من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
فلا خوفٌ عليكِ وَ لنْ تراعي
فلا خوفٌ عليكِ وَ لنْ تراعي
بِعُقْوَةِ مَازِنٍ وَبَني هِلالِ
هُمَا الحَيّانِ، إنْ فَزِعَا يَطِيرَا
إلى جُرْدٍ، كَأمْثَالِ السَّعَالي
أمَازِنُ، يا ابنَ كَعْبٍ، إنّ قَلبي
لكمْ طولَ الحياةِ لغيرُ قالي
غَطارِيفٌ يَبِيتُ الجَارُ فِيهِمْ
قريرَ العينِ في أهلٍ وَ مالِ