لما أتتنا هداياه مفاجأة
المظهر
لَمَّا أَتَتْنَا هَدَايَاهُ مُفَاجَأَة ً
لَمَّا أَتَتْنَا هَدَايَاهُ مُفَاجَأَة ً
طَفِقْتُ أَفْكِرُ فيها غيرَ مُرتابِ
وَقُلْتُ مَا کلْبِرُّ بِکلْجِيرَانِ عَادَتُهُ
وَمَا أَظُنُّ وَمَا ظَنِّي بِكَذَّابِ
إلاَّ بأَنَّهُمُ کلْغِلْمَانُ لاَ شُكِرَتْ
مَسْعَاتُهُمْ غَلَطا جَاؤُوا إلَى بَابِي
فَحَمَّلُونِي كُرْهاً لِلْبَخِيلِ يَدًا
لسانُ شُكري عن أمثالِها نابِ
ـرُ وَمَا لَهُ فِي کلْحَجِّ رَغْبَهْ
فيا رَبِّ جازِ أبا خالدٍ
بما باتَ يُضمِرُ في نِيّتِهْ