انتقل إلى المحتوى

ما لحبيبي كسلان في فكر

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة

ما لِحبيبي كسلانَ في فِكَرٍ

​ما لِحبيبي كسلانَ في فِكَرٍ​ المؤلف ابن المعتز


ما لِحبيبي كسلانَ في فِكَرٍ،
و قد جفا حسنه وزينته
و الصدغُ قد صدّ عن محاسنه،
كصَولجانٍ يَردُّ ضَربتَه
ترى هل اعتلّ، من هواه لنا،
و جسمه، ربَّ فاشفِ علته
أساخطاً لا أُديمُ سُخطَتَه،
أو سائلاً لا أردُّ حاجته