عاد وكم قال: لا أعود
المظهر
عَادَ وَكَمْ قَالَ: لا أَعودُ
عَادَ وَكَمْ قَالَ: لا أَعودُ
كأنما وعدهُ وعيدُ
أَحسنُ ما نحنُ في وصالٍ
يَعْرِضُ ما بيننا الصُّدُودُ
و كمْ تجلدتُ لا لأني
على عذابِ الهوى جليدُ
لكِنَّني طالِبٌ رِضاهُ
و هكذا تفعلُ العبيدُ