صفحة:Al-Tijan.pdf/155

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب التيجان من عر و سلطنة ان هذا شأنساوي ـ و از القلس افعى نجران جمع اهل نجران و هي دار العلم قال يا اهل نجر ان انتم أهل العلم الا ولى هل عندكم من هذا علم قالواله ـ مالم يكن عند ك يا سيد نا وانت جهبذ العالم فيكون عند نا (۱) قال لهم انى البس لهم مسحا وعباءة واسير اليهم بثلاث ...كهانة و طب و حكمة فان كان فيهم نبي لم يحتاجوا الى طبى و حكمتى لا في فيهم طبا ا بلغ من طبى ولا يسمعو ن من حكمتى لا ني فيهم من حكمة الوحى احيا من حكمتي و لا يلتفتون الى كها نتي لان فيهم من علم الوحي اصدق من كها نتي فلبس القلمس المسيح و كان اول، من لبس المسح يعقوب النبي تو اضعا الله و حرم الشحوم على نفسه ـ و يعقو نفسه ــ و يعقوب هو اسرائيل و تفسير اسرائيل ولي الله باللسان السرياني و معنى اسرا ولي وايل الله وجبرائيل رسول الله جبرا رسول و ايل الله وعن را ثل عبد الله عن را عيد و ایل الله و میکائیل صفي الله ميكاصفي وايل الله - فسار الملك القلمس بن و عمر و الحميرى حتى دخل عساكر سليمان فتمر ضهم بالكهانة فلم يسألو ه وعرض الحكمة فلم يلتفتوا اليه وعرض الطب فلم يسمعوامنه فتركهم ومضى الى سليمان فرأى الريح تقله و الطير تظله فرأى ملكا عجيبافد نامن سليمان فقال سليمان یا آصف - و كان آصف کاتب سلمان ـ سبحان قاصف الجبابرة ذلك عميد نجران المبتكر ادعه فقال له آصف علم الرجل فلما وقف بين بدي سليمان سبح سليمان فسبحت الجبال فقال افعى نجران بطلت حکمتی ثم نظر إلى البقل بين يدى سليمان فكل بقلة تقول له يا نبي الله اسمى لكذا فقال افعى نجران يطل طبي ثم قال لسليمان ان هذا عميد نجران له من كذاذا (۱) ل - فكيف يكون عندنا ما ليس عندك * الأمر