صفحة:Al-Tijan.pdf/129

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب النجان فبيناهم نائمون في جوف الليل اذ سمعواد و ياوهينمة و ناداهم مناد اماهذا حرم الرابع و حمي ابرهة و اثنهم نار عظيمة فاكلت أموالهم واكلت اناما و و لواهار بين فسمى ذلك الموضع الحرقانة ( 1 ) فهو اسمه الى اليوم سد ثنا أبو مالك عن زياد البكائي عن محمد بن اسحاق المطلبي ان عمر بن الخطاب د خل مسجد رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم ذات يوم فوقف بينيد يه رجل كالنخلة السحوق فقال عمر من انت قال له الرجل اناحارق قال له عمر ابن من ـ قال له ـ ابن شهاب ـ قال له عمر ـ واين مسكنك قال له الرجل بالحرقانة حرقانة الجو - فقال له عمر و يحك ادرك اهلك فقد احتر قو ا قال فرجع الرجل الى الحرقانة فاصاب قومه قد اقبلت عليهم نار ليلا فا حتر قوا و كان عمر اعيف العرب في الجاهلية وازجرها ولقد حكم بالقيافة قال ابو محمد و ان العيوف ابنة الرابع و لدت لابرهة و لدين العبد ذا الاشرار وعمراً ذا الاذعار و في العيوف يقول طرفة بن العبد بعد ذلك الزمان و يقال انه للرابع الجني حيث يقول ۱۲۸ - لا بنة الجني بالجو طلل حله الرابع حينا وارتحل حرم الجن على الا نس فمن شـاء بعد الملك و الرابع حل حل منه ذو منار اهله فتو لي الجمع عن... واحتمل كل ما حل عليه رائد ا و قد ت نار عليه فاشتعل كم به من ذات دل حسن و قوام ووسام و مقل و جواد و هام حازم عاقه عنهم ز ما نا و نزل (۱) في الاصل - الحرمانة ول – الحرفانة * - (16) قال