وغيداء لا ترضى بلثمي خدها
المظهر
وغيداء لا ترضى بلثمي خدها
وغيداء لا ترضى بلثمي خدها
إذا لم أُلاطفْ عِزَّهَا بتذَلّلِ
لها حمرةُ الياقوتِ في خدّ مخْجَلٍ
وقسوته منها بقلب مُدَلّلِ
كأنِّي أرى هاروتَ منها مُصَوَّرا
على صورتي في كل طرفٍ مكحّل
وغيداء لا ترضى بلثمي خدها