صفحة:Al-Tijan.pdf/464

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

خبار عبيد وكسوناه خير ما كان يکسى ومينا له و جينا له من الاوثان وكتبنا لهم كتاب امان نا سکا نه بعطا و قضينا الذي اردنا و ابنا و قصدنا نوم نحو دلان (۱) وحمدنا الله الذي أحيانا ووقانا فوادح الحـد ثان لم تطب مهجتي ولم ارانى نمت حتى اتكأت في غمد ان و فراشي على الارائك خز ود مقس بول بالا رجوان وشربت الرحيق صرفامسك صافي اللون مترعا في الدان قال معاوية .. الله أبو لك ياعبيد لقد حد ثنى عن حمير بالعجب و لقد كانوا في رفاعة عيش من د نياهم و امو ال قد او تو ها ۔۔ فاخبر نی ما صنع تبع بعد هذا قال عبيد ـ يا امير المؤمنين كان تبع اذا اراد ان يخرج في الغز واو في سفر دعا اهل النجوم و اصحاب العلم و المعرفة فسأ لهم عن علمهم فيأ خذ برأيهم فاذا امر و ه ان يسير سار ـ فكان هو ايضا يعر في النجو م ـ قال معاوية ياعبيد فانشد ني ما قال في النجو م ـ قال يا امير المؤمنين قبل هذه القصيدة اضمحل الطلول من دارنخفا فرسوم الديار مثل السطور ا قفرت بعد تا مرو انیس من مهاة و من غز ال غرب ناضر العيش في عمارة ملك و نیم و بهجة وسرور طال ليلى لما تذكرت هنا ودعاني الهوى نحو المسير فتمامات في الفراش و اجم.....ت مسيرا لمعلمتين صقور بر جال اذا هم ركبوا الخي----ل وسار وافى الجحفل الجمهور ( 1 ) بالاصل – د مان ودلان موضع باليمن ذكر ه با قوت – ك * ٤٦٣ $