة حسناء فاتفق ركوب عبد اله ننشر خوای المرأة تقود انغمس فقال نها ما شانکی نشت اعلا نهد فقسائن عذا فعل طاهر فاخبرته الحال فغضب وخوف نامے انعرفاء في عسره من بات بالمدينة حل ماله ودمه وسار الى شاذيان وبنى بها قصرا ولجند ك بنوا جنبه دورا فوت وصرت أحسن الأماكن وأشيبها قال الشاعر فاشترت هنا عليك الناج امرة امرتفقا بالشاذياخ ودع غمدان لليمن خانت اولے بتاج الملك تلبسه بن ابن قودة فيها وابن ذی بزن فلما أستوني انغثر على خراسان في عهد سنجر بن ملکشاه سنة ثمان وأربعين وخمسماية خربوا نيسابور وأحرقوها أنتقل من بقي منهم الى شافيات ومروشا حتى صارت أحسن بلاد الله واشيبها وكانت ذات سور حصيين وخندق وكثرة خلق الى سنة ثمان عشرة وستماية أستولى عليها اثنتر وخربوها فتا ژله وانا انیه راجعون 2 شاهدز قلعة حصينة كانت على قلة جبل بقرب اصفهان بناها السلانسان الب ارسلان سنة خمس ماية وسبي بنائها أن رجلا من بلسارقة اليوم جاء الى السلطان واسلم وتار من مقربيه وكان معه يوما في الاحملياد فهب منهم لب حسن الصيد وصعد هذا الليل فتبعه السلطان والبحريق فقال ثلسلطان کو کان مثل هذا الليل عندنا اتخذنا عليه معقد وانتفعنا به ناصر السلطان أن يبنى عليه قلعة شنعه نظام الملک فلم يقبل قوله فبنوا علیہ قلعة في غاية لصانة لا حيلة في استخلاصها ففرح السلمان به وجعل کوتوال بعض من كان من خوات السلحنان أسيرا معتبرا وكان ابن عفلاش أحمد بن عبد الملک معلما لوشاقية هذا الامير وهو داع من دعت البالغية تجاه الامير معه إلى القلعة فلما أستقر فيها دعا القوم إلى مذهب الباطنية فاجابوه وبعثت الدعاة إلى اصفهان فاجابه من اصفهان ابيضا خلق كثير فلما علم نظام الملک فنکه قال للسلطان منعتك عن بناء القلعة ما قبلت والان اقول أستدرک امر هذا الملعد والا بغضي الى فساد لا يمكن دفعه فنرل السلطان على القلعة وحاصرها سبع سنين حتی أساخلها وأنزل ابين عتاش منها وكان عالما بعلمه النجوم ارتكبوه على جمال وادخلوه في اصفهان وأستقبله جميع أمل أحفهان بالعلبول والبوقات والدفوف والمساخرة بيرقصون قدامه والعوام يرمونه بالابعسار والانذار قيل له ما رأيت هذا في ينالعك قال رأيت في طالعی ارتقاء نلن ما هدان m) a.b مرتفعا c ۲۹۹ هو رايت انه يكون على هذا الوجه وصلب في اصفهان و کفی شه فقالوا للسلنن قلعة دق عليها لب وأشار إلى عمارتها كافر وملكها ملحد لا پرجی منها الحليب خام خرابها شبة بليدة من ناحية دنباوند كثيرة المزارع واليسانيين وأتثمار والاعناب في أشت تلك النواحی برد يضرب اهل جرجان وطبرستان بقاضيها المثل في تشويش الصورة واضطراب الحلقة فاذا رأوا أحدا ربع الصورة قالوا متسل قاتی شبة قال قايلم رأيت راسا كدبة ولمحية مذبة فقلت ذا التيس من فقال أحتی شکيبة شهرزور كورة واسعة في الجبال بين أربل وهذان بها قرى ومدن أهلها اكراد قطاع الطريق قال مسعر بن مهلهل بلده "تنشی ستين ألف بيت من الأكراد وقصبتها دزدان وكانت مدينة ذات سور عريض عل حتى تركض ليل على سورها لسعته وكان رئيسها عاما على السلاطين قال وكنت أنظر الى رئيسها وهو جالس على بيج مبني على بابها ينظر الى عدة فراسخ وبيده سيف مجرد فتی رأی خیة من بعض الجهات مع بسيفه فاجفلت الواتی والعوامل الى المدينة وقالوا انها مدينة منصورة متنعة عن برومها دعا لها داود وسليمن عليهما السلام ، ينسب اليها نالوت الذی بعثه الله تعالی ملا إلى بني اسرايل فقالوا أنى يكون له الملك علينا وعن احق بالملك منه والمتغلبون عليها الى اليوم يزعمون أنهم من ولد طالوت و مخصوصة بقلة رمد العيين ولدری هدا اخر كلام مسعر، وبها جبل ينبت حب الزلم الذي صالح الأدوية الباه لم يعرف في مكان غيره وبها نوع من أنلرم باني سنة بالعنب وسنة بتمرة شبيهة بالمجزر شديد للمرة أسود الراس يقولون له الودع وبهسا عقارب تالة أضر من عقارب نصيبيين * شهرستان مدينة بخراسان بين نيسابور وخوارزم على تطرف بادية الرمل وبساتينها ومزارعها بعيدة عنها والرمال متصلة بها لا تزال تسف ولها وقف على رجال وثيران يخون الرمل عنها ابدا وريما يغشاها في يوم واحد أضعاف ما يخون عنها زمان طويلا والناس ينظرون اليه وهو يجرى كالماء للإماری بجلب منها العائم الرفاع الطوال ولاهلها يد بأسحلة في صنعتها، وبنسب اليها الشهرستاني صاحب كتاب الملل والنحل وكان رجلا فاضلا متكلما انتهى إلى مقام خيرة وهو القايل والقوافل a ( فتطه ,فأخلعت * ,a.b olune Punkte (" مشی ... (" انع ويزعم تلسسه برمی کان. لقد حنفت في تلك المعاهد كلها وحسین شرف بين تلك المعالم فلم أر الا وأضعاف حاير على ذقن أو قارة سن نادمه شيش مدينة باذربيجان بين المراغة وزجان قال مسعر بن مهلهل بها معدن الذهب والفضة والزيبق والزرنيخ الأصغر والاسب وتها سور محیط بها وفي وسطها بحيرة لا يدرك قعرها والتي أرسيت فيه أربعة عشر الف ذراع وكسور من الف ما استقر واستدارتها نحوجريب بالهاشمي ومتی بل بمائها تراب صار لوفته جا صلا بها بين نار عظیم الشان عند الجوس منها یذکی نیران المجوس من المشرف الى المغرب وعلى رأس قبته هلال فضة قيل هو حاول تثير من المتغلبين قلعه فلم يقدروا ومن عجایب هذا البيت انهم يوقدون منه منذي سيعاية سنة فلا يوجد فيه رماد البتة ولا ينقطع الوقود عنه ساعة من الزمان، ومن عجایب هذه المدينة انه اذا قصدها عدو نصب المنجنيق عليها كان حجم الجنين يقع خارج انسور و يصل اليه وان كان اليه مسافة ذراع الى ههنا كلام مسعر وهو رجلا سیاحا شاف البلاد برای مجايبها واكثر شجابيب البلدان منقول منه، وحكي غير مسع أن بانشيز نار اذرخس في تار عظيمة عند المجوس كان اذا الملك من زارها راجلا . وينسب البيها زرادشت نت المجوس قيل أنه كان من شيز نهب الى جبل سبلان معترة عن الناس وانتى بتتاب أسمه باستا وهو بالعجمية لم يفهم معناه الا المفسر واتى بيده النبوة في عهد کشتاسف بن لهراسف بن ضخسرو ملك الفرس واراد الوصول اليه لم يتمكن من ذلك وكان كشتاسف جالسا في ایوان فانشق سقف الايوان ونزل زرادشت منها والناس الذين كانوا عند الملك ما بين هارب ومغشي عليه والملك ما تحتا مكانه وقل له من انت فقال زرادشت اني رسول الله اليتم فقال الملك حن وان رأينا هذا العجب یعنی النزول من السقف نلن لا تقتصر على ذلك بل عندنا علماء وحيسابر يناظرونکي خان شهدوا لكن لق أنبعنان فرضی زرادشت به والملك أمر العلماء والماء في ذلك الزمان أن يسمعوا كلامه وبعرخوا الملك فسعوا كلامہ وقالوا للملك سمعنا كلامه وانه مستقیم ولم يبق الا شي واحد وهو كلب معجزه على نبوته فقالوا أخترنا أن نعللی بدنه بما أردنا من الادوية وناخذ شيئا من النحاس المذاب ونشت وتاقه ونصب نلک القر عليه فان تلف فقد كفينا أمره وأن سلم من ذلك فيجب علينا متابعته فرضی زرادشت بذلك وأختار الملك هذا الرای فعزوه وشدوا وثاقه وصبوا عليه قطرا فصار القطرات مت عن (۳۹۸) " من وتشبثت بحق شعره كة وما ضربه شینا ومع المجوس من تلكنه انقرات يتبنون بها فعند ذلکی اور کم بيبق الا اجابة دعوته عامر في علكة كشناسفي ببناء بيوت النار وجعل النار قبلة لا الها وبقيت تلك الملة إلى مبعت رسول اللہ صلعم والان يقولون بارض سجستان منها بقية 4 صيمرة نورة بها عدة قرى من أعمال أنبية على فم نهر معقل أهلها موصوفون بقلة العقل حتى جاء رجل يقال له ابن شساس في حدود سنة خمسيين واربعاية وادعى أنه الله فعبدوه، ينسب انبینا أبو العنبس وهو محمد بن اسحق كان شاعرا أدبيا شريفا ذا تصانيف في الهزل والنزهات وقد حظي بذلک عند المتوكل حكى أنه مات له مسار فحزن عليه ورته بمرثية وقال رايته في النوم قلت يا تاري أما أحسنت علفك وماد که غفال ما مت ولا في عشت أتن رأيتها في الموضع الفلاني ومنعتني عنها وحتى أن البحتری دخل على المتوكل وأنشد قصيدته في مدحه وقال في مطلعه عن أي تغ تبتسم وبای برف ختكم فقال أبو العنب اي سلح تلتقم وبای ضق تلتئم فقال حسن يحسن حسنه واکسن أشبه بالكرم فقال أبو العنبس نهم بيفوه بهجوه والعغع أنيق بالنعم فقال النحتي انتقلت الى مدح الخليفة وتركت النسيب لعله يسدت فقلت قل للخليفة أيها المتوقل بن المعتصم فقال أبو العنيس قل للمماليك التنمتخام وذي النشاط من لحم قل البتری فالتفت يمينا وشمالا حتی أری هل ينكر عليه أحد فما رأيت الآ منبما فعلمت أن أنشدت زيادة باتي بزيادة شتم دهتکا فستتت وخرجت فلما رأه أبو العنبس قال وليت عنا مدبرا فعلمت أنك سنهزم فضحكت خليفة ولحاضرين وامر لان العنبس بالف دينار فقال الغ بن يا أمير المومنين والبحتری انشد ، وشوقه وصنع بيرجع بخفي حنين، فأمر له ابعنا بالف دينار، ومن شعر في العنبس دم مريض قد علش من بعد موت الطبيب والعواد قد يصاد الفيلا فيجو سليما وحل الغناء بالعياده طالقان كورة ذات قرى بقهستان بين قزوين وجيلان في جبال الفيلم في بائلیم : ( بالكرام * ( خاقان c (۳۹) جبانيت الزيتون والرمان يجلب إلى قروبن منبسة انز بنون وحب الرمان الكثير ، ينسب انبها أبو الخير أحمد بن اسمعیل الملقب برضی اندبين كان علیتا فان ورع سماحب كراسات حتى أنه كان في بدر أمره يتفقه فأستاذه يلقنه الدرس فتور عليه مرارا حتی حفله نا حفظ حنی ضاجر الاستن وتركه لبلادنه فانكسر هو من ذنک والاستاذ نام فرأى رسول الله صلعم بقول نعم اذيتن أمد فل كانتبهت وقلت تعال يا رتني الدبن حنی انقنکه فقسسال بشفاعة أنفتی تلقن في الله تعالى عليه باب الذكاء حتی مار اوحد زمانه علما ودرعا وتدرس بالمدرسة النظامية ببغداد مدة وأراد الرجوع الى قزوین نا متنوه فاستاتين للعم وتد الى قزوين بطريق الشام وكان له بقزوين قبول ما كان احد قبله ولا بعد يوم وعظه باقي الناس بالحشوة حني حصلوا المكان ويشتری الغني المكان من الفقير الذي جاء قبله وما سمعوا منه بدونه عنه كما كانت الصحابة تروي عن رسول الله صلعم وحبي أن أنشين كثيرا ما كان يتعرض الشيعة وكان على باب داره تاجرة عظيمة ملتقة الاغصان فاذا في بعض الايام رأوا رجلا على ذلك الشجر فاذا هو من محلة الشيعة قالوا ان هذا جاء تتعرت الشیات فهرب الرجل وقال أنشيجن تسن اقيم في قزوين بعد فسخ وخرج من المدينة خي خروجه كل اهل المدينة والملك ايضا فقال لست أعود إلا بشرط أن تأخذ مكواة عليها اسم الي بکر وشر وتكوى بها جباه جمع من أعيان الشيعة الذين أعين عليم خقبل منه ذلك وفعل فلان اولیا بانون العام الى أعينع حنی الناس اللى، وحكى الشيخ عز الدين محمد أين عبد الرتن الوارفي وكان من المتشابين الكبار بقزوين أن الشيخ عقد الجلس يوم لعة أول النهار الثاني عشر من محرم سنة تسعين وخمسماية وذكر تفسير قوله تعالى واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله وان النبی صلعم ما عش بعد فلكي الا سبعة أيام وكان ذلك تعريضا ينعي نفسه فرجع الى بيته محموها وبنفی سبعة أيام ورفع نعشه في اليوم الثامن ومسا بلغوا به الوادي قرب تربته انار اللہ تعالی من فضاء عليه ورنه له آيات بينات وامارات واضحات أنوار متدلية واحتواء متضاعفة والواتا غريبة في السماء ولقد عددت النور الساطع والوميتن المتلالي في سبعة مواضع من الهواء وعند ذلك صار غلق حيساری مبهوتبين ودمع العيون ووجلت القلوب وحجت الاصوات وخلق بين ساجد ومرغ في التراب خده لا يستطيع المنحرف سکونا ولا انسان حراكا إلى أن وجع في يردونه : ( فامكنوه e ,امكنوه ه ,فامکوه a د بیری C a ده فعادت السماء الى حانها وعاد الهواء لهيبته وما ذلك بعجيب من تعلف الله تعالى بارباب العلوم واصحاب الديانات عليه رحمة الله ورضوانه $ الطاهرية قريبة من قرى بغداد بها مستنقع يجتمع فيه في كل سنة ماء كثير عند زيادة دجلة فيظهر فيه السمك المعروف بالینی فیضمنه السلطان بمال وافر ولسمكة فضل على سائر السمكه لحليب له وانه غلة من حاصل هذه القرية مع ساير غلاتها والله الموفق له طبرستان بلاد معروف والنجم يقولون مازندران دو بين الري وقومس وکر خزر أرضها كثيرة الأشجار والمياه والانهار إلا أن هواءها وخمة جدا حكي أن بعض الاكاسرة اجتمع في حبسه جناة كثيرة قال وزيره غربع الى بعض البلاد ليعوها فان عمروها كان العمران لک وان تلغوا بربت من دمم واختار ارض طبرستان ون يومئذ جبال وأشجار فارادوا قنع الاشاجار تلبوا فؤوسا والفاس بالعجمية نبر نشر بها الغروس فقالوا حطبرستان وئبر معبا تبر وقالوا كانت ايمانم مغلولة فانوا يعملون بشمالهم فلهذا ترى فيها أكتر عسرا وتغوا الغوأجر أيضا اليها فتزوجوا بهن فلهذا قلة الغيرة بينم وأكتر ينعسانون تربية دود القز فيرتفع منها الأبريسم اللتير عمل الی ساير البلاد، وبهسا الخشب خلنج يتخذ منه الظروف والآلات والأطباق والقصاع ثم تحمل الى الري وصناع بلد الري بجعلونه في كل مرة أخرى حتى يبقى لطيفة ويزوقونه ومن الرى حمل الى ساير البلاد ومن هذا الخشب يتخذ النشاشيب ليدة وبها الميازر والمناديل الرفيعة الطبية تحمل منها الی ساب البلاد وذلك التهاب الاب يبسمية والاسية والصوف، وبها شجرة اذا القيت شيئا من خشبها في الماء يموت مساقية من السمكه وتحلفو، وبها جبل طارق قال أبو الحان خوارزمی بطبرستان جبل فيه مغارة فيها دكة تعرف بدكان سليمان ابن داود عم انا لطخت بشی من الأقدار انفتحت السماء ومطرت حتی تنزيل الأقذار منها وهذا في الاثار الباقية من تصانيف أي الريان خوارزمی وقال صاحب تحفة الغرايب بها حشيش يستی جوز قطعه ضاحكا واله غلب عليه الضاحك ومن قطعه باكيا واله في تلكها لحالة يغلب عليه قطعه راقصا واكله كذلك على كل حال قطعه واكله تغلب عليه تلك الحالة ، حکی أبو الريحان خوارزمی ان أعل شبستان اجيبوا في ايام سن بن زید العلوي فخرجوا للاستسقاء نسا فرغوا من دعائم وقد وقع الفريق في أطراف البلد وبيوته من خشب اليابس فقال ابو عمر في ذلك مماثل من البكاء ون ۴۷ واجب خرجوا يسألون صوب غمام فأجيبوا بصیب من حريق جسام ضد ما تتمنوه أن جاءت قلوب محشوة بالفسوق ، وحتى الشيخ الصالح محمد الهمداني قال رأيت بعتبرستان أمرا عجيبا الامور وهو شاهدت بعطبرستان دودة اذا وشأها من كان حامل ماه صار الم ما هذا أنه لو كان خلف أنوائی جمال الماء حار المياه مرا ونسو كانوا ماية فترى نساء يجملن الماء من النهر في الجرار وقدامهن واحدة معها مكنسة تكنس الحريق والنساء حاملات للماء بمشيين على خد واحد كالابل المقطرة، وحكي علي بن رزين الطبري وكان حكيما فاضة قال عندنا نسايبر يسمونه ككو وهو على حجم الغاخنة وذنبه ذنب الببغاء يظهر أيام الربيع فاذا ظهر تبعه صنف من العصافير موشاة الريش يخدمه شول نهاره باقي له بالغداء فیرقه فاذا كان اخر النهار وتب على ذلك العصفور واكله واذا اصبح صاح فجأه اخر فاذا أمسى آله فلا يزال كذلك ستة أيام البيييع فاذا زال الربيع فقد ذلك النوع واتباعه الى الربيع المقابل، وينسب اليها أبو جعفر محمد بن جرير الطبری صاحب التفسير والتاريخ الطبري والمصنفات اللتيرة وكان كتيا ما ينشد اقتبس الضياء من الصواب والتمس الشراب من الشراب أريد من الزمان النخل بذلا واريا من جنی شلع وتساب أرجو أن ألاق لاشتباف خيار الناس في زن انقلاب: وينسب اليها أبو الحسن المعروف بالليا الهراسی دان عالما فاصلا تلى اي حامد الغرائي الا ان الغزالي أثقب منه نها وأسرع بيانا وأصوب خالا دان مدرسا بالمدرسة النظامية ببغداد دخل ديوان الخليفة والقاضي أبو الحسن اللمغانی كان حاستا ما قام ته فشي الى الخليفة الناصر لدين الله فقال الخليفة أذه دخل القاضي أنت ابحنا لا تقم له ففعل ذلك ونظم هذين البيتين حجاب وخاب وفرط باقة ومد يد نحو العتى بالتحلف فلو كان هذا من وراء تحلف نهان وللن من وراء التخلف فشل القاضي الى الخليفة فامر الليا ان يمشي اليه ويعتذر فقال الليا وائله ومشين على وجه يود لو كنت، ثم امش فلما وصل الى باب دار القاضي أخبر الغاضي بان الليا جاء اليه فقام واستقبله وواجهه بالليغة قال أنليا حقند الله الخليفة فانه تارة يشرفنا وتارة يشرف بنا فانكسر ابن اللمعانی انکسارة شديد فلما مات اتليا وقف ابن اللمغاني عند دفنه وقال الظلمات ab (" 6 ut بن نه تغني انتوادب وانبو کی وقد أصبحت مثل حديث أمس ، ومن جابيب ما حكى أن بعن السلاميين غصب على صاحب منبر ستان نبخل العنبری جيدة في ازالة فلکی نا امكنه خبعت السلطان اليه جیشا تثيفة فعلم النبری أن ليش لا ينزلون الا يغبنية معينة تحت جبل شامر بقطع أشجار تلك الغيتة وتركها كما كانت قابية وستر موقع القلع بالتراب فلما وصل لمليش ونزلوا بها ضمن انتكبري هو وأحسسيه خلف ذلك ليل وشت ليش دوابهم في أشجار تلک انغيصة وكانت كلها مقطوعة فخرج عليهم الدلبری باحابه وصاي بهم فنفرت الدواب وتساقلت الأشجار لان الدواب جزتها فونی بلند هاريين فرعين لا يلوي أحد اني احد وتبعهم العتبری بالقتل والاسر فأنا أقتر وتلف أثري فلما رجعوا إلى السلحنان ساتهم عن شان قانو نزلنا بالوضع الغلافي أتانا في جنح الليل جند من الشبالين تضرينا بالاشجار الطويلة فلم جسر أحد من المتقومين بعد ذلك المسشی الی قبرستان - طبس مدينة بين أصفهان ونيسابور مشهورة ينسب إليها فخر الامة ابو الغسل محمد اد العبسي صاحب كتاب الشامل في تسخير لجن وعو كتاب كبير يذكر فيه كيفية تستخير لين ولكل واحد من روسأنتم غريب من تعلیق بذر في ذك انکتاب وححمله أنه يذكر عزائم وشرايحلها ويقول من ال بها على هذا الوجه ستیل الله تعالی عليهم تارا تحرقيهم ولا يندفع عنهم الا بالاجابة وذكروا أن من كانوا مسخرين نفخر الايجة وكان هو معاصرا للامام الغزالی قال له أريد أن تعرض من على فأجابه الى ذلك قال الغزانی رابتهم مثل التل علي لاي لت له أني أريد أن أحادتام وأسمع كلامهم فقال أننا لا تقدر ترى من أكثر من ذلك وينسب اليها شمس الكبسي الشاعر كان شابا حسن الصورة حلو اللام جید الشعر من تلامذة الشيخ رضی النيسابوري وكان معاصر اخاقانی فرای شعر الخاقاني وسلك ذلك المسلك الا أن شعر الشمس كان العطف وأعذب فقال له رضی الدین داوم على هذا الفن خانه جسیه منکه وتی منه الخير وله اشعار في غاية السن وأسلوب هو منفرد به وكان قاضي مدينة بخارا صدر الشریعة شاعر مفلقعدیم النظير نظم سيدة محسنة تاقيتها ضيقة باليمية وهذه مطلعها برخی که شمعست وشرابست ومن تو اواز خروسان سرخاست زهر ، الدين ( ۴ ) بر خی که بخساست بباله بیکی بنی بنشین که نشستست جراحی بد