البَكْسَةُ: ذكرت في (الكجة)
البَنَات: في القاموس (البنات التماثيل الصغار يلعب بها) وفي شرحه (وفي حديث عائشة رضي الله تعالى عنها: كنت ألعب مع الجواري بالبنات كما في الصماع).
وزاد في اللسان (أي التماثيل التي تلعب بها الصبايا)
وفي ربيع الأبرار للزمخشري في حديث عائشة رضي الله تعالى عنها: قدم رسول الله ﷺ من غزوة تبوك وفي سهوتي ستر، فهبت ريح فكشفت ناحية الستر عن بنات لي فقال ما هذا. قلت بناتي ورأى بينهن فرساً له جناحان. فقال ماذا أرى وسطهن. قلت فرس. قال وما هذا الذي عليه. قلت جناحان، قال فرس له جناحان، قلت أما سمعت أن لسليمان خيلاً لها أجنحة. فضحك حتى بدت نواجذه.
قلت والعامة في مصر الآن تسمي أمثال هذه التماثيل بالعرايس (بالياء) لأنهم لا يهمزون مثله وواحدتها عندهم عروسة
البَرْطَنَةُ: ضرب من اللهو كالبرطمة. اهـ من القاموس. وفي شرحه (أهمله الجوهري وصاحب اللسان) ثم قال: البرطمة بالميم إنها مبدلة من البرطنة إلى أن قال (ولكنه ذكر في الميم أن البرطمة غضباً. فتأمل.)
التَّدْبِيجُ: في اللسان تدبيج الصبيان إذا لعبوا وهو أن يطأمن أحدهم ظهره ليجيء آخر يعدو من بعيد حتى يركبه. ولم يذكره القاموس ويظهر أنه يقال