من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
مديحك القول يشفي السامعين له
مديحك القول يشفي السامعين له
وغير مدحك فهو القال والقيل
يزداد من مدحك التالي له شرفا
كأنما هو تسبيح وتهليل
في كل آونة يأتي إليك من الرحمن سبحانه وحي وتنزيل
...
وكلما طال لم يملله قارئه
وربما مل قول فيه تطويل
تقاصرت عنك كل الأنبياء كما
تقاصرت عنه توراة وإنجيل