وا بأبـي مـن إذا ذكـرت لــه
المظهر
وَا بأبـي مَـنْ إذا ذُكِـرْتُ لَــهُ
وَا بأبـي مَـنْ إذا ذُكِـرْتُ لَــهُ
وطـولُ وَجْـدي بـهِ تـنَـقَّـصَـنـي
لـوْ سَـالوهث عـنء وَجـهِ حُـجّتِهِ
في سبّهِ لي لقالَ: يَعشقُني
نعَمْ إلى الحَـشْـرِ والتّنـادِ، نعَمْ
أعْشقُه، أو أُلفَّ في كفَني!
لا تَـثْـنـني، وَيْكَ، عن محَـبَّتِـهِ،
مادامَ روحي مُصـاحِـبـاً بَـدَني
أصِيحُ جَهْراً، لا أسْتسرّ بمَا
عَـنّـفَـنـي فيـهِ مَـنْ يُـعَـنِّـفُـنـي
يا معشرَ الناسِ، فاسمعوهُ وعوا:
إنّ جِناناً صَديقَةُ الحسَنِ!