كنت مشتاقا وما يحجزني
كُنتُ مُشتاقاً وَما يَحجُزُني
كُنتُ مُشتاقاً وَما يَحجُزُني
عَنكِ إِلّا حاجِزٌ يَمنَعُني
شاخِصٌ في الصَدرِ غَضبانُ عَلى
قَبَبِ البَطنِ وَطَيِّ العُكَنِ
يَملَأُ الكَفَّ وَلا يَفضُلُها
وَإِذا أَثنَيتَهُ لا يَنثَني
كُنتُ مُشتاقاً وَما يَحجُزُني