۱۹۸ فرج وحزن مرة * لا الحزن دام ولاالسرور وأنشد آخر تعودت مس الضر حتى ألفته * وأسلمني حسن العزاء الى الصبر ومسيرني يأسي من الله راجياً «السرعة الطف الله من حيث لا أدري وأنشد آخر اذا كانت الأيام أم مصائب * ومن جميع الدهر لم يبق منع اذا كان دهري كله بذر فرقة * ففرقة أحبابي هو الربع يرفع وأنشد آخر اذا كان عمري لقاء مسيرة * قمري بلا عتب لعمري يقطع رويدا أبا سهلى فما الدهر صانع * بل الدهر مصنوع يداوي ويصنع و كتاب الحلال والحرام وفيه أربعة عشر بابام الباب الأول في الحلال المعاق - قال النبي صلي الله عليه وسلم طلب الحلال فريضة على كل مسلم إعلم أن الحلات موجود والحرام موجود بخلاف قول بعض الحمقاء أن لاحلال في الدنيا فذاك إنما أتي من جهله إذ الفتيمة المأخوذة من الكفار حلال مطلق والجزية حلال مصاق و إن كان ثمن الخمر والسيد حلال مطلق والسمك والجراد حلال وماء لوادي ونات البري اذ لم يتملكه انسان حلات مطاق ومن جانب الطلاق إن الحلال موجود بالدنيا لاتطلق امرأته ومن حلف بن لاحلال في الدنيا يقع الطلاق فالحلال بين والحراء مين و نهم امور مهمات و تعداد انواع الحلال يستدعى مجلدات من قب دحلات سوی اسید بر .. وشهد عليه الحمق ومن قال لا أميز بين الحلال والحرام بل آكل كل شيء أجسده كل البقل ون
