لو كان يعلم عذالي صنعوا
المظهر
لوْ كانَ يعلمُ عذالي صنعوا
لوْ كانَ يعلمُ عذالي صنعوا
لأَقْصَرُوا عَنْ مَلاَمِي فيكَ وکرْتَدَعُوا
زَادُوكَ عِنْدِيَ، إذْ عَابُوكَ، مَنْزِلَةً
كأنهمْ رفعوا منكَ الذي وَصنعوا
فمنْ يكنْ فيهِ عنْ عذالهِ صممٌ
فإنَّني فيكَ لِلعُذَّالِ مُسْتَمِعُ
حُبّاً لِذِكْرِكَ أَنْ يَجْري عَلَى أُذُني
فَلْيُقْصِرُوا عَنْ مَلاَمي فيكَ وَلْيَدَعُوا