{ فازال عنه اللقم(1) حتى كانه . من العلمـان تـكلم باقل محبان مثل فى البيان وباقلمثل في العيولهما أخبار وقال آخر
ماذار زثنا(۲)منك أم الاسود * من رحب(۳)الصدر وعقل(4)متلد(ه) وهى صناع(1) بالسنانو باليد (وقال آخر) لو صحبت شهريندابا()لعمل * وجعلت تكثر قوللا وبل حبك للباطل قدماقدشغل . كسيك عن عيالناقلت أجـل ه تضجرامنى وعيا بالحيل قال وقيل لبزرجمهر بن البختكان الفارسي أى شئ استر للعى قالعقل يجمله قالوامان لم يكن له عقل قال فال يستره قالوامان لم يكن له مال قال واخوان يعبرون عنه قالوامان يكن له اخوان يعبرون عنه قال فيكون ذاعي وصمت قالوافان لم يكن ذا صمت قال فوت وحی(۸)خير له من أن يكون في دارالحياة وسأل الله موسى صلى الله تعالى عليه وسلم حين بعثه الى فرعون با بلاغ رسالته ولابانة عن حجته والافصاح عن أدلته فقال حينذكرالعقدة التي كانت في لسانه والمحبسة التي كانت في بيانه واحلل عقدة من لساني يفقهوقولى وأنبأنا الله تبارك وتعالى عن تعلق فرعون بكل سلب واستراحته الى كل شغب (۹) ونبهنابذلك على مذهب كل حاحدمعاند وعلى كل مختالمكايد حين خبرنا بقوله أم أنا خير من هذا الذي هومهين ولايكاديمي وقال موسى عليه السلام وأخى هرون هوأفصح منى لسانا وارسله معیردا (۱۰) بصدقنى وقالو يضيق صدرى ولا ينطلق لسانى رغبة منه في غاية الافصاح بالحجة والمبالغة في وضوح الدلالة لتكون الاعناق اليه أميل والعقول عنه أفهم والنفوس البسه اسرع وان كان قدياني من وراء الحاجة ويبلغ أنها مهم على بعض المشقة والله عز وجل أن يمتحن عباده بأشياء من التخفيف والتثقيل و يبلوأخبارهم كيف أحب من المكروه والمحبوب ولكل زمان ضرب من المصلحة ونوع من المحنة (1) وشكل من العبادة ومن الدليل على ان الله عز وجل حل تلك العقدة وأطلق ذلك التعقيد والحبسة قولهرب اشرح لي صدري ويسرلى أمرى واحلل عقدة من لساني يفقهوقولى واجعل لىوزیرامن أهلى هرون أخي اشدد به ازری(١٢) وأشركه في أمرى الى قوله قـدأونيتسؤلك ياموسى فلم تقع الاستجابةعلىشي من دعائه دون شئ لعموم الخبر وسنقول فىشان موسى عليه السلام ومسالته في موضعهمن هذا الكتاب انشاء الله تعالى وذكر الله تعالى جميل بلائه في تعليم (1) وسط الطريق وهنا معنى وسط الكلام (م) أمينا (3)--- (٤)هنا بمعنى الدية (ه) ماولدعندك من مالك (1) مائتة أوماهرة في عمل ليدي (1) الداب الاجتهاد في العمل و الاستمرار (۸) الموت المسرع (۰) تهيج الشر (۱۰)مونا (11) الاحتبار (۱۳) ظهری
