يا ابن الدوامي الذي
المظهر
يا ابنَ الدّوامِيِّ الذي
يا ابنَ الدّوامِيِّ الذي
صَابَ نَدَاهُ وَهَطَلْ
يَا مَنْ إذَا دَاوَى شَفَا
وَمَنْ إذَا أَدْوَى قَتَلْ
مُخْتَلِفَ الطَّعْمَيْنِ فِي
يومَيْهِ صابٌ وعسَلْ
أَهْدَيْتَ لِلْقَلْبِ بِمَا
أَهْدَيْتَ أُنْساً وَجَذَلْ
هديّةٌ مثلُ العذارى
رُفِعَتْ عنها الكِلَلْ
أو كخدودِ الغانِيا
تِ دَمِيَتْ منَ الخجَلْ
كأنّها رَقْراقُ ماءٍ
فِي نَوَاحِيهِ شُعَلْ
كَأَنَّهُ مِنْ عَرْفِكَ الْـ
ـفَائِحِ فِي النَّاسِ کحْتَمَلْ
كَأَنَّهُ مِنْ لُطْفِهِ
على مَعانِيكَ اشْتمَلْ
كَأَنَّهُ كَفُّكَ لاَ
يَصلُحُ إلاّ للقُبَلْ