من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
ولمّا رأتْ وجدي بها وتبيَّنتْ
ولمّا رأتْ وجدي بها وتبيَّنتْ
صَبَابَةَ حَرَّانِ الصَّبَابَةِ صَادِ
أدَلَّتْ بصبرٍ عندها وجلادةٍ
وتحسبُ أنَّ النّاسَ غيرُ جلادِ
فَيَا عَزَّ صَادِي القَلْبَ حَتَّى يَوَدَّني
فؤادُكِ أو رُدّي عليَّ فؤادي