صفحة:Al-Tijan.pdf/174

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب التيجان فسلم پر د حسر با ولكنه مال الى الرحمة قبـل القتـال اقسام رحيم لنا دعوة من بعده يوما كفى الظلا لي انتقم الله له منهـم بعـاجل السيف و بر د الشم۔۔۔۔۔۔ال فقام بالملك لنا ما جد يجود بالعرف و بذل النوال يا ناشر الخبرات احييتنا يا ناصر الملك على كل حال قال ابو محمد وحدث اسد عن ابي ادريس عن وهب انه قال ـ لمـاهرمت الملائكة اهل انطاكية الذين قتلوا رحبعم غلقوا باب سورهم وعلوه فهبت عليهم ريح الشمال ببرد صرفا سقطتهم موتى ونزات الملائكة الى الباقين فقتلوهم والله اعلم - وعاشت بلقيس بعد ابنها رحبعم سنة وماتت فقـال النعمان بن الأسود بن المعترف بن عمرو بن يعفر الحميري وهو من بيت الملك وابناء الملوك برنى بلقيس ابنة المهد هاد بن شرحبيل الخرج الموت منذرى قصرينو ذهـا مـا عـلى الحمادير (1) ن حمير الخير قدرأ ينك عصرا ذا بها ء من قبل تقضى الامور فاراني ذا ذكرت ها ما ملكا قد تضمنته القبور بالة..ومى لقد اراهـم وللدهر صروف تمضى بهم فت بير نا عما بالنا قد اوطأت ذلا في شروق البلاد والخيـل زور و غروب البلاد ترجف منها وعلى ملكها السحاب المطير فهم اليوم حشوة في قبور وارى ما بقى اليه... يصير صاح ان كان ملك حمير اودي جار فيه الزمان فيما يجور او حش العرش من ذوى اهل عز و رمي الزمان كف همور (۱) في هذه القصيدة أبيات غير مستقيمة * ۱۷۳