وذكرني من لا أبوح بذكره
المظهر
وذكرني من لا أبوح بذكره
وذكرني من لا أبوح بذكره
محاجرُ خِشْفٍ في حبائل قانصِ
فقلتُ ودمعُ العَيْن يجري بحُرْقةٍ
ولحظي إلى عينيه لحظة شاخص
ألا أيهذا القانص الخشف خله
وإنْ كُنْتَ تأْبَاه فخُذ بقلائِصِي
خف الله , لا تقتله أن شبيهه
حياتي وقد أرعدت مني فرائصي