صفحة:Al-Tijan.pdf/227

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

کتاب التيجان ذلك هو الرأى فأنظر اي ميتة اهون عليك فمت بها . قال فعمد الى نفسه ففجر الا كحلين ثم تركبها يجريان حتى مات .. ثم عمد بلاس الى رأسه خزه وسار الى تبع شمر بر عش فقال له ايهاالك هذارأس قياذ .. هذا سبيل من عمالك فما يكون سبيل من اطاعك ولجأ اليك ورغب في رضاك ـ قال تبع من طاب رضای فله رضاه .. قتلت ابالك في رضاي فلك رضك .. قال له بلاس انها الملك ليس ابي ممن اراده لاکي ولكن ابى ممن اراد بقائي ـ قال له تبع قا تريد يا بلاس .. قال له .. امانی و امان اخوتى وقومي ومن بقى من فارس با و بجمانی لاك بعض خدمه .. قال له تبع .. لك ما..أنت ـ وكان شمر برعش اكرم مالك على الأرض و اعقلهم و اكثرهم عفو او اقر بهم رأفة .. فقال له بلاس نحن فارس بنو سام حاشية الملك ـ قال له اما اني لم ارد قتلكم يا آل فارس لا انكم اخواننا الكرام من بني سام ولكن اعترضتم دون نی بافت وقد عدلت عنكم انفساء عليكم وقد سألتنى يا بلاس ان اجعلك من خدى فاز خد متنی فی ارضي وفي قومي لم طب لك معيشة ولا وفيت لك بالقطاعات الي ولا كافيتك فيها صنعت فانه ماسبقك الحد من كان قبلك إلى مثل فعلك وقدكر هنالك قتل ابيك ورضينالك قصدنا فقد وليتك على قومك فارس قذ جيشا من فارس ثم تقدم بين يدي الى الصفد والكرد قال ايها الملك ان الالم اللهم بين يديك بالسهام الكرمانية (1) والتصال الهندية لماف لك فسار بلاس الى ارض تنها وند ودينور فقتل المغدو الكرد والزط واكثر القتل في الهند والخوز و الزط فهم اقل بی بافت الى اليوم وكانوا اكثرهم واخذ من كل امة غلب عليها اما يستجد مهم في الصناعات كل قوم فيها احكموه (۱) ل - بالسهام الفارسية والسيوف الكرمانيه * ٢٢٦