فصل الراء * حرف الباء (رطب) ٤٠٣ في قضاعة وحى فى الاسد الذين منهم عبد الله بن وهب الراسبي ( رشب ) التهذيب أبو عمرو المرائب جعُورُوسِ الخُرُوسِ والجَعُوا الطين والخُرُوسُ الإِنانُ (رض) الرُّضَابُ ما يرضُ به الانسان من ريقه كانت قصه واذا قبل بار به رَضَبَ رِيقَها وفي الحديث كا ني أنظر إلى رضاب بزاق رسول الله صلى الله عليه وسلم البزاق ما سال والرضاب منه ما تحب وانتشر يريد كأني أنظر الى ما تحبب وانتشر من بزاقه حين تقل فيه قال الهروى وانا أضاف في الحديث الرضاب الى البزاق لان البزاق من الريق ماسال وقد رضَب ريقه ايرضيه رضبا وترضَبَه رَشَفَه والرُّضَابُ الريق وقيل الريق المرسوف وقيل هو تقطع الريق في الدم وكثرة ماء الاسنان فعبر عنه بالمصدر قال ولا أدرى كيف هذا وقيل هو قطع الزيق قال ولا أدري كيف هذا أيضا والمراتب الأرياف العذبة والرضاب قطع الثلج والسكر و البرد قاله عمارة بن عقيل والرضاب لعاب العدل وهو رغونه ورضاب المسك قطعه والرضاب فتات المسك قال واذا تبسم ندى حيا - كرضاب المسلة بالماء النصر
و رضاب التي ماتقطع من رِيقه ورُضاب الندى ما تقطع منه على الشَّجَرِ والرَضْب الفعل ومَاء رضاب عذب قال رؤبة * كالنحل في الماء الرُّضَابِ العَذب وقيل الرضاب ههنا البرد وقوله كالفعل أى كعسل النحل ومثله قول كثير عزة * كاليهودى مِنْ نَطَاةَ الرقال * أراد كنخل اليهودي الأرى أنه قد وصَتها بالزقال وهى الطوال من الخل ونطا تشير بعينها ويقال لحب اللي رضَاب التلج وهو البرد والراضب من المطر السمع قال حذيفة بن أنس يصف ضبعا فى مغارة خناعة ضبع دمجت في مغارة * وأدركها فيها قطار و راضب أراد ضَبعًا فاسكن البامون عنى دجت بالجيم دخلت ورواه أبوعمرود تحت بالحاء أى أكبَتْ وخُناعة أبو قبيلة وهو خُناعةُ بن سعد بن هديل بن مدركة وقد رَضَبَ الأَمر وأرضب قال رؤبة كان من نامم ل الْأَرْضَابَ رَوَى قَلان في ظلال الأَنْصَابُ مست * أبو عمر ور ضَبَتِ السماء وهضبت ومطر را ضب أى هَاطِل والراضِبُ ضَرْب من السدر واحدته راضية ورضية فان صحت رَضَبَة فَراضِب في جميعها اسم للجمع ورضَبَتِ الشاءُ كَرَبَضَت قَالِيلَةُ رطب ) الرطب بالفتح ضد البابيس والرطب الناعم رَطْبَ بالضم يرطب رطوبة ورط ابن رطب فهو رطب ورطيب ورطبته أنا توطيدا وجارية رطبة رخصة وغلام رطب فيه لين النساء ويقال للمرأة بارطاب تسب به والرطب ب وهو جمع رَطب وغصن رطيب وريش رطيب
