صفحة:Al-Tijan.pdf/354

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

اخبار عبيد عجبت لماد وامالها تحاول بالعز و المكرمات و حالواالعيال وشدوا الاتاح باجساد می اندیات (۱) فقا لوا و نحن اولوقوة و من ذا يخاف تبار الستات فاضحوا وقد همدوا في الديار بريح غشتهم من العاصفات واهلك عاد وأصحابه يوقع عواصفها المهلكات بايد المليك و سلطا نه و قدر تـه ذ ل باغ و عات وقال في ذلك العباس بن مرداس بن ابی عامر السلمي وهو يعظ رجلا من قومه كان ظالما لعشيرته ويزجره عن الظلم فيها وانشأ يقول اراك امرأ في ظلم قومك جاهدا و مالك في ظلم العشيرة من رشد فا لا تدع ظلم المشيرة طائعا تلاق امرأ من بعض قومك ذاحمد من الرجلة الساء ين او تلق فارسا على فرس في الخيل ادهم ذي ورد جواد كنصل السيف ان لقيته فيضربك أو يطمنك طمنا على عمد ألم تر عادا كيف فر ق جها قبيل وقـد ما جار عن منهج القصد و قالت بنو عاد هلكنا جهزوا خيارهم اهل الرفاعة والمجد و كان ابو سعد و قبل فو قبوا بلقان اذرد الحبيب الى الجمه(1) قلا اتوا عزف الجرادة اخلدوا ثلاثين بو ما تم هبوا علی و جد فقيل لهم اعطيتم فتخير وا مناكم و لكن لاسبيل الى الخلد دعا كم قبيل با لمنية ربه ولله قيل ذلك من وقد و قال اضر بوار أسى ولا تهيبوا تجورا من الاطواد ذي اجد صلد قدا ج له وقع الصواعق كالذي ار ا د سقاها والسفاهة قد تردى (۱) تذا- والابيات كما ترى – ح (۲) كذا - والقصيدة كثيرة التحريف - ح * .