قلب بلوعات الهوى معمود
المظهر
قلبٌ بلوعاتِ الهوى معمودُ
قلبٌ بلوعاتِ الهوى معمودُ
حَيٌّ كَميْتٍ، حاضِرٌ مَفْقُودٌ
مَا ذُقْتُ طَعْمَ المَوْتِ في كَأسِ الأسَى
حَتَّى سَقَتْنِيْهِ الظِّباءُ الغِيدُ
مَنْ ذا يُداوي القلْبَ مِنْ داءِ الهوى
إذْ لا دواءٌ للهوى موجودُ
أمْ كيفَ أسْلو غادةً، ما حبُّها
إلا قضاءٌ ما لهُ مردودُ؟
”القَلْبُ مِنْها مُسْتَريْحٌ سَالِمٌ
وَالقَلْبُ مِنِّي جاهِدٌ مَجْهُودُ..”