من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
يَدُ الشَّكوى أَتَتْك على البريدِ
يَدُ الشَّكوى أَتَتْك على البريدِأبو تمام
يَدُ الشَّكوى أَتَتْك على البريدِ
تمدُّ بها القصائدُ بالنشيدِ
تقلبُ بينها أملاً جديداً
تَدرَّعَ حُلَّتيْ طَمعٍ جَديدِ
شَكوتُ إلى الزَّمانِ نُحُولَ جِسْمي
فارشدني الى عبدِ الحميدِ
فجئْتُكَ راكباً أَملَ القوافِي
على ثقةٍمن البلدِ البعيدـِ