ما بالمنازل لو سألت أحد
ما بالمنازلِ لو سألتَ أحدْ
ما بالمنازلِ لو سألتَ أحدْ،
ولقَد يكونُ هَوي بهنّ وَوَدّ
أزمانَ أمرحُ في زَمَانِ صِباً،
أجري إلى اللهوِ، ولستُ أردّ
و الدهرُ لا تمحى ملاحته
في أعصُرٍ أيّامُهنّ جُددْ
عزٌّ بفجعِ الدهرِ متبعٌ
للّهوِ، حتّى قامَ بي وقَعَدْ
في غفلةٍ لا همَّ يَعْرِفُها،
فطفقتُ أهزل بالزمان وجدّ