صفحة:مآثر الأمير عبد القادر وأخبار الجزائر2.pdf/4

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

ذكر ركوب الأمير البحر ووصوله إلى طولون وما انفق له مع ب دولة فرنسا انه في تلت بوم وصوله الى جامع المزوات سار بأهله ومن عينه الى المرسى والناس على اليمين والشمال بيكون و شتحبون ولم يزالوا على ذلك إلى أن ركب البارجة الحربية المعدة اکو به واسمها احموده و توجه نحو فرانسا ولسان الحال بنشد قولي ابن ابي ابنة تاعر ابن عباد تبكي المياه بزن دانه غادي على البهاليل من ابناء عبادي على الجبال التي هدت قواعدها و كانت الأرض منهم ذات اوتاد عريسة دحلتها النائبات على اساود لهم فيها واساد وكمية كانت الآمال تحدها فاليوم لا عاكف فيها ولا باد یا ضيف انغر بیات انكرمات وخذ في ضم شملاث واجمع ففلة الراد و با موههل واديهم ليسكنه حف القطبين وجف الزرع بالواد وانت با فارس الخيال التي جعات تختال في عدد منها واعداد الق السلاح وخل المشرفي فقد أصبحت في لهوات الفغم المادي لما دنا الوقت لم تحلف له عدة و كل شي : قات و میعاد أن يعلبوا بنو العباس قد غابوا وندخلت قبلی حصارض بغداد دسات الا غلاة النهر کونم في المنشات کاموات بالحاد والناس قدوائر المبر بن واعتبروا من لوه لو انيات فوق از باد حان الودات فذجمت كل صارخة ودار خ من .فدات ومن .. ارت سنانهم والنوح يصحبها منها أبل يحدو بها الحادي کمال في الماء من دمع و کم حمات لما القطائع من قطعات اكاد اد