صفحة:Al-Tijan.pdf/210

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

وو كتاب التيجان وذلك بعد ثلاث لها وجعلت الهينمة تنومنى فاذا انا بثلاثة نفر عليهما حسن مار أيت من الثياب بياضا ورائحة طيبة و و جو ه جميلة و اخذ في هيبة لهم فد نا منى احدهم فتفل في وجهي وقال ـ بؤسالك .. ثم انى الثانى فمسيح على صدري خففت قلبي في صدري وعشى على بصری ـ نم د نامتى الثلث فمسح یده علی و جهی و صدری و قال املت الاصنام عباد ها و اغتبط من حي في الله لا اله الله محمد رسول الله فتح لى عن بصرى العشا و سكن قلبي في صدري في ليت هار با الى نجر ان فاصبت دعاة النبي صلى الله علیه و آله و سلم فمضيت من فورى ذلك الى المدينة فد خلت على النبي صلى الله عليه وآله وسلم فاحمر و جهه كلا اخبرته حتى ذكرت له فعل الآخر وكيف ذهب عنى عشا عيني و عن قلبي الو جيف فا شرق قلبه صلى الله عليه و سلم ـ فقلت ـ با بی و امی انت يا رسول الله أهدني فشرح صلى الله عليه وآله وسلم لى الاسلام فا سلمت و قرأت سورا من كتاب الله * ~ ة ل ابو محمد ـ حدثني ابو عبد الا يلى عن ابن لهيعة انه قال ان آخر ما ل الحارث بن مضاض اما به عبدالله بن جدعان التيمي من قريش * قول حدثني مكحول عن ابي صالح عن عبيد بن شرية الجرهمي و وكان عبد ابن شرية معمرا أدرك حرب داحس وبلغ الى ايام معاوية في الاسلام وكان مسامرا له ـ قال عبيد جمع الحجيج بمكة عبدالله بن جدعان وكان واسع المال كثير المعروف جوادا فاجتمع و جوه العرب في داره على مائدة فقلنا له ما كان اصل ما لك ياعبد الله قال نعم كنت صعلوكا من صعاليك قريش فتا کا اطلب النوائر فبينا أنا كذلك اذا تا ني عامر البراض اخوي