انتقل إلى المحتوى

صفحة:لسان العرب01.pdf/439

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الزاي * حرف الباء (راغب) ٤٣٥ على المثل وفي التهذيب رَجُل زَعْرَبُ المَعْرُوفِ كَثِيره (زغلب الازهرى لا ينخلتك من ذلك قوله (زغلب) هذه المادة تعلبة أى لا يمكن في صدرك من شك ولاوه ( رقب) رقبته في بحر ورقيتُ الحر في الكوة أوردها المؤلف في باب الباء ما نرقب أى أدخلته فدخل و انرقب في بحره دخل و رقبه هو التهذيب ويقال انزيق والترقب اذا ولم يوافقه على ذلك أحد وقد أوردها في باب المسيم على دخل في الشئ والرقب الطريق والرقب الطرق الضيقة واحدته الرقبة وقيل الواحد والجمع الصواب كما في تهذيب سواء وطريقُ رَقَب أى ضيق قال أبو ذؤيب و تلف مثل فرق الرأس تخليه * مطاربُ زَقَب أميا لها فيح الازهرى وغيره كتبه مه قوله تخليه ضبط في بعض أبدل رقبا من مطارب قال أبو عبيد المطارب طرق ضيقة واحدتها مطرية والرقب الضفة نسخ الصحاح بضم اللام وقال في المصباح خلجت ويروى زوب بالضم وقال اللحياني طريق رقب ضيق فعل صفة فرقب على هذا من قول أبي ذؤيب الشي خلجا من باب قنسل مطارب رقب نعت المطارب وان كان لفظه لفظ الواحد ويروى رقب بالضم وأزقران موضع قال انتزعته وقال المجد خليج يتخلج الاخطل ارب الحاجبين به وف سَوْءٍ » مِنَ النَّفَر الذين بِأَرقَبانِ أبو زيد رقب المكا رقيبا اذا صاح وأنشد ومازقب المكاء في سورة الضحى * بنور من الوسمي -تز مائد جذب وغمز وانتزع وقاعدته اذاذكر المضارع فالفعل من باب ضرب كتبه صححه قوله رقب المكاء أنشد (ب) بن الاعرابى الرب العالم انمولتها مرة واحدة الكبت به وأزلت وأمتعت به الازهرى شاهدا ناني وهو وحطت به الجوهرى زكبت المرأتولدها رمت بعد الولادة والاسلامة المراة نكها انازقب المكافى غير روضة فويل لاهل الشام و المرات وركبت به امر بارمته وركب بنطاقت زکاوز گم بهاری بهاوأنقص بها الزكية النطفة كتبه . والركبة الولدلانه من النطقة يكون وهو الأم زكية فى الارض وزُكمة أى الأم. مني لفظه شئ أمه كم وزعم يعقوب ان البا هنا بدل من ميم ركة والركب السكاحُ والركب الجر اقتحم في وهدة و أو تسرب والركب الملء وزکب اناءه يركبه زیباور كو با ملاه والمزكوبة الملفوطة من النساء قوله والمزكوية من الجوارى والمزكوية من الجوارى الخلاسية في لونها (زاب) رأيت في أصل من أصول الصحاح مقروء هذه العبارة أو ردها في 6 على الشيخ ابى محمد بن بري رحمه الله رب الصبي بأمه يز اب زلبا لزمها ولم يفارقها عن الجرى الليث التهذيب في مقلوب المذكوبة ارد آب في معنى استلب قال وهى لغة ردية ( زادب) كتب اللقمة ابتلعها حكاه ابن دريد قال بلفظ المكزو به بتقديم الكاف على الزاي فليست وليس يثبت العب الالباب النيل كنن و د الله سيل من الي كثيره والمرائب من هذا الفصل فنزل القلم ( ) كثرته وتدافعه أيضا الفرخ اذا طلع ريشه والغين أعلى واز لعب السحاب كتف وأنشد ,,, تبدو اذا رفع الضباب كسوره * واذا از اهب سحابه لم تبدلی فأوردهاهنا كما ترى نعم في نسخة من التهذيب كاذكر المؤلف لكن لم يوردها أحد الا از لعب الطائر سول ريش قبل أن يسود والمزلعب الفرخ اذا طلع ريشه واز لغب في فصل الكاف كتبه معحمه