فصل الذال * حرف الباء (دب) ٣٦٧ وذيب أكثر الذب ويقال طعان غير تذيب اذا بولغ فيه ورجل مِذَب وذباب دفاع عن الحريم وتبذب الرجل اذا منع الجوار والأهل أى جماهم والذى الحلوانُ وذَب يذب ذَبَّا اختلف ولم يستقم في مكان واحد وبعير ذَب لا يتقار في موضع قال ., فكانتا فيهم جمال ذية . ادم طلا عن الكميل وقار فق ولم ية بانها يدل على أنه لم يسم بالمصدر اذ لو كان مصدرا انتقال جمال ذب كة ولك رجال عدل والذب النور الوحشى ويقال له أيضاذب الرياد غير مهموز وسمى بذلك لانه يختلف ولا يستقر فى مكان واحد وقيل لانه يراود فيذهب ويتي، قال ابن مقبل يعنى به ذب الرياد كانه . فتى فارسى فى سراويل رايح
وقال النابغة كأنما الرحل منها فوق ذي جدد ذَب الرياد الى الأشباح نظار وقال أبو عبد اغاني الدب الريادلات رياده أنانه التى ترودمعه وان شئتَ جَعَلْتَ الزياد رعيه نفسه للمكلا وقال غيره قيل له ذب الريادلان لا يثبت في رعيه في مكان واحد ولا يوطن مرعى وسمى عن احم العقيلي النور الوحشي الأدب قال واحدا بلاد بها تلتقى الأدب كأنه * بها سابرى لاح منه البنائي أراد تلقى النب فقال الأدب لحاجته وغلان ذَب الزيادين قب ويتي هذه من كراع أبو عمرو رجل ذب الرياد اذا كان زوار اللنساء وأنشد لبعض الشعراء فيه ما للكواعب يا عيساء قد جعلت * تزور عنى وتنى دونى الحجر قد كنت فتاح أبواب مغلقة ذَب الرياد اذا ما خُونِسَ النظر وذيت شفته تذب داود ياود بوبا ودبين بيست و جفت وذبلت من شدة العطش أو لغيره وشفة دمانة ذابلة وذب لسانه كذلك قال هم سقوني عللا بعد نهل * من بعد ما ذَب اللسانُ وذَبَل وقال أبو خيرة بصف عيراً وشته طرد العانات فه و به * لَوْحَانُ مِن ظَمَاذَبٌ ومِن عَضَب أراد بالظما الذب اليابس وذب جسمه دبل وهزل وذب النبت ذوى في آخر الجزء عن ابن الاعرابي وأنشد مدارين ان جاوا وأذعر مَن مَشَى * اذا الروضة الخضر الذب غديرها