و زانو بر خير اران بیس که معشوقه شب را باروز بستكبرند وببرند دو وأين قصیده در بخارا مشهور كست هم معترف شدند خوی آن شمس لبس مثل این قصیده بکفتت وهذه مطلعها از روی تو جون کرد صبا طره بيکسو فریاد برآورد شب غاليه سكي از زلف سیاه تو مكر شد کری باز کر مشکی براورد صبا تعبیه در سو اخر دل رنجور مرا جسند براری زنجير كشان تأ بسردشان دو ابرو گفتم که بورکار تو روزی سره تردد اری چه أوميد من ابنست ولی کو فلما عرف صدر الشريعة بهذه القصيدة تادی من قابلها وما كان يقدر بيقول. شيئا لانها كانت في مدح وزیر خارا وسمعت أنه كان شابا متل القمر مات فجأة دیوانه صغير لانه ما وجد العير طرابلس مدينة على شاني بكر الروم عامرة كثيرة الخيرات وانتمرات نها سور موت من الصخر ويسانيين جليلة وربادلات كثيرة تأوي إليها الصالحون ، بهسا مساجد الشعاب وهو مساجد مشهور مقصود بانيه الناس البرته واحترامه ، وبها بير اللنود ون بيس زعموا أن من شرب من مائها ياحمق خان الى رجل من أهل طرابلس بمهما ببلام عليه يقولون له لا نعيبك فانكا شربت من الكنوده طرق مدينة بقرب اصفهان لاهلها يد باسطة في الالات المستطرفة من ألعاب والابنوس جمل منها الى ساير البلاد كل ألة ظريفة يعجز عن مثلها صناع غيرها من البلاد، ينسب اليها تلح العثرة كان أديبا شاعر شريفا له حدايات عجيبة وأشعار فصيحة مثل شعر عرب العرباء وقد عرض على الخليفة الناصر لدین اللہ هذان البيتان من كلامع اذا ما رأني العاذلون وغردت هایم دوح أيقظتها النسايم يقولون مجنون جفته سلاسل ومسوس حى فارقته التمايم فتعجب من ذلك وقال ما ظننت أن أحدا من الحجم بيوصل تلامع الى هذه الحد فبعث اليه خلعة سوداء فوصل اليه خلعة الخليفة بغتة فجاة نلبسها وعلى قصيدة طويلة في مدح كليغة وبعثتها الى بغداد مطلعها البرکته ah (۷ بي u ste ترتاح اندية الندى والبأس في مدح مولانا الى انعباس وحي أنه سافر الى هذان وكان ابن فاحتی قزوبن ورئيسها بهمذان فسمع أن نه البرق وصل فاحب أن يراه لانه كان مشهورا بالغل فقيل أنه ذهب الى دار انلتب فشي اليه وجده بطالع تابا سلم عليه فقال عليك السلام وما خود له ولا نظر اليه وانه كان رجلا ذا هيئة وجة وغلبان ومائیک واشتغل مطالعة التاب فالرجل تتی من ذلک وقال من اذينه تاج الدين ما تعرفني قال و قال انا رجل من أعيان قزوین در امر ونهی وقطع وصلت فقال مدينتكم لا يكون لها شحنة قال نعم قال فلم لا يسلبتك فقام الرجل وقال تسمع بالعيدی خير من أن تراه ، وحكى أنه كان في دار وحده فقام في جنح الليل ينادی اللشي اللي فاجتمع لممبران فانا الابواب والاغلاق حائها والدار فقالوا له ابن اللي فقال اني سمعت ان اللصوص اذا دخلوا بيوت الناس شدوا قناع اللباد على أقدامهم لئلا يع دبيبي واني ما انتبهت ما سمعت شيئا من الحبيب قلت نعل اللص دخل وشت على رجله اللباد وله حجابان مثل هذه رته الله ها حلمزك قرية من قری قزوین مشهورة حي أن بعض الصلحاء رأى في نومه أو في واقعة أن هناك جمال وما كان بها قبر ولا عرف أحد ذلك فلما كشفوا فاذا رجل طويل القامة عليم درع والدم ينزف من جراحته فبنوا عليه مشهدا واشتهر بين الناس أن الدعاء فيه مستجاب فصار مقصودأ يقصده الناس من الاطراف كلها، وحدتني الى رتة الله عليه أنه ذهب إليه زايا وقدام المشهد مساجد قال فترت الدابة الغلام ودخلت المساجد اصلي وفرشت مصلای في التراب قال فرفعت راسي من السجود فرايت عسلي مصلای رسانة كبيرة طرية كانه، قلعت من شاجها في قال وشاجرها لا ينبت بارض قزوين ونواحيها وأنما يجلب اليها من الري وكان الوقت صيفا لا يوجد الرمان في نيه من البلاد أصلا قال فلما فرغت من الزيارة خرجت وقلت للغلام هل دخل المساجد أحد قال لا قلت هل خرج منه احد قال لا فتجبت حتى وصلت الى ضيعتنا ونروز کان على طريقي والرمانة بعد می فعرضتها على اخى وجمع كانوا هناكفه فتعجبوا منه فتركتها مع رحلی ومضيت حاجة وعدت ما رأيتها فسالت غلامی عنها فقال لا علم لى بها ومز على ذلك مدة حتى كنت في بعض أسغساری وحدي فاذا أنا برجل شیخ شويل القامة کت اللحية ينادينی یا محمد ما صنعت بتلكه الرمانة فقصدت نحوه كنبتکه به فغاب عن عيني ولم أدر أين ذهب علیه رئة الله والرمانة مچی مفید ضروز قرية بيره من فري قزوين غناء نية المياه والأشجار وانبساتنين والتمار وتطيبها ونراتنها اتخذه انراك الجسم مماليك السلاليين مسحنا وبنوا بها قصورا وفوائدها وتناسلوا عنه فمن دخلها خير فيها من كثرة خيراتها وفواکهها وتمارشا وحسن عمارتها وليب هوائها وحسن صور أعيا فكان فيها من أولاد الاتراك صورا ملحة ووجوتنا صبيحة في دخلها ما أراد الخروج عنها وكان الأمر على ذلك الى ورود التتر طمعا مدينة مشهورة كبيرة من بلاد الغرف ذات قرى كثيرة وفر أن يتنا جبليين في مضيق لا سبيل اليها الآ نشکن المعنيف ولا من دخولها نو مع مانع فلا ينعمن لها أحد من ملوك الترک لعلم بان قصدها غير سلطانها في قدر ومكانة عند ملون الترف بها معدن الذهب خلخشک تر الذهب عندهم حتی اخذا منه الظروف والأواني واهلها زعمر لا شعر عسلی جسد ورجائكم ونساءهم على السواء في فتح في نساها خاصية تجيبة و انهن توجدن تر مرة عند غشيانهن أبكارا وحدي بعشن التجار أنه اشتری جارية تركية وجدها كذلك ، وحتي الامير أبو المويد ابن النعمان انه به عدنان احداتها عنب والاخرى ملح ويا تنحبان الى حوض وتمتزجان فيه وتت من خوض ساقينان احداها عذب لا ملوحة فيه والاخر ملح ونضم کرامات رجل صالح اسمه ملي الملاح وصل الى تلك الحبار ودعا أهلها الى الاسلام شهر من دراماته أمر هذا المرض والسواق خاسلم بعدن أهلها و على الاسلام الى الان 4 طوس مدينة خراسان بقرب نيسابور مشهورة ذات تری وسیاه وأشجار المدينة تشتمل على محلتين يقال لاحداثايران والاتری نوقان في جبالها معادن الغيروزج وبحت منها القدور البرامر وغيرها من والظروف متنی قال بعضهم قد الان الله لاهل بلوس اجر ضما الان تداود عم جديدة منها جمع قمر الزمان بمثلهم من ينسب اليها الوزير نظام الملح حسن بن على بن أحق نه پر وزیر ارفع منه قدرا ولا أكثر منه خيسرا ولا اتقب منه رأيا وكان مريدا من عند الله حى أن قيصر الروم جاء لقتال السلطان الب ارسلان قال الساتلان لنظام الملکت ما ذا ترى بقولون عسكره اثر من عسكرنا فقال نظام الملک ليس النصر من اللترة انما النصر من الله نحن نتوكل على الله ونلنقيه يوم لمعة وقت تقول علبا على المنابر ائلم انصر جيوش المسلمين ففعلوا ذلک فنعم الله ، وحي أن السللسان المی انهن الات عند ۲۹ >> ارسلان دخل مدينة نيسابور فاجتاز على باب مساجد فرای جمعا من انغقتاد على باب ذلك المساجد في ثياب رثة لا خدموا للسلانسان ولا دعوا له فسال السلمان نظام الملک عنه فقال هولاء طلبة العلم و اشراف الناس نفسا لا حل لهم من الدنيا ويشهد زيهم على فقر فأحس بان قلب السليلسان لان نیم فعند ذلك قال لو أن السلطان بنيت لهم موضعا وأجريت لهم رزق ليشتغلوا بطلب العلم ودعاء دولة السلحثان فاذن له خام نظام الملک ببنه المدارس في جميع محلة السلئان وأن يعرف عشر مال السلمكان الذى شو مختق بالوزير في بناء المدارس وهو أول من سن هذه السنة لسنة، وحتی نظام الملكي في كتابه سي الملوك أن بعض المفسدين قال للسلتان ملکشاه أن في معيشك أربعابية الغ فارس وامر المملكة يتمشى بسبعين الغ ان سبعيين العا لم يغلبوا من القلة خلو استمتع امتلات الخزانة من المال ومال السلالان الى قوله فلما عرفت ذلك قلت للسللان هذا قول من أراد أثارة الفتنة وفساد المملكة أن ملکک خراسان وما وراء النهر الى كاشغر وبلاد غور وخوارزم وانلان داران واذربيجان والیبال والعراق وفارس و کرمان والشام وأرمن وانعطاكية وانها أنما تبقى محفوظة بهذه العسات ولد ينكر أن دولة الخلفاء العظام والملود اللبار قد خلت من خروج خارجی وظهور مخالف وهذه الدولة المبارضة بسعادة السلطان سلمت عن الدورات فلو كانت العسار تمانهاية الف للانت السند والهند والصين وستر والبربر وفبشة والروم أيضا في طاعتنا ثم أن السلطان أن أثبتن سبعين ألفا وأسقط ثلثمائة وثلثين الغا فالساقطون ليسوا أصحاب حرف يشتغلون بصنعتم يجتمعون على يد واحد ويدخلون مته فنشا من ذلک فساد عظيم وبون خصم في تلثمانية وثلثين انقا ونحن في سبعيين الفا فتمشي الأموال وتهلک ويكون ذلك نتيجة نصيحة هذا الناصح الذي بنصح بجمع الاموال وتفريق الرجال ، وحكى أنه كان شديد التعصب على الباطنية وقد خرج من أصفهان وبه عقابيل المرض في العارية فلما وصل الى قرية من قری نهاوند يقال لها قيدجان تعرض له رجل وندی مظلوم مظلوم فقال الوزير أبصروا ما شلامته فقال معي رقعة اريد أسلمها الى الوزير فلما دنا منه وثب عليه وضربه بالسكين وكانت ليلة للمعة حادی عشرين رمضان سنة خمس وثمانين وأربعهاية تحمل الى اصفهان ودفن في مدرسته ، وبنسب اليها الامام حجة الاسلام أبو حامد محمد محمد الغزالي معبد بن i tw ) لم تر العيون مثله نسانا وبيانا وخاليا وذكاء وعلما وعلا فاق أقرانه من تلامذة أمام الحرمين وحار في أيام أمام المرميين مقيدا مصتنا وأمام الحرمين يظهر التنع به وكان مجلس نظام الملک مجمع الفضلاء فوقع لالی حامد في مجلسه ملاقاة الغاخول ومناظية للخصوم في فنون العلوم فاقبل نظام الملک علیه وانتشر ذكره في الافاق فرسم له تدريس المدرسة النظامية ببغداد وصف بام يحتف مثلها ثم حج وتركت الدنيا واختار الزهد والعبادة وبالغ في تهذيب الاخلاق ودخل بلاد الشام وصف نبا هم بيسبق الى مثلها كاحياء علوم الدين ثم عد إلى خراسان مواثبا على العبادات إلى أن انتقل إلى جوار لو بوس سنة خمس وخمسماية عن أربع وخمسين سنة قبل ان تصانيفه وزع على أيام عمره أصاب كل يوم دراس، حي الشيخ أبو الف عامر الساوی قال كنت بمكة سنة خمس واربعين وخمسماية فبينا أنا بين النوم والبقلة إذ رایت عرضة عربية فيها ناس تنيرون وفي يد كل واحد جلد جلقون على شخ فقالوا هذا رسول الله صلعم هولاء أصحاب المذاهب يعرضون مذاهیم علیه نبینا اتا كخلک اذ جاء أحد بيده كتاب قيل انه هو الشافي فدخل وسط حلقة وستم على رسول الله صلعم فرد الواسي عليه وهو عم في ثياب بين على زى أهل التصوف فقعد الشافعي بين يديه وقرا من كتاب مذهبه واعتقاده عليه ثم جاء بعده رجل اخر قالوا انه أبو حنيفة وبيده تتساب وسلم وقعد جنب الشافعي وفرا مذهبه واعتقاده ثم باتي صاحب كل مذهب حتی ييف الا القليل ول بقرا ويقعد جنب الاخر ثم جاء واحد من الروافض وبيده كاريس غبي جلدة فيها مذهبات واعتقادهم أن يدخل الحلقة فخرج وأحد ممن كان عند رسول الله صلعم واخد الكراريس ورماها خارج لقة ورده وامانه فلما رأيت أن القوم قد فرغوا قلت يا رسول الله مکا اللتاب معتقدی ومعتقد أهل السنة لو اذنت لي قرأت عليك فقال صلعم ای شی نلکی قلت قواعد العقاید للغاى خانن لى بالقاة فقعدت وابتدأت بسم الله الرحمن الرحيم للمد لله المبدی المعید الفعال لمسا برید ذی العرش المجيد والبعطش الشديد الهادى صفوة العبيد الى النهج الرشيد والملكه الشديد المنعم عليهم بعد شهادة التوحيد بكراسة عقاید من شلمات النشمنیکن والترديد إلى أن وصلت إلى قوله وانه تعالى بعت لامي القرنی محمد صلعم الى كافة العرب والعجم من الجن والانس فرايت البشاشة في وجه رسول الله. صلعم فالتفت الى وقال ابن الغزالي كانه كان واقفا في اللغة فقال ها أنا ذا با ( ۴۷۸ ) محمد بن رسول الله فقدم وسلم على رسول الله عم فرد عليه. ځواب وذوله يده المباركة عمار الغزالى يقبل يده المبارضة ويجتمع خديه عليها تبركا بها نا رابیت رسول اللہ عم اثر استبشارا بقراة أحد مثل استبشاره بفرات فسال الله تعالى أن بیتنسا على عقيدة أهل الحق وأن جحشرنا مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداد وانعاکین قل الأبيوردی به على حجة الاسلام حين توت حق حی علیم القدر اشرفه مضى وأعظم مفقود فجعت به من لا نظير له في الناس خلفه ، وينسب اليها ملك الابدال امد بن محمد الغزالي كان صاحب رامات ظاهرة كان أخوه حجة الاسلام يقول ما حصل لنا بحريق الاشتغال ما حمل لابد بطريق الرياضة حتى أن الشيخ محمد كان بحمتى والشيخ أحمد حاضر فلما فرغ من صلاته قال له ايها الاخ فم أعد صلاتک لانک نت في الصلاة حاسب حساب البقاله وحي ان السلطان ملکشاه كان مريد للشين احمد خذهب أبنه سنجر إلى زيارة الشيخ وكان حسن الصورة جدا خائشی قبله في خده فكره للاضرون ذلك وذكروه للسلطان فقال السلطان لابنه سنجر الشين قبل خدك قال نعم قال ملت نصف الأرض ولو قبل الجانب الاخر ملاحت لها وكان الامر كذلک، وحكى أن رجلا أراد أن باخذ امرأة خالية ليلة بأجرة معلومة فالشیخ زاد في اجرتها واخذها الى بيته وأقعدها في زاوية البيت وأشتغل هو بالصلاة على الصباح فلما كان النهار وقد أعلاها اجرتها قال لها قومي واذهب الى حيث شئت وغرضه دفع الزنا عنهما رة الله عليه ورضوانه، وينسب اليها لكيم الغردوسی كان من دهاقين بلوس له ملكن في ضيعة بعنللمع عامل الضيعة فذهب الى باب السلطان محمود بن سيتكين لدفع شلم العامل وكان يتلب وسيلة قيل له الشعراء مقربون الان لان السلطان يريد أن يجعلوا له تاريت ملوك الحجم منظومة وأقربهم الى السلطان العنصری فعلبه الفردوسی وجده في بستان ومعه الغسرخسی والعسجدی نذهب اليهم وسلم وجلس عندهم فقالوا نحن شعراء لا جالس الا من كان مثلنا فقال أنا أيضا شاعر فقالوا اجر معنا هذا البيت قال العنصري جون روی تو خورشید نباشند روشن قال الغرخی مانند رخت تل نبود در تلسش قال العساجدی مزانت في تخر کند بر جوشن قال الغردوی مانند سنان ڈیو در جنک پشه سن ( ۲۶۹ ! مر فقالوا ما ادريک بکسل كيو وجنک پشن قل أنا عارف بوقايع ملوك الجمے فاستحسنوا ما أتي به الغردوسی ونشتريه عند السلطان قاعطى السلطان نلل شاعر جرأة أعلى تلغردوسي أيضا جزا فراوا شعر الغردوسی خير من شعرت وكان شعر كل واحد ما يشانه شعر الاخر لان شانها كان فصجا وشأنها كان رکیدن فقال اني انو نظم التاب له ولا حاجة إلى غيري فنظم الكتاب من اول زمان کیومرث وهو اول ملکه ملکه الى زمان یزدجرد بن شهر بار اخر ملوك العجم في سبعيين الف بيت مشتملا على حكم والمواعث انترواجر واترغيب والترهيب بعبارة فعة وكل الكتاب الى السلطان فاجبه وأمر له بحمل خيل ذهبا فقال الوزير جايزة شاعر تتلى فيل ذهبا شير الامل فيل فحنة وكان الفردوس بيلمع شخصيا رفيعا من المناصب مثل الوزارة فلما راي تملى نيل شحنة انتری به فقاء وشربه ولحق بانفتاب شذه الابيات انتلثة برین سال بخش از سی وپنج بدرویشی وناتوانی ورد-ج بذان پیری مرا بر دهد مرا شاه تخت واسغر دهد جو اندر نهانش بزرگی نیوز نیارست نام بزرگان شنسون ، وحي أن الشيخ قطب الدين أستاذ الغزالي أجتاز على قبر الفردوسی مع اصحابه فقال بعدم نزور الفردوسی فقال النشين دعه خانه حرف عمره في محب المجوس فرای نلکے القابل الفردوسی في نومه يقول له قال الشيخ لو انتم تلكون خزاین رة ر أذا لامسکتم خشية الانفاق وكان الانسان فتوراه طيب بليدة بيين وأسف وخوزستان قتل داود بن أحمد الطيب مدينة شيب من عمارة شيث بن أدم عم وما زال أحملها على ملة شيت إلى أن جاء الاسلام والمدينة قديمة أحدث القدماء بها أشياء وللسمات منها ما زال ومنها ما بقي وما زال قالوا كان بها بللسم لدفع العقارب وكيات وكان بافيا الى قريب من زماننا ومن جايببها الباقية أن لا يدخلها زنبور البتة فإن دخلها مات ولا يدخلها غراب أبقع ولا عقعق ۵ طيرنابان معناه عمارة الصراط قرية بين اللوفد والقادسية على جادة لحج من انزه المواضع و محفوفة بالروم والاشجار وانات والمعاصير كانت احدی المواضع المقصودة بالبطالة والان خراب لم يبق بها الآ قباب يسمونها قبساب الي نواس قال أبو نواس قالوا تنسکه بعد لي قلت لهم ارجو الاله وأخشی دئیزناباد اخشی قتیب کرم أن ينازعني راس لحطام اذا أسرعت أعدادا شعر قال محمد بن خان سلمت وما نفسي على تقسة من السلامة ثم أسلم ببغدادا "عبد الله قدمت ن متعة فلما صرت الى شيزنابان ذكرت قول ان نواس بنينايان کرم ما مررت به لا تعجبت لي بيشرب الماء فهتف هانف أسمع صوته ولا أراه وفي لليتيم ميم ما تجرعه خلق فأبقى له في البطن أمعاءه عانة بليدة بين هي والرقة يطوف بها خليج من الغرات وفي كثيرة ولاشجار والتمار وأنكروم ولها قلعة حصينة وفلترة كرومها العرب تنسب البها للمر واهل بغداد اذا شاهدوا لما قانو لخليفة أن في عانة لان البساسیری استوی على بغداد وكل القائم بأمر الله الى عاتة وخليه باسم خلفاء مص سنة فجاء السلنئان لغلبك السلجوق في سنة أربعين وأربعهاية وحارب البساسیری وقتله وجاء بالخليفة من عانة رته الى مقره ومشي قدام مهده راجلا حنی خانبه خليفة بنفسه وقال اركب با رکن الدين وهو أول سلاطيين السلجوقية وارفعم قدرا وهو الذي أنتزع الملك من سلالين بنی سبکتکین ها عبادان جزيرة تحت البصرة قرب البحر المنيع فلان دجلة أنا قاربت الجسر تفرقت فرقتين عند قرية تستمی حرزي فرقة تذهب الى ناحية البحرين وو اليمنى واليسرى تذهب الى عبادان وسيراف ومتابة وعيادان في هذه الجزيرة وفي مثلثة الشكل وأنما قالوا ليس وراء عبادان قرية كن وراءها بحر، ومن جايبها أن زرع بها ولا ضرع وأهلها متولون على الله بإتيم الرزق من الوان الارض وفيها مشاهد وربادلات وقوم مقيمون للعبادة منقطعين عن أمور الدنيا واکثر مواد من النذوره عبد الله ابان قرية بين قزوین وهذان بها ټة عجيبة ليس في شيء من البلاد مثلها وذلك أن الماء بيقور منها فورانا شديدا قدر قامة وأكتر وأد؟ تركت البيضة على عمود الماء النابع تبقي عليها وتسلقها حرارة الماء ونجتمع هذا الماء في حوض يأتيه أصحاب العاهات ويستحمون به ينفعه نفعا عظيما بينا العراق ناحية مشهورة وفي من الموصل الی عبادان طولا ومن القادسية إلى حلوان عرضا أرضها أعدل ارض الله هواء وامها تربة واعذبها ماء ون کواسنة القلادة من * الاقليم واهلها العاب الابدان الصحية والاعضاء السليمة والعقول الوافرة والاراء الراحة وأرباب البراعة في كل صناعة والغالب عليهم بواسطة الثلاثة من الأقاليم a ,الاقاليم a.b (* عبید 5.» (* y ( ۳۸ ) نبق 6 أنغدر نلترة الاشرار ومكر الليل والنهار أقام بها عبد الله بن المبارك سبعة عشر يوما تصدق بسبعة عشر درا كفارة نخنك وأعلنا خصومون ببغي أنغوياه خودا اناجم ويقال لاهل العراق نبط قنوا نبذ كان أسم رجل شرب كترت جنابانه في زمن سليمان بن داود عم فامر حبسه فأستغات منه أقل بس إلى سليمان من كثرة سعايته ونيمته والقائه انشر بين أمل بس فأمر سلبمان عم بتقييده وله إلى حبس الشبابين فاستغات الشياتين وقنوا با نسبتي الله. لا تجمع بين لبس ومقاساة نبط فرای سليمان أن يأمره بشغل حتی بقفل شيء وكان في البس امرأة مومسة قبل تنبط نريد منك أن تغسل هذا التسوي الاسود وتبيضه بالغسل وان تروح هذه المرأة حنی ببل خم فرجها بانتروبت فامی بذلك ووكل به ففعل ذلک متة حويلة حتى ضجر ثم أراد أن يجرب هسل التحمت أمر لا فباشرها فحملت منه وانت بولد وصار له نسل بارض العراق فلهذا ترى السعاية والنميمة والفجور في النبل تنیدا لانها شيمة أبيهم ، وحكي أن عبد الله بن المبارك قيل له كيف رأيت أهل العراق قال ما رأيت بها الا شرتيا غصبان ، بها نهر دجلة مخرجه من جبل بقرب مد عند حصن يعرف من ذي القرنين و هناك ساقية كلما امتت بنتنمت اليها مياه جبال ديار بكر ثم يمتد إلى مياخارقين وان حصن کیفا ثم الى جزيرة أبن وبجیله بها ثم الى الموصل ثم الى تتبہت وقبل ذلك ينصت إليه الزابان ويعلم بهما ثم الى بغداد ثم الى واسط ثم البصرة ثم إلى عبادان وبنصب الى النيجر وماء دجلة من أعذب المياه واختها را تنها نفعا لأن مجراه من تخرجه الى مصبه في العمارات وفي اخر الصيف يستعملونه كله بواسئ والبصرة ، وروی عن ابن عباس أن الله تعالى أوحی الی دانیال عم ان الحجر لعبادت نهرين واجعل لامصبهما البحر فقد أمرت الأرض أن تطيعكم تأخذ خشبة يجرها في الارض والماء يتبعه فكلما مر بارص "يتيم او ارملة أو شيانش ناشده الله فتجسيد "عنام فعواقيل دجلة والفرات من ذلکها، وبها نهر الفرات مخرب الغرات من أرمينية كم من قاليقلا وبدور بتلك لبال حتی بدخل أرض اليوم وخرج إلى ملئية ثمر الى ميساط قمر الى قلعة نجم ثم الى الرقة ثم الى عانة تم الی هیت فيصير انهارا تسقی زروع السواد وما فضل منها أنسب في دجلة بعضده فوق واسط وبعضه بين واسل والبحرة فيصير الفرات ودجلة نهرا علیما يصب في در فارس، روی آن اربعة انهار من لجنة النيل والفرات وسجان وجيسان عنها 4 ( صلبة أو رملة أو سبخة d ( مغيتهما ع.a.b ( مر Il II ( ۳۸۲ ) تن وروي عن علی أنه قال يا أهل الكوفة أن نهركم هذا يحب اليه ميزا تابان من لجنة ، وروي عن جعفر بن محمد الصادق أنه شرب من الغرات فحمد الله وقال ما اعثم يسكته لو علم الناس ما فيه من البركة لحتربوا على حافتيه انقباب ولولا ما بدخله من العلائين ما اغتمس فيه ذو قوة الا برأ، وحی السدي أن الفرات مت في زمن على بن أعلى تنالب كرم الله وجهه فالقي رمانة في غاية العلم فاخذت فكان فيها رحب فيها بين المسلمين فكانوا يرون انها من الجنة وهذا حديث مشهور في عدة كتب العلمادی ينسب اليها هشام بن لهم وكان معتزلا يرجخ علا فقال رجل ان ألومه أن يقول عند الخليفة أن عليا كان شنا فلما حضر هشام عند الخليفة قل أبا محمد انشدك بالله أما تعلم أن علا فازع العباس عند أبي بكر قال نعم قال كان الضال منهما فكره أن يقول انعباس خوفا من الخليفة وكره أن يقول على خوفا من مخالفة اعتقاده فقال ما منهما ثالم فقال الرجل كيف يتنازعان ولا يكون أحدها شائمہ خفال كما اختسما الملكان الى داود عم وما منهما شام وغرضهما تنبیه داود على خطيئة هذا كان العباس وعلى كان غرضهما تنبية أبي بكر على خليته، وينسب اليها يحيى بن معير أحضره الحجاج وقال أنت الذي تقول الحسين بن على من ذرية رسول الله قال نعم قال فوالله الناتين بالمخرج عما قلت أو لاصربن عنقكن فقال يحيی ان جیت بالمخرج خانا من قال نعم قال، أقرأ وتلک جتنا أتيناها ابرهيم اني قوله ومن ذريته دواد سليمان الى قوله وزكرياء وحیی وعیسی نن يعت عیسی من قرية ابرهیم لا بعد الحسين من ذرية محمد عم فقال الحجاج والله كاني ما قرأت هذه الاية قبل فولاه قضاء المدينة وكلن قاضيها إلى أن ماتی وينسب اليها ابو محمد سليمان بن مهران الأعمش قال عيسى بن يونس ما رأينا في زماننا مثل الاعمش فكان الأغنياء والملوك في مجلسه احقر شي وهو محتاج الي درت حکی أنه يوم الشر من رمضان بانيه الناس يسخرون منه فاجر من ذلك وتركه بين يديه رمانة كل من دخل عليه قبل أن يساخبر منه اخذ حبة رماها في نه لیعلم ان اليوم ليس يوم شوم ، وحكي أن أبا حنيفة ذهب إليه فلما أراد الذهاب قال له لا يكون ثقلت عليك فقال أنست في بيتك ثقيل على فكيف في بیتی، وحک ابوبکر ابن عياش قال دخلت على الاعمش في مرض موته فقلت أدعو لك طبيبا فقال ما أصنع به والله لو كانت نفسی بیدی لطرحتها في ليش لا توذين احدا واطحني في لحدی (۳۸۱ ) وشد الاعمش بوم قتل الحسين بيوم عاشوراء سنة ستين وتوفي في سنة تمسان وأربعين وماية وهو ابن ثمان وثمانين سنة، وبنسب اليها أبو الحسين مجنون بين مزة تحب أنسى أنسقني كان من اونبياء الله ذكر أنه لم أنشد ونيس تي في سواك ح فكيف ما شبت فاختبرني أخذه الأسر من ساعتنه وكان يدور على المكاتب الصبيان وبقول أدعوا تعكم السائب ، وحكى أبواد المغازى انه كان ببغداد رجل أنفق على الفقرأه اربعين ألف درهم فقال في سجنون يا ابا أجد أما ترى هذا أنغن اربعين انسف دريم ونحن ما أجد شيئا فامض لي الى موضع كذا نصتي بكت دريم أنفقه ركعة مينا وصلينا اربعين الف ركعة، وينسب إليها ابرهيم الآجري رحمه الله قل أتاني يهودى له على دين يتقاضاه وأنا عند الشاخورة أوقدت نار تحت الاجر فقال با ابرهيم ارف اية اسلم قلت اوتفعل ذکا قل نعم فاخذت ثيابه والفغتها في وسط تيا ورميتها في الشاخورة ثم دخلت الشاخورة وأخذت الثياب وخرجت من الباب الاخر فاذا ثيابه في وسط تبيان صارت حرا وتيالى كائها فلما رأی الیهودی فنکى أسلم، وبنسب البها أبو الحسن علي بن الموقف كان يقول اللتم أن كنت تعلم أني أعبدك خوفا من نارك فعذبنى بها وان ضنت تعلم أني أعبدك حبا جنتك فاحرمنيها وأن نت تعلم اني اعبدك حبا متی لک وشوقا إلى وجهك ، فالحنيه واصنع ما شیت ، وحي أنه وجد فراسا في الطريق قال فاخذته ووضعته في ضمي وجلست اقراه فاذا فيه بسم الله اليمن الرحيم يا علي بن الموفق تخاف الفقر وانا ربک، وحي أنه قال نتنمت ستيين جة فلما فرغت من الطواف قعدن تحت الميزاب فانترنت في حالی عند الله تعالى وكثرة ترددي الى هذا المكان فغلبتنی عینی فاذا قليل يقول يا على شل تدعو الى بيتك الا من تحبه فسری عني ما كنت فيد، حک محمد ابن اسحق السراج قال سمعت على بن الوفق يقول جاجت نیفا وخمسين حجة فنظرت إلى ضجيج أهل الموقف فقلت اللهم ان كان فيه واحد ثم تقبل جه نقد وهبت جتی له فرجعت الى المزدلفة وبت فيها فرأيت في نومی رب العزة تعالی فقال لي يا علي بن الموفق أتتستحي على قد غفرت لاهل الموقف ولامثالهم وشفعت كل واحد في أهل بيته وذريته وعشيرته وانا أهل التقوى وأهل المغفرة توفي على بن الموفق سنة خمس وستين ومايتبنه عنان مدينة كانت على انغرات للقيام بنت ملي بن البراء قناه جذبة الابرش فانجيه ، ء لسن = (' ( ۲۸۴ ) وزی صاحب ليرة فلقت الزباء بانروم. وجمعت الرجال وبذلت الأموال وعدت ائی ملک أبیها وازالت جذيمة عنها وبنت على شرف انغرات مدينتسبين متقابلتين من شرق الفرات وغربيه وجعلت بينهما تفقا تحت الفرات فكانت اذا رفقها الأعداء أوت اليه جرت بينها وبين جذيمة مهادنة ، قال ابن اللاتي لم يكن في نساء عصرفا اجمل منها وكن أسهمها فارغة وكانت تستخب شعرها وراءها اذا مشت واذا نشرته جتلها خستميت الزياء فاراد جذيمة أن يتزوجها ويضم ملكها الي دلته فخطبها فأجابته على شرط أن يصير اليها وكان جذية اسمه قصير قل لمجدية لا تخش الى هذه المرأة فساق لست منها عليك فقال لا يبتاع لقصير أمر خارسلها مت فلما دخل عليها أمرت جواربيها فأخذن يده قالت له أي قتلة تريد أقتلك فقال أن كان لا بد فاقتليني قتلة كريمة فالعته حتى شبع وسقته حتى ثمل وحصدت شريانه حتی نزف دمه ومات فبلغ قعي خبره فجدع أنف نفسه وأشهر أنه جدعه عمرو بن عدی ابن اخت جذيمة لانه اشار اليه بترويب الوباء فراسل قصير الزباد وانمعها في ملكها جذية فركبت اليه وحار قصير اليها بامان واخبرها بسعة التجارات فدفعت اليه مالا فاتاها بربع تكثير قد زادته في المال فانتسا بربح عظیم فانست به وجعلته من بانتها وأخبرته أني حفرت من قصری علي أنفرات هذا الى القمر الاخر على الجانب الاخر من الفرات سرية تحت الماء وجعلت باب السبب تخت سیبی هذا مخرجه تحت سینی الاخسر فسسان راعنی امر خرجت الى جانب الاخر فحفظه قصير ومضى بالمال وحصل الفی رجل في الغي حندق على الف جمل وعلى الرجال الدروع وسعم السيوف وأقبل به إلى الرباء فلما قرب من مدينتها صعدت الزياء سور مدينتها تننلر الى العير منقلة فقالت ما للجمال مشيها ونبدا أجندة حملن أم حديدا أمر صرخانا باردا شديدا ام الرجال جنمسا قعودا فجاء قصير بائعي دخل المدينة خانات المال وتار الرجال من الصناديق بالسيوف جربوا من أدركوه فلما علمت الزياء قصدت السرب لتدخل فيه فبادرهسا عمرو بن عدي وكان من رجال الصناديق وقف على باب السيب بالسيف فعلمت أنه قاتلها نشت تا تحت خانمها وقالت بیدی لا بيد عمرو خارسلته منڈ الامثال لأمر ما جدع قصير انقعه عقرقوف قرية قدية من قرى بغداد قنوا بناها عقرقوف بن طهمورث وانی شعر وا اهل أنعان ساله عن جانب هذه القرية تل عشيم من تراب بری من خمسة فراست كانه قلعة عظيمة ثلناس فيه أقاويل كثيرة قال ابن قديفة ملکی انووم كلما رای احد تل عقرقوف فان قال أنه بحاله يفرح ويقول انه لا بد أن نگاه و غرشستان ناحية واسعة كثيرة القرى الغور في ترقيها وشراة في غربيها ومرو انرون في شمالها وغرنة في جنوبها والغرش بلغتنم لجبال ومعناه فوتستان والغالب على أرضها الجبال وبها دروب وأبواب لا يمكن دخونها الا باذن انشار والشار أسم ملوك وأعلها صلحاء مجبولون على الخير عندهم بقية من عدلی تمر، قال الاصطخری غرج أشار مدينتان يقال لاتدأها نشين وتلاخرى سوربین ها متقاربتان ونهما مياه كثيرة وبساتين جمل منهما أنزين والارز الى سأبي البلاد، وحكى بعض التجار قل مشیت الى غرشستان فاتفق نهم خرس فوضعوا دستا علي جابر الزوج جلس فيه وأسبلوا على وجهه جفا سخيفا شبه وقاية وجاء أشغنی بغني بالجنون وغيرهسا وتی نسسامو اقاربهم وجيرانهم يقمن بين يدي الزوج فرادى ومنى وجماعة والزوج يراشن ويتغنج على رقصين حتى لا تبقى واحدة إلا رقصت ثم تلى العروس في الاخر وترقس بين يديه أحسن رق ثم خلوا بينها وبينه ۵ عریان بنا=ان كانصومعنين بظهر اللوفة قرب مشهد أمير المومنین علی بناها امرة القيس بن ماء السيد وسببه أنه كان له ندیان من بني أسد شتملا فراجعا الملك كلامه فام ودو ستان أن جغ نهما تغستان ويدفن فيهما حيين فلما أصبح أسندها فاخبي بما أمضى فيهما فعمد ذلك قصد حغرتهما وأمر ببناء بالين عليهما وقال لا وفود العرب 3 بينهما وجعل لهما في السنة يوم بوس ويوم نعم يذبت يوم بوسه من يلقاه ويغرق بدمع العلم بانيين فان وقعت لهما الوحش نلبتهما بالخيل وان وقعت تایی ارسل عليه للجوارح وفي يوم نه بين من يلقاه وخلع عليه ونبت بذلخ برهة من دهره فخرج يوما بوسه تلع عبيد بن الأبرص الاسدی الشاعر جاء متدحا فلما ره قال هلا كان الخبيح تغيره با عبيد فقال بعد بیت اللعن عنده من حسن القرين ما هو ما تريد مند فأسمع فان كان حسنا أسترده وان كان غير دتک فلامی بید خسانزله حنی دعم وشرب وقال له أنشدني فقد كان يعجبني شعرکه فقال عبيد حال لمريبض القرين فقال المنذر أنديق قوئک ، قفر من اها»، مکتوب ، فقال عبيد المنذر بن بعد ابامے ان الاضرین کون ( ۳۸۹ ) يوم بوست هاتفي من أهله عبيد اليوم لا يبدي ولا يعيد عنت لعد منيه نحود وحان مند هسهسا ورود فقال المنذر يا عبيد لا بد من الموت ونقد علمت لو ان النعمان ابن عرض الى لا بد من ذبحه واستدعي له لمر فلما أخذت منه نفسه وشابت وقدم للقتل أنشد الا ابلغ بني وأعمامهم بان المنايا في الواردة لها مدة فنفوس العباد اليها وان كرهت قاصدة فلا تجزعوا لمام دن فللموت ما تلد الوالدة نامی یہ خفسد حتی نزف دمه وشتی بدمه الغريين، وحى أن في بعض ابام بوسه وقع رجل من کی يقال له حنظلة فقال له المنذر لا بد فنلکی سل حاجتك فقال أجين سنة حني أرجع إلى أهلى وافعل ما أريد ثم أمير ائیکا فقال المنذر ومن يحفلکه انك تعود فنظر الى جلسائه فعرف شريك بن عمرو أبن شرحبيل الشيباني فقال یا شريک يا أبن عمه ويا أخا من لا أخا له يا أخا المنذر فت اليوم وهنا قد أناله أن شيبسان قبيل أكرم الناس رجاله وابو ليرات عمرو وشراحيسل لحاله ورتاك اليوم في المجد وفي حسن فوثب شریک وقال أبیت اللعن یدی بیده ودمی بدمع فاللقه المنذر فلما كان من المقابل قعد المنذر ينتظر حنشلة فابتا فقتم شريک ليقتل فلم يشعر الا براتب قد تلع فاذا هو حنظلة قد تتقن وتختل وجاء بناديته فلما رأه استخر تجي من وفاته فقال ما منعك على قتل نفسك فقال أن لى دينا يمنعنی من الغدر قال له ما دينك قال النصرانية فاستحسن ذلك منه واللقهما معا وأتلق تلك السنة وكان المنذر بنا الغريين على مثال ما بنساها ملوك مصر وقد مر نسترنا في موضعهما ونظر معن بن زايدة الي الغربيين وقد خرب أحدها فقال لو أن شيئا مقيما لا يبيد على طول الزمان لما باد انغربان قد خرب الدهر بالتصريف بينهما فكت الف الى بين هجرانه غننة ولاية واسعة في طرف خراسان بينها وبين بلاد الهند مخصوصة بصحة واليوم . ( افق : { المؤسسالع c ( ۸۷ ) انهواه وعذوبة الماء وجودة التربة و جبلية شمانية بتاخيرات واسعة اة ان البرد بها شديد جدا ومن عجايبها العقبة المشهورة بها فانها أذا قلعه القاشع وقع في ارت دفئة شديدة لا من هذا الجانب برد كانزمهرير ومن خواصها أن الأسعار بها طويلة والامراض قليلة وما شنکی بارض تنبت الخشب ولا توند لفتيات والعقارب ولحشرات الموذية وانت اهلها أجلاد واجساد، ومن جايبها أمر الصقارين يعقوب وعمرو وظاهر وعلتى كان يعقوب غلام صقار وعمرو مکاریا صاروا ملوكة عظماء واستولوا على بلاد فارس و کرمان سجستان خراسان وبعدن العراق يقال لهم بنو الليث الصفر، وبها تقام في غاية السن يقال له الامبري لم يوجد مثله في شیء من البلاد قل أبو منصور الثعالبی نقاح غرفة نقاع ونفاج كانه الشهد والجان والراح احبه تصفات حازها ت في وجهه أبدا ورد وتفاح ، وينسب اليها الحدود بن دم السناني كان حکیما عارفا شاعرا تركا نلدنيا وله دیوان كبير كله حكم ومواعل من حقها أن تكتب بالذهب ليس فيها مدح أصلا وكان حب العزلة والانزواء عن الناس ويسكن لخرابات ويمشي حافيا وكان بعض الوزراء يرى ئه وانستانی باتيه في أوقات فاذا جاءه يقوم الوزير وجلسه مكانه في دسته وهو ما كان رجله مليلنا باتيلين فقعد في مسند الوزير ومت رجليه لئلا يتلظيت المعلوح بالطين وحتى أن السنائي كان يمشي حافيا ولا يقبل من أحد شيئا فاشتری ته بعمن أصدخانه مداسا وألح عليه بالشفاعة أن يلبسه ففعل فاتفق أنه تلاقاه في اليوم الثاني وسلم على السنسانی فخلع المداس ورده اليه فتل عن ذلک فقال سلامه في اليوم الثاني ما كان يشبه السلام الکی ان قبل نیکها وما كان له الا المحاس، وبها عين اذا القى فيها شيء من القاذورات يتغير الهواء ويظهر البرد والريح العاصف والمطر في أوانع والثلج في أوانه ونبقى تلك الحالة إلى أن تختي عنها النجاسة وحخ أن السلطان محمود بن سيكتكين لما أراد في خزنة لما قصدها بادر أهلها وألقوا شيئا من القاذورات في هذه العين و تمكين الاقامة عندهم للعسكر وكان الامر على ذلکه حتی عرف السلطان ذلک منه وتلك العيين خارج المدينة بقربها نبعث أولا على العين حقاثا ثم سار سوها فلم ير شيئا ما كان قبل ننکی فافتتحها ۵ الغور ولاية بين هواة وغزنة عامرة ذات عيون وبساتين كثيرة خصبة جدا مجدود 4.5 ( بسبب ( ۳۸۰) بین ليبل تحتوية عليها من جميع جوانبها مثل الخشبية ونهر هراة يقنعهسس يدخلها من جانب وخرج من أخر وانه شديدة البرد جدا لا تنطوي على مدينة مشهورة وأكبر ما فيها قلعة يقال لها فیروزکوه وحكي الامير عباد أندين والی بل أن بارض الغور عينا يذهب الناس اليها في ليلة من السنة معلومة بقسي وسهام وبرمی خل أحد أليها نشابة وعليها علامة فاذا أصبحوا وجدوا النشابات خارجة من العين وعلى نعل بعنيا روس حيوانات من الذهب أما راس شير او ممکن او اوز أو حيوان أخر وبعض الناس لا يصيب على نشابه شيئا والله أعلم بصمته في ذلك العهدة على الراوي، وبها السمندل وهو حيوان كالقار بيدخل النار ولا جترة وخرج والنار قد أزالت وسخه وحقت لونه وزادته بريقا يأخذ من جلده مناديل الغمر للملوك فاذا توسخن تلقی في النار لینزول وسخه، ينسب إليها ابو الفاخ سامر الملقب بغيات الدين كان ملكا علما عادلا مظفرة في جميع وقایعه وحروبه كانت تقار خطاء وكان كثير الصدقات جوادا شافعی المذهب وفد بنی مدارس ورياحلات وكتب خطه المصاحف وقتها عليها وكان من عادته اذا مات غريب في بلده لا يتعرض لنرفته حتی پاتی وارثه وياخذها وكان أول أمره ترامی المذهب وفي خدمته أمير عالم عاقل شریف شاعر يقال له مبارکشاه الملقب علم أن هذا الملك جليل القدر على اعتقاد بأنثل وكان باخذه الغبن لانه میسا حقه وكان في ذلك الزمان رجل عالم فاضل ورع يقال له محمد ابن محمود المرورودی الملقب بوحيد الديين عرفه الى الملك وبالغ في حسن أوصافه حني مسار الملك معنقدا فيه ثم أن الرجل العالم صرفه عن نکی الاعتقاد البائل وصار شافعی المذهب، وينسب اليها أبو المظفر محمد بن سامر الملقب بشهاب الدين كان ملكا عادلا حسن السيرة كان يقعد حنی قاضيه بيفصل التومات بحضوره ومن مات او قتل من ماليته وعليه دين يقطع معيشته حتی يستوفي الدين وحق أن صبيا علويا لقيه في طريقه وقال له اني منذ خمسة أيام ما اكلت شيئا فغضب وحولق وعاد في المال وأخذ معه والعه اطيب الطعام وأعطاء من المال ما أغناه ه فراهان قرية من قرى فنان مشهورة بها علعة عجيبة و بحيرة أربعة خراسخ في أربعة فاذا كان اتام لخريف واستغنى الناس من أهل تلك الناحية عن سقى المزارع والبساتين صوبوها إلى تلك البحيرة فاذا جاء الربيع والصيف واحتاج الناس إلى الماء أنقتنع عن الجخيرة أنصبابه فا بقي فيها بصبر بز الديين کان لا الصبی عیسی يأخذه الناس تحمله الى البلاد وين جايبها أن الناس أن منعوا