صفحة:Glosses of al-Hifnī on the Yāsamīnīyya WDL3222.pdf/29

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

ايجابا مع المعادل بارالة الاستثناء وصيرون ابجا مامع المعادل الآخراسان معه فيها من المتن انبانة في الطرفين وبعد مانخبراى جيرك لنا مصدرني فالنتقابل مصدر تقابل کنتخاصم وفنية شع علمها بعض ام ابن فعل واللام للام وعلیہ فضہ ضرورت بطرح ما اخه ای طرح قدي النوع الذي يما ثلتطير من كلتا الحلانين المتعادلين وعبات ولة من حيث المعنى المشترك من الطرفين لان كلامها مائل لصاحبه فمعنى المقابلة طرح المشترك في الجاني المتقاريين انلس منها بحيث لا يبقى بينهما اشتراك اصلا وكلام الناظوهم ان المقابلة لازمة للجمب قال وبعدماني الجمعان لذلك فان بعض الأمثلة الآتية في السفہاجب ہونا المذكورولي في مقابلة لعدم وجود اشتراك فيه نوع من الانواع وقد يقال مراده بقوله فالتقابل أيان وجد اشتراك فيفيدانفكاك الجمعها تامل معنى التقدم ان يطلق على نفس هذا العلم ومنه قول الناظم علئلان برور الجبر وتحمل الكس حيجا ومنه قوله واجبکسورهاوزكرهنا معنى ثالث له وهوائيات المتنى كل من المتعادلين وذلك أنه يخ اعلم أن الاستثناء إما في احدى الحلنين او فى كل منها سواء كانت المسئلة ملسائل المعدة أو المركبة وعلى كل اما ان يحصل اشتراك في نوع اوالر اولا فالصوركية تجتاج لامثلة بوردها روندكرات بعضا من الامثلة فيقات علية ما اهله في ذهن الأولى من المودة "لانك العلة لقوله يعدل "فبلغ عشرة اشياء هذه نالئة المفردات 10