غابت سراة بني بحر ولو شهدوا
المظهر
غَابَتْ سَرَاة ُ بَنِي بَحْرٍ وَلَوْ شَهدُوا
غَابَتْ سَرَاةُ بَنِي بَحْرٍ، وَلَوْ شَهدُوا
يوما لأعطيت ما أبغي وأطلب
حَتَّى وَرَدْنَا القُنَيْنِيَّاتِ ضَاحِيَةً
في ساعة من نهار الصيف تلتهب
فَجَاءَ بِالْبَارِدِ العَذْبِ الزُّلاَلِ لَنَا
ما دام يمسك عودا ذاويا كرب
مِنْ مَاءِ خَالَةَ جَيَّاشٌ بِذِمَّتِهِ
مما توارثه الأوحاد والعتب