قل للعميد عميد الملك إن له
المظهر
قُلْ للعميدِ عميدِ المُلْكِ إنَّ لَهُ
قُلْ للعميدِ عميدِ المُلْكِ إنَّ لَهُ
عَزْماً يُؤَمَّلُ لِلدُّنْيا وَلِلدِّينِ
يا خيرَ منْ شعفَ الحمدُ الجزِيلُ لَهُ
قَلْباً بِغَيْرِ المَعالِي غَيْرَ مَفْتُونِ
ما بالُ بابِكَ مفْتُوحاً لِداخِلهِ
ولَسْتُ ألقاهُ إلاّ مُغْلَقاً دُونِي
إنِّي أعوذُ بعطْفٍ منكَ أعرِفُهُ
ما زالَ يَقْتُلُ أعْدائِي وَيُحْيِينِي
مِنْ أنْ يَكونَ الَّذِي بَيْنِي وبيْنَهُمُ
شيئاً سوى الحظِّ يُدْنِيهمْ ويُقصيني