قوله - نجوم هو بضم السين كماترى وتحرفت في مادة ٤٧٤ فصل الشين
حرف الباء (شرب) من الخمرة اذا كان مشر باخرة وفى صنته صلى الله عليه وسلم أبيض مشرب حمرة الاشراب خلط لون يكون كان أحد اللونين سقى اللون الاخر يقال بياض مشرب حمرة مخففا واذا شدّد كان التكثير والمبالغة ويقال أيضا عند مشربة من ماء أى مقدار الرى ومثله الحسوة والغرفة واللقمة وأشرب فلان حب فلانة أى الا قلبه وأَشْرِب قلب حبة هذا أى حل عمل الشراب التنزيل العزيز وأشر يوافى تلويهم العجل أى حب العمل حذف المضاف وأقام المضاف اليه مقامه ولا يجوز أن يكون العجل هو المشرب لانا العجل لا يشتر به القلب وقد أشرب في قلبه حبه أى خالطه وقال الزجاج وأشربوا في قلوبهم العجل بكفرهم قال معنا مسة و احب العجل حذف حب وأقيم العجل مقامه كما قال الشاعر وكيف تواصل من أصبحتْ ، خَلالَتُه كا بي مرحب
أي كغلالة أبي مرحب واثوب يتشرب السمع ينشفه وتشرب الصبغ فيه سرى واستشربت القوس حمرة الشهدت حومه اوذلك اذا كانت من الشريان حكاه أبو حنيفة قال بعض النحويين من المشتري روف يخرج معها عند الوقوف عليها نح والنفخ الا أنه لم تُضغط ضغط المحذورة وهى الزاى والظاء والذال والضاد قال سيبويه وبعض العرب أشد تصويبا ان بعض وأشرب الزرع جرى فيه الدقيق وكذلك أُشْرِبَ الزرع الدقيق عداء أبو حنيفة سماعا من العرب أوالرواة ويقال للزرع اذا خرج قصبه قد شرب الزرع فى القصب وشرب قصب الزرع اذا صار الماء فيه ابن الاعرابي الشريب العملى من النبات وفي حديث أحد أن المشريكين نزلوا على ذرع أهل المدينة وخَلُّوا فيه ظهرهم وقد شرب الزرع الدقيق وفى رواية شرب الزرع الدقيق وهو كناية عن اشتداد حب الزرع وأرب إدراكه يقال شرب قصب الزرع اذا صار الماء في وشرب السنبل الدقيق اذا اصار ده فيه طعم والشرب فيستعار كان الدقيق كان ما فشربه وفي حديث الافل لقد سمعمود وأُشْرِينَه قُلُوبكم أى سقينه كما يقى العطشان الماء يقال شَرِبتُ المسا و أثريته اذا سقيته وأشرب قلبه كذا أى حل محل الشراب أو اختلطيه كما يختلط الصبغ بالثوب وفي حديث أبي بكر رضى الله عنه وأشرب قلبه الاشفاق أبو عبيد وشرب القرية بالشين المعجمة اذا كانت جديدة فجعل فيها طيبا وما ليطيب طعمها قال القطامي :صف الابل بكثرة ألبانها دوارف عينيها من المذل بالضُّحَى » عيومُ كَتَنْصَاحِ السَّمَانِ المشرب ذَوارِفُ هذا قول أبي عبيد وتفسيره وقوله كتتضاح السنان المشرب الماهو بالسين المهملة قال ح ف ل كتبه متعه ورواية