ودع أخا العزم مصرا لا لميس وخض
ودّع أخا العزم مِصراً لا لَميسَ وخُضْ
ودّع أخا العزم مِصراً، لا لَميسَ، وخُضْ
بالسَّابِحات بحارَ المَهْمَهِ البيدِ
وسِرْ عَن الأرض تَنْبو بالكرامِ، فقد
طال انتظار الجنى من يابس العود
ودّع أخا العزم مِصراً لا لَميسَ وخُضْ