- ٣٥٢ - و بيروت وصيدا وعكة وحيفا ونابلس وبيت المقدس وغزة الخ فأبقى في الشام أحسن الأثر . ولما تولى عباس باشا مصر أقفل المدارس ومنها المدرسة الطبية وعاد كلوت بك الى فرنسا وبقى فيها الى تولى سعيد باشا فعاد إلى مصر ليعيد فتح المدرسة الطبية وإرجاعها الى ما كانت عليه من الانتظام والتقدم فنجح في ذلك النجاح التام وبقى فى مصر الى سنة ١٨٦٠م ثم رجع الى مرسليا وطنه وأقام فيها الى أن توفى فى ٢٨ أغسطس سنة ١٨٦٨ ومن تأليفه : رسالة في الطاعون طبعت سنة ١٣٥٠هـ - ما يجب اتخاذه لمنع الجرب والداء الافرنجي طبعت سنة ١٢٥١ ه - مبلغ البراح في علم الجراح طبع سنة ١٣٥١ هـ ترجمة العنحورى - نبذة في تطعيم الجدري ترجمها الرشيدى وطبعت نبذة فى أصول الفلسفة الطبيعية ترجمها النبراوى طبعت سنة سنة ١٢٥٢ هـ . ١٢٥٣ هـ - العجالة الطبية فيما لا بد منه الحكماء الجهادية ترجمها السكاكيني طبعت سنة ١٢٥٦ ه - رسالة فى مرض الحمى طبعت سنة ١٢٥٩ هـ كنوز الصحة ويواقيت المنحة - الدرر الغوال فى معالجة أمراض الأطفال ترجمها الشافعي وطبعت سنة ١٢٦٠هـ - نبذة فى التشريح المرضى ترجمها النبراوى وطبعت سنة ١٥٥٣هـ - القول الصريح في علم التشريح ترجمة العنحورى طبع سنة ١٢٤٨ ه و هو أول كتاب طبع فى أبي زعبل - لمحة عامة في تاريخ مصر ترجمة محمد مسعود وطبع أخيرا . كمال بن عمر التبريزي المعروف بالشيخ كمال الدين شيخ تبریز - فاضل محقق برع في القرآآت والطب وغير ذلك قرأ على عبد المجيد النساج ومسعود الأخلاطى وعبد الصمد قرأ عليه الشيخ عبد المحسن بن محمد التبريزي صاحبنا غاية النهاية في طبقات القراء ج ۲ ص ۱۸۰ (المخطوط ) . كمال الدين السامرى ثم المسلماني - ن على بن غزال بن أبي سعيد الوزير .
