يكذب أقوال الوشاة صدودها
المظهر
يكذبُ أقوالَ الوشاة ِ صدودها
يكذبُ أقوالَ الوشاةِ صدودها
ويجتازها عني، كأنْ لا أريدها
وتحتَ مجاري الدّمعِ منّا مودّةٌ؛
تلاحظُ سراً، لا ينادي وليدها
رفعتُ عن الدنيا المنى ّ غيرَ ودها
فما أسألُ الدنيا، ولا أستزيدُها!