والحجام ( والثالث ) لا ينظر الى عورات الناس والرابع ) من كشفه عورته يزجره ويحتسب عليه فان لم يحتسب فهو عاص دخل بن عمر رضي الله عنهما الحمام وقد سد عينيه بمئزر والسنة أن ينوى في دخول الحمام أن ينظم نفسه لأجل العبادة ويقدم رجله اليسرى فانه موضع الشيطان ولا يسرف في اراقة الماء ولا يسلم في الحمام ولا يتكلم لغوا ولا يدخل الحمام بين المغرب والعشاء واذا دخل بيت الحار فيتعوذ بالله من عذاب النار ويستعمل كل شهر الثورة واذا أراد الخروج منه فيغسل رجليه بالماء البارد ليكون آمناً من داء النقرس وفى الصيف يصب على رأسه الماء البارد واذا خرج ثبت ساعة تقوم مقام شربة دواء
- ( الباب الخامس عشر في آداب النكاح )*
وهي ثمانية ( الأول ) أن يتزوج امرأة عفيفة محصنة فان الفاجرة اذا خالف في مال الزوج تشوش حاله وإن خانت زوجها في نفسها فكن بالله نكاله يصح : يونا ويمسية وأمسود الوجه عند الخلق مفتضح الأمر وان صدقها فقد يكون له رها ( الثاني ) أن يطالب امرأة حسنة الخلق فان السين الحق والسيد مدة زوجها نيكون كارة لهم ولا يهنأ عيشه معه ( الثالث انسة ل هي الان الأرواح ولهذا السبب جوز تقديم الرؤية وتيال كل دكاح وقع في الشارة ه هم وحزن ( الرابع) أن يعالي 'مور في الحر ان مخ و الياس أبسرهن مهراً وأحسنهن وجهاً ج العقم في الخبر الحمير في حائب أميت خير من امرة عقيم - - - -س » آن پس بكرا فانها أعرب إلى الألمة والمحبة اسان ، د توده ، ونسب وشحرة مباركة حتى تكون
- اه اح . حلاق حسنه دي ، أن لا يتزوج من القرابة
لا إلى مبدع 4
