وآنسة عذب الثنايا وجدتها
المظهر
وآنِسَة ٍ عذبِ الثّنايا وَجَدْتُها
وآنِسَةٍ عذبِ الثّنايا وَجَدْتُها
على خطةٍ فيها لذي اللّبِ متلفُ
فأَصْلَتُّ حَدَّ السَّيْفِ في حرِّ وجهها
وقلبي عليها من جوى الوجدِ يرجفُ
فَخَرَّتْ كَما خَرَّتْ مَهَاةٌ أَصَابها
أَخو قَنَصٍ مُسْتَعْجِلٌ مُتَعَسِّفُ
سيقتلني حُزناً عليها تأسُّفي
وهيهاتِ، مايُجدي عليَّ التأسفُ