وإذا طلبت من الحوائج حاجة

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة

وَإِذا طَلَبتَ مِنَ الحَوائِجِ حاجَةً

​وَإِذا طَلَبتَ مِنَ الحَوائِجِ حاجَةً​ المؤلف أبو الأسود الدؤلي


وَإِذا طَلَبتَ مِنَ الحَوائِجِ حاجَةً
فادعُ الإِلَهَ وَأَحسِنِ الأَعمالا
فَليُعطيَنَّكَ ما أَرادَ بِقُدرَةٍ
فَهوَ اللَطيفُ لِما أَرادَ فِعالا
إِنَّ العِبادَ وَشَأنَهُم وَأُمورَهُم
بِيَدِ الإِلَهِ يُقَلِّبُ الأَحوالا
فَدَعِ العِبادَ وَلا تَكُن بِطلابِهم
لَهِجاً تَضَعضَعُ لِلعبادِ سُؤالا