21A فصل الراء * حرف الباء (رب) العانة وقيل منيتها وقيل هوما المحدر من البطن فكان تحت النية وفوق الفرج كل ذلك مذكر صرح به اللحياني وقيل الركبان أصلاً الفخذين اللذان عليه ما لحم الفرج من الرجل والمرأة وقيل الركب ظاهر الفرج وقيل هو الفرج نفسه قال عمر بالكامرات الحوق و بين - الى ركب مخلوق والجمع أركاب وأراكيب أنشد اللعياني
باليت شعري عنك ياغلاب . تحمل معها أحْسَنَ الأَرْكاب أصفر قد خلق بالمكلاب . كجبهة التركي في الجلباب
قال الخليل هو المرأة خاصة وقال الفراءه وللرجل والمرأة وأنشد الفراء " لا يقنع الجارية الخضاب ، ولا الوسامان ولا الالباب
من دون أن تلتقى الأركابُ * ويقعد الأيرله لعاب التهذيب ولاية الركب الرجل وفيل يجوز أن يقال ركب المرجل والراكب رأس الجبل والراكب النخل الصغار تخرج في أصول التخل الكبار والركبة أصل الصيانة اذا قطعت وركوبه وركوب جميعا نية معروفة صعبة سلكها النبي صلى الله عليه وسلم قال . ولكن كرا فى ركوبة أعتر * وقال علقمة ، فان المندى رحله فركوب » رحلة تغضبة أيضا ورواية سيبويه رحلة فركوب أى أن ترحل ثم تركب وركوبة ثنية بين مكة والمدينة عند العرج مسلكها النبي صلى الله عليه وسلم في مهاجر إلى المدينة وفي حديث عمر لبيت بركبة احب الى من عشرة أبيات بالشام ركبة موضع بالمجاز بين غمرة وذات عرق قال مالك بن أنس يريد لطول الاعمار والبقامولية الوباء بالتمام ومركوب وضع قالت جنُوبُ أَحْتُ عرودَى الكَلْبِ أبلغ بني كاهل عني مغلغله * والقوم من دونهم سعيا فركوب ' رنب) الأرتب معروف يكون الذكر والاتى وقيل الأرنب الأنثى والحر الذكر والجمع أرانب وأران عن اللحياني فأماسيبويه فلم يجز ران الأفى الشعر وأنشد لا بى كاهل اليشكرى يشبه ناقته بعقاب كأن رحلى على شعواء حادرة * ظَمْياء قدبل مِنْ طَلَ خَوافِيها لها أشارير من لم تره ، من النعالي وخرين أرانيها باد يريد