لولاك لم يحسن السرور

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة

لولاك لم يحسنِ السرور

​لولاك لم يحسنِ السرور​ المؤلف الخُبز أَرزي


لولاك لم يحسنِ السرورُ
ولم يكن للبلاد نُورُ
هذا محبٌّ إليك يشكو
وبالرضا منك يستجيرُ
إن آبَ في حبِّكم أسيراً
فهو على غيركم أميرُ
اذا ملكتُم فلا تتيهوا
وإن حكمتم فلا تجوروا
تعطّفوا وارحموا محبّاً
قليلُكم عنده كثيرُ