انتقل إلى المحتوى

صفحة:لسان العرب01.pdf/404

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

٤٠٠ فصل الراء * حرف الباء (ردب) للتعدى بمعناها كقوله * ولم تبصر العين فيها كلابا قال في الصحاح لم يجئ في الصحيح فعل بضم العين ستعد يا غير هذا وأما المعتل فقد اختلفوا فيه قال الكائى أصل قلته قولته وقال سيبويه لا يجوز ذلك لانه لا يتعدى وليس كذلك الله ألارى أنك تقول طويل الازهرى قال الليث هذه كلمة شاذة على فعل مُجاوز وفعل لا يكون مُجاوزا أبدا قال الازهرى لا يجوز رحبكم عند النحويين ونصر ليس مجمعة والرحبى على بنا فعلى أعرض ضلع في الصدر وانما يكون الناحر فى الرحبين وهم ا مرجعا المرفقين والرحبيان الضلعان اللتان تليان الإبطين في أعلى الاضلاع وقيل هما مر بها المرفقين واجدهما حتى وقبل الرحيى مابين مغرز العنق لى منقطع الشراسيف وقيل هي ما بين ضلعى أصل العنق إلى ترجع الكتف والرحبي سمة تسم بها العرب على جنب البعير والرحيبا من الفرس أعلى الكشمين وهمار حبا وان الازهرى الرحى منبضُ القَلْبِ من الدَّواتِ والانسان أى مكان نبض قلبه وخفقانه ورحبة مالك بن طوق مدينة أحدها مالك على شاطي المرات ورحاب موضع معروف ابن شميل الرحاب في الاودية الواحدة رحبة وهى مواضع متواطئة يستنفع فيها الماءوهى أسرع الارض نباتاتكون عند منتهى الوادى وفى وسطيه وقد تكون في المكان المشرف يستنفع فيها الماء وماحولها مشرف عليها واذا كانت في الارض المستوية تزنها الناس واذا كانت في بطن المسائل لم ينزلها الناسُ فاذا كانت في بطن الوادى فهى أقته أى حرم نفسك الماء ليست بالقصيرة جدا وسعتها قدر غلوة والناس ينزلون ناحيت منها ولا تكون الرحاب في الرسل وتكون في بطون الارض وفى ظواهرها وبنور حبة بطن من حمير و نور حب بطن من همدان وأرحب قله من همدان وتوأرحب بطن من همدان الهم تنسب النجائب الأرحبية قال الكميت شاهدا على القبيلة بني أرحب کو يقولون لم يورث ولول ترانه ، لقد تركت فيه بكيل وأرحب الليث أَرحَب حَى أو موضع ينسب اليه النائب الأرجية قال الأزهرى ويحتمل أن يكون أرحب قلاب اليه النائب لانها من نسله والرحيب الأكول ومرة اسن تسله والرحيب الأكول ومن حب أسم ومن حب قرش عبد الله ابن عبدو الرحابة أطم بالمدينة وقول النابغة الجعدى وبعض الاخلاء عندَ البَلا * والرز، أروع من تعاب وكيف تواصل من أصبحت . خلاله كا في مهب مَنْ أَصْبَحَتْ أراد كلالة أبي مرحب يعني به القال ( ردب) الأردب مجال تضم لاهل مصر قبل يضم أربعا وعشرين