عنه له تنعقد ملا بل ينصت ولا يبقى له أثر وان لم ينع الناس عنها تصير ملح قال ابن اللي انه تلسم من عمل بليناس وكان بفراشان سوخة يعود فيه الراكب بفرسه ول ماه تاخذ تخنک تلسا أسترا الناس عنه فم الدبل قرية من قرى وأسط على ساحلی شعبة من دجلة منسوبة إلي الرفيعية و مشایخ تلك الناحية وبيت بيت مبارک عادتم ضيافة أنساس خدمة الصلاه والفقراء المسافرين وانغاملنيين وفي فقر انتم جمع تلسوا ياكلون ليات وقوم قالوا يدخلون النار وغير ذلك من الامور تاجيبة و أقوام في ری الفقراء برا التخلف ولا أدب نعم لا خدمة الناس ولا يفرحون الآ به فنک قلعة حصينة على قلة جبل عال بقرب جزيرة ابن عمر على فرسخين منها وعلى القلعة قلة مرتفعة عنها ارتفاعا كثيرا من صخرة كبيرة في قلعة مستقلة بنفسها وأنها بيد الاضداد البشنوية من ثلاثمائة سنة وم قوم في مروة وعصبية يحمون من النجا أليم وكانت هذه القلعة في شهور ستماية بيد رجل اسمه ابرهيم وله أن أسمه عيسي أراد أن ينتزعها من يد ابرهيم وكان ابرهيم مع خواته يسكن القلة وباق الاجناد في نفس القلعة فادناع جمع من بطانة ابرهيم وفتح باب القلة حتی صعدها نيف وعشرون رجلا وقبضوا على ابرهيم ومن عنده وحبسوا ابرهيم في بيت وحبس زوجته في بيت أخر ولهذا البيت شباك الى القلعة تلك اصحاب ، عیسی زوجة ابهيم الشباك وكان عندها ثياب خام فاوصلت بعضها ببعض ودلتها إلى القلعة وجعلت تسعى الرجال ولا علم لاصحاب القلة بها فحضر عيسى وأصحابه من القلعة فراوا الرجال يصعدون القلة بالحبسل فصاحوا الى اصحاب الفلة ليعرفوا ذلک فلما صاح الحساب عیسی صاح أحجاب القلعة معهم ليتزاحم الاصوات فلا يقام أصحاب القتة كلامهم حتى صعدوا بالحبل عشرون رجلا فاخرجوا ابرهيم من لبس وفتحوا باب القلة حتى صعد اليه اصحابه وأهلكوا قوم عيسی ورجع عيسی خايبا وبقيت القلعة الى ابرهیمه قاشان مدينة بين قم و اصفهان اهلها شيعة أمامية غالية جدا والف اهد ابن علی بن بابه القاشاني كتابا ذكر فيه فرق الشيعة فلما انتهى إلى الأمامية وذكر المنتظر قال من العجب ان في بلادنا قوما وأنا شاهدته على هذا المذهب ينتظرون صباح كل يوم طلوع القايم عليهم ولا يقنعون الانتظار بل خيلهم يركبون متوشكين بالسيوف شاتين السلاح ويخرجون من مساكن الى خارج القلة وينتظرون جی عيسی فقلعت البلد مستقبليين للامام كان قد أنهم يريد أخبر بوروده فاذا نلع اننهار عدوا متاشقين وقالوا أنيوم أيضا ما جاء ومنها الالات للرشية اندهونة ونعم في ذالکی بد باسعلة ليس في نيه من البلاد مثلي تحمل الآلات والظروف من قشان الى ساير البلاد بهسا مشمش نيب جدأ يتخذ منه المحتوى المجفف وجمل لبدايا إلى ساير البلاد ليس في شي من البلاد الا بها وبها من العقارب السود البار المنكرة ما ليس في غيرها قرميسين بقريب كرمانشاهان بليد بين شذان وحلوان على جادة للحساب ذكر ابن الفقيه أن قباد بن فیروز نظر في بلاده فلم نجد بين المداين وبلن مومنعا اليب هواء ولا أعذب ماء ولا احمت تربة من فرميسين فاختاره لسكناه وبنى بها قصرا يقال له قعر اللحوم، ومن عجايبها اندثة أن كانت بها ماية ذراع في مابية نراع في ارتفاع عشرین ذرا مربعا وجر انها كانت مهندمة مستمرة مسامير الحديد لا تبيين دروز الاجار منها ومن النادر انها حجر واحد اجتمع عليها ملوك الارم عند كسری ابرويز و فغفور ملک الصيين وخاقان ملک الترك وداه ملک الهند وقيصر ملك الروم وكان في هذا القصر ابواب وجواسق وخواين بالنقوش والتصاوير وسری ابریز اخذها منتيا لطيب هوائه وحسن مكانه، حتى أن مثبت کسري كان في موضع بينه وبين هذا الموضع أربعة فراسخ فاذا اراد ان يتغذى أصلف الغلمان من القصر الى الملبسنت وتناول الغسایر والان بعضهم من بعض الى محل جلوس الملك وهذا بعید لان الحلبيت لا يبقى حار الى أن يجمل الى فراسبي فلعله قد فعل ذلك مسية ليذكر ذلك من قوة ملكهه قزوين مدينة كبيرة مشهورة عامرة في فتاة من الأرض ليبة التربة واسعة انرقعة كثيرة البساتين والأشجار نزهة النواحي والاقلار بنيت على وضع شی؟ من المدن مثلها في مدينتان احداها في وسط الاخرى والمدينة الصغرى تسمي شهرستان لها سور وأبواب والمدينة الكبيرة المحيطة بها ولها ايحنا سور وأبواب واللوم والبساتين محيطة بالمدينة العظمى من جميع الجوانب والمزارع محيطة بالبساتين ولها واديان احدا وادی درج والاخرى وادي اتركه وهذه صورتها حسن لم يمن ( 34 ) المزارع البساتين المدينة العظمی المزارع البساتين وادی ان کی شهرستان انبساتين المزارع المدينة العلمي البساتين المزارع قال ابن الفقيه أول من أسأحدن قزوبن شابور ذو الأصناف وبناء شأبسور في زماننا هذا بيستی شهرستان فلما اجتاز الي تشيد بارح بال قاصدا خب أسسان اعترحند اهل قزوبن واخبروه بمكانم من ارتن الفيلم فسار الى زوبین وب سور الدبية العظمی وجامعها سنة أربع وخمسين ومايغبين واول من فتحها البرام ابن عازب الانتحاری وقد وقع النقي وقت كان الرشيد بها فرأى اهلها اغلقوا حوانيتم واخذوا أسلحتهم وخرجوا على وجه العدو مسرعين فاشفق عليهم وبني ثم السور وحل عن خواجهم جعلها عشرة الاف دينار في كل سنة وقد ورد في فحتمایل قزوين أحاديث كثيرة تتضمن الميت على المقام بها لونها تغ منها ما رواه علي بن أن طالب علیہ السلام عن رسول اللہ صلعم علي بالاسكندرية أو بقزوين فانهما ستفتحان على يد أمتی وانهما بابان من ابواب التة من رابط فيهما أو في احداها ليلة خرج عن ذنوبه كيوم ولدته اما وعن سعيد بن المسيب مرفوع عن رسول اللہ صلعم سادات التنيداد تنها ( ۳۲ ) قزوین وأمثال هذه كثيرة ، وبين قزوين وبين الديلم جبل كان ملودی انفرس جعل عليه رابطة اذا لم يكن بينم هدنة وذلك لإبل هواجز بين الغزاونة والاسماعيلية أحد جانبيه لهولاء ولجانب الاخر لهولاه، وبها مواضع برجی فيها اجابة الجهاد منها مساجد شنا نشان ومساجد شهرستانكا ومسجد دشخه ومسجد باب المشبك الملحمن يانسور فانها مواضع بيانيها الأبدال ومن عجايبها مقصورة الجامع الة بناها الامير الراشد خمارتش مولى عماد الدولة صاحب قزوین فان قبتها في غاية الارتفاع على شكل بحثي ليس مثلها لا في بلاد الاسلام ولا في بلاد الملف اكبر منها ولا احسن عمارة وحتى أن الناع لما رفعوا قواعدها وأرادوا انضمام راسها عجزوا عن ذلکی ثغرطه سعتها وعمقها فلم يكن شي من الاجخاع والسلاليم يفي بها فوقفت العمارة حتي مر بها ص وقال لو ملوها تبثا يتم اتهامها فناجب الصناع من محذقه وقالوا لا شريق تنها إلا ما ذكره الحبی فلها تبنا ونموها، ومن جايبها أمر بالغانها فانها لا تشرب في السنة الا مرة واحدة وتاق بغواكه غضة طرية وربما لا تشرب في السنة وتاني بعني ضعيف، ومن عجايبها مقابر اليهود فانها فحنا واسع ليس بها أثار القبور فاذا يوجع بطون دوابم قادوها اليها وذهبوا بها في ذلك الفضاء يمنة ويسرة فانه يترول وجعها، ومن عجايبها سوق خیل موضع يستي رستن انشعير ذكروا أن كل فرس جمل اليه للبيع فان كان به جان يظهر في غسالة ومن عجايبها مقبرة باب المشبک فانها مقبرة شريفة بها قبور العلماء والشهداء والصلاة والزهاد يأتيها الناس نيلة لعة فيرون بها انوارا عجيبة تصعد من القبور وتنزل فيها وهذا أمر لا يرى كل من يحشى اليها صالحا أو لاتا وقد رأيت في بعض الليالي عجيبا وهو أنه قد تلع من بعض القبور ة قدر ابريق وصعد أخو الهواء ات من غلوة سم وأضاء لجوانب من نورها ورأسا غبری خلق تثير شرعوا في التعبير والتهليل وما كانت على لون النار بل كانت على لون القمر ضاريا على الاحترة ثم عادت الى مكانها ينسب اليها الشيخ أبو بكر المعروف بشابان كان شيخا عظیم الشان بإتيه الابدال كان له نرم وقلعة أرحت وبقرة يزرع قنعة الأرض حنيئة وياخذ عنب ألم ولبن البقرة وأنها شيء يسير يضيف بها من زاره أستشهد على يد الفداية يوم العة في جامع دمشق بعد الصلوة في ازدحام انناس سنة احدی وستماية عن اثنتين وتسعين سنة ، وبنسب اليها ابو حاتم محمود بن الحسن القزويني كان فقيها اصولا وكان من ۲۹ أصحاب القاضي أن الطيب نار انعطبری نه كتاب في حبل أنفقه مشهور وكان من أولاد أنس بن مانکن وابن تی) وينسب اليها الشيخ أبو انقسم ابن هبة ائله أنكوف كلن علا عابدا ورعا من أولاد انس بن مانکن حتى انه جاء في زمانه وال الى قزوين وبقزوین واديا ماه وما من السيل وسعی کروم اهل قزوین من هذين الواديين وما مباحان اراد هذا الوالى أن يجعل عليهم خبراج فشي اهل فترون الى ائشی فخشب الشيخ الى دار انوائي وقال لمحاجبه أن هذا الماء لم يبول مباحا لا بل يبعه واصحاب هذه الروم ارامل وايتام واللوم ضعيفة لها في السنة سقية وأحده حاصلها لا يفي بجمال لخراج تدخل لحاجب على الملك وقال ههنا شیخ ما بخلي أن هذا الأمر يتمشى فغضب الملك وست سبفه وخرج بسيفه المسلول وقل من الذي يمنع من بيع هذا المنة فقام الشيخ وقال أنا فعاد الملك إلى داخل وقل افعلوا ما يقول هذا الشيخ قانع ت قم رأيت على يمينه ويساره تعبانين يقصدني خبطل ذلك أنعزه وذات المساء مساج الى ان هذا الشيخ جتی الامس ) عن وينسب إليها أبو محمد ابن احمد النجار كان عنا فلا أديبا فقيه أصوليا ذا غير مستقيم ودهن وقد وكان عدیم المثل في زمانه مع كثرة فحملاء قزوین كان أبوه جارا وهو ايضا كان بالغا في صنعة التجارة وصاحب قزوين کان ببری له وينوا له بقزوین مدرسة واصابه في أخر عمره الفائتي وله تصانیف کثیره خلها حسن وتي أن صاحب قزوبن أخذ قاصدا من الباطنية ومعه تاب فلم فأحوا كان الناب أبيض ناخب الشیخ ابو محمد ننک ثامر أن يعرتن على النار فلما عرضوه على الناز شهر عليه كتابة كتبوا إلى رجل من أصل فيها ونلبوا منه الابل وكلام وتها ناحية من أعمال أرى فقال الملك الاشسال بعد حاله لانه ليس بقها الابل ود الام فقال الشيين أبو محمد بنلبوا الغسی والنبل فقيل له من أين قلت فقال أما سمعتم تشبيه الابل بالقسي في قوله ، حویں تاشباي خفايا مر، وتشبيه النبل بالام في قوله واذا رمتن ترمی نموت شارة وبنسب اليها الشيخ أبو القسم "محمد بن عبد أند بيد أنرانی کن فاضلا ورعا بالغا في النقليات بالتفسير والحديث والفقه والادب وله تصانیف كثيرة كلها حسن کان بعقد مجلس العلم في جامع قزوین ل يوم بعد العصر جتنے عنده أكثر من سایتی نغمس يذتر لهم تفسير القران : ، ومن تجيب علي ۲۹۴ روی احواله انه جاء ذات يوم على عادته فلما فرغ من وشيفته بی وقل يا قوم قد وقعت في واقعة ما وقعت في متلها عاونون بانهمة فضاقت صدور القوم وسال بعدنمم بعدنا عن الواقعة فقالوا أن تأجا أودع عنده خمسمائة دينار وغاب ستة نويلة والان قد جاء ولبها فذهب الشيخ الى مكان الوديعة ما وجدها والذي اخذها امبين لحلول المتة فاخبر القوم حني قال احدهم أن امراة سعيفة كانت خدامة لبيت الشيخ والان ترى حالها أحسن دانت فطلبوا منها فوجدوا عندنا فجاء الشيخ في اليوم الثاني واخبر انقوم بان كنتم أثرت والواقعة اندفعت ، وحكى أن وزبر خوارزمشاه كان معنقدا فيه فقيل يده فقال له الشين قبلت يدا تنبت نذا وكذا مجلدا تصنيفا فوقع من الدابة وأنكسرت يده اليمنى ودان بقول مدحت بدی ابلان الله تعال بها توفي سنة ثلث وعشرين وستماية عن نيف وستين سنة، وينسب اليها الشيخ أبو على حسنوبہ بن أحمد بن حسنويه الزبيري الملقب بمعيين الحين ان نتيخا معتبرا من أعيان قزويين ومن أعجب ما عنه أن أحدا اذا أحبابہ مس من الجن و دفندر لن ويشفع اني وخلونه ، وينسب اليها الشجاع پاک باز كان صاحب أيات وجايب وكان دا شيبه من راه بند من هيبته وكان الملخ، وانغقيب عنده سواء خالب هذا ما خالب ذات وان رای احدا يقول معكن دينار وزنه نذا أخرجها ثلفقراء فاخرجها فيكون كما قال وحي أنه يطلب يوما من رجل تاجر شيئا وكان الرجل حنفيا معتزليا لا بقول بسياسات الاولياء وخاشن في لجواب فحيده وشتم فقال له المال الذي مع ابنك في السفر وقع عليه اللصوص الأن وأخذوه فازداد الرجل غيتنا وشتا قل وابنه قد قتل على يد الدراسية خارخوا ذلك فجاءة الخبر باخذ امسال وقتل ابنه ، وحكى أنه كان في ريال أربل فجاء الشيخ شهاب الدین عمر السهروردی الى اربل فاستقبله أهل أربل فجاء إلى الرباط ودخل بين الجماعة ووقف على المصلى بیعتی ركعتين ولف في رجليه فلما رای پاک باز ذلك قال ايها الشين کیف الحق على معدلى المشاين اليس هولاء القوم انا راوا منك ذلك اعتقدوا انه مجاز في العريقة فوثب عليه الصوفية و تلامذة الشيا واسبغوه حمرا ومتوه برجله إلى خارج الريال فلما عرف النشيد ذلك انكر على الصوفية وقال انه كان على الصواب مو البيه وأعتذروا عنه نتوا اليه فاذا هو قاعد في السون على دتة فاعتذروا مستغفرين فقال ما جرى شی تحتاج الى العذر وان مجری فانتم في اوسع كال فقالوا ارجع الى الرباط أن أنت راض فقال أن تقف مع ( ۲۹ ) بنت على عزم السفر وتوقفي لاصلاح هذا المثقل شدهاسي واذا فرغ منه نبست وسافرت فعاد القوم ان الربا فعرف كمال الملك فامر شيخ الہ بادل مع جميع انعوفية بالمشي اليه معتذرا فذهبوا وما أجابتم فقال الملك أنا أمشي فركب وجاء الى السوق وهو قعد على دقة والمنقل يعلى في نعله فقال اني قد جیت شفيعا فاسلكها مع أثقوم مسلک التصوف ود الى المكان راضيا منافسا فقال لا أرجع حتى تفعل ما أريده فقال الملك ما تريد قل أربد ثلثمائة دينار قتل تک ذئک قل أحضره الان فاحضره وقال اريد جوفنيين من المغنيين فاحضروا وقال أريد أن حملتی فلان على رقبته والمغنيون بيغنون قدامي وأنقوم خلفی وقدامی يودون الى الريال على هذه خلل ففعلوا ذلك كله فلما دخل الربا والنهب معه قال من النی شربتی فیقول كل واحد انا ما ضربت شيئا فقال من ضربني ضربة فله دينار ومن حنریخی تننيين څخه دبنساران ومن حرب ثلاثة فاه تلاتة دنانير فجاء كل واحد يقول أنا نحن كذا ونخا خفوق الذهب علبتي وسافر توفي في نيف وعشر بين وستماية قصران اسم قرية من قرى أشری و قسان بفال لاحدها فتيان الداخل للاخر قصر آن کار قل ساحب تحفة أنغرايب بارعت الى تربية تستمی قصران بيرون عند بابها الاعلى ببری دل ليلة سراي مشعل بحيث يبعدها احد من البعيد من جميع جوانب واذا دغی منہ لا ببین تی ، بنسب أثينا القصران المهندس كان علنا بالهندسة وكان عديم المثل في زمانه وله تب مصنفة في الهندسة مشهورة 5 قصرشيرين بين بغداد وذان في فناء من الأرض على ملوف نښر جار بناها کسری ابرويز لشيرين و خطبة كانت له م اجمل خلق الله تعالى والغرس يقولون كان نلسری ابروبين تلتة أشياء لم تكن لملك قبل، ولا بعده خلبته ومغنیہ بلهبد وغرسه شبدر قصر شیرین بان الى الان لي أبنية عظيمة شاهقة وأيونات عالية وعقود وقصور وأروقة ومتشرفات واختلفوا في سبب بنائه ذكر في كتب انجم أن شيرين كانت من بنات بعت ملون أرمن وكانت أجمل خلق الله صورة ذكرت للسری ابرويز وكان مشغوفة بالنساء بعث أنها من خدعها فهربت على ظهر شبدیز فلما وصلت الى العراق وخان کسری غائبا فرانها ازواج کسری وولایده علمن أن تسری خنارها عليهن فأخذهن من الغيرة ما يأخذ الحمران فاخترن لها أرحنا سبخة وهواة رديا وقلن أن الملك أمرنا أن نبنى لك هاهنا قصرا في موضع قصر شيرين على حرف نهر عذب شبيب بن ( ۳۹۹ ) سنين المساء وحى أن شيرين كانت تحب اللبن الحليب وكان القصر بعيدا مرعي المواشی خانی ان تلى الى القصر زالت سخونته فلبوا ليلة في ذلكی فاتفق رايكم على أن يأخذوا جدوة حجربا من المري إلى القصر فطلبو صانعا بعمل ذلک فدتوا على صانع اسمه فرهان فطلبت التخان جدول مسافته فرسخان من المري الى القصر على أن ياتى اللبن منها إلى القصر بسخونته وكان القدر على نشر من الارض والمرعي في مادر فاخذ حسايطأ طوله اكثر فرسخين وارتفاعه عند المري عشرين ذراعا وعند القصر مساويا لارضه در کسب على الساط جدوة جريا وغعلی رأسه بالصفايح الحجرية واتخذ عند المري حوضا كبيرا في القصر أيضا مثله وهذا كله باي الى زماننا رأيته عند اجتيازی به لا شك في نشية منه، وذكر محمد الهمذاني أنه كان سبب بنام قصر شبیر بن وهو أحد عجايبي الدنيا ان كسری ابرويز ان مقامه بقرميسيين أمر أن يبنی له باغ فرسخين في فرسخين وأن يجعل فيه من الطيور والوحوش حنى تتناسل فيه وكل بخل الغا رجل اجرى عليهم الرزق حتي عملوا فيه سبع فلما ن نظر اليه الملك واجبه وأمر للصناع بمال فقال في بعض الأيام تشير بن سلینی حاجة فقالت أريد أن تبني لي قصرا في هذا البستان لم يكن في ملكك لاحد مثله وتجعل فيه نها من حجارة بيجرى فيه الأمر فأجابها الى ذئک ونسی و جسر شيرين على أن تذه که به فقالت ليلهبد ذكره حاجتي في غناء ولکن ضيعني تلة باصغهان فاجابها إلى ذلك وعمل شعرأ وصوتا في ذلك فلما بع كسري قال له لقد ذكرتني حاجة شيرين فامر ببناء القصر وعل النهر مبني على أحسن ما يكون وانقنه ووقت شبير بين البلهبد بالضيعة فنقل اليها عياله وله نسل باصفهان ينتمون الى بلهبد ودخل بعض الشعراء قصر شیرین فای تلک العيارات الرفيعة ورای ایوان شیرین وصورتها وصورة جواربها على مايط فقال با طالبی غرر الاماكن حتى الديار بهرز مان وسلوا الساحاب بجودها وتسيح في تلك الأماكن واها لشيرين لة افرع فؤاد بالمحاسن وهنا لمعصمها المليح وللسوالف والمغابن في تقها الورق الممشکت والمطيب والمداهن وزجاجة تدع لكيم أن انتشر في زي ماجن قرعت 4 ,فرغت : ( ويسبح ه ,وتسخ : 6 d c اشعنت حين رأيتها وانتاج متی تر ساكن فسقی رباع انكسرونة بالجبل ویلمداين دان نسف ربا به وبنى له أيدي اكسسوانسن 4 غم مدينة بارض الجمال بين ساوة وأصفهن و كبيرة نيبة خصبة مشت في زمن الحجاج بن يوسف سنة ثلث وثمانين أهلها شيعة غنية جدا والان اکثرها خراب ومياهتم من الآبار اكثرها ملح فاذا ارادوا حفرها وسعوا في حفرها وبنوا من قعرها بالاحجار ألى شفيرها فاذا جاء الشتاء أجروا ماء وأديت وميساه الامطار اليها فاذا استقود بالصيف كان عذبا تیبا وبها بساتين شيرة على السواق وفيها أنفستق والفندق بها متاحة للسها بليناس في صخرة نيدوم جريان مائها ولا ينقطع ما لم ختنثر عليه وماء هذه العين ينعقد ملحا وياخذه كل مجتاز، اخبين بعض الفقهاء أن بقرب قم معدن ملح من أخذ منه الملح ولم يترك هناك تمنه يعي تاره الذي بل عليه ذنكت الملح وبها معدن النشميا وانغتة اخفوها عن الناس حتى لا يشتغلون به وبتون الزراعة والفلاحة وبها طلسم تدفع ليات والعقارب وكان أهل قمر يلقون منها ضرر عظيما ثانحازت الى جبل هناه فاك الان لا يقدر أحد بجتاز بختک بل من كثرة ليات والعقارب، من جايبها أن العود لا يكون له في هواه قم اثر شير ولو كان من اذني العود وبها واد كني الفهود وحي انه أنه في بع الافتا وال ستی وقال نهم بلغني أنكم لشدة بغضكم صحابة رسول اللہ صلعم لا تستون أولادكم بأسمائهم فان لم تاتون منکم من اسمه عمر أو كنيته أبو بد فعلن بكم نداروا في جميع المدينة وفتشوا ثم اتوا بواحد أحول أقرع كريم اللقاء معب الاعداء وكان ابوه غريبا ساکن قم فكناه أبا بكر فلما رآه الوانی غضب وشتم وقال انكم أنما كنيتموه بالي بكر لانه أسمي خلق الله مننثر وهذا دليل على بغحكم لصحابة رسول الله فقال بعض الظرفات منهم أيها الأمير أصنع ما شيت خان تربة قم وهوانا لا باقي بصورة إلى بتر أحسن من هذا فحناسک الوالی وعفا عنهم ولقاضيها قال الصاحب ابن عباد ، ايها الفاحتی بقمے قد عزنان خقم، وكان القاضي يقول انا معزول الساجعه کران بلدة بارض الترك من ناحية تبت قال لازمی بها معدن أنفشة ، وبها ماه لا يغمس فيها شيء من الجواهر المنطبعة الا ذابه وان 4 پیسف وتابع • اشفقت am Rande ,أشغ .6 ,أسقت a( واصن a.b.a ( شفر ما به

