صفحة:Al-Tijan.pdf/303

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب التيجان وذهاب ملكهم دعينى لا ا بانك لن تطيقي لحاك الله قد انزفت ریقی لدى عزف القيان اذا تشينا واذ نسقى من الخمر الرحيق و شرب الخمر ليس على عارا إذا لم يشكني فيه رفيقى فان الموت لا ينهاه ناه ولوشرب الشفاء مع السويق ولا متر هب في اسطوان يناطح جدره بيض الانوق و غمد ان الذي حدثت عنه بنوه مسمكا في رأس ني. ق مصالح السليط يلحن فيه اذا امسی كتو ماض البروق فا سلم ذو نواس مستكينا و حذر قو مه ضنك المضيق وان الحبشة هدمت سلحين و بينو ن وكان الذي هدمها ارباط الحبشي و لم يكن يو جد مثلها في الدنيا ـ فقال في ذلك شاعر من حمير أو ما رأيت وكل شيء هالك بينون خاوية كأن لم تعمر أو ما رأيت وكل شين هالك سلحين خاوية كظهر الادير أو ما رأيت بي عطاة ناهيا قد اصبحت تسني عليهم صرصر (1) أو ماسمعت تحمير وقصورها امست معطلة مسا - ير من مشر ها بكسهم اما بكيت لمعشر لله قال ابن هشام - وهو الذي عني شق وسطيح الكاهنان حين قال - طيح ليملكن ارضكم الحبش وليملكن مابين ابين الى جرش وهو الذي على شق بقوله .. لينزلن ارضكم السودان وليغاين على كل طفلة البنان و ليملكن ما بين ابين الى نجران * در 9 (1) كذا – و في معجم البدان- اولا ترين ملوك ناعط أصبحوا - تسفى عليهم كل ريح صرصر *