۲۲۷ والقرآن بمنه وكرمه وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم و الباب الثاني عشر في عاهات الاشراف العور - أنو شروان وأمية بن عبد شمس والمغيرة بن شعبة ذهبت عينه يوم القادسية الاشتر النخي الاشعث بن قيس ذهبت عينه يوم اليرموك أبو سفيان ذهبت عينه يوم الطائف عتبة بن أبي سفيان ذهبت عينه يوم الجمل جرير بن عبدالله ذهبت عينه بهمذان عدي بن حاتم ذهبت عينه يوم الجمل المختار بن أبي عبيد ضربه عبد الله بن زيادفي وجهه بالسوط طلحة الطلبات والمهلب بن أبي سفرة ذهبت عيناها بمرقند عمرو بن معدي كرب ذهبت عينه في اليرموك الاحنف بن قيس ذهبت عينه في الحيدري عطاء بن أبي رباح كان متكئاً على وسادة فقال لتلميذه ناولي شيأ كان بين يديه ذلك الشي" فقال له هو بين يديك فقال يابني وما تعجب من هذا فوالله الذي لا اله غيره ولا يعبد سواء لقد ذهبت عيني منذار بمين سنة ولم يعلم بها أحد إلى هذا اليوم وكان الخليل وأبو مقتل وابن أحمر كام عورا وكذا طاهر بن الحسين وأنشد فيه ياذا المينين وعين واحده * نقصان عين ويمين زائده هر الباب الثالث عشر في العامات أيضا . والاضافات ويشتمل هذا الباب على سبعة أبواب متوالية في أنواع الاضافالك
- رؤساء البصرة كانوا أربعة وكانوا عورا أحنف بن قيس والمهاب ومات
ابن مسمع وعبيد الله بن معمر أبو لهب أبو جهل بن هشام أبان بن عثمان زياد بن أمية وأبو بردة ابن أبي موسي كانوا حولا * الصلح عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلى وعتبة بن أبي سفيان وعمر بن عبدالعزيز المرج أبو طالب ومعاذ بن جبل وعبد الله بن جدعان والحرث بن أبي شمر الغساني وعمر بن الجموح وعبد الحميد بن عبد الرحمن وسليمان بن