  • )

a کرن قرية فوق بغداد على ميل منها اهلها شيعة غنية ويهود وبها دكا كين انلاغد والتياب الاب سمية، بنسب اليهسا ابو محفوظ معروفا بن فيروز اللخي وكان من المشايت اللبار مستجاب الدعوة من موالي على بن موسی الرتنا كان استان السري السقطي فقال له يوما إذا كان لک الی الله حاجة فأقسم عليه لي وأهل بغداد يقولون قبر معروف تریاق مجرب ، حتي أن زبيدة بنت جعفر عبرت على معروف مع مواليها وخدمها فد عليها بعت حاضرین فقال له معروف با رجل كن عون رسول الرتن ولا تكن عون رسول الشيطان أن رسول اليمن يريد نجاة لخلق كلهم قال الله تعالى وما ارسلناک الا رة للعالمين ورسول الشیطان بريد هلاکی لخلق كلهم قال الله تعالی مخبرا عنه بعزتك لأغوينهم أجمعين أن الذي اعتام الدنيا على هوي قادر أن يعطيهم الاخرة على منام، وحى أبرهيمر الاطروش انه قال لمعروف أبا محفوخل بلغنی انک تمشي على الماء فقال ما مشيت على المساعد ونلن اذا هممت بالعبور جمع على شرفها، وحي خليل الصياد قال غاب أبني الى الانبار فوجدت ابنه وجد شدید خخترت ذلکه معروف فقال ما تريد قلت أن تدعو الله ليرده علينا فقال اللم أن السماء ماء والأرض أرض وما بينهما لك فأت به قال خليل اتيت باب الشام فاذا أبني قام منبهر يقول الساعة كنت بالانبار، وحكى محمد بن حبيب انه متز معروف رجل سقاء ينادی رحم الله من شرب فشرب منه وكان صاها وقال لعل الله أن يستجيب منه ، وحي عبد الله الانصاری انه رای معرونها في النوم واقفا تحت العرش فيقول الله لملايكته من هذا فقالت الملاية أنت أعلم با ربنا هذا معروف الكرخي قد ست حبك لا يغيف الا بلقائك، وحكي أمد بن أعلى الفخ قال رأيت بشرا لان في المنام قاعدا في بستان وبين يديه مايدة باكل منها فقلت أبا نصر ما فعل اللہ بک فقال رتنی وغفر لي وأباحني ليقة بأسرها وقال كل من ثمرها وأشرب من انهارها وتمتع بجميع ما فيها كما كنت تحرم نفسك شهوات الدنيا قلت ابن أحمد بن حنبل قال قائم على باب الجنة يشفع لاهل السنة من يقول القران كلام الله غير مخلوق قلتنا وما فعل معروف الرخی فحرك راسه وقال هيهات حالت بيننا وبينه أنجب أن معروا ما كان يعبد الله شوقا إلى جنته ولا خوفا من ناره وانما عبده شوقا اليه فرفعه الله إلى الرفيع الاعلى ووقعت الحب بيننا وبينه ذاك الترياق المقدس المجرب فن كانت له إلى الله حاجة فليات قبره وليدع فانه يستجاب له ، وحكى انه قال أذا مث تصدقوا بقميصي فاني احب أن أخرج بين سعید ( ۲۹ ) ۳ من الدنيا عويات بما دخلتها توفي سنة احدی ومايتبين کردن قرية كانت بقرب قرمیسبين قال ابن انفقية كانت قرية كثيرة العرب وكان يقوم بها سوق في كل سنة بيتادی بها خلق كثير من ندغ العقارب فامر بعن لاكاسرة بليناس ككيم أن يدفع عنها العقارب بطلسم تفعل خشک فلم يوجد بعد خشک بچا نی من العقارب أح؟ اخذ من ترابها ويتن به حيان داره في أي بلد كان لم ير في داره عقرب وان نلغت عقب احد بوخذ من تراب هذه القرية وبترح في اناء ويشربه الملدوغ برة في ليل ومن اخذ هذا التراب شیئا واخذ انعذب بيده لا تضره سرناحية بين وأسد والبصرة على حرف البطة و نيف وثلتين فرسخا في متلها وهذه أنبتة كانت قرى ومزارع في زمن الاكاسرة وكان له بنق ففي السنة فلة قتل کسری اضطربت الامور وتقاعدوا عن مهارة البثوق وظهر الماء على تلك المواقع فصارت بعلبجة والان منابت انتصب ومصيد السمك ومنير الماء يتولد فيها أشكال من الحئيور غريبة وصور غريبة لم يعرفها أحد ولا يراها من انناس كما قال تعالى وخلق ما لا تعلمون فاسغلها ميسان واعلاها كسك. وربما خصل المرضب في هذه البتة شها أو انت ورتها بإخذ اللصود جلب من كسكر الرز لجيد والسمكه الشبورد والجواميس والفراريب ولدى والبلوط والبقر والصاجناة وانرييتي فان هذه الاشياء بسكر خافت أنواعها في غيرها کشم قريبة من رستاق بشت من أعمل نيسابور كانت بها سيوة من سره الازاد من غرس تشتاسب الملك لم ير مثلها في حسنها ونولها وعظمها وكانت من مفاخر خراسان جرى ذكرها عند اشتوك فاحب أن يراها ولم بقدر له المسير الى خراسان فكتب إلى شاعر بن عبد الله وأمره بقشعها وتل قطاع جنعها وأغصانها اليد على المال نينسب بين يديه حتی يبعه فانصر عليه ذلك وخوف بالحيرة فلم تنفع انسروة شفاعة الشافعيين وحي أن أهل المنساحية اجتمعوا وتضرعوا وقبلوا مالا على اعفائها فلم ينفع فقلعت وعظمت انتيبة من حولها وارتفع الصياج والباء عليها خلقوها في اللباد وبعثوها الى بغداد على المال فقال علي بن جهم شعر قلوا سری لسبيل. النوت فساتسو چی وامنية تنزل ما سربلت الا لان أمامنا بانسيه من أولاده متسربل خقنل المتوكل على يد مماثیحه قبل وصول السرو وانغل على ما جی .جس کندر قريبة من فری خراسان كثيرة الخيرات وافرة انغلات ينسب اليها الوزير أبو نتمي أنلندري كان وزیم ذا رأى وعقل استوزره السلطان نغر نیک انسلانجوق ولما ملك الملوك السلجوقية خراسان واخذوها من ملوك بنی سبکتکين نه أحد أن يدخل معهم خوفا من سلالين بنی سبکتکین خابتدا أبو نصر انلندری فاستوزره ثغر لبک وكان قد هجاه أبو سن انباخرزی بابيات أولها أقيل من لندر مسخرة للشوم في وجهه علامات قلب أبا سن وأحسن ائیه ووته وقال اني تعالت بشعرك كان أوله أقبل 5 أنه كان شيعيا غاليا متعبا وكان السلطان معتليا ثامر بلعن جميع المذاهب يوم لعة على المنبر فشق ذلك على المسلمين وفارق أمام مرميين نيسابور وذهب الى مكة وننكه الاستاذ أبو القسم القشیری ودخل على الناس من ذلك أمر عظیم خاتوت فتة صلاه المسلمين كان أيام طغرلبك أياما قلايل سات وقام مقامع ابن أخيه الب ارسلان بن داود، وأستوزره نظام الملكي لحسن بن على بن أحق وقبح على أنلندری وقتلع سنة ست وخمسيين وأربع سايسة وانقع لعن المسلمين على روس المنابر وعد أرباب الدين الى أماكنهم وشتو الله تعالی ها کنکور بليدة بين مدن وقرميسين في فضاء واسع كتيبة الهواء عذية النساء حرية التربة مثيرة للخيرات وانتمرات ولذلك اتخذها کسری ایرویز مسنا وامر ان يبنى له قصر لا يكون لاحد من الملوك مثله فاتخذ ثلقصر أساسا ساية ذراع في ماية ذراع في ارتفاع عشرين نراه يراها الناشر كانه جر وأحد لا يشه فيه اثر اندرز وبنى فيه أبوانات وجواسق وخرايين على أسطوانات حجرية تحير الناشر في صنعته وحسن نقوشه ، قال صاحب عجایب الاخبار اذا اردت ان ترى عجبا من العجايب فانظر إلى أسطوانات هذا القصر الى روسها وأسافلها تعجب من تستخير أجر الصلد لهولاء الصناعه وحي انه لمتا کسری فغفور ملك الحسين وخاقان ملکی ائترک وداه ملك الهند وقيصر ملك اليوم أحضرهم في هذا القصر ليبحروا مجابية وقوة ملك بانيه وحنعة بتاعه وتجزهم عن بناه مثله ، وذكر أن المسلمين من وصلوا اليها في زين أمير المومنيين الخطاب سرقت دواتم في ذلك المكان فستو قصي اللصوص وحك انسة کا قتل کسری ابروير بقى من هذا القصر بقية قال لماكي نظرت الى بعض اساتينها تحت اكثرها وهنده وبقي أقلها على حالها فسالت عنها فذكروا انه تا قنل ابروبز انصرف الصناع عنها وتركوها ثم ننلبوم لانمامها ما كان تل حجر عند 3 عن 6 وا انتم فيه ولا اشتدت فكرتم أني فعلموا أن تيسيبمر ننکی کان بهمة تسری أيوبيز کونی قرية بسواد العراق قديمة ينسب اني ابرهيم خليل عدم وبها كان مولده وشرح في أننار بها وذلك قال أمير المومنين علي رضع من كان مسمائة نسينا فانا نبيل من کولی، الاتفاقت إنجيبة اتفاق عامل كوني حي بعض أتلها انه جون عمل وأشتد في المطالبات وكان نلعرب عندنا مزارعة وكان العمال الذين قبله بيسامحونة فهذا العامل حشائبهم واشان بانضرب فانتركوا الى بنی اعمامن شان وتوافقوا على انلبس على العامل لیلا تورد الناحية عمل أخر حارق للاول ومشالبا بالبقابا فقبض عليه وقيده وضربه باخشب وتا، الی قريبة أخرى ودكت به عشرة من الغلمان خلم احبي المعروف دخل عليه غلامه وقال له اخي رجلك حتى أسر القيد قل أبن ألمونین دل هربوا والعرب الذين أخذت منتم للخراج كبسوا البارحة دار العانة وقتلوا العامل على انه أنت ولم يكن عندهم خبر مرفك فقام الرجل وورد بغداد وذكر أن العامل انصارف أساء السيرة واتار فتنة من العرب فقر على حاله في الناحية وحسم اليه جيشا فعاد آئی توثی وارعب العرب وارشب وصالح ما بينه وبينهم وأستقام أمره النبان قرية من قرى أصغهان ينسب إليه الأديب الفاضل انبارع عبد العزيز الملقب بالرفيع له أشعار في غاية المسن وحیوان ورسایل ورد جمال أجندی قزوبن وعقد مجلس الوعظ بالجامع و في هذه الابيات على المنبر وذ در انها ثلرفيع بالی ایبسن انست انقساک نائل شوق الى بيسان ورد الورد يت سفسها أن رياد مستل ربادی ووقع الأقسام بونسا گناباد خد الورد وانها عجز قهوة مثل عبرة البنك تست أدري نغرتن خمرتها أحيان أم ميد سمام قلبت بينه وبخاد فهذه الابيات حفظها اهل قزوين ويقولون هدية جمال الدین انتخجندی من اصفهان ، وحي أن صدر الدين أخجندی عزل خازن دار شبه فاراد الرفيع أبان أن يكون مكانه فتنب الى صدر الدين مع العبد أن خسازن دار تلتب اخترل شنی اعتزل، وخان حتی تان ولم يزل يجرفون انللم عن موانع الدين أنه أنت عن هند داد ( ۳.۲ ) جون ويستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير وانعبد خير منه زوة وأقرنب را وأن له أبا شيخا كبيرا فخذ أحدنا مانه أنا نراک من الحسنيين ، وحی أن الرفيع كان في خدمة المجندية فلما وقع الخلاف بين انسلشان نغرل واولاد اتیک محمد كان صدر الدين أجندي مع السللسان فتنفر أمير من أمرأه اتابک محمد بجمع من الحساب صدر الدين الخجندی وكانوا يمشون من أصفهان الى بغداد وعلي الرفيع فلف بم قيماز الاتبكي نهب وقتل الرفيع فلما عرف أنه كان رجلا فاضلا من أهل العلم ندم والرفيع كان قد نظم هذين البيتيين کشته بینم دوئت کرده فران از جان تهی ابن قشي پرورده بنان بر بالینم نشيين ومی قوی بران ای من تو بکشته ونشیمان شده بان فدان اشغال على ما جری ۵ لیزخواست قريبة من قری نهاوند كن بها صورة فيس من حشیش براه الناس أخضر في الشتاء والصيف قالوا انه كان شلسم الكلام وكانت أكثر بلاد الله بلاء وحشيشاه مادران موضع بأرض قومس تقل مسعر بن مهلهل بين سمنان والدامغان في بعد لجبال فلة تخرج منها ريب شديدة في أوقات من السنة فلا تصيب حيوانا الا تلفته ولو كان مشتملا بالوبر وهذه الفلاحة فرسخ واحد وفتحها نحو أربعماية ذراع ومقدار ما ينال اذا ف فرسخان لا بان علی شید جعلته دائر ميم يقال لهذه الغلكة وما يقرب منها مادران قال مسعر بن مهلهل كنت مجتازا بها في قفل فیه تو ماینی انسان ودواب فهبت علينا الريح فا سلم منع غيري ورجل أخ كانت تحتنا داينان جيدتان فوأنت بنا ازج سهريج دان في الطريق فسكنا بالازج وسدرنا تلنة أيام بلياليهن ثم رجعنا إلى حانتا والداينان نفقنا من الله علينا بالنجاة * مادروستان موضع على مرحلتين من حلوان به ايوان عظیم وبين يديه دة عظيمة وأتر بستان يقولون انه بستان بهرام بن جور زعموا أن التل يقع على نصفه الذی من ناحية لجبال وأما النصف الذي يلي جانب العراق فلا يقع به التلت ابدا والله الموفق مهاباد قرية كبيرة قرب قاشان أهلها شيعة أمامية ينسب اليها الاستاذ الفاضل البارع لحسن بن على بن أحمد الملقب بالفحل الا باذی کان بالغا في علم الادب عدیم النظير في زمانه وكان يقصده الناس من الاحتراف للاشتغال وكان عنده حلقة من الأدباء وكان مخصوصا بلافة انطبع مع وفور الخاء 6 وحسن الشعر وبوشی تلامذته بتحصيل العلم وتحقي المال من شعره يا ساعيا وطلاب المسال تته أني أراكه ضعیف العقل والدين عليكها بانعلم لا تنلب بده وأعلم بانکی فیه غير مغبون العلم يجدی ويبقی تلفت أبدا والمال فنی وان أجدى الى حين هذاك عز وذا نت نصاحبه ماذا من البعد بين العز والهون ه ماوشان كورة من كور هذان في واد بسقتع جبل اروند مسيرة أيام كثيرة الأشجار والمياه والثمار ذکرها عبين القضاة أبو المعالي عبد الله بن محمد رمه الله، في رسالته فقال و كان بالمركب العراق يوافون شذان، وخطون رحان في مجاني ماوشان، وقد أخضعت مننسا ائتلاع والرشاد، والبسها الربيع حبرة يحسدها عليها البلاد، و تفرج كنمسك أزهارها ، وجرى بالمساء الزلال انهارها، فنزلوا منها في ربض مونقة، وأستغلوا بظلال أشجار صورقة، فجعلوا یکرون انشاد هذا البيت و بتنتون بنوح لحام وتغربد انهزار حبك يا هذان الغين من بلد سقف با ماوشان القدير من وادی ومن عندة أهل هذان الخروج الى ما وشنان في الصيف وقت ادراك المشمش وأصحاب الاشجار لا ينعون عنها أحدا وبتتون هناك أيام المشمش للتغ والتنزه وياكلون من ثمارها ويكسرون من أشجارها ولا تنعم مانع فاذا انتهت ايام المشمش رجعوا ذ ان صاحب ماوشان منع الناس عنها في بعض السنين فلما كان من القابل لم تثمر أشجارها شيئا فعادوا الاطلاق للناس فيها كانت سبع مدن من بناء الأكاسرة على حرف دجلة وقيل انها من بناء کسری لخير انوشان سکنها هو وملونه بنی ساسان بعده الى زبن عمر بن تاب رضه وانما اختار هذا الموضع للطافة هوائه وشيب تريته وعذوبة مانه قال حمزة هذا الموضع سمته العرب مداين لانها كانت سبع مدن بین كل واحدة والاخرى مسافة وآثارها إلى الأن باقية و أسفابور به اردشير، هنبو سابور دوزبندان، به از اندیوخسرو، بنونيابان، ودافاد، فلما ملك العرب دبار الفرس واحتلت اللوفة والبصرة انتقالي الناس اليهما ثم اختر الحجاج واسطنا وكان دار الامارة فانتقل الناس اليها فلما اخت المنصور بغداد انتقل أكثر الناس اليها فاما في وقتنا هذا فالتی باند این بليدة شبيهة بقرية في الجانب الغرق من دجلة اهلها فلاحون شيعة أمامية ومن عدتم أن نساهم لا يخرجن نهاز أصلا، وبها مشهد رفيع البناء لاحد من العلويين وفي الجانب الشرق منها مشهد سلمان الفارسی رضه وله موسم في منتصف شعبان ومشهد حديغة المدابن ( ۳.۴ ) ابن اليمان مشير رسول اللہ صلعم ، وكان نلا كأسرة شن که قشر أسمه ابين كان باقيا في زمن المختفي في حدود سنة تسعين وماينين فأمر بنقدمه وبغادة إنتاج الذي بدر الحلاقة ببغداد وتدوا منه الابوان المعروف بالیوان کسری ذكر أنه من بناء انوشان سری للخير وانه تعاون على بنائه الملوك وهو من أعظم الأبنية وأعلاها والان قد بقي منع حنان الايمان وجناحات وازجة قد بنی باجر موال عراض، وحتي أن أنوشروان تا اراد بناء هذا القصر أمر بشری ما حوله وارغب الناس في التمن الوافر ومن جملتيم عجوز لها بوي صغير قانت لست أبيع جوار الملكي بالدنيا لها فاستحسن أنوشروان منها هذا القول وأمر بترد ذلك البيت على حاله وأحكام عمارته وبناء الايوان محيا به وان رأيت الابوان وفي جانب منه قبة محنة العمارة يعرفها أهل الناحية بقبة أنگجوز وكان على الابوان نقوش وصور بالتزويق وصورة مدينة أنطاكية وأنوشروان حاصرها تجارب أقلها راتبا على فرس اصفر وعليه ثياب خمر وبين يديه صفوف الفرس واليوم وكانت هذه النقوش على الابوان باقية الى زمان الى عبادة البحتری خانه شاهدها وذكرها في قصيدته السينية حضرت رحى الهموم فوجهت الى أبيك اند این عنسسی الشوب واسی حل زن ساسان درس حلل لم تكن كاحتلال سعدی في قفار من البسسسابس مسلسس لو تراه علم أن اللسياني جعلت فيه بعد عرس فاذا ما رأبت دورة أنسالسا تية mأوقعت بين روم وفسر والمنايا مواتل وانوشر وأن يجي الصفوف تحت الحرفس في اختمرار من اللباس على أصفر يختال في سنيسعة ورس وعاد الرجال بين يديه في حفرت منهم وأغماض "حرس من همسن يهوي بعامل ري ومليح من ألسنان بسترس تحف العين أن جد احياء لهم بينهم اشارة رس وكان الايوان من تجيبة الحسنعة جوب في جيب أرشن جلس کم تعبه ان بز من بسط الحييبا واستل من ستور الدمسسقس مشيختر تعلوله شسرقات رفعت من رودس رضوی وقسكس وحي أن غلمان الدار شکرا الى أنوشروان وقالوا ان العجوز تدخن في بيتها ودخانها يفسد نقوش الأبوان فقال لما أفسحت اصلحوها ولا تمنعوها من مشع .. ( توس a.h ( ارتعت و ( اتسلى عن هن (۳۰۰) اور بے نا التدخين، وكان للعجوز بقرة تنيه اخر النهار نعلبه فاذا وصلت الى الايوان نورا فيشه لتمشي البقرة الى باب قبة العجوز فاذا فرغت من حلبها رجعت البقرة وسووا انبساط وكان هذا مذهبي في العمل والرفق بانيبا ونو د مخائغة النبوة لة شرفها الله تعالي وشرف بها عباده كانت معدلت تقتضي دوام دوئتهم 4 مرو الروذ ناحية بين الغور وغرنة واسعة ينسب اليها القاضي الامام العالم الفاضل حسين المورونی عدیم النظر في العلم والورع عقدت حوامل أن تلحين نفيه أن النساء بمثله عقم ، حتى أن رجلا جاء القاضي حسين وقال له اني حلفت بانطلاق الثلاث أن ليس في هذا الزمان أعلم منك يا ذا تقول وقع شلاق ام لا فائق راسه ساعة ثم رفع رأسه وبی وقال با هذا لا يقع طلاقک وانما ننکی لعدم الرجال لا توفور علمیه مرد من أشهر مدن خراسان واقدمها وأثرها خيرا وأحسنها مننلر والیبها مخبر بناها ذو القرنين وقهندزها اقدم منها قبل أنه من بناء طهمورث وروی الحصيب أن رسول اللہ صلعمر قال يا بريدة أنه ستبعت من بعدی بعوث فاذا بعشت فسن في بعت المشرق م في بعت خراسان ثم في بسعت أرض يقال لها مرد فاز أتيتها فانزل مدينتها قانع بناها ذو القرنين وصتي فيها عزير وانهارها تجرى بالية على كل نقب منها ملكن شاهر سيفه يدفع عن أهله السوء الى يوم القيمة نقدميها بريدة غازيا وأقام بها الى ان مات، حتى أن فهندژها عبارة عظيمة وما أراد طهمورث الملك بناء هندز مو بخي بالف رجل وأقام لهم سوقا فيه ما يحتاجوا اليه فان اذا امسي الرجل أعتی در فیشتری به ما تحتاج اليه فيعود اندرا الى العاب الملك حتى اذا ته له خرج على البناه الا الف درهم ، وحکی أبو اسحق الطالقاني قال كنت على الزريق في مساجد العرب عند عبد الله بن المبارك فانهار ركن من أنغهندز فسقطت منها جماجم فتناثرت من جماجمة اسنانها فوزن اسنان منها كان في كل واحد منها منوان فجعل عبد الله بن المبارك بنقلهما بيده ويتعجب منهما ويقول اذا كان هذا ستم فكيف تكون بقية أعضائع وقال أني بسنين قد قدما من اصن ما أناروا الدخينا على وزن منوين أحداها لقد كان يا صاح سنا رزينا ثلاثون اخرى على قدرها تبارکت با احسن الخالقينا بريدة بن 414 ( ۳.