يا سيدي كيف كنت في سفرك
يا سيدي كيف كنت في سفرِك
يا سيِّدي كيف كنتَ في سَفَرِكْ
مازال قلبي يهيمُ في أثَرِكْ
تركتَني مفرداً أخا شَجَنٍ
وقاكَ ربّي وزادَ في عُمُرِك
بلَّغكَ اللَهُ كلَّ ما كنتَ تَه
واهُ وما قد تحبُّ من وَطَرِك
يقتبس البدرُ من سنا وجهكَ ال
مُشرقِ والليل حَلَّ في شَعرِك