من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
يا وارث الأنصار وهي مزية
يا وارث الأنصار وهي مزية
بفخارها أثنى الكتاب المنزل
أهديتني الباكور وهي بشارة
ببواكر الفتح الذي يستقبل
وولادة لهلال تم طالع
وجه الزمان بوجهه يتهلل
هو أول الأنوار في أفق الهدى
وترى الأهلة بعدها تسترسل
مولاي صدق الفال قد جربته
من لفظ عبدك والعواقب أجمل