۹ ) فسا ذ يقوم بافواهها وما كان يملاء تلك البطونا اذا ما تخترت اجسامهم تماغوت النفس حتی تهون نكت على ذاكی لاق الردي فبادوا جميعا و خامدونا۔ وأما المدينة خطيبة كتيرة لخبرات وافرة الغلات في أهلها من الرفق ولين جانب وحسن العاشرة وكانت کسی ملک بنی سلجوف لج بها أثار خبرات حکی صاحب تجارب الاخبار انه كان بمرو بيت كببر ارتفاعه قدر قامة وكان مجمو على صور أربع من الخشب في جوانبه الأربعة وكانت الصور تمثال رجليين وأمراتين فزعم قوم أن ذلك البيت بيت ملكم فنقضوه وانتفعوا باخشابه فاصاب مرد وقراها جوایح وأثات وخط متواتر فعلموا أن ذلك البيت كان مثلما تدفع الافات وليس لهذه المدينة عيب الا ما يعتري اشلها من العرف الديني فانه في شدة عظيمة منه قل من ينجو منهم أحد في كل عام، ينسب اليها عبد الله بن المبارک الامام العام العابد حتى أنه كان برو قام أسمع نوح بن مريم وكان رئيسها أيضا وكانت له بنت ذات جمال خطبها جماعة من الأعيان والاكابر وكان له غلام هندي ينطر بستانه نذهب القاحي يوما الى البستان وطلب من غلامع شيئا من العنب فاني بعنب حامض فقال له هات عنيا حلو اني حامض فقال له القاضي ومنك ما تعرف لو من امض فقال بلي ونلنکن امرتني بحفظها ما أمرتني بالها ومن لم يأكل لم يعرف فتجب انقادنى من كلامه وقال حفظ الله عليك أمانتك وزوج ابنته منه فولدت عبد المبارك الشهور بالعلم والورع كان يخت في سنة وبغرو في اخری، وحی انه كان معاصرا لفضيل بن عياض وفضيل قد جاور مکة وواشب على العبادة مكة والمدينة فقال عبد الله المبارک با عابد كرمين لو أبحرتنا تعلمت أنك بالعبادة تلعب من كان خضب خده بدمائه فنحورنا بدمائنا تخضب غبار خيل الله في أنف أمرند ودخان نار جهنم لا يذهب هذا كتاب الله يحكم بيننا ليس الشهيد كغيره لا تكنب تکی عنه قال خرجت للغزوة فلما قرأت الغثيان خرج من صف الترك فارس يدعو الى البراز فخرجت اليه فاذا قد دخل وقت الصلاة قلت له تخخ عتی حتى اصتي ثم افرغ لک فتحی فصليت ركعتين ونهبت اليه فقال لي تنج معنی حتی اصتي انا ايضا فتحيت عنه فجعل يعتي للشمس فلما خرساجد همت أن اغدر به فاذا قايل يقول أوفوا بالعهد أن العهد كان مسولا فتركت ائله بین (۳۰۷) فأت سنة مع الغدر فلما فرغ من صلاته قل لي م تحركت قلت أردت أن أغدر بك فقال نهم تر کنه قلت لافي أمرت بترکه قل أنخي أمرك بترد الغدر أمر بالايمان وأمن والتحق بصف المسلمين ، وحی محسن بن الربيع انه خرج جيوش المسلمين إلى الغزوة فلما تقاتل الصقان خرج من صف انكفار فارس بئلب الفن فذهب اليه فارس من المسلمين يا أمهل المسلم حن قتله فخرج انيه أخرها أمهله حتى قتله ثم اخرنا أمهله ناجم انناس عن مبادرته ودخل المسلمين منه حزن فاذا فارس خرج اليه من صف المسلمين وجال معه زمان ثم رماه وجز رأسه فكبر المسلمين وفرحوا ولم يكن يعرفه أحد فعاد الى متنه ودخل في غمار الناس قال الحسن نبذلت جهدی حتی دنوت منه وحلفته أن برفع لنامه دان هو عبد الله بن المبارك فقلت له يا أمام المسلمين تيف أخفيت نغمسکی هذا أنفي الذي يبس الله على يده فقال الذي فعلت له لا يخفى عليه، وحكى أن عبد الله بن المباركه عاد من مرو الى الشام تعلم راه معه بمره مصاحبه بالشام درای سفيان الثوري في المنام بعد موته فقيل له ما فعل الله بك قال رتنی نقبل ما حل عبد الله بن المبارک قال هو من يدخل على ربه كل يوم مرتين ، ولد سنة مائة وعشرين وتوفي سنة مائية واحدی وتمانيين وبنسب إليها أبو زيد المروزی استان أبي بكر انتقال المروزی حج سنة فعادله أبو بكر البزاز النيسابوري من نيسابور الى متة قال ما علمت أن الملك كتب عليك خلية قال أبو زيد فلما فرغت من كلمتي وعزمت الرجوع ان خراسان قلت في نفسی منی تنقطع هذه المسافة وقد تعنت في السن لا أحتمل مشقتها فرايت النبی صلعم قاعدا في صحن مسجد الحرام وعن تينه شات قلت يا رسول الله عزمت على الرجوع الى خراسان والمسافة بعيدة فائتغت النت عم الى الشاب الذي بجنبه وقال با الله تصاحبه الي ولنه قال ابسو زبد فاريت انه جبرایل فانصرفت الى مره ولم أحس بشی من وينسب اليها ابو بتر عبد الله عبد الله القفال المروزی كان وحید زمانه فقها وعلما رحل اليه الناس وصف تبا شيرة وانتشر علمه في الافاق حتى أن القفال التشانی صنع قند وفراشة ومفتاحا وزنها دانق فاجب الناس ذلك وسار نشره في البلاد فسمع به القفال امروزی فصنع قفة وزنه نسوج فاستحسنه الناس ونلن ما شاع ذكره فقال ذات يوم كل شي تحتاج الى تن قفل الشانتی ننت به البلاد وقفلي بقدر وبعد ما يخضده أحد فقال له مشقة السفي بت (۳۰۸) صديق له أنما النتاتی شاع بعلمه لا بنغله فعند ذلك رغب في العلم وهو ابن أربعين سنة فجة في طلب العلم حتى وصل الى ما وصل وعش تسعين سنة اربعين سنة قفاه وخمسين سنة علية ومتعلما ومات سنة سبع عشرة واربعماية وينسب اليها أبو رن سريج المروزي كان شيخا صاحقا صدوقا جأء له ولد فذهب إلى بقال بثلاثة دراهم ببرید بدرهم عسلا وبدرهم هنا وبدرهم سويقا فقال البقال ما عندی من ذلک شی؟ لن أحتمله تكن في الغد فقال للبقال فتش تعلك تجد قليلا قل فشيت فوجدت البرواني وبرار صلوة فاعليته منها شيئا كثيرا فقال أوليس قلت ما عندی شیة منها قلت له خد واسكت فقال لا اخذ حتی تصدقني فاخبره بالحال فقال ما تحدث به ما دمت حياه وحی ابو مين قال رأيت في المنام كان الناس وقوف بين يدي الله تعالى صفوفة وانا في الصف الاخير ونحن نننلر الى رب العزة فقال أي شيء تريدون اصنع بكم خستت الناس قال أبو ذرت خقلت في نفسی رحم قد اعطام خل ذا من نفسه وتم سکوت فجعلت أمشي حني جنت الصفوف ائی الاول فقال تی ای شیا تريد فقلت يا رتن أن أردت أن تعذبنا فلم خلقتنا فقال خلقتكم ولا أعذبحم أبدا ثم غاب في السماء المشان بليدة قريبة من البصرة كثيرة التمر والفواكه وجرى المثل فيها بعلة الورشان تاهل لي المشان قيل أن بعد الملوك مرض فأمره الالباء بلاحمر الورشان فامر ان لا تنع من يحلب له الوراقيين في البساتين من الخيل وكان شاب الوراشين يمت يده الى الاعذاق فقالوا بعلة الورشان تأكل ركب المشان دى وخمة جدا ومقا بجلي أنعوام قیل ملک الموت أين نجدی تال عند قنطرة حلوان قيل فسان لم نجدد قال ثم أبرح عن مشرعة الشان واذا شخط ببغداد على أحد من أهل الفساد ينفي إلى المشان لبتاتب بالغربة ووخامة الهواء وملوحة المأة وكثرة المرض، وينسب البها ابو محمد القسمے بن على مربی صاحب المقامات عربية أكت في من الاعاجيب ومن عجيب ما حکی عنه أنه كان مشغوغا بنتف اللحية و مرض من غلبة السوداء فوكل بسسه شخص منعه من ذلك فلما المقامات على الوزير واجب الوزير صتعته حاجته فقال ملكني حينی له المطيرة من قرى ساموا الشبه أرض الله بالجنان من تطافة الهواء وعضوية الماء نیب انتربة وفترة الرياحين من متنهات بغداد بأتيها أهل الخلاعة وصفها بعض الشعراء فقال عرض وسأل عن 6 سقي ورعيا تلمضيرة موضعا أنوارها لخيري والمستور فيها البهار معانقسا تبنفسي فستان ذلک زایر ومزور وكان نرجسه عيون تحلها بانرعفران جفونها الاخور تحيي النفوس بحليبها فكانها وصل لحبيب ببنائه المهاجوره أوصل المدينة أنعيمة المشهورة الة في احدى قواعد بلاد الاسلام رفيعة البناء ووسيعة الرفعة ح وحالة الركبان استحدثها راوند بن بیوراسف الازدهاق على طرف دجلة بالجانب الغربي والان لها سور وفصيل وخندق عين وهندز وحواليها بساتين وهواها شيب في الربيع أما في الصيف فأشبه شیء بالجحيم فان المدينة حجرية جعية توثر فيها حرارة الصيف نبقسی الشاخورة وخريغها كثير لكي تكون سنة سليمة والاخرى موبئة بيوت فيها ما شاء الله وشتاوه كالزمهرير ، بها أبنية حسنة وفصور طيبة على كيف دجلة وفي نفس المدينة مشهد جرجيس الخبت عم في الجانب الشرقي منها ت التوبة وهو انت الذي اجتمع عليه قوم يونس ما عاينوا العذاب وتابوا وأمنوا فكشف الله تعالى عن العذاب وعلى النت مشهد مقصود بقصده الناس كل ليلة جمعة وينظر له النذور، وبها بساتين نزهة وفيها جواسق في غاية السن وأندلیب واهل الموصل انتفعوا بدجلة أننقا كثيرا مثل شق القناة منها ونصب ألنواعير على الماء بيديها الماء بنفسه ونحب العربات و الطواحين ألق بديهة الماء في وسط دجلة في سفينة وتنقل من موقع الى موضع وفي جانب الشرق عند انتقاد الماء يبقى على طرف دجلة تنام على ارض ذات حصباء يتخذ انناس عليها سيرا وقبابا من القصب في وسط الماء يسمونها السواريق ويبيتون فيها ليالي الصيف يكون هواها في غاية اليمني وانا نقص الماء ونهر الارض زرعوا بها القثاء والخيار فتكون حول القباب مقناة ويبقى ذلك الى اول الشتاء واهلها أهل الخير والمروة وانطباع اللطيفة في العاشرة والنظافة والتدقيق في الصناعات وما قيم الا ختب المتخنعلين قال الشاعر كتب العذار على حقيقة خته سطرأ يلوح لناكر المتأمل بالغت في استخراجه فوجدته لا رای الآ رای اهل الموصل » ينسب اليها جمال الدين الموحملي كان من کرام الدنيا أحمله من اصفهان توزر من صاحب الموصل وكان على اكثر من عبرة الموصل فعرف الناس أن عنده علم الكيميا وكل من ساله اعطاه وحي أنه رجل سوي قل له أنت ليل الموحملی قال نعم قال أعني شيئا قال له سل ما شت نزع شوره وقل أملا هذا حرام ققنل ت ( My.) على انغحتة اتر که عندی وارجع غدة خذه فتركه عنده فلما عد أعطاه علوءا من الحرام فاخذه وخرج ثم عاد وقال مافي الى هذا حاجة وانما أردت أن أجربک هل أنت اهل لهذه الصنعة ام لا فعرفت انك أهل وأنت ما تعرف اريد أن أعلمك على الذهب أيضا نعلمه وذهب، وحي أنه أستاذن من الخليفة أن يلبس اللعبة في بعض السنيين فانن له ناخذ ثلكعبة لباستا خمر ونتر على أتلعبة مالا كثيرا وأعلى أهل مكة وضعفاء لا أموالا وسار ذكره في الافاق وحكى انه كان بينه وبين بعض الامراه صداقة فتعاهدا على أن من مات منهما ولا فصاحبه يحمله الى البقیع مات المالي الموصلي أولا في عشر خمسين وخمسماية فاشترى ذلك الأمير جمالا كثيرة وعين قوما من العلاجسام واقواما من المقرئيين وأموالا للصدقة عنه في كل منزل وقال المالي الموصلي لا يبعن أئی البقيع ولا هذا ودفنه بالبقيع بهذا الاحترام ، وينسب اليها الشيخ كمال الدين ابن بونس كان جامعا لفنون العلوم عديم النظر في زمانه في ای فن باحثنه فکانہ صاحب ذلك الفن من المنقول والمعقول وانا في الرياضي فكان فيه منفردا ومن عجيب ما رأيت منه ان الغرنج الملك اللامل بعثوا الى الشام مسایل ارادوا جوابها منها تتبية ومنها حية ومنها ربيانية أما الحلبية وبية أهل الشام أجابوا عنها والهندسية تجزوا عنها والملک اللامل أراد أن يبعن جواب أنلت نبعتوا الى الموصل الى المفضل بن عمر الابهری استاذنا وكان عديم النظير في علم الهندسة فاشل جواب عليه فعرضه على الشبت أبن يونس فتفكر فيه وأجاب عنه وألسئلة شده نريد أن تبيين قوسا أخرجنا لها وترا والوتر اخرج من الدايرة عملنا عليه مربعا تكون مساحة المقوس كمساحة المربع هذه صورتها فكتب برهانه المفضل وجعله رسالة بعثه الى الشام الى الملكي اللامل فلمسا مشیت الى الشام رأيت فضلاء الشام يتاجبين من تلك الرسالة ويثنون على ذلك البرهان فانه كان نادر الزمان ، وينسب اليها الشيخ في الموصلي كان الغائب عليه الخوف والبكاي وفي اتتر اوقاته كان باكيا فلما توفي رأى في المنام قيل له ما فعل الله يك قال أوقفنی بین يديه وقال ما الذي أبكاك فقلت يا رب أجبانة من ذنون فقال وعزتي وجلالي أمرت ملک الذنوب أن لا يكتب عليك أربعين سنة لبكائك من هيبنی ها ميسان كورة كثيرة القرى والنخيل بين البصرة وواسط أهلها شيعة تتغاة به مشهد عزير النبی عمر مشهور مور يقوم بخدمته اليهود وعلیه وقوف في زن 0 أساخراج ( 16 ) وتتبع النخوره وحكى أن النعمان بن عدي كان من صدعاء الصحابة من مهاجرة الحبشة وكان عمر بن الخطاب ببوتي احدا من بني النعسان نصلاحة میسان فاراد النعمان أن خرج معه زوجته ثابت فكتب النعمان اليها من میسان ما حرصها على المجيء الى زوجها شعر الا هل اني لسناء ان حليلها بميسان بسقي من زجاج ونتم اذا شنت عتینی دهساقين قرية وصناجة كتوا على حرف ميسم فان كنت ندماني قبالا كبر أسقني ولا تسقنی بالاصغر المتستستم نعت امیر المومنين يسوده بنادمنا في لوسق المتهتم فبلغ ذلك عمر بن الخطاب فكتب إليه أما بعد فقد بلغنی فولک تعز أمير المومنين يسوعه وأيم الله قد ساهي وعزلتکی فلما قدم وساله عن ذلک فقال والله ما كان من ذئکیا شی؟ وما شربتها قط وانما كان ذلك فعل شعر فقال عمر الى ذلك لكن لا تعمل في علا فقط ناووس الظبية موضع بقرب هذان وقال ابن الفقيه هذا الموينع عند قصر بهرام جور وهو على تل مشرف حوله عيون كثيرة وأنهار غزيرة ومن حديثه أنه خرج بهرام جور وهو أحد الأكاسرة متصيدا وكان حانقا بالرمی وأخرج معه جارية من أحظى جواريه فعن له سرب شباه فقال لها كيف تريدين أن ارمی شبية منها فقالت أريد أن تلصق شلقها باذنها فتحیر بهرام وقال في نفسه أن لم أفعل يقال أنه شهي جارية ون بغ بها ناخذ للاهق وعين شبية فرماها ببندقة أصاب اذنها فرفعت رجلها تحكت بها اننها خانتزع سهما فرماها خاط به طلفها باذنها ثم قتل جارية ودفنها مع الطبية في نادرس واحد وبنى عليهما علما من حجارة وكتب عليها قضتها وقل أنما قتلت جارية لانها قصدت تجيزي وكادت تغنکنی ، قال ابن الفقيه والموضع معروف إلى وقتنا بناووس الظبية 4 نسا مدينة بخراسان بقرب سرخس وابيورد بناهسا فیروز بن يزدجرد أحد الاكاسرة وكان يقال لها شهر فیروز وفي مدينة حليبة كثيرة الأنهار والاشجار الآ انها وبئة ويكثر بها العرق المديني حني أن في الصيف قل من ينجو منه ) بها رباط بناء رئيسها عماد الدين حمزة السوي وهو ربات عظيم خارج المدينة بين الباغات ليس في شيء من البلاد مثله في عظم العمارة وكثرة الخير، حي عنه أنه قال كنت على عزم أن ابنی موضعا لاهل الخير مترددة في أن أجعله مدرسة أو خانقاها حتى رأيت في نومی ان قایلا يقول من أتاه الله روحأ فاعله ( ۴ ) علي گل من روح الخير فامر بعبارة بناء عظيم تلفقهاء موضعا وللصوفية موضعا وللقدرية موستعتا وللعلويين مودعا والقفل السابلة موضعا ولدوابتم موجع واجری سبز والماكول وجعل فيها جامات ولها بساتيين وأشتری نها عاليک برسمے الفرش والخدمة والطبخ وفلاحة البساتين فكل من نزل بها يمشي الى مكانه وبقوم القوام بخدمته ولها قراء ومغنيون ولا تزال قدورها على النار فرما نزل بم قفل عنديم او جيش كثيف فاخرجوا ولسايقه حنی ندوابهم وكلابه ومن أراد من أهل المدينة خرج النبها وتغي في بساتينها واستحكم في تمامها وتغذی أو تعشي فيها وعاد الى مكانه وكان الأمر على ذلك الى ورود التتر والان سالن بعض فقهاء خراسان عنها فذكر أنه بقي منها بقية ه عشب مدينة مشهورة بارض خراسان منها الاولياء والحكماء ينسب اليهة كيم ابن المقفع الذي أنشا بخشب بيا يصعد منها تقر بيراه الناس مثل القمر واشتهر ذلك في الافاق والناس يفصحون خشب لرويته ويتعجبون مند عوام الناس يحبونه خرا وما كان لا بطريق الهندسة وانعكاس شعاع القمر لانهم وجدوا في قعر البير ناسا كبيرا ملو زيبقا وفي الليلة قد اهتدى الى أمر مجیب سار في الافاق وأشتهر حتی ذكره الناس في الاشعار والامثال وبقي ذكره بين الناس، وينسب اليها أبو تراب عسكر بن لحيين الخشبی صاحب حاتم الأمم كان يقول بيني وبين الله عهد أن لا أمد يدي الى حرام إلا وقد قصرت عنه حي انه دخل بادية البصرة يريد مكة فشل الع بتة فقال خرجت من البصرة فاكلت بالنباج قمر بذات عرق ومن عرق اليك وحكي عنه أنه قال كنت في بعض أسفارت أشتهي للخبز السميد مع بيض الدجاج طريقي وقصدت قرية لتحصيل ذاته فاذا أنا في الطريق أن تعتق في شخص وقال هذا لش قالع الطريق أخذ متی متاعي في الطريق فحملون الى رئيس القرية ضربنی سبعيين خشبة فاذا رجل من عرفنی وقل هذا ابو تراب الخشبي ليس من شانه ما تدعون اليه فنزعنی من بدم وأدخلني بيته وجعل بين يدي لخبز السميد وبيض الدجاج فقلت لنفسي خذ شهوتك مع سبعين خشبة وتبت أن أشتهي بعد ذلك توفي سنة خمس وأربعين ومايتين له نصرابان من قرى خراسان ينسب اليها أبو القسم ابرهيم بن محمد النصر أباني من مشايخ خراسان محب الشبلي وابا على الروذباري والمرتعش حتي ستبين حجة قال فلا تممت الستين أراد الشيطان أن يلقي الى شيئا من قات فعدل عن ( ۱۳ ) اناجب فقل من مثلک وقد جاجت ستيين جذ فقام على ملا من الناس ونادي أيها الناس من عرفني فقد عرفنی ومن لم يعرفنی فان أبو القسم النصرابادی ججت ستين حجة من يشتري ثوابها برغيفين فقام واحد وقال ك ثمنها يا أبا القسم خاخذ منه ورماه الى كلب فسمع هاتف يقول غفنا نك يا أبا القسم واثبتنا ثواب ج لك ولن اشتراها وقبلنا حج كل من حبي في هذه السنة لاجلك، جاور مكة سنة ست وثلاثين وثلاثماية وتوفي بها سنة سبع وثلاتین وثلاثماية نصيبين مدينة عمرة من بلاد الجزيرة بقرب سجار و كثيرة المياه والأشجار وانبساتيين مسورة ولها قهندز ذكر أن لها ونقاشا اربعين الف بستان شاشا في غاية النزاشة وبانها يضاد شاعرها قی وخمة للثرة مياعها وأشجارها محمرة سيما بالغرباء فانه فلما خی سهامها في الغرباء وحتى أن بعض التجار أراد دخول نشيبين وكان به عقابيل أمرح وحفرة اللون فتمشکی به بعض شرفاند نصیبین وقل ما أخليك تدخل حتى تشهد على نفسکی شاندبين عدنيين انکا ما دخلت نصيبين