انتقل إلى المحتوى

صفحة:Manqoos maulid original.pdf/6

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

لاله ون اكثر الناس إن هدُ الأَمرَة ذَ وَ انْشَكَ وَقَلْبُهُ يَصَلي بالنايل ساوة وتسليم وازكي تخية على المصطفي المختار خير البرنايا يَا صَمَ الْعِيدِ الَّذِي صَفَا حَوْلَهُ صَام بدون ورود بعيد من قرى تَكَستَا مَعْادَ يَا فَمَاذَاكَ قُل لَّنَا فَمِنْ حَزْيِنَا تَدَةٌ دينا قد درة الجير بالتقي ان كُنتَ مِن ذَنْبِ أَتَيْنَا فَإِنَّنَا نَبَوءُ بِاقْرارِدَ نَادِي عَنِ الدُّنْي ان كنت معاد با د نكت صاءَنَا فَمَا أَنْتَ فِي الأَوْتَانِ بِالسَّيْهِ ال رذيلة وأود أضَاءَتْ بوده جَمِيحُ نياج الارْضِ وَ فَاتِنَا القير ونا تجميح القرود ون حماد ثالَهُ وَقَدْ بَاتٌ شَاءُ القرون و اعظم الكني يا لَقْصَى ارْجِعُوا مَنْ ضَلَا لِكُمْ وَعْبُدُ وإِلَى اسْلامِ وَلمَنزِلِ الرَّحْ قَالَ ابْنَ اسْحَقَ لَمَّا كانَ اليَوْمُ السَّائِحُ ذَبَحَ عَنْهُ جَدٌ لا عَبْدُ المُطلب مَ بِأَمْرِه كَمَا يَجِبَارَد في دُرَيْشًا وَأَطْعَمَهُمْ وَالتَمَهُمْ الما اكدوا قالوايَا عَبْدَ الْمَقَابِ مَا سَمَّيْتَ ابْتَكَ قَالَ سَمَّيْتَهُ تعالو اون رغبتَ عَن أَسْمَاءِ ابَاتِكَ قَالَ أَردت أَن يَحْمِلَ لا مَن عَلَى مُحَمَّد اسم وَانَبِيَّ الهُدى وَتَرَاحَقَ النَّاسِ بِالْحَمْـ عالي عَلَيْهِ اللهُ مَا أَشْرَقَتْ شَمْسُ الفَحَى فِي ذَلِكَ الشَعْدِ الما كان وقت ظهور أسرارها واشراق الكون يا في بيتها وَحيدَ لَا مَسْتَأْنِسَة بَرَكَاتِهِ وَوايه