من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
كَيفَ رَأيْتَ زَبْرَاصفية بنت عبد المطلب
كَيفَ رَأيْتَ زَبْرَا
أَأَقِطًا حَسِبْتَهُ أَوْ تمرا
أمْ مُشْمَعِلًا صَقْرَا؟
1
- ↑ الطبقات الكبرى، لابن سعد. تحقيقُ: محمد عبد القادر عطا (1410 هـ - 1990 م)، بيروت: دار الكتب العلمية. ج3، ص74-75.