الا على هذه الصفة كيلا يقال أمره نصيبا ، وروی عن رسول اللہ صلعم أنه قال رفعت لي ليلة أسري إلى مدينة فاعجبتني فقلت جبرئیل ما هذه المدينة فقال نصيبين قلت أللم نجل فالحها وأجعل فيها بركة للمسلمين، ومن خاقية نصيبيين أنها لا تقبل العدل اليتة بل سوق الظلم بها قائم ولو كان واليها كسری لخير ولهذا قال بعض الشعراء نصیب نصيبين من ربها ولاية كل شلوم غشوم فبالنها منم في تغني وشاعرنا من جنان النعيم وعقارب نصيبين مت يضرب بها المثل، حي امد بن السنيب السرخسي أن انوشروان حاصر نصيبيين خامتنع أهلها فنحها ناشار اليه بعض مساء أن يحمل عقارب دليرانشاه وفي قربة من امسال شهرزور كثيرة العقارب في جرار إلى نصيبيين وبيرم اليها بالعادة فقعل ذلك فانتشرت العقارب في جميع المدينة ولدغت أهلها فأصابوا منها بلاء عظيما وتقاعدوا عن الغنال فقحها انوشیروان وذلک اصل عقارب نصيبين ، وحكى أن عامل معوية بنصيبيين تتب الى معوية أن جماعة كثيرة من المسلمين الذين كانوا معه أصيبوا بالعقارب فكتب اليه معوية بأمره أن يوقف على كل أهل خير من المدة عدة عقارب في كل ليلة ففعل ذلك فهم يأتون بها وهو يأمر بقتلها حتی فتنه نسيرابان قرية من قرى قزوين قريبة منها كثيرة للخبرات والغلات وكانت وجمل ( 3 ) ملنا تفتخر المعالي بین نظام الملك وكان شيخ القرية رجلأ شريف وخر أعانی أينما ذلك كانا يتظارفان حكى أن شين انقبة دخل على فخر المعانی فوجده يسج لحيته بمشط فقال ابنها المولى يه تسح اللية فقال لانه بزبيل الغم فقال من كان له غمر يستح لحيته يزول غمه قال نعم فقد أتفق أنه جاء ذات مرة عسكر وأطوا زرع القرية ونهبوا فجاء شیخ القرية الى فخر المعانی وقال أحضر المشدد قال ثم قال حين أقول أنا وتسح انت فانی جنت بغم كثيره حج انه أستقرض شیخ القريبة من فخر المعالی شیا الين فقال فخر المعالی ابعت اليك فبعت اليه أتاة من البعر فلما كان وقت النيروز وعدنظم ان الا كرة يحملون الى الدهخدا هدايا من جملتها سلال فيها أقراص مدهونة ولی چات وجرادق فبعث شيت القرية في السلال اقراحنا من السجين فلما را فخر المعالي غندب قال له شيخ القرية يا مولاي لا تغضب أنه النيلة التي بعثتها الي ولهم مثل هذا تشارف كثيرة يعرفها اهل قزوین وبهذا مقنعة النعمانية بليدة بين بغداد وواسط شيرة الخيرات وافرة أنغالات ولها قری درساتیق بناها النعمان بن المنذر بن قيس بن ماء السميع سكنها زمانا راف غال فارغ البال في أيام الاسرة الى أن قضی اللہ تعالی ما شاء وصلت ذات مية اليها فنزلت في جامعه فاجتمع علينا من النمل اللبيب الاسود شی تی فقال بعض أهلها نصف البلد هكذا والنصف الاخر لا يوجد فيه شية منهای وحتى أن النعمان كان له صاحبان أحدها عدی بن زید العبادی والاخر الربيع بن زياد والربيع كان أقرب اليه حتى كان بإل معه في قصعة واحدة فسدها للحاسدون أما الربيع فرموه بالبرج لان النعمان كان شديد التنقي من البرحي تنبوا اليه ، يا ابن الملوك السادة الهبنقعه، انصاربين العام تحت الأيضعه، مهلا ابيت اللعن لا تاكل معه ، أن أسته من برص ملمع ، يدخل فيه اصبعه، كانه بعلب شيئا ضيعه، فابعد النحان وتنقر منه أشت التنقر فقال الربيع ابيت ألعن لا تسمع كلام الاعداء وقل من يبصري وجربتی فقال النعمان شود برجلك عنا حيث شن ولا تكثر على ودع عنك الاقاويلا فقد رميت بداء لست غاسله ما جاوز النيل يوما شط أبليلا قد قيل ذلکه ان حقا وان كنيا ما اعتذرت عن قول اذا قبلا وأما عدی بن زبد فقد سعوا به حتی ابعده النعسان وكان أبنه زبد بسن عدی كأنبا تلسري في المكاتبات العربية فذت تلسی حبس ابيه فبعثت 4 ، وأنسيه عای معنی تسري إلى النعمان بأمره بالافراج فلما وصل الرسول بعت عدى إلى أنرسول يقول ابعة قبل أن تمشي الى النعمان حتى لا يقول النعمان انه مات فقال الرسول اخاف من مواخذة تسری فاته ما بعثني الا الى النيان فلما أدى الرسول الرسالة قال النعمان عدي من زمان مات وأمر بقتله وعرف ال زيد بن بنلب فرصة ينتقم عن النعمان وكان كسری مشغوفة بالنساء أي امرأة حسناء ذدت عنده ترسل الى تدعيلها فكان جرت في مجلسه نصر التساد قال زيد ابن عدی أن لعبده النعمان بنات في غاية السن وال ان اقتضای رای الملك يبعثني اليه أخطب بناته للملك فبعثه س ی مع بع خواته من الاجم فقال النعمان أن للملك في مهاء العجم لمندوحة عن سودان العرب فقال زيد ثلاجمی احفل ما يقوله حنی تقول نلسري فلما عاد إلى ضسی فل ما هذا اللام ل زبد يقول الملك له بقر الجمر ما له وللتلاوات العرب فتانی کسری من هذا وبعث اليه بقلبه فهرب النعمان في البرية نسا كان حى من الاحياء بجربه خوا من تكسری ولما أتى عليه الوقت ذهب ماله وقت عدده فرای آن بان کسری تایبا فلما وصل امر کسری بنعب القباب واخراج جميع جواريه بيرقصن في غناء تجمية معناها ، من كلنا أي حاجة له الى البقر، فلما دخل دشلیرضکسری قبض عليه وام بانقانه خنته رجل الفيل قال الشاعر فادخل بيت سقفه صدر خيلة بساباط وخيطان منه قوانیه ها نهاوند مدينة بقرب هذان قديمة قالوا أنها من بنساه نوح عم واللغن دل عليه وهو اجماع، نوح اوند ای نو وتنع بها عجایب بها موضع يقال له. وازوان البلاعة بع حجر كبير فيه تقبة فحبها اكبر من شبر يفور منها الماء كت ببوم مرة فتخرج وله توت عظيم يسقي أراضي كثيرة تمر يتراجع حتى يدخل ذلك الموضع الذي خرج منه، وحكى ابن الللبي أن هذا أجر معللسمر لا يخرچ الماء منه الا وقت الحاجة ويقور حن يستغني عنه قال وهذا منشور في تلک الناحية، وبها صخرة عظيمة في جبل من غاب له غايب أو أبق له أبن اء مريض او سرق منه شیة فيان تلك الصخرة وببيت عندها خانه يرى في نومه حاصل ذلك الامر من خير وش قال صاحب تحفة الغرايب بقرب نهاوند عبين في شعب جبل من احتاج الى المساء لسقي الأرض يمشي اليها يدخل الشعب ويقول بصوت رفيع اني محتاج الى المساء ثم يمشی و زرعہ فالماء يمشی نحوه قان! انفنت حاجته يرجع الى الشعب و العين ويقول مرض الع ۱۹م غی قد كفاني الماء وبضرب برجله على الأرض فالماء ينقطع هذا كلام صاحب تحفة الغرايب، ومن عجايبها ما نتره ابن الفقيه من امر قصب الخربة نمسا دامے بنهاوند او نیه من رسانيقها فهو بمنزلة خشب لا راحة له فاذا كل منهما جاوزوا بها العقبة الله يقال لها عقبة الركاب فاحت راحته فان سلوا بها تلك العقبة يبقى بحاله لا يصلح الا للوقود، ومن جايبها طن أسود يوجد على حانات نهر نهاوند له خواص كثيرة زعم أهل الناحية أن ذلسكن المحليين تخرجه السراطيين من جوف النهر وتلقبه ولو حفروا جميع جوانسب النهر وقراره لم يجدوا شيئا من ذلك الحثيين، وحكي مسعر بن مهلهل أن على جبل نهاوند تور وسمكة منحوتة من الحجر في احسن صنعة قالوا أنهما ثلسمان لافات المدينة ويكثر بنهاوند شجر خلاف ما في شيء من البلاد بکثرتها تأخذ منها العوائي وتحمل الى سابير البلاد النهروان ورة واسعة بين بغداد وواسط في شرق دجلة كانت من أجمل نواحی بغداد وأترها دخلا وأحسنها منظرا وأبهاها فخرا اصابتها عبين الزمان فخربت بسبب الاختلاف بين الملوك السلجوقية وقتال بعضهم بعضا وكانت مر العساضر خجلى عنها أهلها واستمر خرابها والان مدنها وقاه تلال ويلان قاينة ثم بعد خرابها من شرع في عمارتها من الملوك مات قبل تقامهسا حتی اشتهر ذلك وأستشعروا الملوك من تجدید عمارتها وتطيروا بها إلى زمن المغنغي فاراد بهرور ادم سيارتها فقالوا له ما شرع في عمارتها احد الا مات قبل تمام عمارتها فشرع في عمارتها غير ملتفت الى هذا القول بات أيضا قبل تمامها فبقيت على حالها إلى زماننا هذا، ينسب إليها القاضي أبو الفرج ابن المعانا بن زكرياء النهروان كان عاملا فاضلا مشهورا وحید دوره قال جاجت سنة فان انا يمني ينادي مناد يقول يا أبا الفرج قلت يطلب غيرى ثم قال يا أبا الغرج أبن المعافا قلت نعت شخص واقف اسمه واسم أبيه أسمي واسم أل ثم قال با ابا الفج ابن المعافا بن زکرباء يا أجبت ثم قال يا أبا الفرج ابن المعانا بن زكرياء النهروان تفلت الآن أتحشيخ أني أنا المطلوب فقلت ها أنا ذا ما ذا تريد فقسسال لعلك انت من نهروان الشرق قلت نعم قال أني أريد من هو من نسوان الغربه نيسابور مدينة من مدن خراسان ذات فضایل حسنة وعمارة كثير الخيرات وانغوا که والثمرات جامعة لانواع المسرات وعتبة الشرق ولم يزل القفل ينزل بها وأنها كانت مجمع العلماء ومعدن الفضلاء وكان عمرو بن البيت الصقار يقول اقتل على بلدة حشیشها آنريباس وترابها أنبتلى وجرشة انفيروزج وانما ول ذلك كن بها ريباس ئیس في جميع الارض منا، قد يكون واحدا خمسة ارسال واكثرها رلان أو تلتة وة صادقة البيان كانها انطلع وانا عنی بائبفل انين الماكول الذي لا يوجد متاه في جميع الأردن يحمل الى ادانى الارض واقعيها لتحفة الملوک ورتهما بيع رتل منه بمصر بدينار وأحد وبالغ محمد بن زكرياء في خوا هذا الدين ومنافعه وقال أبو نائب المامونی خذ لي من البقل فذاك الذي منها خلقنا واليها نحمير كانه للسعسسين لمسا بدی احجار كافور عليها عبير وبها معادن الفيروزج ذكروا أن تلك المعادن ابار نهر فيها العقارب فامتنع انناس عنها ولما دخلها أسمعیل بن أمد السامانی وكان ملكا عدة قل با نها من مدينة تونم بکن بها عيبان قبل ما تا قل كان ينبغي أن تكون میاشها ألت في باتن الأرض على شاعرها ومناخها أنذين على شاعرها في بأنني، وكانت نیسابور من أحسن بلاد الله وأنتيبها خرم اشغر على أثسلنسان سنجر بن ملکشاه السلجوق و کسروه واسروه وبعثوا جمعا الى مدينة نيسابور وذلك في سنة ثمان وأربعين وخمسماية فقاتلهم اشل نيسابور اشت القتال لأنهم كانوا صغارا نصاری فجاءهم ملك الغز وحاصرتم حتى أستخلصها عنوة وقتل كل من وجدوه وخربوها وأحرقوها فانتقل الناس إلى الشاذبات ورونا وسروشاح بقيت مدينة حلبية أحسن من المدينة الاولى وتارت المدينة الاولى متروضة وصارت مجامع أهلها مكان الوحوش ومراتع البهایم شستحسان من بعتيه الزوال ول ما سواه يتغير من حال إلى حالی ينسب اليها الامام العلامة رضي الدين النيسابوري قدوة أنعلمة وأستاذ البشر ان احمله من نيسابور ومسكنه بخارا وكان على مذهب الإمام أبي حنيفة وكان في حلقة درسه اربع اية فقيه فتلاء وانه شل طريقه لم يسلحد من كان قبله وكان علم المتناثرة قبله غير متنبویل فاحدث له ضبا وترتيبنا ونخلک فاقت تلامذته جميع علماء زمانيم وله على كل من يسمي باسم الفقه منة لان الفقهاء بعده على طريقه وترتيبه، وينسب اليها الاستاذ قدوة المشايخ أبو القسم القشیری صاحب الرسالة القشيرية كان وحيد دهره علما وورعا حي انه اذا دخل على نظام الملك الحسن بن علي بن اسحق قام من مكانه وقعد بين يديه واذا دخل عليه أمام الحرمين يقوم له ويقعده بجنبه خشنل ننلسامر ذلک فقال لأن أبا القسم القشیی أذا دخل على يذمنی شیما اعما لا الملك من اکرم < وأما أناد کردن خانه يدخن فيما اتها، في تلا ن نني أذ دخل علي وزي المشرق والمغرب يخدم أفعاله. ولا يبني بسنته وين . من وزني من ذمته في أفعله عليه من مدحه، وحكي أن الملحن لا حمار نعثغرنيخ السلجوق وأستوزر با نشر الندری كان السلمان معتزنیا والوزير شيعيا أمرا بلعن جميع المذاب يوم لعة على روس المنابر فعند ذلک فارق الأستاذ أبو القاسم ملحة الغريبكه وقال لا أقيم في ارت يلعن بها المسلمون وأمام لمبين أيدنا ذهب أن ارتن أحجاز وتوفي أبو انفسم سنة خمس وستين وارباية ، بينسب اليها من الايام كان حكيما عرف بجميع انواع نية سيما نوع الرياضي وكان في عهد انسانان ملحشه السلجوق ستمر اليه مالا تی و بیشتری به الان المحدد ويتخذ رصد اللوا دب شات السلطان وما تم نشد ، وتجي أنه نزل ببع انربل فوجد أشلها شابين من فترة العلي وقوع ذرها ون جس تیابئم بها شخذ تمثال الكثير من الحين ونصبه على شرافة من شرانات الموينع فانقطع الكثير عنها، وحكى أن بعض الفقهاء كان يمشي اليه حتى يوم دبل تلوع الشمس ويقرا عليه درسا من لة فاذا حضر عند انناس نستره بالسوء فأمر تر بادنمار جميع نن انطبائيين والبوقبين وجبات في داره فلمسا جاء الغفيه على عادته لقرانه آندرس أمر يدق المشبول والنفخ في أنبوت فنجاند تی با اتل نيسابور خدا علم بأتيني كل يوم في شخ الوقت ويأخذ من العلم ویذ درني عندكم بما تعلمون فان کنن از دمأ يقول فلای نتی؛ ياخذ علمی والا فلای شی يذكر الاستاذ بالسوء ، وبنسب اليها أبو تزة الخراساني كان من أقران لجنيد والى تراب انا خشتی والی سعید از قال حجاج في بعض السنين فبينما أنا أمشي في الطريق أذن وقعت في بير نازعتني نفسي أن أستغيت حتی بانيني أحد فخالفت أننفس وقلت والله لا أستغين با استنمنت هذه الحشرة حني الي براس البير رجلان احدا يقول للاخر تعال متنی تست راس هذه البير نيلا بقع انسان فيها فانية بقتب وبارية وستة راس البير فهممت أن أتيح ثم قلت في نفسي احدي الى من هو اقرب منهما فست فبينما أنا بعد ساعة اذ جاء نی* و کشف راس البير وأدلى رجليه فتانه يقول في مهمته تعلق نمي فتعلقت به فاخرجنی فاذا هو سبع فهتف لى هاتف اليس هذا اتسن جيناك بالتلع من أننلف ، وبنسب الببها أبو القسم المنادق، وينسب اليها أبو العليب سهل الصعلوکی تستر للتحتية والتدريس بنيسابور انناس من دوب فقال " لمی واجتمع عليه فقنا خراسان ومدن في جلسة خمسدبابة محيرة عند املانه قبل جاء في الحديث عن رسول اللہ صلعم أن الله تعالى على رأس كل ماية ببعث من تمتد دينه نذر الاعاب أنه على رأس الماية عمر بن عبد العزيب وعلى المايتين محمد بن ادريس الشافعي وعلى انتشماية أبو انعم نعم أحمد بن سري ونظم شذا المعني بعض أهل العلم فقال اثنان قد محيا وبورد خبهما الخليفة ثم خلف أسودد الشافعی محمد ارت النبوة وابن عمر وأبشب أبا العباس انك تات من بعد سقبسا نتربة اهد ففمر رجل في مجلس الى الحليب سهل المعلوکی وانشد تلك الاپیان . والرابع المشهور سیل بعدم اخی اماما عند كت. موحد لا زال فيما بيننا علم الیدی نلمذنب أختار خير سويد فسكت انشيج وغمه ذلك وتوفي في تلك السنة ، حي ابو سعید انشاامی قال رأيت أبا الطيب أنصعلوي في النوم بعد خانہ غفلت انا الشيخ فقال دع التشبت قلت وتلك الأحوال أن شاهدتها ذل لم تغن عتا شینا قلت ما فعل أزل، بد قلی غفر لي بهمسایل كانت تسانها أنا جايز، وينسب اليها أبو سعيد بن علي عثمان رضونه كان من مشاهير علمه خراسان بالعلم والزهد والورع حسن الطريقة ممتف شبا نيرة في العلوم الشرعية وبنى مدرسة ودار مرضی ووقف عليهمة أملاها كثيرة وفي أخر أختار الفقر وكان بياكل من نسب بده بعل القلانس وببيعها خفية متش 3 يدري أنها عماه ، حکی أبو أنفل محمد بن عبد الله، أنتم أمر قال رأبنت الاسنان أبا سعيد مع القوم نلاستسقة وهو بينشد انیکا جینا وانت حسبه، بنا وئیس رب سواه يغنينا بابکتا رحب فناوه كوم أرحم على باب المسا بينا ثم قال اللهم اسقنا فاهم ثلا حتى شقينا كافواه الغرب ، وينسب اليها أبو محمد عبد محمد المرتعش كان عظیم الشان تحب لنبد قيل له إن فلانا يمشي على الماء فقال عندي من مكنة الله تعالى من مخالفة الهواء هو أعظم من المشي على الماء توفي سنة ثمان وعشرين وثلثمايذها نینوی بلاد ورى كانت بشرق دجلة عند الموصل في قديم الزمان بعث الله تعالي اليع يونس اننت عم ندم إلى الله تعال ننگبوة فخوف بعذاب الله بسوال 4 ( أبو زيد الشيحان d ( .مم سمسسسسسان بن حرب في وقت معين وفارقه فلما دنا ذلك الوقت وشاهدوا أثار عذاب الله خرجوا بالنساء والذراری ال تت هنا في شرق دجلة وكشفوا روستم وتبوا وآمنوا فكشف الله عنه العذاب والتل باق الى الان يستمی تق التوبة وعليه مشهد مقصود ينذر له ويقصده الناس كل ليلة جمعة ، حکی صاحب تحفة الغرايب أنه كان بها طاحونة جميع الاتها من اخر وكانت سبية فاذا اراد اللسان وقوف أجر قال أستن حق بونس فوقفت الجر والماء يجري على حاله ولا يدور الرحى حتی یفرغ الكنعان عن شغله فاذا فرغ قال أن فرغت من شغلي فشرع في الدوره واسط مدينة بين اللوفة والبحيرة من الجانب الغربي كثيرة للخيرات وافرة الغلات دجلة تنشقها وأنها في فضاء من الأرض حجة الهواه عذبة الماء وكثيرا ما يفسد هواها باختلاف هواء البعنايت بها فيفسده واما نفس المدينة فلا يرى أحسن منها صورة فان لها قصور وبساتين ومياه وعيبها أن حاصلها حمل الى غبغا فلو كان حاصلها يبقى في يد العليا لفاقت جميع البلاده بناها احتجاج سنة أربع وثمانين وفرغ منها سنة ست وثمانين وسكنها الى سنة خمس وتسعين وتوفي في هذه السنة، وحكي عن انسيع قال أستعلن اجلي على ناحية نادوربا فبينا أنا يوما على شائى دجلة أذ أنا برجل على فرس من جانب الاخر فصاح باسمي واسم الى فاجبت فقال الويل لاهل مدينة تبنى ههنا ليقتلن فيها فلما الغا تر نیک ثلث مات نفهم اسمر فرسه في دجلة وغاب في الماء فلما كان العام القايل ساتني القضاء الى ذلك الموضع ثان أنا برجل صاحني كما حاج وقال كما قال وزاد سيقتل ما حولها ما يستقل الصی لعددهم ثم التحم فرسة في الماء وغاب فلما بني أنتجا واسطا أحصي في حبسه ثلثة وثلثون الف انسان مر جبسوا في دم ولا دين ولا تبعة وأحمی من قتله صبا فبلغوا ماية وعشرين الف انسان ، وحكى أنه كان يقرا القران فانتهى إلى قوله تعالى أنه عمل غير صالح فاشتبه عليه أنه قرا اسما او فعلا فبعت الى بعض المقربيين وأمر باحضاره ليسال عنه فلما حضر المقری تقام التجاچ من مجلسه فقال الاعوان كيف نعمل به وقد نلبه أنتجاج فاوقفوه حتى يتبيين أمره فبقي في لبس ستة أشهر الى أن فرغ أنتجاج في ننشر الى الحبوسيين فلما انتهى إلى أسده سال عن ذنبه قالوا لا نعرف فام باحضاره وقال له على اق تیغ بست قال على ذنب أبن نوح فضحك الحجاج وخلى سبيله سبعون ينسب اليها جماعات من القراء يعرفون علم أنقرأة السبعة والعشرة والشواڈ من أبو العز القلانسي حى انه جاءه رجل وقال له انت القلانسي المقوی قل نعم قال أني أريد أن اقرا عليكها قراة القران قلت له كيف أخترت هذه القرية قل اني سمعتها في بعض اسفاری من رجل فأعجبتني فقلت له على من قرانها قال على القلانسي فكان يأتيني كل يوم أخر النهار قلت ائتني أول النهار فقال ارضی شاسعة فكنت أدخل داری واغلق الباب واصعد السطح فاراء داخل الدار ويقول با سیدی ما تنجی بقرينی فاقول له كيف دخلت والباب مغلق فيقول ما كان مغلقا فلما ختم قال لي اكتب خطك أني قرأت عليك فقلت ما في عادة