صفحة:مفيد العلوم ومبيد الهموم.pdf/348

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

ابن عامر وعمران بن الحصين تحافت بهما الملائكة حربة أبي يحي هي الوت وأبو يحي ملك الموت يكني عنه بذلك كما كني عن اللديغ بالسليم العرب تسمى الطاعون وماح الحين قال المولى في سنة أربع وعشرين واليانة وقع طاعون عظيم بغداد فتعانوا بها الناس كلاب الحين للشعراء ذباح الحين أن يذبح ديجة الساير ويضيف جماعة رقى الشيطان هي الشعر مكيال الشيطان للجور كما يقال للعدل ميزان الباري ظل الشيطان للمتكبر الضخم العظيم الشيطان لمن به لقوة بريد الشيطان الوزغ في قول ابن عباس و کر الشيطان السوق في الخبر إياكم والاسواق فان الشيطان قد باض فيها و الباب الثامن عشر ؟ أجسام عاد من عظم خلقها أ كل لقمان صاحب النسور كان يتنـدي لجزور ويتعشي عليه صرح هامان بني الفرعون من الأجر سد الاسكندر الحصانة والوثاقة نوم اصحاب الكهف لمن طال نومه جور سدوم لقاض سجائر درة عمر للشيء المهيب أتي بالهرمزان ملك خوزستان الى عمر أسيرا فرآه متوسدا في المسجد فقال رأيت الأكاسرة والقياصرة فماهبت أحداً منهم هيبتي لصاحب هذه الدرة قميص عثمان للشيء يكون سبباً للتحريش بين الناس أفقه العبادلة عبد الله بن عباس وعبد الله بن مسعود وعيد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عمرو بن العاص ذكاء إياس كان قاضياً تقيا ملاعب الاسنة عامر بن الطفيل ملاعب الرماح أبو براء عامر بن مالك أزواد الركب ثلاثة نفر من قريش مسافر بن أبي عمرو ابن العاص وزمعة بن الأسود وأبو أمية بن المغيرة بن عبدالله سموا بذلك لانهم كانوا لا يتزود أحد معهم في سفره ويطعمون كل من يصحبهم يسار الكواعب عبد تعرض لبنت مولاه فقالت أن صبرت على بخوري صرت الي ماتريد فعمدت الى مجمر فادخلته تحته واشتملت على سكين