اكتب خطی الا خمسة عشر دينارا فجاءني جديع من العود وقال خذ هذا واكتب لي خلک فاخذت وكتبت ودع كان يسوى كله وكان زن الناصر لدين الله فاشهر هذا الدين وأشتری دع متی ، وينسب اليها ابو الحسین بنان بن محمد بن حمدان المال ذهب الى مصر نامے ابن طولون صاحب مصر بالمعروف فغضب عليه وأمر بإلقائه بين يدي السبع فكان السبع بيشمه ولا يضره فلما أخرج من بين يدي السبع قالوا له ما الذي كان في قلبك وقت يشتكن السبع قال كنت أتفق في سور السبع ولعابه الاهر ام لا، وحكى عمر بن محمد بن عراك أنه كان لرجل على رجل ماية دینار بوثيقة فكان يطلب الوثيقة ولم يجدها فجاء الى بنان للمال أن يبدعو له فقال له بنان أن رجل شي احب للاوی فاشترلی رطل حلواء حتی أدعو لك فذهب الرجل واشترى لواء وجعله في وسط القرطاس نجساء به فقال له بنان أن القرطاس ففتحه فاذا القرطاس في وسحته الوثيقة فقال هذا وثيقتي فقال له بنان خذ وثيقتك وانعم اللاوی صبيانک توفي بمصر سنة ست عشرة وتلتمساية، وحتى انه احتاج الى جارية تخدمه فانبسط مع اخوانه فجعلوا له ثمن جارية وقالوا اذا جاء السفر تكون معه جوار نشتری لك من جارية فلما جاء السفر ومعه جوار اجتمعوا على واحدة وقالوا انها صالحة له فقالوا لصاحبها بتمے تبيعها فقال أنها ليست للبيع فاكتوا عليه فقال انها لبنان لال بعثتها له أمراة من سمرقند فحملت الى بنان وذكرت له القصة وينسب اليها يزيد بن هرون كان عالنا عبدا مقريا محدا قال سافرت عن أهلي في طلب لدين سنين كثيرة فلما غنت الى بغداد سمعت أن بعسر احد التابعين فمشيت إليه فقال حتشنی انس بن مالک رضه عن رسول الله ( ۳۳۳ ) ببغض صلعم من ابتلاه الله ببلاء خليصبر فليصبر ف تیصبر وقال ما أحتتك غير هذا قال فعدت الى واسط ووصلت لي ووقفت على بالي كه دق الباب راشة انزعج القوم فعالمجني في الباب ودخلتها وكان أهلي على السطح فصعدت السطيع فوجدت زوجتي نايمة ويجنبها شاب فاخذت حجر وقصدت أغرب به فتنت لحديث الذي سمعت من العسكرى ثم قصدت دنيا وثائتا فتنترنت لدين ثانيا وتالتا خانتبهت زوجتي خلقا راتني أيقنت الشاب وقالت قم الی أبیک ان ترضتها حاملا فعلمت أن ذلك من بركة حديث العسكريه وحي أنه رأى في النوم بعد موته فقيل له ما فعل الله بك تال غفر لي قيل بای شیء قال بالقرأن ولدين ودعاء الساخر فقيل له هل أخذ عليكه شيئا قال نعم قال لي تروي الحديث عن حريز بن عثمان وهو علي . الى نائبه واتاتي الملكان وقالا من ربك قلت انا بيزيد بن هرون أما تربان هذه اللحية البيضاء تسالافي عن الذي كنت أدعو الناس اليه سبعين سنة فقالا نم نومة العروس لة لا يوقظها الا أحب البهاق ورجند قرية من أعمال هذان من جايبها أن من به علة البواسير والالبساع معالجتها يمشی الی ورجند يعالجة أهلها فيبرا بايام قلايل قالوا أن لاعلها في ذلك يدا باسعة من مشي اليها عجوه وذلك برقية عند وحشيش يدخنونه بالحشيشة ويقرأون عليه الرقية فينتفع في أيام قلايل وهو مشهور عند و هراة مدينة عظيمة من مدن خراسان ما كان خراسان مدينة اجت ولا اعر ولا أحصن ولا اكتر خيرا منها بها بساتين كثيرة ومياه غزيرة بناها الاسكندر ولا دخل بلاد الشرق ذاهبا إلى بلاد الصيين أمر كل قوم ببناء سور حصنم عن الاعداء وعلم أن أهل هوراة قوم شماس عندهم قلة القبول فعين الم مدينة بطولها وعرضها وسمك حيطانها وعدد أبوابها ليوقيم أجوره عند عوده فلم قال ما أمرت على هذه الهيئة وأظهر الكراهية وما أعطام شيئای ومن تجيب ما نكر ان رأة كانت في يد سلاطين الغور بنی سام فجاءها خوارزمشاه محمد نزل عليها حاصرها وكانت المجلة تمشي على سورها لفرط عرضها خام خوارزمشاه بنصب المنجنيق عليها وأشار بقعته إلى أبراجها فما اشار اليه انهار ذلك البيج فاستخلصها من ذلك الموضع وعد ذلك من عجيب انار دولته، ومن عجايبها أرحية مبنية على الريع تديرهسا الريح ينفسها بما يديرها الماء ويحمل منها الى سائر البلدان كل شريف سيما عجزوا عن H ( ۳۳ ! الاواني الصقرية المدنية بالغضة وانواع الديابي وفواصل ومن الماكول الزبيب والمشمش تال الأديب أندوزفي شعر عراة أردت مقامی بها لشتی فحنابلها انواغره نسيم الشمال واعنيها واعبين غزلانها الساحره ) ولم تزل قرأة من احسن بلاد اللا. حتى أنها عين الزمان عند ورود انستنسر فخربوها حتى أدخلوها في خبر كان وحكى من كان بها أن النظر لما نزلوا عليها راسل احد أعيان المدينة أن بغت شم بابا من أبوابها على تردد أن بامن هو وأهله فأجابوه اليه فلما فعلم دفعوا اليه رجلا ليقف على باب داره ويمنع التتر من دخولها وكان لصاحب الدار نسيب بعث إليه أن عجل الى داری باهلك فانها مامن فقال النسيب ان حالوا بيننا وبينكم فأرسل الرجل التنسری الينا لجملنا اليكم ارسله الي فلما غاب عن باب داره نزل عليها قوم من التتر وقتلوا كلكم فلما جاء الرجل انتتری بائنسیب وجد القوم قتلوا عن أخرم ترکم ومر على وجهه وقتل النسيب أيضا ولم ينج من أحد ، وبنسب اليها أبرخيم ستننيه من البراعة الأربعة الذين يشفع بكم الى الله تعالی و ابرهييم أبن أدم بمتة وابر تیم خواص بالری وابرهيم شيبان بقرميسيين وابرهيم ستنبه بقزوين ، حی ابرهيم بن دوحة قال دخلت مع ابرهيم ستنبه بادية متة وكان می دینار ذهب فقال لي اطرح ما معک فطرحته ثم قال لي احترح ما معك فسا الا شسع نعل فطيحته ما احتجت في الطريق الى شسع الا وتدا بين يدي فقال هذا من يعامل الله صدقا ، وحلى بعضهم قال ضنا عند . مساجد ال بريد البسلامی فقال لنا قوموا نستقبل وليا من أولياء الله تعالى مشينا فان هو أبرهيم ستنبه الهروي فقال له أبو يزيد وقع في خاطری ان أستقبلک واشفع لکه الى رت فقال له ابرهيم لو شفعت لجميع خلق ما كان ثيرا خانم قم قطعة من حين فتحي أبو يزيد من حسن جواب أبرهيم وقال اللتم ارفع درجاتم وانفعنا بمحبتهم ومحبة امثالم ه هذان مدينة مشهورة من مدن الجبال قبل بناتا هذان بن فلوج بن ابن نوح هم نكر علماء الغرس أنها كانت أكبر مدينة بارض بال ودانت اربعة فراسخ في مثلها فالان لم تبق على تلك الهيئة للنها مدينة عظيمة لها رقعة وسيعة وهواء لطيف وماء عذب وتربة طيبة ولم تزل محل سوبر الملوك ولا حد لرخصها وكثرة الاتجار والفواته بها أهلها أعذب الناس لاما وأحسن خلقا والطفيهم لبعا ومن خصایصها الا يكون الناس بها ديما ولو كان ذا كان منی ساهم ( ۳۴۴ ) معایب والغالب على أهلها اللهو والشرب لان قانعها الثور وهو بيت الزفة والغالب على اثر البلاغة ولهذا قال قائلهم شعر لا تلمني على ركاكة عقلى أن تيقنت انني فخافه وحبي أن دارا لما تأهب لمحاربة الاسكندر احكم عمارة هذان وجعل في وسنها حسنا حرمه وخزانته ووكل بها اثنی عشر ألف رجل من تقاته لحفلها متی قصدها قاصد وذهب الى قتال الاسكندر فلما قتل دارا في القتال بعت الاستنكر الى هذان قايا أسمع صقلاب في جيش كثيف فمحاصرها وتقاتل فلما عجز عنها أخبر الاسكندر بحصانة الموضع وحجزه عنه فكتب اليه الاسكندر أن صور المدينة بجبالها ومياهها وعيونها وابعت الى راقم هناك حنی باتیکه امری ففعل صقلاب ذلک فارسلها الاسكندر وهو الى أستاذه ارسطاطالیس ان دبر لي في هذه المدينة فأمره أرسطالساليس أن حبس مياعها حتی تجتمع منها شیة کثیر نے برسلها الى المدينة ففعل حقلاب ننکی كما قال فهدم سورها وحيطانها فدخلها صقلاب وسبي ونهب وبقيت المدينة تلا وأما المدينة الموجودة في زماننا هذا فلا شي في أنها أحسن البلاد وانتهها والیبها ولهذا لم تزل محل الملوك ولكل ملك من ملوك الجبال بها قصر بانيه فصل الربيع والصيف فانها في هذين الفصلين تشبه ليتة في ليب هوائها وبرودة مائها وكثرة فواکهها وانواع رباحينها قال محمد بن بشار ولقد اقول تيامني وتشامی وتواصلي ديسا على هذان فاذا تيجست الثلوج تكست عن توتر شبم وعن حيوان تلد نبات الزعفران ترابه وشرابه عسل بماء قنان فكسا الربيع بلادها من روضة يفتر نفل وعن حسودان حتی تعانق من خزاماه الذي بالمجلهتين شقائق النعمان بها ناحية ماوشان و كورة بقرب هذان فراسة في فراسخ يمشي اليها أهل هذان اوان الصيف وقت أدراك المشمش ، وحكي ان اعرابيا أقام بهمذان سنين فشل هذان فقال أتت بها سبعا كانوا يقولون الصيف جيه وما جاء وذلك لان الاعرای رای صیف احتجاز وصيف هذان يكون مثل شتاء اجازه وحتی عبد القاهر بن حمزة الواسعلی مقة هذان في الشتاء فقال خق اللى هذان في الشتاء من اللعن باوفره ومن الطرد باکتره فا اكدر هواها واشت بردها وأداءها واتر مونتها وأقل منفعتها سلط الله تعالى الزمهريب الذی اعته الفار والعتاة من أهل النار فاذا هاج الرياح العواصف وحدت البروق شن ( ۲۰ ) اید شعر متفق خالبرد یمی والرعود الغواصف وقع الثلوج واندمق وعلم الاضطراب وأنقلق وانقنع انسبل وعمر ئرقنها الوحل فترى وجوه اعلهم متشققة وشعورهم من البرد متفتقة وانوف سايلة وحواسم زايلة واطرافم خضرة ورواجم قذرة ونحام دخانيسة والوانهم باذنجانية في شتائهم في الام من العذاب والوجيع من والعقاب وای عذاب أشد من مقاساة العدو الامر واللب اللب الاضر قل بشار يصف هذان لقد اني شذان البرد فانطلق وارحل على شعب شمل غير أرض يعتب علوها ثمانية من الشهور بانواع من الوشق خان رضيت بثلث العمر فارض بها وقد عد اذا من أجهل السق اذا ذوی البقل هاجت في بلادهم من جربيائهم مشاقة السورف سهاما ليس يمنعها من الموت بلبس انحرع والسارق تفاجيهم شهباء معصلة تستوعب الناس في سبالها اليقي أما الغنی نکسور يابدها تول الشتاءه مع اليربوع في نفق والمملقون بها سبحان ربهم ما يقاسون من برد ومن ارق فكل غاد بها او رايح تعب تا يكابد من برد ومن دمق علماء كالصخر والانهار جامدة والارض عضاضة بالضرس في الشرق، فانا انتقل الشمس الى العمل وقد امتلات دروب من الثلج حنی الحلروف جمعوا مياههم وأرسلوها الى المدينة وحيتانها كلها صخرية فدخل الماء دروبهم وحمل ما فيه من الثلج ويذهب به ويكون ذلك اليوم عیدا عظيما عندهم يسمونه تل بندان فصعدوا سطوحهم بالغناء والرق في كل محلة واتخذوا من الثلوج شبه قلاع يرقصون عليها والماء يدخل عليهم ويرميم م على تل الثلجية فيقعون في وسط الماء والثلج فيدخل المساء دريا دريا حنی تنفي المدينة كلها من الثدي ، ومن عجايبها أسد من صخر على باب المدينة عظيم جدا حکی الیا شیرویه آن سليمان بن داود عم أجتاز بموضع هذان قال ما بال هذا الموضع مع كثرة مائه وسعة ساحته لا تینی به مدينة قالوا يا نبي الله أن ههنا لا يكون مقام الناس لان البرد به شديد والثلج به يقع قدر رح الصخرينى هل من حيلة فقال نعم با نبي الله فاخذ أسد من صخر ونصبه حللسما للبرد وبني مدينة هذان ، وقال غيره أنه من عمل بليناس صاحب الكلمات حبين تلبه قبان لیلسم بلاده وكان الفارس يغرق في الثلجي بهمذان فلما عمل هذا الأسد قل ثلجها وقالوا عمل على تجين سد علیم فقال ۳۳۹ ) سا ولو كنت ذا الاسد تنلسما تلاحيات فقلت واخر للعقارب فنقحت وأخ للبراعيت فقليلة بها جدا قال ابن حاجب يذكر الاسد الا اببها الليت النويل مقسامسة على نوب الايام ودتان انت ما توي البراج حيلة کانکت بواب على هذان اراده على الايام تزداد جدة كانکه منها أخذ بامان أقبلك كان الدهر أم كنت قبله فنعلم أم بينما بلبان بقيت فسا تقی ' وأمنت عتلس بهم توت بكل مكان فلو كنت ذا نطق جلست محتت فحتتنا اشل كل زمان تطالب مات رج اغنيت الا ساير ليوان أحببت شر الموت أمر أنت منتشر وابليس حتی يبعث الثقلان فلا هرما خشي ولا الموت يبقى عضب سيف أو شيأة سنان وحي أنه لما كان سنة تسع عشرة وثلثماية عصي أهل هذان على مرداویج الديلمي وكان صاحب جبال فدخل هذان ونهبها وسال عن الاسد فقيل انه طلسم لدفع الأنان المدينة فاراد چله الى الري فلم يتمكن من نشکن فامر بتسير بيديه بالفتيس وقبل أنمسا سي بيده لان الدواب كانت تنفر منه ، وحي أن المكتفى بالله نظر اليه فاستحسنه فأمر بنقاة على عجلة تجرها الفيلة الى بغداد نهتم عمل البلد بخلكن فاجتمع وجود تلك البلاد وقالوا هذا للسم افات كثيرة فكتب العامل بتلك الى الخليفة وصعب عليه بعته فعفا عنهم، وحكي أن في زماننا عدأ رجل في وسط هذان ويقول با قوم ادروا الاسد فاني رايته يهرب خرج من المدينة خلق كثير فراوا الاسد وكاله فيقول بعضهم عدة من ثم الى بهنا وهذا دليل على بلاهة القوم ، وينسب انبيها أبو الفضل بديع الزمان كان أديا فاضة ظريفا والمنقسامات أن جمعها دلت على غزارة فضله وفصاحة كلامه ولطافة بطبعه ولهذا قال أبو القسم فربری أن البديع سباق غابان وصاحب أبين، وحكي أن صديقا له تكتب اليه يشكو يقول أن الزمان قد فسد فاجابه البديع أتزعم أن الزمان قد فسد ما تقول في منى كان عالما في الدولة العباسية وقد رأينا أخرها وقد سمعنا أولها أم في الايام المروانية وفي أخبارها ما يكسع الشول باغبارها ام في الأيام لأربية والسيف يغمد في الكلى والرج يركز في الكلى أمر في الايام الهاشمية وعلى عدم يقول ليت لي بعشرة منكم واحد من بني فراس بن غنم وقعة فسيين بکربلا d ,ابام : ( وأفنيت = ( البلد P { ۳۳۷ ) w محمد بن بین أم في أيام عثمان وقد قامت اننفي بانجاز وشخصت العيون من الانجاز أم في الخلافة العدوية وصاحبيا يقول "بعد أننزول الى النزول أمر في الخلافة انتيمية وابو بكر بقول ئولی من مات في ذنة الاسلام أم في عهد انسانة وقد قيل فيه اسکنی با فلانة فقد ذهبت الامانة أم في الجاهلية ونبيد يقول ذهب الذين يعاش في اكنافلم " وبقيت في خلف کجلد الاجرب أم قبل الجاهلية واخو عد يقول بلاد بها كنا وكنا نحبها أن الناس ناس " وانبلاد بلاد أم قبل ذلك وقد روي عن أبينا آدم عم انه قال تغيرت البلاد ومن عليها ووجه الأرض مغبر قبيح أم قبل خلق أبينا آدم وقد كانت الملايكة أتجعل فيها من يفسد فيها فاعلم أن الزمان ما فسد نلن انقياس قد أشرد وقلي البديع خان کی بلد أقول بغسله تلته من اخباح البلدان صبيانه في انقبح مثل شيوخه وشيوخ في العقل كحدبيان توفي البديع سنة ثمان وتسعين وثلثماية ، وانشد عبد الله زنجوبه لنفسه في بعض الصور الممثلسية وقد ذكرنا ق واحدة منها في موضعها بشرحه الوقت للبرق اللمسوع السلایس ایم فوق الغصون سواد بل قد ذهلن بلین غایب دایبا میدان تیس پنازح موف على مر الصخور کانسه ببغى الوتوب على الغزال انسان محی الدهور وما تروم فريسة لانعل الطور السروى السقار شبدیز ان هو واقف في ناقه يعلوه برويز كسمسن واحس بروز عن شبديزر ليس بس ابن واثلين عن شذان ليس بنازج وتذة بتتمر صورتان تناه في سن شبهتا ببسدر لايح لا يسامان عن القيام والا حبرا على حرف الزمان اتلال دیار علا فارس بسسسقسيسهم بالعيين عنبا كالفرات الاي في الاشهر كرم العظيمة حقسها يغنون عن شرب الزعق المالح فاذا نقضي الشهر الحرام تطقعت تلك ليسا ماه عين الدافي وبارض وادي الرمل بين مهامه يلقاه قبل لنف نصح الناصح وبقوا الذين 4 ( ليس بعد النزول d ,هل بعد ه (" العلوية وعره فعل - اللكسور = ( دابها . * والزمان زمان پ (۱ حياتهم لا تنفع من كان عن (۲۸م ) وض حرف هنالك بأسط بيمينه أن لبس بعدی مسلکی للسايح خذها اليک مقالة من صادق فيها عجایب من صحيح قرابیه پل ضيعة من ضياع قزوين على تلثة فراس منها بها جبل يقال له يله بشم حدثني من صعد هذا المبل قال رأيت عليها صور حيوانات مسخها الله تعالی حجر صلدا منها راع متكي على عصاه بر غنيه وامراة تحلب بقرة وغير ذلك من صور الانسان والبهایم مسيج الله تعالى لها حجر وهذا ښی يعرفه جميع اهل قزوبن وبها عين تخرج من شعب جبل وماؤها غزير حار جدا يجتمع في هناك يقصدها الزمني وليلى وغيره من أصحاب العاهات ينفعهم نفعنا بينا وال تلك البلاد بيسمونها بيله کرمايه مکان مدينة حصينة في وسحل للبال بقرب بدخشان لا قدرة لاحد عليها قهر الصعوبة مسلكها بها معادن الفضة والبلاخش الذي يشبه اللعل حکی الامير حسام الدين أبو المويد بن النعمان أن الكيمر الناصر خسرو حسن بها وكان ملتا ثبلخ فخرج عليه أهل بلحن فانتقل إلى مكان حصانتها واتخذ بها عمارات عجيبة من القصور والبساتين ومامات ونكر انه نزل بعض تلك القصور فراى في إيوان عظیم صورا ومائیل تاخک فتعة أهل القصر ان ينظر اليها وذكروا أن من ينظر اليها يصيب في عقله او بدنه وقال كان صغار مالیکی ينظرون اليها خبرون بأشياء تأباها العقول وقال رايت خلف ذلك القصر بستانا كنت دئول الليل أسمع منه أصوات عجيبة لا تشبه أصوات الحيوانات المعهودة منها ما كان منيبا ومنها ما كان كريها، وحكى أن بها تماما عجایب الدنيا من بناء ناصر خسرو لا يدري كيف بناؤه ولا يصدق السامع وصفها حتی براها وفي باقية في زماننا وصفتها أن من دخل مسلخها رای بیتا مربعا منقشا حيوانات لا باب الام للن بري على حيطانها أربعا وعشرين حلقة مغلفة فيسال المحامي عن باب للحمام فيقول اي حلقة جذبتها بنفخ باب للمام فيجذب أحداها فينفع باب وينت سكس صورة اليوان ألة على الباب لان بعضها على الباب وبعضها على جدار فلهذا لا يعرف الغريب باب لجام فاذا دخل من باب من تلك الابواب ايها كان ينتهي الى قبة على مثال المسلخ الا ان حلقتها سبع عشرة فای حلقة يجنب يقع له باب فاذا دخله يفضي به الى قبة أخرى على مثال ما قبلها إلا أن حلقتها أثنتا عشرة فای حلقة منها جذب بغصي الى قبة على متال ما تقدم الا ان فيها تسع حلف فای حلقة منها جلب يفحتي الى قبة إلى منال ما قبليا الا ان حلقتها سبع حلق و پتور بری لكن ( م ) القبة الأخيرة أحد أبوابها يغني الى الحمام وذلکه يعرفه للحام خان ن غبره يرى نفسه في المسلخ وهو البيت الأول المربع، وذكر الامير ابو المويد انسه شاهد هذا الامر مرارا على هذه الهيئة وانه أشه شیه خراسان و باقية ال زماننا وأنما صار أمر هذا الام مشهورا بخراسان لانها عامة لا يمنع أن يدخل احد فيها والاستحمام بها فيدخلها كل أحد للاستحمام ومش شدة العجب ولا بوخذ من دخلها أجرة لام ولها الات من المسئول وانعكاسات وانيزر والحئيين والامشاح والمناشف وجميع ما يحتاج اليه المستخم فانا أستحم وخرج بونی له جلاب وماكول على قدره ولا يقبلون من المساحهم شيئا وان اصبت على ذنك بل لها اوقاف كثيرة وأنها بيد احفاد الناصر خسرو، ومن عجايبها امي أخر وهو أن تلتين بيتا منها يضيء بجام واحد ولا يمكنون احدا يرى سحنها البتة ولا يهتدي احد الى كيفية بنائها إلا من عرف ذنکی حقیقة ، والله المستعان وعليه التكلان و